[frame="8 80"]حفظابناء العراق من كل شر الاعداء ومن كل الدسائس التى تحاك عليهم الهم وفق ابناء الملحه ضدهولاء التكفريين احفاد هند اكلت الكبود
فقد جربو كل شى ولكن ابناء العراق يبقى صابرا محتسبا عند رب العزة ولم يبقى شى فى جعبتهم فقد العياهم صبر ه>ا الشعب العريق وبعد كل عمليه يظهر للعالم اجمع عن مدى قبحهم وعن مدى اصاله ابناء العراق الاصليين لاننا فعلا اهل البلد وما هم الا لمامه مرتزقه فلم اسمع ان تلك الزمر انجبت شاعرا عظيما كالجواهرى والنواب فقط اسمع انهم خريجى ابتدائيه وخير دليل على دلك جردهم فقد كان خريج ابتدائيه وعزة الدورى خريج ابتدائيه وحسين كامل خريج ابتدائيه وبرزان خريج ابتدائيه فتصور كم هدة الفئه هى قدرة وتافهه وناقصه ووسخه
اقولها انهم لن يستطيعو علينا مهما فعلو لانهم ليس برجال ولايستطيعون ان يواجهو فاافعالهم تنم عن جبن وخسه فما اسهلها عندهم ان يضعو سيارة مفخخه وسط سوق شعبى او وسط عمال بسطاء ثم يفجروها عن بعد او يدفعون بمرتزقه من عرب السعوديه او اليمن او السوريين بعد يضحكو على تلك الجيف باان لهم الجنه كى يفجرو باجسامهم النتنه اجساد الاطفال والنساء الابرياء
اقولها وبعزة الله ال>ى لااله الا هو باستطاعتنا ان نقضى عليهم واقول عليهم واقصد جميعهم وبساعات معدودة ولكن لحد الان نحن نتمسك بالعراق ونتمسك بوحدة العراق ولكن الصبر بداء ينفد فوالله قد اقتربت نهايه تلك الجييف القدرة [/frame]