مجلس رئاسة الجمهورية يعارض موقف المالكي مع سوريا

[سيد مرحوم]

طاق الهاشمي : من الضروري تشكيل لجنة دولية لتحديد الجهة المسؤولة عن الاحداث الارهابية الاخيرة ؟!

الحكومة العراقية لديها أكثر من دليل لكنها تحتاج إلى جهاز أمني يعمل على اختبار مصداقيتها!!

08 September, 2009 07:25:00

أعرب نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي عن أمله باستعادة العراق لعلاقاته مع سوريا مؤكداً على ضرورة تشكيل لجنة دولية لتحديد الجهة المسؤولة عن الاحداث الارهابية الاخيرة
وأشار الهاشمي إلى أن الحكومة العراقية لديها أكثر من دليل لكنها تحتاج إلى جهاز أمني يعمل على اختبار مصداقيتها مؤكداً أن مجلس الرئاسة أصدر بياناً طالب فيه أن توكل هذه المسألة إلى لجنة الأمن والدفاع في مجلس النواب ومن جانب أخر أعرب الهاشمي عن إحباطه من الموقف العربي منددا بطريقة تعاطيه مع الازمة الانسانية الناتجة عن الاحداث الارهابية الاخيرة منوهاً إلى موقف عدد من دول العالم والدول الأوربية التي مدت يد العون وفتحت المستشفيات لاستقبال الجرحى كأسبانيا وألمانيا وتركيا فيما لم تبد الكثير من الدول العربية العون والمساندة بالشكل المطلوب.

[oor]

هذا هو النفاق السياسي.
هنا تظهر عند السياسي وطنيتة وانانيته.
هنا على الناخب العراقي ان يدرس الحالة بعيدا عن التحزب ويعرف من يريد الامن له ومن يريد ان يتاجر بعلاقات متينة مع دول تشجع ومخابراتها على قتل العراقيين.
هنا على العراقي ان يحاسب مجلس الرئاسة بالعصبة الخبيثة التي يتشكل منها لماذا لاتوقعوا على اعدام السفلة انسبائكم من البعثية الذين حكم القضاء عليهم منذ سنين..
لانقول لعنكم الله ولعن الله على احزاب ضمتكم ياخونة للدم العراقي.

[salam]

مجلس رئاسة لا يوقع ولا يوافق على اعدام امثال علي الكيماوي ولا يوافق على محاسبة سورية وقتلة العراقيين الابرياء مكانه في قمامة التاريخ، ابصق على هكذا مجلس رئاسة.

[دبوس]

ميستحون
فضلوا مصالحهم الحزبية وحنقهم على المالكي لانه فاز بتأييد الشعب وهم انكشفوا امام الشعب
الرجل يريد المحافظة على الدم العراقي وحماية الناس وهم يطعنون به لانهم يركضون وراء مصالحهم الشخصية والحزبية
جبناء

[oor]

شئ جميل ان تحس ان اخوتنا في الشبكة لايهمهم الولاء السياسي والمذهبي ويصبون آرائهم جميعا في مصلحة العراق الذي هو ملكنا كعراقيين ولنا اصوات نستطيع ان نجمعها ضد من يقف ضد مصالح العراق.. العراق ملكنا اكثر مما هو ملك لسياسي رفض اعدام مجرم.

ندعو كل اخ معنا ان ينير الاقربين على نقطة الشذوذ عند مجلس الرئاسة مع مايريده العراقيون دائما ولاكثر من موقف
ودعوة للمجلس الاعلى " لاادري اعلى ممن؟ " الا تخجلون بان يكون عادل زوية منكم؟؟
اليس لكم خرفان غيره تعرضوهم على العراقيين؟

كعراقيين نحب العراق .. علينا ان لانقف مع حزب ينتمي اليه جبانا لايوقع على اعدام بعثي اجرم وصدر عليه قرار من القضاء العراقي المستقل بالاعدام فاي جٌُبنٍ هذا يامجلس الخساسة؟

[Ali-Iraq]

كعراقيين نحب العراق .. علينا ان لانقف مع حزب ينتمي اليه جبانا لايوقع على اعدام بعثي اجرم وصدر عليه قرار من القضاء العراقي المستقل بالاعدام فاي جٌُبنٍ هذا يامجلس الخساسة؟

المالكي يحارب الارهاب لوحده و لكن هذا المجلس الذين يرفض التوقيع على اعدام الارهابيين مجلس جبان.

استمعوا الى المالكي و هو يقود المعركة ضد الارهابيين و البعثيين و كل من يريد الشر بالعراق.
يقول المالكي (عند الدقيقة 4.10):

يجرحوننا هنا و يجرحوننا هناك مدعومين من قبل اناس و جهات اقليمة و دولية و لكن لا تعدوا ان تكون جراحات. لا تعدوا ان تكون لدغات.

و يقول: هيهات ان يتمكنوا مرة اخرى ان يعودوا و تعود تلك الايام السوداء ما دام هذا الجمع الكريم و امثاله واعين و متعاونين ............

و يقول (عند الدقيقة 6.40) و يصف الارهابيين: هم يريدون ان يخربوا و لكن نحن نبني. هم يريدون الطائفية و لكن نحن نقبر الطائفية. هم يريدون التفرقة و لكن نحن نقول العراق واحد.


متى سمعتم الهاشمي (صابرين) و الطالباني و عادل زوية يقولون مثل هذا الكلام. هل يقود المالكي المعركة ضد الارهاب لوحده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


http://www.youtube.com/watch?v=Towlu...e=channel_page

[سيد مرحوم]

ذكر بأنه كان الأجدر بهم بحث ذلك في اطار جلسة خاصة مع رئيس الحكومة00متعجباً من مخاطبة الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى وابلاغه من خلال رسالة مماثلة وجهت إليه تبين الموقف الرئاسي المتقاطع مع موقف الحكومة؟

[line]-[/line]

القيادي في حزب الدعوة النائب كمال الساعدي : موقف الرئاسة العراقية من الأزمة مع سوريا

(فضيحة سياسية )

ويكشف عن حدة الأزمة الداخلية التي تحركها مصالح حزبية وانتخابية لدى البعض من القوى السياسية وليس المصلحة الوطنية التي تقتضي المطالبة بحقوق الضحايا العراقيين الذين ذبحوا في تفجيرات بغداد الشهر الماضي

بغداد (9 أيلول/سبتمبر) وكالة (آكي) الايطالية للأنباء

[align=justify]

وجه قيادي بارز في حزب الدعوة الاسلامية الذي يتزعمه رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي انتقادات لاذعة إلى مجلس الرئاسة العراقي على خلفية مطالبته حكومة بغداد تطويق الأزمة السياسية الراهنة مع سوريا. ووصف كمال الساعدي في تصريح لوكالة (آكي) الايطالية للأنباء، اليوم الاربعاء موقف الرئاسة بأنه يعبر عن "فضيحة سياسية". وقال "كان الأجدر بأعضاء هيئة الرئاسة (الرئيس جلال الطالباني ونائباه عادل عبد المهدي وطارق الهاشمي) أن يبحثوا موضوع الأزمة مع دمشق في اطار جلسة خاصة مع رئيس الحكومة، وألا يلجأوا إلى إلقاء اللوم عليه علناً من خلال رسالة نشرت عبر وسائل الأعلام"، معتبرا أن ذلك "لا يفسر سوى أنه يأتي من أجل اضعاف موقف حكومة رئيس الوزراء" المالكي[gdwl]كنا نأمل ان يكون هناك اجماعاً وإلتفافاً وطنياً عراقياً حول موقف الحكومة لكننا للأسف وجدنا انقساماً في الجبهة السياسية الداخلية وهشاشة في الهوية الوطنية لدى البعض من السياسيين الذين ألقى بهم القدر على الشعب العراقي[/gdwl]وتساءل القيادي في حزب الدعوة "ثم كيف يتم مخاطبة الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى وابلاغه من خلال رسالة مماثلة وجهت إليه تبين الموقف الرئاسي المتقاطع مع موقف الحكومة؟!". وأردف "هل يريدون (أعضاء الرئاسة) نقل الخلاف الداخلي إلى أروقة الجامعة العربية، ووضع شخصية ذات سمة اقليمية متمثلة بأمينها العام في صورة هذا الخلاف؟"، حسب تعبيره.وجدد الساعدي "الموقف الرئاسي هذا يعبر عن فضيحة سياسية ويكشف عن حدة الأزمة الداخلية في المشهد السياسي العراقي التي تحركها مصالح حزبية وانتخابية لدى البعض من القوى السياسية المحسوبة على هذا المشهد، وليس المصلحة الوطنية التي تقتضي المطالبة بحقوق الضحايا العراقيين الذين ذبحوا في تفجيرات بغداد الشهر الماضي"، على حد تعبيره.وأستدرك المسؤول العراقي "كنا نأمل ان يكون هناك اجماعاً وإلتفافاً وطنياً عراقياً حول موقف الحكومة من مطالبة سوريا تسليم الارهابيين الضالعين بالارهاب في العراق، ودعوة المجتمع الدولي إلى تأييد ودعم مطلب بغداد الخاص بتشكيل المحكمة الدولية للتحقيق في هجمات بغداد، لكننا للأسف وجدنا انقساماً في الجبهة السياسية الداخلية وهشاشة في الهوية الوطنية لدى البعض من السياسيين الذين ألقى بهم القدر على الشعب العراقي"

وفجرت الأزمة بين بغداد ودمشق مؤخراً خلافاً سياسياً حاداً بين الفرقاء العراقيين عندما دعا مجلس الرئاسة العراقي في بيان قبل يومين إلى "تطويق الأزمة بين العراق وسوريا". كما حث على "التعاون بين البلدين لحل المشاكل العالقة عن طريق الحوار والقنوات السياسية والدبلوماسية لما فيه مصلحتهما المشتركة". وشدد على ضرورة تفويت الفرصة على من وصفها بـ"العناصر المعادية" من استغلال أي ظرف للعمل ضد البلد الآخر، في إشارة إلى حزب "البعث" المحظور سياسياً في العراق.ونوه مجلس الرئاسة بأن "الدعوة لاعتبار العمليات الارهابية جرائم ضد الانسانية، وتشكيل محكمة دولية لهذا الغرض لا يقصد بها سوريا، بل ملف الإرهاب بشكل عام"، وقرر توجيه رسالتين بهذا المعنى إلى رئيس الوزراء نوري المالكي والامين العام للجامعة العربية عمرو موسى.وكانت الأزمة بين العراق وسوريا تفاعلت بدرجة كبيرة في إثر اتهام الحكومة العراقية دمشق بايواء من وصفتهم بـ"الارهابيين والتكفيرين"، ومطالبتها بتسليم اثنين من قيادات حزب البعث (جناح محمد يونس الاحمد) لمحاكمتهما أمام المحاكم العراقية بتهمة ارتكابهم جرائم بحق العراقيين كان آخرها التفجيران اللذين استهدفا وزارتي الخارجية والمالية العراقيتين في 19 آب/أغسطس الفائت، وأسفرا عن مصرع مئة عراقي وجرح أكثر من ألف آخرين. وبدورها رفضت دمشق تسليم المطلوبين وطالبت بغداد بإرسال وفد أمني إلى سوريا يحمل "أدلة دامغة" بضلوع المطلوبين في التفجيرات

[/align]

[سيد مرحوم]

النائب عن التيار الصدري أحمد المسعودي يصف موقف الحكومة من سوريا بـ ( غير الدستوري )


09/09/2009

الجيران - راديو سوا - ت بغداد ت انضم التيار الصدري للمعارضين لموقف رئيس الوزراء نوري المالكي تجاه سوريا مؤيدا موقف مجلس الرئاسة الذي انتقد المالكي . معتبرا موقفه غير دستوري ,وقال النائب عن التيار الصدري أحمد المسعودي أن التصعيد الحكومي مع سوريا، و تصريحات المالكي جاءت بناء على ردود أفعال غير مدروسة، بحسب قوله.

وقال المسعودي في حديث مع "راديو سوا" أن ما دعاها بـ"النقمة الجماهيرية" كانت وراء قيام المالكي بالتصعيد ضد سوريا.

واتهم المسعودي الحكومة بانتهاك الدستور في إدارة الأزمة مع سوريا، مشيرا إلى بيان مجلس رئاسة الجمهورية والذي رفض فيه فكرة تشكيل محكمة دولية للنظر بقضية المسلحين في سوريا:

وانتقد المسعودي امتناع الحكومة عن عرض ما لديها من أدلة في هذا الملف على البرلمان، نافيا علمه بالمعلومات التي تثبت تورط سوريا بدعم وحماية المسلحين:

وحذر النائب عن التيار الصدري أحمد المسعودي من تداعيات تدويل الأزمة مع سوريا على الوضع السياسي في العراق

[سيد مرحوم]

ذكر بأنه كان الأجدر بهم بحث ذلك في اطار جلسة خاصة مع رئيس الحكومة00متعجباً من مخاطبة الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى وابلاغه من خلال رسالة مماثلة وجهت إليه تبين الموقف الرئاسي المتقاطع مع موقف الحكومة؟



القيادي في حزب الدعوة النائب كمال الساعدي : موقف الرئاسة العراقية من الأزمة مع سوريا


(فضيحة سياسية )

ويكشف عن حدة الأزمة الداخلية التي تحركها مصالح حزبية وانتخابية لدى البعض من القوى السياسية وليس المصلحة الوطنية التي تقتضي المطالبة بحقوق الضحايا العراقيين الذين ذبحوا في تفجيرات بغداد الشهر الماضي

بغداد (9 أيلول/سبتمبر) وكالة (آكي) الايطالية للأنباء

وجه قيادي بارز في حزب الدعوة الاسلامية الذي يتزعمه رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي انتقادات لاذعة إلى مجلس الرئاسة العراقي على خلفية مطالبته حكومة بغداد تطويق الأزمة السياسية الراهنة مع سوريا. ووصف كمال الساعدي في تصريح لوكالة (آكي) الايطالية للأنباء، اليوم الاربعاء موقف الرئاسة بأنه يعبر عن "فضيحة سياسية". وقال "كان الأجدر بأعضاء هيئة الرئاسة (الرئيس جلال الطالباني ونائباه عادل عبد المهدي وطارق الهاشمي) أن يبحثوا موضوع الأزمة مع دمشق في اطار جلسة خاصة مع رئيس الحكومة، وألا يلجأوا إلى إلقاء اللوم عليه علناً من خلال رسالة نشرت عبر وسائل الأعلام"، معتبرا أن ذلك "لا يفسر سوى أنه يأتي من أجل اضعاف موقف حكومة رئيس الوزراء" المالكي كنا نأمل ان يكون هناك اجماعاً وإلتفافاً وطنياً عراقياً حول موقف الحكومة لكننا للأسف وجدنا انقساماً في الجبهة السياسية الداخلية وهشاشة في الهوية الوطنية لدى البعض من السياسيين الذين ألقى بهم القدر على الشعب العراقيوتساءل القيادي في حزب الدعوة "ثم كيف يتم مخاطبة الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى وابلاغه من خلال رسالة مماثلة وجهت إليه تبين الموقف الرئاسي المتقاطع مع موقف الحكومة؟!". وأردف "هل يريدون (أعضاء الرئاسة) نقل الخلاف الداخلي إلى أروقة الجامعة العربية، ووضع شخصية ذات سمة اقليمية متمثلة بأمينها العام في صورة هذا الخلاف؟"، حسب تعبيره.وجدد الساعدي "الموقف الرئاسي هذا يعبر عن فضيحة سياسية ويكشف عن حدة الأزمة الداخلية في المشهد السياسي العراقي التي تحركها مصالح حزبية وانتخابية لدى البعض من القوى السياسية المحسوبة على هذا المشهد، وليس المصلحة الوطنية التي تقتضي المطالبة بحقوق الضحايا العراقيين الذين ذبحوا في تفجيرات بغداد الشهر الماضي"، على حد تعبيره.وأستدرك المسؤول العراقي "كنا نأمل ان يكون هناك اجماعاً وإلتفافاً وطنياً عراقياً حول موقف الحكومة من مطالبة سوريا تسليم الارهابيين الضالعين بالارهاب في العراق، ودعوة المجتمع الدولي إلى تأييد ودعم مطلب بغداد الخاص بتشكيل المحكمة الدولية للتحقيق في هجمات بغداد، لكننا للأسف وجدنا انقساماً في الجبهة السياسية الداخلية وهشاشة في الهوية الوطنية لدى البعض من السياسيين الذين ألقى بهم القدر على الشعب العراقي"

وفجرت الأزمة بين بغداد ودمشق مؤخراً خلافاً سياسياً حاداً بين الفرقاء العراقيين عندما دعا مجلس الرئاسة العراقي في بيان قبل يومين إلى "تطويق الأزمة بين العراق وسوريا". كما حث على "التعاون بين البلدين لحل المشاكل العالقة عن طريق الحوار والقنوات السياسية والدبلوماسية لما فيه مصلحتهما المشتركة". وشدد على ضرورة تفويت الفرصة على من وصفها بـ"العناصر المعادية" من استغلال أي ظرف للعمل ضد البلد الآخر، في إشارة إلى حزب "البعث" المحظور سياسياً في العراق.ونوه مجلس الرئاسة بأن "الدعوة لاعتبار العمليات الارهابية جرائم ضد الانسانية، وتشكيل محكمة دولية لهذا الغرض لا يقصد بها سوريا، بل ملف الإرهاب بشكل عام"، وقرر توجيه رسالتين بهذا المعنى إلى رئيس الوزراء نوري المالكي والامين العام للجامعة العربية عمرو موسى.وكانت الأزمة بين العراق وسوريا تفاعلت بدرجة كبيرة في إثر اتهام الحكومة العراقية دمشق بايواء من وصفتهم بـ"الارهابيين والتكفيرين"، ومطالبتها بتسليم اثنين من قيادات حزب البعث (جناح محمد يونس الاحمد) لمحاكمتهما أمام المحاكم العراقية بتهمة ارتكابهم جرائم بحق العراقيين كان آخرها التفجيران اللذين استهدفا وزارتي الخارجية والمالية العراقيتين في 19 آب/أغسطس الفائت، وأسفرا عن مصرع مئة عراقي وجرح أكثر من ألف آخرين. وبدورها رفضت دمشق تسليم المطلوبين وطالبت بغداد بإرسال وفد أمني إلى سوريا يحمل "أدلة دامغة" بضلوع المطلوبين في التفجيرات

[oor]

افضل تسمية لثلاثي الرئاسة من المكرشين المأجورين هو تسميتهم " بالشاذين "
فعلى العراقيين من ضحايا البعث النازي ان يعرفو ان بين الساسة الحاليين الكثير من يؤيد قتل العراقيين وماتصريحات الشاذين بالرئاسة الا دليل على الموافقة على ماتفعله مخابرات سوريا والبعثيين من خلال قتل العراقيين.

------------------------
مثال الالوسي : موقف هيئة رئاسة الجمهورية من أزمة سوريا لم يخدم العراق وأساء لموقف الحكومة
(صوت العراق) - 09-09-2009



بغداد( إيبا )... قال النائب مثال الالوسي عن كتلة الامة العراقية" ان موقف هيئة الرئاسة من الازمة مع سوريا لم يخدم العراق و أساء لموقف الحكومة ،خاصة بالاعتراض على تشكيل المحكمة الدولية .

وكان مجلس الرئاسة قد دعا بعد عقده اجتماعا يوم امس الى تطويق الأزمة الدبلوماسية بين العراق وسوريا والتي برزت على خلفية تفجيرات الأربعاء الدامي ببغداد في 19 الشهر الماضي آب.

وأعرب الالوسي في اتصال مع وكالة الصحافة المستقلة ( إيبا ) اليوم الأربعاء عن أمله بأن " لا يكون هذا الموقف متعمدا".

وأضاف " كنا نتمنى من هيئة الرئاسة ان تعقد اجتماعها في اليوم نفسه الذي حدثت فيه التفجيرات او الذي بعده او حتى اليوم الثالث من الاحداث الدامية ،ولكن اجتماعها قد تأخر و لا يجوز لها ان ( تُنَظِر ) لسوريا ".

واكد الالوسي على " ان العراق لا يستهدف دولة معينة وانما يستهدف الارهاب والقتلة والمجرمين في اي دولة تعمل ضده وان الدبلوماسية العراقية قادرة على تحشيد المواقف الدولية معها لانها مستندة على وقائع وادلة".

وكان رئيس الوزراء نوري المالكي قد بعث برسالة الى الامين العام للامم المتحدة يطلب رسميا تشكيل محكمة دولية للتحقيق باحداث الاربعاء الدامي بعد اتهام سوريا بتدريب ارهابيين ،واحتضانها لقياديين في حزب البعث المنحل اتهمهم العراق بالوقوف وراء التفجيرات.(النهاية)/ع/.

[منازار]

وكالة خبر للانباء – خاص
انتقد النائب عن الائتلاف العراقي الموحد كمال الساعدي موقف هيئة رئاسة الجمهورية الاخير الرافض لمطلب الحكومة العراقية بتدخل اممي ازاء تفجيرات الاربعاء الدامي وما سبقها وتسليم مطلوبين بذلك الصدد .

وقال الساعدي في اتصال هاتفي مع (خبر) " انا شخصيا اعتبر هذا الموقف فضيحة سياسية على هيئة الرئاسة على هيئة الرئاسة ،فبدل ان تكون هيئة الرئاسة رمزا وطنيا للعراق روجت واعطت انطباعا عن وجود انقسام حكومي كبير ، واعطت انطباعا انها(هيئة الرئاسة) تقف ضد مصالح الشعب العراقي واضعفت موقف الحكومة العراقية ضد الارهاب ، كما انها خذلت انتمائاتها السياسية والحزبية وتحالفاتها م رئيس الوزراء ". واضاف الساعدي القيادي في حزب الدعوة " هيئة الرئاسة سجلت موقفا سيحاسبها عليه التاريخ ولن يغفر لهم الشعب العراقي هذا الموقف لوقوفهم مع قتلة الشعب العراقي ومع اعداء العراق الذين ذبحوه". وتابع " موقف هيئة الرئاسة لا يخلو من مزايدات سياسية ، فكان عليهم ان لا يظهروا تلك الخلافات السياسية الى الاعلام والى الدول العربية لتضعف موقف الحكومة العراقية باجمعها وليس شخص السيد المالكي ، والامر فيه من الغرابة الشيء الكثير". وزاد " لاشك عندي ان هذا الموقف يراد منه اضعاف المالكي وهو قائم بالاساس على مزايدات انتخابية وحزبية ، والا ليقدموا تفسيرا قانونيا ودستوريا يتعارض مع مطاب الحكومة هذه ولايقدموا فقط تصريحات سياسية ، ليقدموا دليلا على تفرد المالكي بقراراته ، ونحن من جانبنا مستعدون ان نقدم الادلة القانونية والدستورية على مواقف الحكومة ، والسيد المالكي ينفذ سياسة البلد حسب الدستور والقانون نحن مستعدون لذلك ، لكن عليهم ان يقدموا دليلا بدل التصريحات ". مبينا " اضف الى ذلك ان هيئة الرئاسة اوقعت نفسها في تناقض واضح نفهم لديهم ممثلين ووزراء في الحكومة ووزرائهم صوتوا على ذلك ،واليوم هم يناقضون موافق وزرائهم في الحكومة ويتناقضون مع احزابهم وجماهيرهم ، كما ان هذا المطلب ليس مطلب المالكي شخصيا بل هو مطلب مجلس الوزراء بما في ذلك الوزراء الذين ينتمون اليهم سياسيا".

[راح اتخبل]

والله راح اتخبل يعني مجلس الرئاسة شيريد بهذا الموقف؟؟؟!!!!!!!
طبعا موقفهم مخزي وفضيحة سياسيه كبيرة

[يا كرار]

موقف هيئة الرئاسة هذا يرقى الى الخيانة العظمى والجريمة الكبرى بحق ضحايا الإرهاب من الأبرياء

[إبن جبل عامل]

محمود عثمان يدعو الى إتخاذ موقف داعم لموقف الحكومة حول تفجيرات الأربعاء

بغداد/ إنتقد النائب عن التحالف الكردستاني محمود عثمان تضارب موقف مجلس رئاسة الجمهورية مع موقف الحكومة حول تفجيرات الأربعاء الدامي .

ونفى عثمان في تصريح صحفي أن يكون التباين في موقفي رئيس الجمهورية ووزير الخارجية مؤشرا على انشقاق كردي بشأن الموقف من سوريا.

وعزا عثمان أسباب التباين في تصريحات المسؤولين العراقيين إلى استمرار الخلافات بين القوى السياسية الحاكمة ، داعيا إلى اتخاذ موقف داعم لمواقف الحكومة .

مستبعدا أن يكون تناقض التصريحات بين وزير الخارجية هوشيار زيباري والرئيس طالباني سببه انشقاق في الموقف الكردي حول الأزمة مع سوريا، مؤكدا أن كلا منهما يعبر في تصريحاته عن موقفه الرسمي بما يتوافق ومنصبه .





http://www.iuiturkmen.net/main/pages/news.php?nid=2466

[دبوس]

مجلس الرئاسة ارتكب خيانة عظمى بحق الشعب والأبرياء والضحايا واليتامى والأرامل
ووقف مع أعداء الشعب العراقي والقتلة ضد المالكي