أنا على حافة الذهاب الى سويد لتقديم اللجوء فهل من يسعفني ببعض المعلومات

[nourialsada]

لا حول ولاقوة الا بالله أنا كنت في العراق وانقطعت عن المشاركة في الانترنت بسبب سوء الوضع في العراق .
في البصرة يقولون الامن عاد ومانراه غير صحيح لاخدمات ولاأمن جيد .والكثيرون يفكرون بالهجرة حتى العائدين من امثالي

[زهراء]

أين أفضل مكان من حيث منح الإقامة الدائمة و من ثم الجنسية ؟!!!

[منازار]

أختي الفاضل اني بالخدمة اني اختك (اني امرأة )

اختي الفاضلة عن الدول الاوروبية فلا اعلم وحاليا معظمها مشدد الاجراءات حتى في الشهر الماضي قامت الدنمارك بارجاع من لم تقبلهم للعراق

بعد ان وجهت الانتقادات من منظمات الهجرة لاميركا قامت بعد الضغوطات بقبول الكثير من اللاجئين ولكن لا اعلم بالاجراءات حقيقة ومعلومات الاقامة

[زهراء]

أختي الكريمة شكرا لك على إغاثتك ملهوفا حائرا

لكن لأكون صريحة معك فأنا المهم عندي الجواز بعد حين

و قد سمعت بأن أفضل جواز في العالم من حيث لزوم التأشيرة لدول العالم هي دولة فينلندة ، فهل عندك علم بالوضع هناك ؟؟؟

الشخص الذي يريد الذهاب ، يمكنه الوصول الى أي دولة أوروبية بشكل عادي لكن قبوله أمر أريد التثبت منه

[زهراء]

فهل من مشارك؟؟؟
أو هل هنالك منتدى عراقي آخر للمغتربين

[منازار]

أختي الفاضلة سأستفسر لك عن الموضوع واجيبك ان شاء الله

[منازار]

أختي الفاضلة زهراء راجعي الرسائل الخاصة

[amori4u]

وزير الهجرة السويدي
يؤكد ازدياد رفض اللاجئين العراقيين

أكد وزير الهجرة السويدي توباياس بيلستروم تصاعد اعداد اللاجئين العراقيين الذين يجبرون على العودة الى العراق، بسبب تزايد اعداد العراقيين الذين تُرفض طلباتهم في محاكم الهجرة السويدية، فضلا عن تعاون الحكومة العراقية في قبول العائدين إلى البلد.

وقال بيلستروم في لقاء خص به "راديو سوا":
"ما حصل في الفترة الأخيرة هو زيادة في عدد المرفوضين في محاكم الهجرة، فضلا عن ان الاتفاق بين حكومتي العراق والسويد الذي يقضي بامكانية إجبار العراقيين على العودة، في حال رفضوا العودة طوعا، ادى الى زيادة اعداد العائدين الى العراق".

وأوضح بيلستروم أن عدد العراقيين الذين رفضت قضاياهم ارتفع بالآلاف مقارنة بعام 2007:

"عدد العراقيين الذين قدموا طلب اللجوء سيصل في نهاية العام الجاري إلى ثلاثة وعشرين ألفا، ولكن عدد الذين رفضت قضاياهم ارتفع، مقارنة بعام 2007، ويقدر بالآلاف".

وتابع بيلستروم في حديثه لـ"راديو سوا" أن أعداد العراقيين الذين رحلوا وعادوا إلى العراق ارتفع بشكل ملحوظ:

"بالتأكيد هناك ارتفاع في عدد العائدين إلى العراق، الراغبين منهم بالعودة والمُجبرين كذلك، والعملية تسير بشكل جيد. وتقدم الحكومة السويدية مساعدة مالية لتلك العوائل. ويرحب الكثير من العراقيين بخيار التعويض المالي".

وأوضح بيلستروم حجم المساعدة المالية للمرحلين بانها تتراوح بين ثلاثين ألف كرونا وسبعين ألف كرونا، أي ما يعادل قرابة ثلاثة آلاف وسبعمئة دولار، إلى ثمانية آلاف وسبعمئة دولار أميركي:

"المساعدة المالية التي تقدمها الحكومة السويدية لكل شخص من دول كالعراق وأفغانستان والذين ترفض قضاياهم، لتشجيعهم على العودة الى بلده، تتراوح بين ثلاثين ألف كرونا للشخص البالغ، وخمسة عشر ألف كرونا للطفل، على ان لا يتجاوز مبلغ المنحة المالية سبعين ألف كرونا للعائلة الواحدة".

وشدد بيلستروم في حديثه لـ"راديو سوا" على ضرورة أن يعود كل العراقيين الذين رفضت طلبات لجوئهم إلى بلدهم:

"ما يحصل هو شيء جيد، لأنه يدفع بالناس لإدراك أنه لا جدوى من الاختباء داخل السويد، وأن السبيل الوحيد لهم هو العودة. ومن الممكن أن يتم هذا باعتماد الطريقة السهلة أو الصعبة. أعداد العائدين يرتفع باستمرار، ولكننا نريد أن يعود جميع العراقيين الذين رفضت قضاياهم إلى بلادهم".

وفي معرض رده على سؤال "راديو سوا" حول تعاون الحكومة العراقية مع الحكومة السويدية في استقبال العائدين، قال بيلستروم:

"إن طريقة تعامل الحكومة العراقية مع هذه القضية جيد جدا، فهم يرغبون بعودة غالبية مواطنيهم لغرض إعادة بناء العراق، وهذا لا يمكن حصوله إلا بعودة العراقيين، وخاصة المثقفين منهم والذين تركوا العراق في الاوقات الصعبة".

وشدد بيلستروم على أن السويد لن تمتنع تماما عن منح اللجوء للعراقيين:
"نحن مستعدون لتقديم اللجوء للذين يستحقونه، هذا هو عملنا. ولكننا لن نستطيع منح اللجوء للجميع. وإن على الذين يحصلون على نتائج سلبية وترفض قضاياهم العودة إلى بلادهم، وإلا فان عدم اعادتهم الى بلدهم سيؤدي الى خلل في نزاهة نظام الهجرة في السويد. هذا هو القانون".

[babil]

تقريبا كل اوربا حددت سياسة اغلاق الباب اما طلبات اللجوء بالنسبة للعراقيين وحتى من عنده اقامة مؤقتة لاتجدد له وينتظر العودة..
وهذا جاء بسبب غياب اسابا اللجوء عن العراقي فهناك تحسن امني بالعراق وكذلك اللاجئ لاتهدده حكومته بالعودة.والقضية بالنسبة للجوء لم تعد سياسية كما كانت ايام حكم البعثية بل اكثر القادمين( وعذرا من المستحقين) اكثر القاديمن ثبت انهم اجرموا بالعراق وهربوا ومنهم بعثيون كبار ولهذا تتخوف هذه الدول من ابقائهم عندها لانه يتعارض مع قانون ومعاهدة اللجوء الموقعين عليها.
وحقيقة نتمنى ان يأتي اليوم الذي يتم تسليم كل الرفاق للحكومة العراقية ويمثلون امام القضاء.. لانه من غير المعقول اختزال اجرام البعث لخمسة وثلاثين عاما بشخص صدام و10 مخربطين.

[علي السعدي المسيباوي]

فهل من مشارك؟؟؟
أو هل هنالك منتدى عراقي آخر للمغتربين

هذا المنتدى خاص بالاستفسارات والمساعدات وان شاء الله تلگين الحل

[web]http://www.iraqi.ch/forum/index.php?showforum=6[/web]

[ammar]

بدون زعل ، فقط للسوال ، يعني اتذكر في وقت صدام كنا نهرب للخلاص من جحيم صدام ، وللخلاص من العسكريه وغيره... يعني كنا لانبالي بمعاناه وذله الخارج مقابل جحيم صدام.

لكن سؤالي عن الان ، هل الوضع في العراق كما بهذا السوء، في ان تفكر ام ان تاخذ اولادها لكي تذهب بهم ماعرف وين ؟!!

[Mino1]

بدون زعل ، فقط للسوال ، يعني اتذكر في وقت صدام كنا نهرب للخلاص من جحيم صدام ، وللخلاص من العسكريه وغيره... يعني كنا لانبالي بمعاناه وذله الخارج مقابل جحيم صدام.

لكن سؤالي عن الان ، هل الوضع في العراق كما بهذا السوء، في ان تفكر ام ان تاخذ اولادها لكي تذهب بهم ماعرف وين ؟!!

انا اضم صوتي الى صوتك,الان الوضع بالعراق د يتحسن, يعني الناس خارج العراق تريدان ترجع,لاارى داعي للجوء الان,خاصة امراة عندها اولاد,بكرة يكبرون وينسون الاول و التالي حتى لغتهم العربية,ولاتقولي انا اربيهم غير شكل قبلك قالها الناس وبعدين طلعوا فشنك,انا اعرف مراسل احد القنوات العراقية لجئ بالسويد بقى عشرة ايام و رجع الى العراق ,قالوا له الناس ستفقد اولادك شئت ام ابيت,ولاتقولي ابقه كم سنة و ارجع بعدين اولادك سيتعودون على الحياة ومدارسهم

[amori4u]

محاكمة متهم هدد وزير الهجرة بالقتل
آلاف اللاجئين العراقيين يواجهون الترحيل من السويد

رانية الاخضر من استوكهولم: بدأت محكمة ايستاد ( جنوب السويد) اليوم أولى جلسات محاكمة العراقي الطيب صديق بتهمة تهديد وزير الهجرة السويدي توبياس بيلستروم بالخطف والقتل. وكان صديق وجه رسائل تهديد الى الوزير في حال لم تنفذ مطالبه وقال مصدر في الشرطة ان احدى تلك المطالب تتعلق بقبول طلب هجرة تقدم به لزوجته. وكان صديق نفى عبر محاميه علاقته بتلك الرسائل إلا ان فصح الحمض النووي للريق المستعمل في لصق الرسائل أثبت تورطه في القضية.

قضية صديق تتزامن مع حال من القلق وعدم الاستقرار يعيشه الآلاف من العراقيين اللاجئين في السويد بعد ان أكدت السلطات السويدية عزمها ترحيل عدد كبير من طالبي اللجوء مطلع الشهر المقبل الى العراق.
ويأتي القرار الصادر عن دائرة الهجرة السويدية بفعل تضييق الشروط المطلوبة لقبول أي طلبات هجرة مقدمة من قبل عراقيين، خاصة بعد بروز ملامح استقرار في داخل البلاد.
وسيجبر نحو 1600 لاجئ عراقي خلال فترة وجيزة على الرحيل بعد ان رفضت محكمة دائرة الهجرة طلباتهم بشكل نهائي، فيما ينتظر نحو 4900 لاجئ تقدموا بطلبات استئناف لدراسة ملفاتهم بعد ان رفضت في مرحلتها الاولى. ويبلغ عدد طلبات اللجوء التي لم تتلق ردا أوليا نحو 3300 طلب.

وترجح مصادر في دائرة الهجرة ان يتم رفض القسم الاكبر من الطلبات بسبب تضييق الشروط المطلوبة للحصول على حق اللجوء في السويد، حتى بات الكثيرون يصفها بشروط تعجيزية هدفها صد كل من يطمح الى الحصول على ظروف حياتية أفضل مما هي عليه في بلدهم الاصلي. ومن المتوقع ان تعيد دائرة الهجرة الآلاف من طالبي اللجوء العراقيين الى بلادهم خلال العام 2009.

ويرى مراقبون ان فتح خط جوي مباشر بين السويد ومدن عراقية عدة سهل كثيرا من التسريع في تطبيق عمليات الترحيل كما وستسير قريبا رحلات مباشرة الى العاصمة العراقية بغداد.
وتلجأ الشرطة غالبا الى استئجار طائرة خاصة ترحل فيها كل اللاجئين ممن رفضت طلباتهم.
وقرار دائرة الهجرة بتشديد الخناق على العراقيين يأتي بالرغم من دراسة أجرتها الدائرة في تشرين الثاني (نوفمبر) من العام 2008 تظهر الاوضاع الانسانية الصعبة التي يعيشها اللاجئون العراقيون في الداخل، حيث تغيب الرعاية الصحية المطلوبة للاطفال والنساء في ظل غياب للموارد الأساسية من ماء وكهرباء.
ويقول القانوني في دائرة الهجرة يواكيم هيغوسن :" انه وحسب قوانين اللجوء الحالية فان الأوضاع الانسانية لطالبي اللجوء لاتشفع لأصحابها ولا تسهل من إجراءات الحصول على حق الاقامة في السويد".
ويعتقد هيغوسن ان العراق يحتاج الى استعادة العمالة النوعية التي خسرها في السنين السابقة وتنكب منظمات انسانية عدة على إعادة تأهيل شريحة كبيرة من اللاجئين العراقيين حول العالم لمساعدتهم على الانخراط داخل المجتمعات التي يعيشون فيها .
ويتوقع مراقبون سويديون ان يرتفع عدد المقيمين غير الشرعيين بسبب تلك الاجراءت المشددة.
وتغري السلطات السويدية اللاجئين بتقديم مساعدة مالية مقابل العودة الى ديارهم بقرار وقناعة ذاتية. ويحصل الفرد في تلك الحالة على 1600 دولار. فيما يبلغ الحد الاقصى للتعويض خاصة لدى العائلات 5000.

وبحسب إحصاءات منظمات الامم المتحدة، هناك 4.7 مليون لاجئ عراقي حول العالم منهم 2.7 مليون لاجئ محلي ويتواجد 2 مليون لاجئ في سوريا والاردن .
ودعت هاني ماتيسن متحدثة باسم الامم المتحدة الدول الغربية الى عدم اتخاذ قرارت سريعة بشأن طرد اللاجئين العراقيين خاصة الى لاجئي منطقة جنوب ووسط العراق.
اما وزير الهجرة من جانبه لم يعر أي اهتمام للتهديدات الموجهة إليه مطالبا بتعوض مالي قيمته 800 دولار أميركي فقط لاعبار أن التهديد شكل إهانة له.

[احمد14]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
يوما عاد أحد الاصدقاء من ألمانيا , وقد ترك الحرية للحيته كما يريد وامسى من أتباع بن تيميه , فقلت له يا اخ : لماذا تسكن ديار الكفر والالحاد وتترك ديار الاسلام ؟
بقاء العراقيين في الخارج هو بسبب رغد العيش وهناك سوق مزدحمه في بيع الوطنيات وآخرى للقوميات .

[الطائر]

اذا يتمكن المرء من حفظ دينه في تلك البلاد فلا بأس في الهجرة .. وإلا تصبح الهجرة محرمة .