القنوات الشيعية كمالة عدد

[بقية الله]

مع الاسف قنواتنا الفضائية تمتاز بالعنصرية

يعني مثلا مره ارسلت مسج الى قناة الانوار الفضائية فيه اسم السيد فضل الله وضليت ليوم ثاني ماشفت المسج , وارسلنا مسج فيه اسم السيد السيستاني مجرد لحظات الا المسج طالع.............................................. ..


هذا مثال واحد فقط



اذا احنه كانت اهدافنا مثل هذي عمرنه مابنتطور ولا بنسوي شي

[عابرة سبيل2005]

بكل صراحة القنوات الشيعية بحاجة اولا الى الدعم المادي
والمهنية
والتنوع في البرامج

[احرار]

عندهم مال يكفي اشباع الشيعة بالعالم بس بيد من هذا المال ومتى يصرف منه... فقط اذا ماصار توافق له مع فئة فينعم عليها بمال وفير تبث له وتمجد به...

[ابو طارق]

نعم اؤيدك تماما هذا الذي يحصل بالضبط اشعار ولطميات وغير ذلك ما نشاهده في فنواتنا الشيعية والضاري والدليمي ومن لف لفهم ليس من السنة فهم هخوتنا بل من الحاقدين يبثون سمومهم وانتقاداتهم وتشهيرهم سواء للحكومة او المراجع او رجالات السياسة الشيعة بالتعاون كما قلتي مع رويترز او الجزيرة او العربية وغيرها من الدول ونحن نتفرج على اللطم ولا نعرف الاعلام المضاد او الرد حتى وكشف الحقائق وحتى المؤتمر الاخير في اسطنبول لم يعطى ذلك الزخم في الرد عليه وانتقاد القائمين عليه وكشف بهتانهم لدرجة اصبح البرود في الرد الحاسم مقياسا لتصديق الكل من الاطراف المعادية وتصديقه من الذين ارضيتهم لا تزال ليست صلدة من الثقافة من الشيعة ايضا لذا يتوجب على الجميع ان يدركوا ذلك

بين الحين والاخر تطل علينا قنوات شيعية جديدة ونستبشر خيراً بها ونامل أن تكون افضل من غيرها ولكننا نصدم بالواقع المر


الاعلام المرئي والسمعي سلاح فعال وله تأثيره الكبير على الرأي العام والحكومات...

الشيعة هم ضحايا التفجيرات الارهابية / ضحايا التهجير / ضحايا التعذيب والخطف هذه الحقيقة واضحة وضوح الشمس ولكن كيف نوصلها للعالم؟؟؟ لا نمتلك قناة توجه برامجها لتبيان هذه تلك الحقائق
ولا يوجد اشخاص يكشفوا للعالم عن تلك الجرائم والابادة المنظمة للشيعة صمت مطبق رهيب...



السنة دائماً يلعبوها صح استغلوا هذا الصمت وبجانبهم أدوات الاعلام العربي الطائفي وحتى الاعلام الغربي وبالخصوص الوكالات العالمية التي تدار بواسطة فلسطينين وعرب حاقدون على الشيعة.. أصبحوا هم المهجرين وهم الضحايا وهم اصحاب الجثث المجهولة الهوية....

ما الذي استفدناه من قنوات اللطم والقنوات الحزبية لا شيء أبداً...

وتضيع دماء الشهداء وحقوق الابرياء...