هذا المقال يجب ان يتصدر مواضيع الشبكة لاهميته رغم انني واثقة ان مئات المقالات من امثاله غير قادرة على اقناع اولئك المتعصبين
ولكنه بلسم لجروح ابناء الشهداء ولقلب الوطنيين .
فعلا مقاله رائعه وتقف امامها كثيرا تتاملها لانها تدخل الى القلب..
وانا سمعت ببعض الشخصيات من مجرمي الامن العامه وهي شخصييات حقيقيه تدعم مقاله السيد الحسيني..
واعتقد ان الشخص الذي لم يذكر اسمه السيد وسماه بمدير السجن في المقاله الثانيه هو المقدم ثامر عبد الحسن العامري ..
وكلف من السلطه الصداميه بتاليف كتاب بعشره اجزاء عن العشائر العراقيه ولدي احد النسخ لهذه الموسوعه...
والى الاخ العزيز حسن
الذي يبدوا غادر الشبكه بسبب مداخلته في هذا الموضوع وتشكيكه بصاحبه...
وهو طبعا نابع من حرصه من انتحال اسماء بعض الاشخاص وكاتب المقال نفسه نوه عنها وقال هناك اشخاص عده كتبوا باسمي...
اتمنى عوده الاخ حسن وان لانفقده كما فقدنا بعض الاسماء قبله واذكر منهم العقيلي وديك الجن والسيد ابو حيدر الحسيني الذي غاب منذ مده وعسى ان يكون بخير...
اتمنى الدوام لهذه الشبكه وان نحمل بعضنا بعضا لانها تجمعنا وتحتضننا وهي ملاذنا الذي نلجا اليه لنطلع على مقالات ومواضيع الاخوه والاخوات الاعضاء الذين ارتبطنا بهم وباسماءهم دون ان نراهم او نعرفهم مسبقا..
ايها الاخوه
لنتحمل بعضنا البعض ولنكن اكبر من الضروف والصعاب التي تمر بنا جميعا ساعدنا الله على تجاوزها ونتمنى ان يعود المغتربين ليجمعنا جميعا بلدنا العراق لاني لم اجد اناس بطيبه ابناء بلدي ولم اجد بلدا كبلدي...العراق...
السلام عليكم جميعا...
شكرا يا أخت زينب لأنتقائك هذا المقال للعزيز السيد ابو نور وشكرا لك أخي الحبيب ابو نور على هذه المقالة والتي جاءت كالسيل الهادر تجرف أمامها كل خزعبلات صدام ومن سار في ركابه ورحم الله شهداء العراق بواسع رحمته والخزي والعار على جرذ العوجه المقبور ولا غرابة بما نسمع ونرى من تلك الاصوات المدفوعة الثمن لتتباكى على صدام فدعهم في نباحهم وحزنهم ولا يزيدنا الا فرحة وسرورا بزمن وعاما جديدا بلا صدام والى مزابل التاريخ وغدا يتبعه برزان والبندر وسيلتف الحبل على اعناق الجبابره والطغاة ويبقى الشهداء في عليين وعند مقعد صدق تحتضنهم أفياء الرحمن .
على هامش الموضوع .. كانت حركة حماس تنكر ان " شبكة فلسطين للحوار " تابعة لها .. إنما حبل الكذب قصير وفي هذا الاعلان اعتراف رسمي بأن شبكة فلسطين تابعة لحركة حماس ومرتبطة بجهازها الاعلامي المعروف بإسم المركز الفلسطيني للإعلام .. حتى تعرف ايران ان أموالها التي تهدرها في دعم هذه الحركات التكفيرية تستحق ان تنفق على أبناء شعبها بعيدا عن هذه الحركات التي تأخذ المال بيد وتطعن بالأخرى ..