محمد حسين آل كاشف الغطاء ينكر أسطورة ضرب فاطمة رضي الله عنها

[مروان]

عمير الحباب واسمك على مسمى فهو كما علمنا من الذين حاربوا سيد شباب اهل الجنة كما اورد المصدر الاخ الفاضل ابو حيدر, اترى كل هذه المصادر التي اتى بها الاخوة الافاضل لاتفي لك ياعمير. قل لنا كيف بشابة في مقتبل عمرها تموت ثم تدفن سرا وتوصي ان لايصلي عليها ابن ابي قحافة وصاحبه ثم يبقى قبرها مجهولا للعوام الى يومنا هذا الا يدل ذلك على فداحة الخطب, وان موتها لم يكن طبيعيا وانما من سبب لم تذكره كتبكم فلا هو مرض عضال ولا ولا ولكن يقولون انها عليها السلام ماتت بعد ابيها (ص) دون ذكر السبب ورضى الهمج بذلك حتى صار موتها امرا طبيعيا
. ان القضية عندك ليس لها علاقة بالضرب او كسر الضلع فقد اتحفتنا في مقالتك بتعرضك للامامة وفدك وتفلتت هاتان الكلمتان من قلمك وهذا محور الموضوع عند شيوخك فالامامة الامامة هي التي قصمت ظهوركم وسودت وجوهكم وليس قصة كسر الضلع عندكم الا جانب من جوانب الخيانة الكبرى للرسالة السماوية , فسواء امنت بتلك الرواية ام انكرتها المهم هو الامامة فلا تحوم حول الحمى وتقتطع نصوص من هنا وهناك قل لنا مارأيك بالامامة اما ما خلاها فلا اهمية له.

اذا كنت وغيرك ممن لايتصورون سكوت اسد الله الغالب على تلك البلوى كون زوجته عليها السلام غصب حقها وتطاول عليها السفلة وهو عليه السلام من اشجع الناس واقواهم, اقول لك ماقولك بخاتم الانبياء (ص) المحروس بالملائكة ماباله صلى الله عليه واله سكت عند اتهموا زوجته عائشة بالزنا , لماذا لم تأخذه الحمية لذلك؟ الم يستطيع ان يعاقب الذين اتوا بحديث الافك كما تروي ذلك كتب شيوخكم . فهل كان ضعيفا ام جبانا عندما اتهم في شرفه وهي لعمري قضية افدح من الضرب عند العرب وعند كافة الناس. فهل كان النبي ضعيفا حتى انتظر ايام طويلة وهو محتار في امره ( كما تروي كتبكم). ولماذا لم يهاجر الرسول الاكرم في ضوء النهار وامام الناس وهو محمي بالملائكة ولكنه هاجر متخفيا تحت جنح الظلام فهل كان (ص) جبانا يخاف على نفسه؟ ولو شأت لاتينا لك بتساؤلات غيرها لم تخطر على بال شيوخكم الحمقى وعاظ السلاطين ولكن الاختصار أولى.

ثم مابالك تقول فاطمة رضي الله عنها , اليس الاصح ان تقول عليها السلام فهي من ال بيت المصطفى وبضعة خاتم الانبياء(ص) , واذا كنت من الذين على صلواتهم يحافظون فقل لنا من هم ال محمد الذين تصلي عليهم في تشهدك اليست فاطمة منهم فما بالك وبال شيوخك يجردونها من هذا الشرف الذي انزله الله بكتابه الكريم على ال بيت المصطفى ويكتفون بالترضى عنها .
أن عدم السلام على الزهراء في كتبكم والاكتفاء بالترضي عليها لهو دليل اخر على انكم على خطوات من ضربها وتعدى عليها , فمن ينزل من قدر انسان رفعه الله لا يستحي ان يضربه ويتعدى عليه .. الا لعنة الله على الظالمين

[جواد]

عمير الحباب واسمك على مسمى فهو كما علمنا من الذين حاربوا سيد شباب اهل الجنة كما اورد المصدر الاخ الفاضل ابو حيدر, اترى كل هذه المصادر التي اتى بها الاخوة الافاضل لاتفي لك ياعمير. قل لنا كيف بشابة في مقتبل عمرها تموت ثم تدفن سرا وتوصي ان لايصلي عليها ابن ابي قحافة وصاحبه ثم يبقى قبرها مجهولا للعوام الى يومنا هذا الا يدل ذلك على فداحة الخطب, وان موتها لم يكن طبيعيا وانما من سبب لم تذكره كتبكم فلا هو مرض عضال ولا ولا ولكن يقولون انها عليها السلام ماتت بعد ابيها (ص) دون ذكر السبب ورضى الهمج بذلك حتى صار موتها امرا طبيعيا
. ان القضية عندك ليس لها علاقة بالضرب او كسر الضلع فقد اتحفتنا في مقالتك بتعرضك للامامة وفدك وتفلتت هاتان الكلمتان من قلمك وهذا محور الموضوع عند شيوخك [align=left]فالامامة الامامة هي التي قصمت ظهوركم وسودت وجوهكم [/align]وليس قصة كسر الضلع عندكم الا جانب من جوانب الخيانة الكبرى للرسالة السماوية , فسواء امنت بتلك الرواية ام انكرتها المهم هو الامامة فلا تحوم حول الحمى وتقتطع نصوص من هنا وهناك قل لنا مارأيك بالامامة اما ما خلاها فلا اهمية له.

اذا كنت وغيرك ممن لايتصورون سكوت اسد الله الغالب على تلك البلوى كون زوجته عليها السلام غصب حقها وتطاول عليها السفلة وهو عليه السلام من اشجع الناس واقواهم, اقول لك ماقولك بخاتم الانبياء (ص) المحروس بالملائكة ماباله صلى الله عليه واله سكت عند اتهموا زوجته عائشة بالزنا , لماذا لم تأخذه الحمية لذلك؟ الم يستطيع ان يعاقب الذين اتوا بحديث الافك كما تروي ذلك كتب شيوخكم . فهل كان ضعيفا ام جبانا عندما اتهم في شرفه وهي لعمري قضية افدح من الضرب عند العرب وعند كافة الناس. فهل كان النبي ضعيفا حتى انتظر ايام طويلة وهو محتار في امره ( كما تروي كتبكم). ولماذا لم يهاجر الرسول الاكرم في ضوء النهار وامام الناس وهو محمي بالملائكة ولكنه هاجر متخفيا تحت جنح الظلام فهل كان (ص) جبانا يخاف على نفسه؟ ولو شأت لاتينا لك بتساؤلات غيرها لم تخطر على بال شيوخكم الحمقى وعاظ السلاطين ولكن الاختصار أولى.

ثم مابالك تقول فاطمة رضي الله عنها , اليس الاصح ان تقول عليها السلام فهي من ال بيت المصطفى وبضعة خاتم الانبياء(ص) , واذا كنت من الذين على صلواتهم يحافظون فقل لنا من هم ال محمد الذين تصلي عليهم في تشهدك اليست فاطمة منهم فما بالك وبال شيوخك يجردونها من هذا الشرف الذي انزله الله بكتابه الكريم على ال بيت المصطفى ويكتفون بالترضى عنها .
أن عدم السلام على الزهراء في كتبكم والاكتفاء بالترضي عليها لهو دليل اخر على انكم على خطوات من ضربها وتعدى عليها , فمن ينزل من قدر انسان رفعه الله لا يستحي ان يضربه ويتعدى عليه .. الا لعنة الله على الظالمين

[align=justify]
الأخ مروان , السلام عليكم

أحسنت , أحسن الله أليك طالبت المشارك في قتل الحسين " بن الحباب " مرتين أن يجيبنا حول الولاية و لكنه كبقية أتباع البخاري لم يستجب لعلمهم ان هناك مقتلهم الذي يفرّون منه

ألتفاتاتك الذكية بما أوردتموه عن المصطفى صلوات الله عليه و على أله يخرس هؤلاء و أذا كان الله سبحانه قد أبتلى رسوله بما ذكرتم فأن علي عليه السلام له أسوة حسنة بأبن عمـّــه المصطفى عليهم و على أهل بيتهم أفضل الصلاة و السلام
[/align]

[الكميت]

كلام محمد حسين آل كاشف الغطاء منطقي ...
فوالله اني لاعتقد ان جدي الامام علي عليه السلام اشجع مما يريد ان يصوره الفارسي هذا ..
فكيف يسكت على ضرب زوجته واسقاط ابنه ؟؟؟ وهو اسد الله الغالب ... الكرار ... القوي ... داحي باب خيبر ..
جدي ليس بهذا الجبين الذي يجعله يسكت على فعلة مثل هذه عظيمة وكبيرة وامام عينه !!!!!!!
انا افتخر بجدي الامام علي عليه السلام بانه قوي ... وان كان قد خاف وسكت على ضرب زوجته وقتل ولده فلن استطيع ان افتخر به بعد اليوم ...
ولكن حاشاه فوالله لن اجد من يفاخرني بان له جد مثل جدي .. قوة وشجاعة ايمان راسخ
ولكن الفرس ضنوا اننا نصدق كلما يقال فارادوا الطعن بشجاعته وقوته، وقوة كلمة الحق عنده في كل حال ومكان فخسئوا والله وخسئ كل من اراد النيل من جدي وسمعته التي لا يضاهيه بها احد.

نعم انت موسوي
انظر شجاعة جدك والتزامه بوصية الرسول بعدم مقاتلة القوم والتزامه بوصية الزهراء بمنعهم من الصلاة عليها وقد التزم بكلتا الوصييتين
ان امير المؤمنين(ع) دافع عن الزهراء(ع)
ولكن بعد أن أدركه الوقت لان المهاجمين لم يقرأوا الآية القرآنية ((فلا تدخلوها حتى يؤذن لكم واذا قيل لكم ارجعوا فارجعوا))[النور:28] بل هجموا, وكأن الدار ساحة معركة وما كانت فاطمة (عليها السلام) تحتاج الى وقت كبير لتصل إلى باب الدار, فالبيت صغير، فأرادت ان تصد هذا الهجوم متوقعة أن في القوم حياء وتقدير لرسول الله (صلى الله عليه وآله)!!
أنظر ما يقوله سليم بن قيس القريب من تلك الواقعة ((فرفع السوط فضرب به ذراعها فصاحت: يا أبتاه، فوثب علي بن أبي طالب (عليه السلام) فاخذ بتلابيب عمر ثم هزه فصرعه ووجأ أنفه ورقبته وهم بقتله فذكر قول رسول الله (صلى الله عليه وآله) وما أوصى به من الصبر والطاعة فقال: (والذي أكرم محمداً بالنبوة يابن صهاك، لولا كتاب من الله سبق لعلمت انك لا تدخل بيتي، فأرسل عمر يستغيث، فاقبل الناس حتى دخلوا الدار وسل خالد بن الوليد السيف ليضرب فاطمة (عليها السلام) فحمل عليه بسيفه فاقسم على علي عليه السلام فكف)

لقد أوصت السيدة فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) أمير المؤمنين علي ( عليهالسلام ) بعدّة وصايا ، منها أوصته أن يدفنها ليلاً وسراً ، حيث ورد عنها أنها قالت ( عليها السلام ) له : ( أُوصيك أن لا يشهد أحد جنازتي من هؤلاء الذين ظلموني ، فإنّهم عدوّي وعدوّ رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، ولا تترك أن يصلّي عليَّ أحد منهم ولا من أتباعهم ، وادفني في الليل إذا هدأت العيون ونامت الأبصار ) .
وقد عمل الإمام علي ( عليه السلام ) بوصيتها ، فقد أخرج الإمام علي ( عليه السلام ) مع مجموعة من أهل بيته وأصحابه ، جنازة الزهراء ( عليها السلام ) إلى مقبرة البقيع ـ باعتبارها مقبرة المدينة الرئيسية ـ ، وقيل : دفنت في مسجد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، ودفنها هناك ليلاً ، ثمّ عمل ( عليه السلام ) مجموعة من القبور حتى لا يعرف قبرها .
ولمّا أصبح الصباح من تلك الليلة التي دفنت فيها السيدة فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) ، أقبل الناس ليشيّعوا جنازة الزهراء ( عليها السلام ) ، فبلغهم الخبر أنّها قد دفنت البارحة سراً .
فتوجّهوا إلى البقيع يبحثون عن قبر فاطمة ( عليها السلام ) ، فاُشكل عليهم الأمر ، ولم يعرفوا القبر الحقيقي لسيّدة نساء العالمين ، فضجّ الناس ، ولام بعضهم بعضاً ، وقالوا : لن يخلف نبيّكم إلاّ بنتاً واحدة ، تموت وتدفن ولم تحضروا وفاتها ، والصلاة عليها ، ولا تعرفون قبرها .فاطمة الزهراء علیه السلام
ثمّ قال ولاة الأمر منهم : هاتوا من نساء المسلمين من ينبش هذه القبور حتّى نخرجها ، فنصلي عليها ، فبلغ ذلك الإمام علي ( عليه السلام ) ، فخرج مغضباً قد احمرّت عيناه ودرت أوداجه ، وعليه قباؤه الأصفر الذي كان يلبسه في كل كريهة ، وهو متكئ على سيفه ذي الفقار ، حتى ورد البقيع .
سبقت الأخبار عليّاً إلى البقيع ، ونادى مناديهم : هذا علي بن أبي طالب قد أقبل كما ترونه يقسم بالله لئن حول من هذه القبور حجر ليضعن السيف على غابر الآمرين ، فتلقّاه بعضهم فقال له : ما لك يا أبا الحسن ، والله لننبشن قبرها ولنصلين عليها ويقال انه خالد بن الوليد , وكان قد استل سيفه فماكان من الامام الا ان جرده من سيفه وطواه على رقبته ورفعه للاعلى حتى احدث على نفسه ، فضرب الإمام ( عليه السلام ) بيده إلى جوامع ثوبه ، فهزّه ثمّ ضرب به الأرض .
وقال ( عليه السلام ) : ( أما حقي فقد تركته مخافة أن يرتد الناس ، وأما قبر فاطمة فوالله الذي نفس علي بيده لأن رمت وأصحابك شيئاً من ذلك لأسقين الأرض من دمائكم ، فإن شئت فأعرض ) .
فتلقاهآخر فقال : يا أبا الحسن ، بحق رسول الله وبحق من فوق العرش إلاّ خليت عنه، فإنّا غير فاعلين شيئاً تكرهه ، فخلّى عنه وتفرّق الناس ، ولم يعودواإلى ذلك.
وجواب استغرابك عن عدم مقاتلة الامام وضع باللون الاحمر
فأتق الله