عاجل: الجلبي البعثيون سيفوزون ب 40 مقعدا في الانتخابات

[نصير المهدي]

أتذكر قول لفولتير يقول ( الظلم كمين داخل النفس والقوة تظهره والعجز يخفية )
ربما يصح ان نقول ان الطغمة الصدامية تركت اثارها بقوة على نفسية الشعب العراقي ممن هم بالداخل ولكن هذا بشكل عام فهناك الكثير من الشرفاء والخيرين عماوا في زمن الطاغية ولا زالوا الى الان لم يتاثروا بهذه الموجات من الدكتاتورية الى الديمقراطية الحديثة ...
ولكن بمن تأثر من جاء من الخارج وهو خارج نطاق الماكنة والثقافة الصدامية وعاد الينا الكثير منهم لاهثين وراء النهب والسلب والاثراء السريع وتركوا خلفهم بخطوات كبيرة لصوص الطغمة الصدامية ...

هذه الحكمة الرائعة " الظلم من كوامن النفوس القوة تبديه والضعف يخفيه " إن كانت منسوبة لفولتير فهي للإمام علي عليه السلام ولابد لفولتير أنه قد أخذها من مصدرها .. وقد كان له إحتكاك بالتراث الشرقي .. فهي موجودة في الف ليلة وليلة بهذا اللفظ " الظلم كمين في النفس القوة تظهره والعجز يخفيه " ودون ذكر قائلها وقد ترجمت الى الفرنسية بعيد ولادة فولتير على يد المستشرق الفرنسي انطوان جالان كما ان احمد بن عبد الكريم الغزي العامري المتوفي عام 1143 هجرية - أي قبل ولادة فولتير - قد أوردها في كتابه " الجد الحثيث في بيان ما ليس بحديث " فنفى أن تكون حديثا نبويا شريفا وعزاها الى حكيم لم يذكر له إسم .. وقد قال المتنبي متأثرا كما عهد عنه بقول الإمام عليه السلام : الظلم من شيم النفوس فإن تجد .. ذا عفة فلعلة لا يظلم .. وعلى أية حال أتفق معك في ما تذهب اليه من أن الخيرين لم يتأثروا بموجات الديكتاتورية والإستبداد ولا بأثير الديمقراطية .. وهؤلاء الخيرين لا تخلو منهم أمة " ولو خليت قلبت " كما يقال ولكن لا مكان لهم اليوم ..
بمن تأثر من قدموا من الخارج وقد بزوا من سبقهم .. حتى صار يقال بأن ما نراه اليوم لم يعرفه العراق من قبل .. مع خصوصية نظام آل المجيد .. الا في ظل عصور الإنحطاط التي كنا نسمع ونقرأ عنها في التأريخ كدولة الخروف الابيض ودولة الخروف الأسود .. هؤلاء ليسوا خارج السياق التأريخي والثقافي للمجتمع وصدام مع تميزة بخواص لم يعرفها أحد لا على مستوى الجغرافيا ولا التأريخ .. لم يكن الا نتاج مجتمع وإن كان بدوره أبدع وأضاف وخلق اجيالا طبعها بطابعه .. كذلك هؤلاء فليسوا غرباء عن مجتمعنا .. فضلا عن ذلك حتى الصالح منهم حينما عاد لم يستطع ان يشكل أكثر من أن يكون قشرة أو غطاء لبنية هي في كل الأحوال إمتداد للفترة التي سبقت .. ناهيك عن أن المعارضة في التسعينات خصوصا وبعد أمرين الأول هو إنتهاء الحرب العراقية - الايرانية بالنتائج التي إنتهت اليها وعجزها عن إنهاء نظام الطاغية صدام وحالة الإحباط التي سادت بعدها وإنهيار المشروع الإسلامي " مشروع تصدير الثورة " وإنكفاء الثورة الى بناء الدولة القومية الإيرانية هذا من ناحية .. وإنتهاء التجرية العقائدية الإشتراكية بإنهيار وإختفاء الدولة السوفيتية وملاحقها الإشتراكية .. لتنتهي أحزاب العقيدة على إختلاف مشاربها ويحل محلها تجمعات المصلحة .. المعارضة العراقية في التسعينات هي غيرها تماما في الثمانينات .. وقد إزدهرت مهنة المعارضة وما تدره من موارد .. وتحول أناس معدمون الى أصحاب أملاك وحسابات .. وصارت الدول تتنافس في إتخام المعارضة بالمال .. وكثر الإنتهازيون وصاروا يحتلون دورا مدعوما بالأموال الخليجية وبعدها الأمريكية .. لهذا لم يكن سلوك هؤلاء في السلطة غريبا عن سلوكهم في المعارضة في العقد الأخير الذي سبق سقوط طاغية العراق .. مع هذا فلو أخذنا الموضوع من زاوية بحثية صرفة غير مسيسة لوجدنا ان الأخلاق والقيم التي أشاعها صدام في المجتمع العراقي لم تقتصر على سلطته فحسب وإنما على معارضته أيضا .. ولا شك وفي كل مرحلة من التأريخ تضيف المجموعة المؤثرة آثارا وتراكمات في السياق العام للمجتمع وتكون لها إبداعاتها الخاصة بها مع أن إنحطاط العراق بدأ مع تولي البعث السلطة وإستمر منذ ذلك اليوم خط الإنحدار وقد جاء خلفاء ذلك العهد الأسود ليواصلوا المسير على نفس المسار الذي سيأخذ العراق نحو المنحدر الى يوم قد نراه بعيدا والعلم عند رب العالمين .. وسلام على أمير المؤمنين وعلى محبيه ..

[نصير المهدي]

[align=center][table1="width:95%;background-color:skyblue;"][cell="filter:;"][align=center] الجلبي الارهابي الاول في العراق هو وبريمر من قرر قتل العراقيين بحجة قانون اجتثاث البعث وتحطيم وزارتين .[/align][align=center]
واذا هو صاحب حق وعداله جان انتقد المليشيات ألي كانت تقتل العراقيين؟ بس هو جان صاحب اكبر مليشيا مرتبطه مع القوات المحتله للسلب والنهب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ابتلينه اذا صدام سرق اموالك شنو ذنب العراقيين تسرق العراق كله وتحوله للخارج والله عيب تنتقد اي شخص حتى اذا مسيء بس أل يصير وياك اخس منك ( حاقد وطائفي )*[/align][/cell][/table1][/align]

المليشيات تعبير سياسي تحريضي مضلل له وجه طائفي قبيح يراد منه القول بأن ما يسمونه بالمليشيات الشيعية قتلت السنة بحجة البعثية .. وقد إستخدم الإعلام العربي هذا المصطلح التضليلي بحيث صار مستمع هذا اللفظ يذهب بذهنه الى المعنى المراد منه حصرا .. ويتجاهل هذا المصطلح المغرض الدور الإجرامي الذي لعبته المليشيات السنية في القتل والتهجير وما لحق العراقيين من جرائم هذه المليشيات خاصة في جرائم القتل بالجملة من خلال السيارات المفخخة وغيرها من الجرائم التي كانت ترتكبها هذه المليشيات تحت عنوان " المقاومة " .. ثم الدور الخياني الخطير الذي أخذته هذه المليشيات لاحقا في خدمة الإحتلال ..

[ابو حيدر الخالدي]

الخروقات الامنية التي يشهدها الشارع العراقي من قبل قيادات حزب البعث وأزلامه المتواجدين في العراق حاليا قد سفكت الكثير من دماء الابرياء في وكانت يد قوية لها تأثيرها السلبي على سير العملية السياسية في العراق ومن جانب اخر كانت تسعى للبناء من خلال زج الكثير من الشخصيات البعثية في العملية السياسية او الاجهزة الامنية واذا نظرنا نظرة سريعة للاحزاب او التجمعات المنبثقة حديثا نجد ان الكثير من ازلام النظام السابق قد اخذ له موقعا متقدما في هذا الحزب او ذلك التجمع او الكيان وبحجة من اجل بناء العراق وفرض الامن والامان او بصريح العبارة اعادة النفوذ لحزب البعث عبر وجود تلك الشخصيات في الاحزاب الجديدة فان مسألة حصول اربعين مقعدا في الانتخابات القادمة نسبة كبيرة وكارثة في الوقت الحاضر ولكن في الاتخابات التي تلي انتخابات 2010 من الممكن ان يكون لهذا الحزب 40 مقعدا وهو حق في نضره اما بنظر ضحايا هذا الحزب خلال 35 عام فانه جريمة بحق الانسانية فلابد ان تكون هناك ضوابط توضع من قبل هذه الحكومه في الوقت الحاضر والمفوضية العليا المستقله للانتخابات وتفعليل قانون اجتثاث البعث حتى يتسنى للبعثين الذين لم تلوث ايديهم بدماء هذا الشعب باخذ دورهم الفعال في بناء العراق وفق اساس صحيح يعتمد على نظام ديمقراطي يسوده تطبيقا شاملا لمفاهيم حقوق الانسان من اجل التواصل مع التقدم العالمي
وختاما اللهم انصر العراق واهله واحفظهم م كيد العدا

[محب امير المؤمنين]

هذه الحكمة الرائعة " الظلم من كوامن النفوس القوة تبديه والضعف يخفيه " إن كانت منسوبة لفولتير فهي للإمام علي عليه السلام ولابد لفولتير أنه قد أخذها من مصدرها .. وقد كان له إحتكاك بالتراث الشرقي .. فهي موجودة في الف ليلة وليلة بهذا اللفظ " الظلم كمين في النفس القوة تظهره والعجز يخفيه " ودون ذكر قائلها وقد ترجمت الى الفرنسية بعيد ولادة فولتير على يد المستشرق الفرنسي انطوان جالان كما ان احمد بن عبد الكريم الغزي العامري المتوفي عام 1143 هجرية - أي قبل ولادة فولتير - قد أوردها في كتابه " الجد الحثيث في بيان ما ليس بحديث " فنفى أن تكون حديثا نبويا شريفا وعزاها الى حكيم لم يذكر له إسم .. وقد قال المتنبي متأثرا كما عهد عنه بقول الإمام عليه السلام : الظلم من شيم النفوس فإن تجد .. ذا عفة فلعلة لا يظلم .. وعلى أية حال أتفق معك في ما تذهب اليه من أن الخيرين لم يتأثروا بموجات الديكتاتورية والإستبداد ولا بأثير الديمقراطية .. وهؤلاء الخيرين لا تخلو منهم أمة " ولو خليت قلبت " كما يقال ولكن لا مكان لهم اليوم ..
بمن تأثر من قدموا من الخارج وقد بزوا من سبقهم .. حتى صار يقال بأن ما نراه اليوم لم يعرفه العراق من قبل .. مع خصوصية نظام آل المجيد .. الا في ظل عصور الإنحطاط التي كنا نسمع ونقرأ عنها في التأريخ كدولة الخروف الابيض ودولة الخروف الأسود .. هؤلاء ليسوا خارج السياق التأريخي والثقافي للمجتمع وصدام مع تميزة بخواص لم يعرفها أحد لا على مستوى الجغرافيا ولا التأريخ .. لم يكن الا نتاج مجتمع وإن كان بدوره أبدع وأضاف وخلق اجيالا طبعها بطابعه .. كذلك هؤلاء فليسوا غرباء عن مجتمعنا .. فضلا عن ذلك حتى الصالح منهم حينما عاد لم يستطع ان يشكل أكثر من أن يكون قشرة أو غطاء لبنية هي في كل الأحوال إمتداد للفترة التي سبقت .. ناهيك عن أن المعارضة في التسعينات خصوصا وبعد أمرين الأول هو إنتهاء الحرب العراقية - الايرانية بالنتائج التي إنتهت اليها وعجزها عن إنهاء نظام الطاغية صدام وحالة الإحباط التي سادت بعدها وإنهيار المشروع الإسلامي " مشروع تصدير الثورة " وإنكفاء الثورة الى بناء الدولة القومية الإيرانية هذا من ناحية .. وإنتهاء التجرية العقائدية الإشتراكية بإنهيار وإختفاء الدولة السوفيتية وملاحقها الإشتراكية .. لتنتهي أحزاب العقيدة على إختلاف مشاربها ويحل محلها تجمعات المصلحة .. المعارضة العراقية في التسعينات هي غيرها تماما في الثمانينات .. وقد إزدهرت مهنة المعارضة وما تدره من موارد .. وتحول أناس معدمون الى أصحاب أملاك وحسابات .. وصارت الدول تتنافس في إتخام المعارضة بالمال .. وكثر الإنتهازيون وصاروا يحتلون دورا مدعوما بالأموال الخليجية وبعدها الأمريكية .. لهذا لم يكن سلوك هؤلاء في السلطة غريبا عن سلوكهم في المعارضة في العقد الأخير الذي سبق سقوط طاغية العراق .. مع هذا فلو أخذنا الموضوع من زاوية بحثية صرفة غير مسيسة لوجدنا ان الأخلاق والقيم التي أشاعها صدام في المجتمع العراقي لم تقتصر على سلطته فحسب وإنما على معارضته أيضا .. ولا شك وفي كل مرحلة من التأريخ تضيف المجموعة المؤثرة آثارا وتراكمات في السياق العام للمجتمع وتكون لها إبداعاتها الخاصة بها مع أن إنحطاط العراق بدأ مع تولي البعث السلطة وإستمر منذ ذلك اليوم خط الإنحدار وقد جاء خلفاء ذلك العهد الأسود ليواصلوا المسير على نفس المسار الذي سيأخذ العراق نحو المنحدر الى يوم قد نراه بعيدا والعلم عند رب العالمين .. وسلام على أمير المؤمنين وعلى محبيه ..

أهلا بك سيدي الكريم واكثر بعودتك المباركة للشبكة وشكرا للمعلومات والتعليق الرائع فمنكم نستفيد ...
وطبعا فالامام علي هو سيد البلغاء والمتكلمين وهو تلميذ سيد الكائنات ورسول الرحمة محمد ( ص ) ...
أرى أن سبب الانحدار اضافة الى ماذكرت هو تسلق اشخاص وجماعات الى مراكز السلطة والقرار ليسوا باهلا لها والمحاصصة القذرة وغطيلي واغطيلك ...
ولذلك لم يجد الخيرين مكانا لهم بينهم كما لم يكن لهم مكانا في زمن الطاغية فانا اعرف كثير من اللصوص والمرتشين والمجرمين الذين كانوا محبوسين او مفصولين زمن الطاغية المقبور عادوا الى مراكز القرار باعتبارهم سجناء سياسيين ومن ضحايا الطاغية ..وهم ليسوا بحاجة لاكثر من تزييف كتاب او توصية من معمم او حزبي مبتديء لاهث...

[salam]

بعد سقوط صدام ولمدة سنة تقريبا، كانت الامور في العراق هادئة جدا والسبب هو اختفاء الصداميين من اعين الناس والاختباء خوفا من الانتقام الذي كانوا ينتظرونه من قبل الشعب وابناء المظلومين والشهداء والمغيبين. لكن عندما احسوا ان لن يحدث شيئا عليهم والمعارضة القادمة من الخارج هم ليسوا الا منظرين ومجرد مهرجين وهم منشغلين في كل شيء الا تصفية المجرمين، بدأوا الصداميين بالخروج للعلن قليلا قليلا حتى انهم اصبحوا اليوم امر واقع وعائد بفضل جبن المتصدين للامر والمتعاونين مع البعثيين الذي دخلوا العملية السياسية.
من يدير الحكم اليوم من الشيعة هم ليسوا إلا متخصصين في ادارة حسينيات ومساجد. المثقف فيهم ليس الا مطلق للشعارات والكلام البراق والصفصطة وباحث عن شفافية، هم في وادي والشعب والحقيقة في وادي اخر.
شخصيات غرقوا في الدنيا بمجرد ان وصلوا للحكم ليثبتوا بأن لذة المال والسلطة تطغي على اي انسان مهما كان انتماؤه وما يدعي من مباديء.
كلنا نعرف ان النظام الطائفي الصدامي اتبع اسلوب خاص في انشاء الكفاءات وفق الانتماء الحزبي والمذهبي والاسري والجغرافي لكن بالتأكيد هناك كفاءات علمية جيدة يمكن الاستفادة منها لولا اتباع النظام الجديد لنفس اسلوب البعث بتقريب كل شخص حسب هواءه الحزبي والمحافظاتي والمدني فكل منتمي لمدينة يحاول تقريب ابناء مدينته فمثلا أصبح اهل الناصرية من المدن المسيطرة على اماكن حساسه في الدولة، مع احترامي للناصرية المجاهدة لكن يجب اتباع الرجل المناسب في المكان المناسب.
واخيرا الانتخابات والقانون الجديد الذي كلنا نعرف انه سوف لن يصوت عليه لأن الكتل السياسية نفسها لا تريد ان تصوت عليه وللاسباب المعروفة للجميع.

[babil]

اجدت اخي سلام:
بداية سقوط رب البعثية جبنوا واختبؤا تحت عبي ماجداتهم وعندما احسوا بالامان رفعوا السلاح .. مع العلم بعد السقوط لسنة لم تكن هناك سلطة تمنع ظهورهم ولكنهم خافوا من الشعب العراقي ان ينتقم منهم لجرائمهم .. ولكنهم احسوا بالامان نتيجة الفتاوى التي خرجت ونتيجة تصريحات الساسة والتهائهم بالحصول على رجل كرسي بالسلطة وحينها خرجوا بدؤا الخراب والقتل من جديد فمن المعاتب هنا؟؟.

[سيد مرحوم]

الجعفري:عودة البعث المنحل الى العمل السياسي في العراق اصبحت مستحيلة بحكم الدستور

24 October, 2009 02:16:00



اكد رئيس الوزراء السابق رئيس تيار الاصلاح الوطني الدكتور ابراهيم الجعفري في تصريح للفيحاء ان عودة حزب البعث المنحل الى العمل السياسي في العراق اصبح مستحيلا بحكم الدستور لكنه اكد على ضرورة احتواء عناصر الحزب ممن لم تتلطخ ايديهم بالدم العراقي
وانتقد الجعفري بعض الدول التي تريد اعادة البعث الى العراق بذريعة ايجاد التوازن في حين تمتنع هي من فتح مكاتب لهذا الحزب مذكرا بمواقف الرئيس السوري الراحل حافظ الاسد الذي عارض جميع الدول العربية ودعم المعارضة العراقية بإزاء النظام الدكتاتوري البائد.
لمشاهدة التصريح اضغط هنا

[oor]

الجعفري بعده نرجسي وبعيد عن الواقع ويتصور البعثيين خايفين من الدستور وميرجعون..
صح النوم جعفري البعثيين عادوا ومن لم يعد للوظيفة صار عنده راتب تقاعدي اكبر من راتب ابن الشهيد..
صح النوم صار السحور مولانا.

[على بركة الله]

[align=center][table1="width:95%;background-color:burlywood;"][cell="filter:;"][align=center]اخي علي حتى علاوي مثلهم بس على أخف بالطائفيه,,
والعسكري هم الاول كان مقدم بالجيش العراقي والثاني المقصود مدير المدرسه العراقيه في ايران,,
ماعندي المقدره على الذبح لو عندي جان صرت نائب بالبرلمان على الاقل وعندي مليشيا,,
الاطرقجي العزيز؟ الدايني تعرف ليش وصفته بهذي الاشياء لان هو نفس الباقين من النواب بس ماعرف يلعبه وصار مكروه من كشف حقائق المليشيات ومنو سانده بالشارع وألا هو سفاح بس أكو أفضع منه ليش الزاملي بوزارة الصحه شنو سوه ومشعان الجبوري لعب بحماية النفط لعب من قتل وذبح لو حازم الاعرجي شسوه بالكاظميه وبيان جبر 0 فقير,,,,,
واما شلون نجيب نواب هاي يرادله يعزلون المتعصبين طائفيآ أولآ وثانيآ كلمن قتل يقتل وماكو مبررات وماتحتاج فتوى وماكو داعي ننطي ثقل للناس ألي مايعرفون مصلحة البلد وين أي( استغلال الفقراء بحجة المذاهب وحمايته والادعاء بالوحدانيه والسنه) يعني لاشيعي يحمي المذهب الجعفري ولا سني مطول اللحيه ويحجي بالسنه النبويه بنص البرلمان ,, لان العراق بلد الاديان والطوائف المتعدده ولهم الحق بالعيش مثل العراقيين الباقين ولا ولاية الفقيه وغيره . واذا أكو ناس اشراف ونظيفين يبقى الدين بالنوايا الحسنه والله الحافظ .[/align][/cell][/table1][/align]

[salam]

لا يحق للجعفري ان يعطي رأيه عن البعثيين لأنه ليس حاضرا في البرلمان لكي يرى كيف يتبختر صالح المطلق وظافر العاني وباقي البعثيين.
لا اعرف ان سمع قول المطلق عندما وفق امام المشهداني رئيس البرلمان السابق وقال نحن البعثيين...
عجيب امر الجعفري، كيف لا يرجعون البعثية والمطلق يمتدح جيش صدام بقوله: كل معارك الجيش العراقي السابق في داخل العراق كانت معارك مشرفة!
شعارات شعارات شعارات... هذه المحصله الوحيدة من امثال الجعفري.

[الاطرقجي]

الحكيم الابن ينقلب على سياسات أبيه بصدد الموقف من البعث وكركوك

علاء اللامي
كاتب عراقي /الأخبار اللبنانية
allamialaa@hotmail.com
دشن السيد عمار الحكيم عهده، بعد ان تقلد منصب والده الراحل السيد عبد العزيز الحكيم، كزعيم لحزب المجلس الإسلامي الأعلى وقائمة الائتلاف، بتغييرين عميقين وتلميحات بتغييرات أخرى في السياسة العامة والتقليدية للحزب. التغيير الأول يمكن اعتباره بداية إعلامية أو تلميحا لفظيا لفك عرى التحالف التقليدي بينه وبين التحالف الكردستاني بصدد قضية محافظة كركوك، والتي يطالب الأكراد بإلحاقها بإقليمهم شبه المستقل اعتمادا على مادة دستورية خلافية هي المادة 140.وعلى هذا سيكون السيد عبد المهدي، والذي اعتبر مهندس التحالف بين المجلس والكردستاني، نافلا وخارج الصدد بعد هذه التغييرات. ففي تصريح علني أكد الحكيم الابن مبدأ عراقية كركوك وكونها صورة مجتمعية مصغرة للعراق وهو الموقف الذي تتخذه جميع الأحزاب والقوى والشخصيات العراقية العربية والتركمانية.

يتأتي هذا التغيير ليقارب موقف حزب وقائمة رئيس الوزراء نوري المالكي الذي لوحظ أنه ازداد تشددا بخصوص عراقية كركوك رغم ما قُدِّم من تنازلات في زيارة المالكي اليتيمة إلى الشمال العراقي قبل أسابيع ولقائه بقيادات الإقليم الكردي، تضمنت اعترافه و تعهده بتطبيق مواد الدستور ذات الصلة بقضية كركوك، غير أن قرار الحكومة بإنقاص نسبة ميزانية الإقليم من 17% إلى 13% وشطبها للمبالغ المخصصة لتمويل المليشيات الكردية " البيشمركة " قبل أيام قليلة، وترددها في تنفيذ بعض ما تم الاتفاق عليه بخصوص قضايا أخرى، جعل العلاقة بين حزب المالكي وقائمته الانتخابية الطامحة إلى الموقع البرلماني الأول وبين القيادات الكردية تعود إلى عهد الجمود والتوتر التقليديين.
في هذه الأجواء السياسية ، يمكن لنا أن نقرأ التغيير الذي أقدم عليه الزعيم الجديد لحزب المجلس الأعلى كنوع من التمهيد لتنافس انتخابي شرس بينه وبين قائمة المالكي على أصوات العرب والتركمان في كركوك أولا، والعرب والتركمان الشيعة في عموم العراق ثانيا. ومع ترسخ الاعتقاد الواسع النطاق بأن معركة السيد عمار الحكيم وقائمته العريضة مع القائمة المنافسة لن تكون سهلة بل وقد تكون محسومة سلفا لغير صالحه ، فإن اللجوء للتخلي عن بعض المرتكزات السياسية القديمة للحزب بات ضروريا كما يبدو.
معروف أن حزب السيد الحكيم هو الطرف السياسي الوحيد – طبعا بعد الحزب الشيوعي/ جناح موسى- الذي ظل متمسكا بتحالفه مع الأحزاب القومية لكردية، و هو الوحيد الذي خاض مع الكردستاني معركة المادة 23 التي تتضمن الدعوة لترسيم وضع إداري وسياسي خاص بمحافظة كركوك يحميها من محاولات الأكراد لإلحاقها بإقليمهم و التي نجحت القوى العراقية الأخرى في تمريرها بعد مجابهة عنيفة عبر البرلمان في عهد رئيسه السابق محمود المشهداني، وكان موقف حزب الحكيم حازما في الوقوف مع الأحزاب الكردية لدرجة أن ممثليه انسحبوا من جلسة البرلمان تلك تضامنا مع التحالف الكردستاني. فهل سيداوي التغيير الجديد الذي أقدم عليه الحكيم الابن الآثار التي خلفتها مواقف وممارسات حزب المجلس الأعلى وقائمته في عهد الحكيم الأب ؟ هذا ما يتردد الكثيرون في الإجابة عليه بالإيجاب، في الوقت الحاضر على الأقل.
التغيير الثاني الذي اتخذه الحكيم الابن والذي وصفه مراقبون عراقيون بأنه مثير ودراماتيكي فيتناول موقف الحزب من حزب البعث العراقي. ففي لقاء مع قناة تلفزيون "السومرية" أدلى الحكيم الابن بتصريح دعا فيه ( القوى السياسية إلى التخلي عن عقلية المعارضة والثأر، وأشار إلى ان البعثيين الذين لم يطلبهم القضاء العراقي لهم حق العودة الطبيعية إلى بناء وطنهم، بعيداً عن الماضي) والجديد في الموضوع كما يقول مصدر الخبر هو ( أن الحكيم لم يمتنع عن المصالحة حتى مع الصداميين حسب وصفه شريطة استبعادهم عن الوزارات ودوائر الدولة القريبة من القرار والحذر منهم ووضعهم تحت دائرة المراقبة.) نستنتج من هذا التصريح ما يلي:
- تم التخلي إذن عن الموقف القديم والقائم على العقلية الانتقامية الثأرية بما يستتبعها من تصفيات دموية خارج القانون.
- تم التخلي عن قرارات حرمان ومحاربة البعثيين " وبضمنهم الصداميين " غير الملاحقين قضائيا، وخصوصا حرمانهم من العودة إلى الوطن والعمل في دولايب الدولة مع بعض الاستثناءات الخاصة بالوزارات الأمنية، حيث نقرأ في توضيح صدر عن مكتب الحكيم بعد تصريحاته لقناة " السومرية" بقليل جاء فيه (وهناك من البعثيين من كان يشغل مواقع مسؤولية في مؤسسات الدولة أو له مواقع متقدمة في حزب البعث ولكن لم يثبت تورطه بإساءة إلى العراقيين ولم يطلبه القضاء العراقي حيث فتح قانون المسائلة والعدالة نافذة لإعادتهم لوظائفهم باستثناء وزارات الأمن والخارجية والمالية ضمن سياقات محددة.)
بعد صدور هذا التصريح التلفزيوني والتوضيح الرسمي الذي تلاه، تباينت ردود الفعل عليه فجبهة "التوافق" التي تدعي تمثيل العرب السنة، وتتولى عادة الدفاع عن البعث وتعارض قانون الاجتثاث القديم والجديد، لم تكن متحمسة له كثيرا، فقد قالت النائبة التوافقية رجاء حمدون إثر تصريحات الحكيم ( إن ملف البعثيين أصبح سياسيا أكثر مما هو قضائي فقد كان من المفترض نقل الملف إلى القضاء ليكون هو الفيصل الوحيد وأن البعثيين اليوم هم مطاردون بكل تفصيلاتهم بغض النظر عن المذنب وغير المذنب )
تتعدد التفسيرات لموقف التوافق هذا، فالبعض يرى أن الجبهة تخشى من منافسة أصدقاء البعث السياسيين لها على جمهورها في طائفة العرب السنة، ومنهم من يفسره بفقدان الثقة بالتصريحات السياسة التي تطلق خلال المنافسات الانتخابية بقصد الترويج والاستهلاك المؤقت والمحلي.
كما لوحظ أن حزب البعث بشقيه " الدوري والأحمد " لم يعلق على هذه التطورات والتصريحات ولم يصدر منه حتى الآن أي موقف، أما المقربون من قيادة حزب الدعوة بقيادة المالكي فقد سارعوا إلى اعتبار هذه التصريحات محاولة للاستقطاب الانتخابي المبكر، فيما رأى مراقبون أن من حق المالكي ومؤيدوه أن يتساءلوا عن أسباب ومشروعية هذا التوجه الجديد للحكيم الابن بعد أن شن حزب المجلس وحلفاؤه هجوما كاسحا و لا سابق له على المالكي وحزبه حين اقترب هذا الأخير مجرد اقتراب من فكرة التفاوض أو التواصل مع البعث وبعض قياداته غير الملطخة بدماء العراقيين قبل بضعة أشهر فتدخلت إيران بكل ثقلها إلى جانب حزب المجلس الأعلى، وسارع ممثل هذا الحزب في هيئة رئاسة الدولة عبد المهدي إلى استقدام أحد ممثلي البعث / جناح سوريا لإفشال وتبهيت مساعي المالكي مما أرغم هذا الأخير على النكوص والتراجع عن مشروعه ذاك.
إضافة إلى كل ما سبق، فثمة تلميحات ومقاربات وجلة لتغييرات أخرى على مضمون ركيزتين مهمتين في سياسات حزب الحكيم. الأولى، وتتعلق بشعار ومطلب قيام "فيدرالية الوسط والجنوب" الطائفية البواعث والأهداف، والذي دافع عنه حزب الحكيم طويلا، حيث صدرت مؤشرات وتلميحات بأن الحزب ليس في صدد الدفاع أو المطالبة بتحقيق هذا الهدف " في الظروف الراهنة ". والركيزة الثانية تتعلق بعروبة العراق وانتمائه للمحيط العربي والإسلامي حيث قال السيد الحكيم الابن في الخطاب المطول الذي ألقاه بمناسبة تشييع والده في جامع "براثا" أن العراق بلد عربي ينتمي لمحيطه العربي والإسلامي وهذا أمر نادر، إن لم نقل معدوم الحصول والوجود في أدبيات حزب الحكيم.
إن من المفيد والمجدي التفكير في جملة الأسباب التي دفعت الحكيم الابن إلى تبني هذه التغييرات وعدم الركون إلى نوع واحد منها. فالبعض يفسرها بالوضع الانتخابي الحرج للحزب، أو بالقناعات الحقيقية لبعض المحيطين بالحكيم الابن من أعضاء طاقمه القيادي، والتي وجدت فرصتها الآن وحسب بالظهور إلى الفعل والعلن. وثمة من يفسرها بالضغوط الأمريكية من أجل إحداث ما يسمونه " مصالحة سياسية حقيقية لا تستثني البعث "، وهذه الضغوط لم تنقطع يوما، و لا جديد فيها. ولعل الأقرب إلى المنطق والجو السياسي العام هو ذلك التفسير الذي يجد في تلك التغييرات مجرد محاولة لتلافي "أخطاء الماضي" ذات الأسباب العاطفية والعقائدية وتبني سياسات برغماتية واضحة المعالم بهدف الصمود أمام الاكتساح المتوقع لقائمة المالكي التي ترفع الشعارات المناوئة للطائفية والفساد وعنف المليشيات وتقترب بحذر من صبوات العرب السنة من غير الطائفيين، ولكي يتلافي الحكيم خروج حزبه وتحالفه السياسي من ساحة الانتخابات القادمة بخسائر فادحة قد تصل إلى درجة الخروج من الساحة السياسية تماما، فهل سينجح العطار الانتخابي في إصلاح ما أفسده الدهر السياسي الطائفي؟

[سيد مرحوم]

بقلم: فراس الخفاجي
برنامج(المطلك ، علاوي) الانتخابي 40 نائب بعثي
[line]-[/line]لم يكن غريبا ما يطرحه صالح المطلك وشريكه اياد علاوي بأنهم يتمكنون من الحصول على أربعين نائب بعثي في البرلمان القادم من خلال التصريح الذي أدلى به صالح المطلك المعروف في دفاعه المستميت عن البعثيين وتباكيه عليهم حيث يعتبرهم بأنهم من المسلمات سيدخلون العملية كونهم من المواطنين العراقيين ومن حقهم أن يرشحوا للانتخابات وليس فرقا إن كانوا مجرمين أومن الذين شردوا أبناء العراق وطمروهم في السجون وعلقوا الناس على المشانق فيقول المطلك((قال رئيس جبهة الحوار الوطني البرلمانية صالح المطلك اني لااعتقد ان البعثيين قرروا الدخول في الانتخابات او انهم سيدخلوها .
وأضاف المطلك في تصريح لـ (خبر) ان البعثيين هم عراقيون وسينتخبون وسيعرفون من ينتخبون وربما يكون لهم اكثر من 40 مقعد في الانتخابات القادمة ونحن نتكلم عن اكثر من مليون كان بعثي مع عوائلهم ويفترض ان يكون اكثر من 40 مقعد اذا كانت هناك انتخابات نزيهة.)) وهنا يبرز كلام المطلك على أن البعثي عندما يريد أن ينتخب فسينتخب من هو الذي يدافع عنه في كل محفل ومكان ولعل أمثال صالح المطلك وأياد علاوي هم أكثر الناس يدافعون عن البعثيين ويطالبون برفع كل القوانين التي تقوم على منع البعثيين من الوصول الى مؤسسات الدولة ومنها قانون اجتثاث البعث الذي تحول الى قانون المساءلة والعدالة بفعل الضغط السياسي الذي مارسه أياد علاوي والمطلك عبر التأييد العربي لبعض دول العربان التي بدورها هذه الدول العربية تمكنت من استصحاب الضغط الدولي للدول الكبرى ومنها أميركا التي ساعدتهم بذلك حيث أصبح السماح لبعض البعثيين وبموافقة جميع الكتل السياسية أمرا واقعا على الأرض ويجب القبول به من أجل أن تسير العملية السياسية في العراق وفق الهدوء الذي رسمته قوات التحالف .
ومن هنا نلحظ أن صالح المطلك يبدو أنه قد اطمئن لوضعه القادم في الانتخابات عن طريق مليء يديه من البعثيين وعوائلهم الذين سيردون له ولأياد علاوي كل الجميل الذي فعلوه من اجلهم وعلى هذا الأساس كان التحالف الذي أبرم بين هذين الرجلين يقوم على هذه الأسس والتي ستسمح لشرذمة البعث من الدخول الى أروقة البرلمان العراقي وليس بعيدا التاريخ الذي تحدث فيه قبل اسبوعين أو ثلاثة عن اتصال ممثل أياد علاوي عبد الستار الباير مع جناحي حزب البعث المنحل من خط يونس الأحمد في سوريا وخط عزت الدوري المتواجد في اليمن على أن يرشح هذين الخطين عدد منهم الى التمثيل البرلماني شرط عدم وجود اسمائهم ضمن الاجتثاث أو المساءلة والعدالة كي يضمنوا وصولهم الى البرلمان بهدوء ودون أي مشاكل تعتري طريقهم من قبل القضاء أو الدستور وقوانين الدولة العراقية .
إن الطريقة التي يستخدمها صالح المطلك في وصوله الى البرلمان العراقي هو الأسلوب المراوغ الذي يتسلق على دماء الشعب العراقي عبر الدفاع المستميت عن من هم أوغلوا ولا زالوا يوغلون في دماء الشعب العراقي وهو تسلّق في رأي الشخصي يكون مصحوبا أو منقّعا بدماء الأبرياء من العراقيين ويتحمله صالح المطلك وأياد علاوي .

[سيد مرحوم]

تعقيبا على اجتماع السويد الذي ضم جناح عزة الدوري في حزب البعث وشخصيات سياسية عراقية



المسعودي عن الكتلة الصدرية في البرلمان لـ(خبر):لن نسمح بعودة اي بعثي للعملية السياسية لان هولاء خطر على العراق

واخ – خاص

رفض النائب عن الكتلة الصدرية في مجلس النواب احمد المسعودي عودة اي بعثي الى العملية السياسية العراقية والدخول في التجربة الديمقراطية العراقية الفتية.

وقال جوابا على سؤال مراسل وكالة خبر للانباء حول ماهية اجتماع السويد الذي ضم جناح عزة الدوري في حزب البعث اضافة الى شخصيات سياسية عراقية ان "هذا الامر غير مقبول لان الدستور منع حزب البعث تحت اي مسمى اخر او اي حزب اخر وهناك قوانين تحتم على المرشح ان لايكون مشمول بقانون المسالة والعدالة وبالتالي لن نسمح بعودة اي بعثي للعملية السياسية لان هولاء خطر على العراق". وشبّه المسعودي البعثيين بالنازيين مشيرا الى العمليات الارهابية التي اثبتت التحقيقات ضلوع عناصر منهم فيها والمقابر الجماعية التي تنتشر في عموم مناطق العراق . .