تصرفات اياد علاوي باتت معروفة للشارع العراقي اما المجموعة التي كانت معه تهلل وتغني هم مجموعة مرتزقة مأجورين .
ولوكان اي سياسي يتبرع بالدم قربة الى الله سبحانه وتعالى المفروض به ان لايقبل بالهتاف والزغاريد
التي تنم على الشماته بعوائل الضحايا
وكان من المفروض بعلاوي ان يصرح ويقول (فل نطرح خلافاتنا السياسية جانبا وندعم السيد المالكي للقضاء على العصابات الارهابية لكانت له افضل دعاية ولكنه من زعاطيط السياسة)
انا لله وانا الية راجعون