ابارك لكم اعدام هدام العراق الذي اصبح لدى البعض أمير المؤمنين وسيد الشهداء
إن الحقد الطائفي جعل على اعين واسماع وقلوب البعض غشاوة الإخدوا يوالون اعداء الله ضد أولياءه
إن شاء الله تكون نهاية هذا الظالم بداية صفحة جديدة للعراق كل العراق سنة وشيعة واكراك وتركمان ومختلف الأديان والمذاهب ملؤها الخير والأمن والمحبة
إنه سميع مجيب الدعاء