 |
-
هل هناك أبعاد دولية تعمدت جعل خيار من القى القبض على الطاغيتان القذافي وصدام صعبا ، على نحو بدى معه قتلهما سريعاً أولوية قبال مغامرة الإبقاء عليهما لمناقشة أسرار نظامهما (كإخفاء المغيب موسى الصدر وقتل الشهيد الصدر لأبعاد تأثيرهما عن الساحتين اللبنانية والعراقية والمنطقة انذاك ) والتي يمكن معها التسبب بتهريبهما دولياً وتحمل الحكم الجديد سلبيات ذلك داخلياً ؟!!!!

لفت الى أنه سبق له أن قال إن "القذافي" سيقتل عمداً لكي يقفل معه العديد من الملفات والإرتباطات مع الغرب
النائب السابق حسن يعقوب:
أصبحنا قاب قوسين من انكشاف قضية الإمام موسى الصدر ورفيقيه
لفت النائب السابق حسن يعقوب الى أنه سبق له أن قال إن "العقيد الليبي معمر القذافي سيقتل عمداً، لكي يقفل معه العديد من الملفات والإرتباطات مع الغرب".
__________________________________________________ ____
القذافي اثناء اعتقاله وقبل قتله بدقائق بعد مزاعم المجلس عن حصول
مواجهات بين انصار الطاغية القذافي والثوار استدعت قتله
وهو مايخالف تفاصيل فيديو حيه دللت على حالة انتقام هستيرية مفاجئة من قبل الثوار ؟!__________________________________________________ ____
وأضاف يعقوب في حديث تلفزيوني "اليوم، أصبحنا قاب قوسين من انكشاف قضية الإمام موسى الصدر ورفيقيه"، آملاً في أن "يكون السقوط بداية الفرج".
وأشار يعقوب الى أن المسؤول الميداني للمنطقة الليبية التي قيل إن الإمام الصدر دفن فيها، أعلن أن "الرفات تعود لمعارضين ليبيين"، وأوضح أن "فحص الـ"dna" سيكشف عن هوياتهم"، نافياً المعلومات التي تناقلتها وسائل الإعلام بالأمس عن أن الإمام الصدر دفن في مزرعة في طرابلس.
المصدر: وكالات21-10-2011 | 11-19د
-
حتى لو كان عايش بزمن الطاغية
فلان من الممكن يقتلوه للاسف
لانه اغلبية الثوار هم من المتشددين السلفيين
يا رب فرج عن الامام الصدر واحميه
-
البعض اراد قتل القذافي لكي لاتنكشف المعلومات الخاصة بهذا الموضوع وهناك عدد من المقربين من القذافي الذين فروا وهم يمتلكون معلومات جيدة حول هذا الموضوع

عبد الجليل: سيكشف عن مصير الصدر قريبا
اعلن رئيس المجلس الوطني الانتقالي الليبي مصطفى عبد الجليل ان الملف الخاص بالامام موسى الصدر سيكتمل خلال الايام المقبلة وسيتم الكشف عن النتائج المرتبطة ويعلن عنها الى الجمهورية الاسلامية الايرانية ولبنان وكافة شعوب العالم.
واكد عبد الجليل خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده مع وزير الخارجية الايراني علي اكبر صالحي خلال زيارته لليبيا، ان المجلس الوطني الانتقالي سينجز اكمال الملف الخاص بالامام موسى الصدر في غضون الايام القادمة وسيتم ابلاغ الجمهورية الاسلامية الايرانية ولبنان وكافة المسلمين في العالم بالنتائج الخاصة حول هذا الموضوع .
واردف ، انه لو كان القذافي حيا لتم الحصول على الوثائق اللازمة لكن البعض اراد قتل القذافي لكي لاتنكشف المعلومات الخاصة بهذا الموضوع .
وتابع : ان البعض رأى ان المصلحة في ان لاتنكشف حقيقة مصير الامام موسى الصدر لهذا السبب ارادوا قتل القذافي سواء بصورة مباشرة او غير مباشرة .
واوضح رئيس المجلس الوطني الانتقالي الليبي ، ان القذافي واعوانه كانوا يمتلكون معلومات كافية عن مصير الامام موسي الصدر وانه تم اعتقال عدد من الاشخاص وسيتم التحقيق معهم وهناك عدد من المقربين من القذافي الذين فروا وهم يمتلكون معلومات جيدة حول هذا الموضوع .
واوضح مرة اخرى تشكيل لجنة خاصة بمتابعة ملف مصير الامام موسى الصدر وقال ان الوثائق المرتبطة بهذا الموضوع ستكتمل قريبا وسيتم الاعلان عنها وتقديمها لكافة المعنيين .
-
القلم الخاص ومدير مكتب معلومات القذافي احمد رمضان يكشف
أسماء الذين قاموا بتصفية الامام موسى الصدر
بعد 33 عاما من اختفاء موسى الصدر، يكشف احمد رمضان وهو اليد اليمنى للقذافي، للمرة الاولى أسماء الاشخاص الذي يعتقد انهم وراء قتل الامام الشيعي اللبناني موسى الصدر، الذي اختفى في آب 1978 خلال زيارة الى ليبيا. ويجدر التنويه الى ان رمضان وحتى تاريخ القاء القبض عليه شغل منصب القلم الخاص ومدير مكتب معلومات القذافي وهو حاليا أحد اهم مسؤولي القذافي المعتقلين. المقابلة مع أحمد رمضان اجرتها موفدة اخبار الان الى ليبيا جنان موسى.
http://www.youtube.com/watch?v=RMjTEjuAkb8
twitter.com/jenanmoussa
www.akhbar.alaan.tv
www.alaan.tv
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيد مرحوم
[SIZE=5][COLOR=blue] [SIZE=3]هل هناك أبعاد دولية تعمدت جعل خيار من القى القبض على الطاغيتان القذافي وصدام صعبا ، على نحو بدى معه قتلهما سريعاً أولوية قبال مغامرة الإبقاء عليهما لمناقشة أسرار نظامهما ([COLOR=darkslateblue
سيدنا الفاضل اعتقد انك وقعت بتوهم كبير وليس هناك مجال للمقارنه بين صدام والقذافي , صدام القي القبض عليه وتم تسليمه للسلطات العراقية وادخل الى المحكمة وجرى محاكمته وحسب الاصول , واما القذافي فقد تم تنفيذ حكم الشعب الذي لا بد منه مباشرة .
قتل القذافي وتصفيته بهذه السرعة يرجع الى خلاف ما بين الفصائل الليبية , وكما ذكرت الانباء اثناء الحدث , وليس من اجل اخفاء اسرار ومنها قضية السيد الشهيد الصدر , ولو وضعنا الموضوع على ميزان الحق فاننا يمكن ان نتهم ايران وسوريا بالمشاركة في قتل الامام الصدر , فالقذافي كان احد الثلاث من الحلف الثلاثي ضد نظام البعث , فاين كان نظاما سوريا وايران الشيعيان من الامر , خلال ايام التلاحف بينهما وبين النظام السني الوهابي .
اعتقد ان التلاحف ما بين الاطراف الثلاثة كان تلاحفا سياسيا جمعت اطرافه على كره صدام ليس الا .
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواااطن
سيدنا الفاضل اعتقد انك وقعت بتوهم كبير وليس هناك مجال للمقارنه بين صدام والقذافي , صدام القي القبض عليه وتم تسليمه للسلطات العراقية وادخل الى المحكمة وجرى محاكمته وحسب الاصول , واما القذافي فقد تم تنفيذ حكم الشعب الذي لا بد منه مباشرة .
قتل القذافي وتصفيته بهذه السرعة يرجع الى خلاف ما بين الفصائل الليبية , وكما ذكرت الانباء اثناء الحدث , وليس من اجل اخفاء اسرار ومنها قضية السيد الشهيد الصدر , ولو وضعنا الموضوع على ميزان الحق فاننا يمكن ان نتهم ايران وسوريا بالمشاركة في قتل الامام الصدر , فالقذافي كان احد الثلاث من الحلف الثلاثي ضد نظام البعث , فاين كان نظاما سوريا وايران الشيعيان من الامر , خلال ايام التلاحف بينهما وبين النظام السني الوهابي .
اعتقد ان التلاحف ما بين الاطراف الثلاثة كان تلاحفا سياسيا جمعت اطرافه على كره صدام ليس الا .
الاخ الكريم مواااطن ..لم اعني ماتبادر الى ذهنكم من المقارنة الشكلية من قبيل ان احدهم حوكم والاخر لم يحاكم ولا بالتسرع من حيث نفي محاكمة الطاغية صدام على بعض ما اقترف من جرائم ..وانما عنيت الظروف والاوضاع والضغوط السياسية التي حصلت في ظل الادارة الامريكية للوضع العام واشرافها عليه بمايلائم مصالحها من خلال ادارة انتهازيه للواقع السياسي تحت دعوى دعم التوازن والمصالحة وماهنالك من المسميات التي كان يقف خلفها الامريكي بطريقة واخرى وكأنه يلمح لعدم وجود ضمانات منه حول أي أمر لايأخذ مصالحه في الحسبان..بحيث أدت ودفعت بصورة شبه ضاغطة الساسة العراقيين لمحاكمات شبه سريعة كانت تبحث عن إدانات قانونية صحيحة في اي قضية تنفيذاً لحكم الاعدام فيه ربما خوفا من أي مفاجاءات وتهدئة الواقع نتيجة الضغوطات الشعبية التي كانت ترى في بقاءه افساحاً للارهاب البعثي الذي كان يرى في بقاءه بقاءً لحلم العودة وامكانية اعادة الاوضاع لماكانت عليه ، وربما كان اختيار اعدامه يوم عيد الاضحى مع حساسية هذا الامر طائفياً مؤشراً على ما اعنيه من ارتباك متسرع يخفي قلقاً ما كان يساور من كانوا يحرصون على تنفيذ اعدامه حتى مع استبعاد المعلومات التي اشارت لاحتمالات تهريب الطاغية في لعبة جعلت الشك يزيد نتيجة التعنت الامريكي لتسليمه بحيث اظطرت - كماذكر القاضي حداد في مقابلة لهه منشورة على اليوتيوب - المالكي للتلويح الى بوش بالاستقالة ان لم يسلم الطاغية صدام لإعدامه وكان القرار الامريكي بتسليمه حينها ... ان الجانب الامريكي كما نرقب الاوضاع العامة ، لم يمارس ضغطاً حقيقيا على حدود حلفاءه الذين دعموا الارهاب وعادوا الوضع الجديد طالما انه ينال من الشعب والحكومة دونه ويعمل في نهاية الامر كاداة ضغط يمكن تحريكها باتجاه مصالحه ..ولعلنا رأينا كثير من المحاكمات التي حصلت فيما بعد كان صدام طرفاً فيها الا ان القضاء اسقط شهادته نتيجة اعدامه وهو ما اعنيه من امكانية إبقاءه وضمان محاكمته على كل ما يمكن الاستفهام منه عنه تاريخيا خصوصا مايتعلق باسرار علاقاته التاريخية في منعطفات كثيرة خطيرة مع الغرب والتي يمكن ان تظهر اثناء محاكمته او تؤدي به نتيجة يأسه من البوح بها ظناً منه من انها تفيده من خلال الضغط على الغرب او توريطه..
ذات الامر اردته مع القذافي من حيث جعل الواقع والظروف تتجه ربما في نفس الخط لالقاءه في اجواء ضبابية يعتقل وقتها ويقتل بعدها تحت ستار حصول اشتباكات بين انصار القذافي والثوار كما ردد أحمد جبريل مع اختلاف التعليقات والروايات وبقاء طلب التحقيق فيماجرى لتهدئة الرأي العام وذر الرماد في العيون ليس الا وسينسى هذا ايضا مع زحمة البحث والنظر للمستقبل ونسيان الماضي ومخلفاته ! والا فعلاقات السمن والعسل كانت حتى قبل الثورة بأيام سمن على عسل خصوصا مع الاطراف التي شاركت بقوة في اسقاطه وحرصت على انهاء حكمه تحت ستار تحقيق مطالب الشعب الليبي بل ان احد المسؤولين في الادارة الامريكية كماذكرت وثائق ويكيليكس اشارت لاتصالات اثناء اعمال الناتو بين القذافي والامريكيين للوصول الى تسويه تبقي القذافي وتنهي الاوضاع باتجاه بقاءه مع تغييرات مرضية تحت ستار لم يكن حصول اكثر مما حصل وهكذا..والخافي الذي ذهب مع القذافي ربما اعظم ..!
على العموم ماذكرته مجرد تحليل ينطلق من متابعة للمجريات وعدم الثقة بالادارات السياسية الغربية وتدخلاتها التي لايمكن ان تخلوا ابدا من مصالح وحسابات واجندة خاصة لاتوفر اي قرارات واساليب تجعلها تبدو لنا وكأنها حامي حمى العدالة والديمقراطية والحقوق دائما ولو بالتدخل متأخرا في احداث ثورية تركب موجتها في دور مشابه لشخصية " سوبرمان " التي تحرص على التدخل دائما في اللحظات الأخيرة لاعلان نجاح عملية الانقاذ وتحقيق النصر لقوى الخير على قوى الشر وذلك لتجعلنا نتجه ببصرنا بعيداً عن قراءة الارهاصات والتحولات والتغيرات التي حصلت سابقاً وأدت لحتمية هذا التدخل المفاجيء مع انها كانت طرفاً من اطراف حصول التغييرات التي كانت تعيقها خوفاً من خروجها في غير صالحها وهكذا..!
-
سيدة لبنانية مرتبطة بأجهزة قريبة من النظام الامني السوري - اللبناني التقت به في أغسطس من العام 2010 في أثينا..حيث كان حريصاً على ايجاد "تسوية"..للبحث في قضية الامام موسى الصدر لايجاد تسوية
سيف الإسلام عن الإمام الصدر: دعوناه لأكل السمك... فتركنا السمك يأكله!
الأربعاء, 09 تشرين2/
نوفمبر 2011 18:46 كتب بواسطة: «الراي»
قالت مصادر عربية لصحيفة «الراي» الكويتية ان سيدة لبنانية مرتبطة بأجهزة قريبة من النظام الامني السوري - اللبناني الذي تحكم بكلّ شاردة وواردة في لبنان حتى العام 2005، التقت في اغسطس من العام 2010 سيف الاسلام القذّافي في اثينا للبحث في قضية الامام موسى الصدر. ونقل شخص موثوق به عن سيف الاسلام قوله بعد اللقاء: «وجهنا دعوة الى الرجل (الصدر) كي يأكل السمك عندنا، لكننا تركنا السمك يأكله».
وكان الصدر رئيس المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى في لبنان اختفى مع مرافقين له في أثناء زيارة لليبيا في اغسطس من العام 1978.
وأوضحت هذه المصادر ان سيف الاسلام لم يستقبل السيدة اللبنانية الاّ بعد تأكده، عبر طرف ثالث، من انها تحظى بتغطية من عائلة الصدر، وانها جاءت للتحدث باسم العائلة، وذلك بهدف التوصل الى تسوية ما تضع نهاية لما سمي قضية «الامام المغيّب».
وكشفت ان السيدة سألت عن مصير الصدر ورفيقيه الذين التقوا العقيد معمّر القذافي في الثامن والعشرين من اغسطس 1978، فأكّد سيف الاسلام ان الثلاثة قتلوا في ليبيا وان لا أمل في العثور على اي بقايا لهم وان لا صحة عن كلّ ما يشاع عن انهم ما زالوا احياء.
وحمّل سيف الاسلام والده مسؤولية اعدام موسى الصدر ورفيقيه، مشيرا الى انه قرر التخلص منهم بعد ايام من احتجازهم وذلك بعد الضجة التي اثيرت اثر اللقاء العاصف الذي جرى بين القذافي ورئيس المجلس الاسلامي الشيعي في لبنان. وذكر انه قبل ان ينتهي اللقاء، امر الزعيم الليبي السابق رجاله بسجن الامام الصدر ورفيقيه... وبعد ايّام امر بتصفية الثلاثة.
وكان سيف الاسلام وقتذاك في الخامسة من العمر. لكنه جمع في السنة 2010 وفي السنوات التي سبقتها ما يكفي من المعلومات عن اختفاء الصدر ورفيقيه، كي يعدّ نفسه لمواجهة السيدة اللبنانية التي جاءت تطالب بكشف المعلومات الحقيقية المرتبطة بالقضية بهدف التوصل الى تسوية معقولة مع السلطات الليبية تؤدي الى كشف مصير الامام الصدر ورفيقيه.
ولخّص نجل الزعيم الليبي الراحل الوضع بقوله ان الصدر ورفيقيه اعدموا وان ليس في الامكان العثور على اي اثر لهم، بما في ذلك الملابس واي حاجات كانت في حوزتهم. وشدّد على ان العملية صارت من الماضي وان المطلوب الآن تصحيح الخطأ المرتكب في ضوء الاعتراف بأنّ السيد موسى الصدر ورفيقيه اعدموا وان لا امل في تحديد المكان الذي دفنوا فيه.
ونقلت المصادر نفسها عن سيف الاسلام قوله انه لا يدري هل دفن الثلاثة في الصحراء او هل ألقيت الجثث في البحر وانّ كلّ ما يعلمه ان والده طلب التخلص منهم بعد شعوره بالحرج. واكّد ان الثلاثة لم يعدموا فورا، بل حصل ذلك بعد ايّام من اللقاء الذي حصل مع معمّر القذّافي في الثامن والعشرين من اغسطس 1978.
واستنادا الى المصادر العربية، انتهى اللقاء مع السيدة اللبنانية بعرض مغر قدّمه سيف الاسلام يقضي بإنشاء مؤسسة كبيرة تقدّم خدمات اجتماعية ومساعدات للمحتاجين تخليدا لذكرى موسى الصدر، على ان تتولى ليبيا تمويل المؤسسة. وخرج سيف من الاجتماع ليقول للشخص الذي لعب دور الوسيط في اللقاء: «وجهنا دعوة الى الرجل (الصدر) كي يأكل السمك، فإذا بنا نترك السمك يأكله». ولم يفهم الوسيط هل يعني ذلك ان جثث الصدر ورفيقيه ألقيت في البحر. لكنّ كل ما استطاع ان يتأكد منه ان سيف الاسلام جزم بأنّ العثور على الجثث مستحيل.
وذكرت المصادر نفسها ان عائلة الصدر التي تلقت تقريرا مفصّلا عن نتائج الاجتماع بسيف الاسلام رفضت تصديق رواية نجل الزعيم الليبي الراحل واصرّت على ان الامام موسى الصدر ورفيقيه ما زالوا أحياء وانهم محتجزون في مكان ما في ليبيا. واستندت العائلة في ذلك الى ما تصفه بشهود عيّان يقولون انهم شاهدوا موسى الصدر حيّا في أحد السجون بعدما أمر القذّافي باحتجازه.
-
وزير الخارجية والمغتربين عدنان منصور العائد من ليبيا: مقتنعون أن الصدر ورفيقاه على قيد الحياة.. وهناك معتقلات ليبية بعيدة عن العاصمة الليبية والوقت لمعرفة الحقيقة قريب جدا

أكد وزير الخارجية والمغتربين عدنان منصور العائد من ليبيا أنه "مقتنع أن الإمام موسى الصدر ورفيقيه هم على قيد الحياة"، جازما أن "القادة الليبيين أبدوا استعدادات وتجاوب لمتابعة القضية عن كثب".
وقال منصور في حديث لـقناة "أن بي أن"، "مقتنعون أن الثلاثة على قيد الحياة، وهناك معتقلات في ليبيا فيها فلول النظام وهي بعيدة عن العاصمة الليبية، ليس هناك وقت محدد لمعرفة الحقيقة إنما الوقت لذلك قريب جدا".
وأشار إلى أن "رئيس مجلس النواب نبيه بري كان متفانيا للوصول إلى الحقيقة وتحرير الصدر ورفيقيه من قبضة النظام البائد ولمسنا ذلك من الليبيين فقالوا لنا أن الأكثر حرصا على معرفة الحقيقة كان بري".
وشدد منصور على أن "هناك مرحلة جديدة تؤسس في ما يتعلق بالكشف عن مصير الصدر"، لافتا إلى أنه "نعول أهمية كبيرة على التعاون المشترك ما بين لبنان وليبيا".
وجزم أن "رئيس الحكومة الليبية أعطى التعليمات لإيلاء قضية الصدر الأهمية القصوى".
وشدد على أن التحقيقات السرية "ستستكمل بصورة سرية"، كاشفا عن أن "لبنان قد يستقبل محققين ليبيين لمتابعة الموضوع".
(وكالة أنباء فارس)
-
وزير الخارجية والمغتربين عدنان منصور العائد من ليبيا: 
مقتنعون أن الصدر ورفيقاه على قيد الحياة.. وهناك معتقلات ليبية بعيدة عن العاصمة الليبية والوقت لمعرفة الحقيقة قريب جدا
أكد وزير الخارجية والمغتربين عدنان منصور العائد من ليبيا أنه "مقتنع أن الإمام موسى الصدر ورفيقيه هم على قيد الحياة"، جازما أن "القادة الليبيين أبدوا استعدادات وتجاوب لمتابعة القضية عن كثب".
وقال منصور في حديث لـقناة "أن بي أن"، "مقتنعون أن الثلاثة على قيد الحياة، وهناك معتقلات في ليبيا فيها فلول النظام وهي بعيدة عن العاصمة الليبية، ليس هناك وقت محدد لمعرفة الحقيقة إنما الوقت لذلك قريب جدا".
وأشار إلى أن "رئيس مجلس النواب نبيه بري كان متفانيا للوصول إلى الحقيقة وتحرير الصدر ورفيقيه من قبضة النظام البائد ولمسنا ذلك من الليبيين فقالوا لنا أن الأكثر حرصا على معرفة الحقيقة كان بري".
وشدد منصور على أن "هناك مرحلة جديدة تؤسس في ما يتعلق بالكشف عن مصير الصدر"، لافتا إلى أنه "نعول أهمية كبيرة على التعاون المشترك ما بين لبنان وليبيا".
وجزم أن "رئيس الحكومة الليبية أعطى التعليمات لإيلاء قضية الصدر الأهمية القصوى".
وشدد على أن التحقيقات السرية "ستستكمل بصورة سرية"، كاشفا عن أن "لبنان قد يستقبل محققين ليبيين لمتابعة الموضوع".
(وكالة أنباء فارس)
-
مضت اشهر ولو كان على قيد الحياة لظهرت بوادر فالسيد الصدر قضية كبيرة اعلاميا
اخشى ان ينصدم اهله كما صدم العراقيون بعد سقوط هتلر العراق ودخلو السجون فلم يجدوا ابنائهم ولا حتى بمقابر الرفيق ظافر العاني
-
(((لازالت الأبعاد الدولية التي أتهمت بالتآمر لتغييبه على يد النظام الليبي السابق هي نفسها التي تصر على تغييب كشف مصيره على يد النظام الحالي أيضاً ؟!!!)))
 
رئيس المجلس الليبي الانتقالي السابق مصطفى عبدالجليل: غموض ملف "موسى الصدر" سببه عدم جدية الأطراف السياسية والقضائية في ليبيا بمعرفة الحقيقة
الرأي الكويتية
GMT 15:16 2013 الثلائاء 27 أغس
«الراي» التقت رئيس المجلس الليبي الانتقالي السابق مصطفى عبدالجليل، وفتحت معه العديد من الملفات والقضايا. وكان في أحد أسئاتها الموجهة له حول كشف لغز اختفاء الامام موسى الصدر .
الراي: • ما اخر التفاصيل المتوافرة لديكم في ملف اختفاء الامام موسى الصدر، ولماذا بقي هذا الملف لغزاً حتى بعد رحيل القذافي المتهم بإخفائه؟
عبدالجليل : باختصار شديد، أرى أن عدم حل اللغز في ما يتعلق بقضية اختفاء الأمام الصدر، يعود إلى عدم جدية الأطراف السياسية والجهات القضائية المعنية في هذا الأمر بمعرفة حقيقة «وفاة» الإمام.
http://www.elaph.com/Web/NewsPapers/...ntry=interview
-
كشف هنيبعل القذافي نجل الرئيس الليبي السابق معمر القذافي أن رجلا انتحل صفة الإمام وارتدى ملابسه وسافر إلى روما هو شخصية معروفة ومقيمة الآن في إحدى الدول العربية"..عارضاً خدماته على لبنان مدعيا أن في إمكانه الاتصال بشخصيات ليبية في عدد من الدول العربية للحصول على معلومات بشأن مصير الصدر،
لأول مرة.. القذافي الابن يكشف أسرارا خطيرة عن اختفاء الصدر
15.12.2015
 Reuters
وإعترف هنيبعل أمام القاضي زاهر حمادة أن والده، الزعيم الليبي السابق معمر القذافي، ألقى بالمسؤولية المدنية على عبدالسلام جلود في قضية اختفاء الإمام الصدر.
وقال هنيبعل إن "الرجل الذي انتحل صفة الإمام وارتدى ملابسه وسافر إلى روما هو شخصية معروفة ومقيمة الآن في إحدى الدول العربية".
وأوضح هنيبعل أن والده كلّف شقيقه سيف الإسلام إنهاء الملف الذي كان في عهدة شقيقه الآخر، المعتصم بالله الذي كان رئيسا لجهاز الأمن الوطني الليبي، وقتل أثناء المواجهات في ليبيا.
وكان قاضي التحقيق العدلي في قضية إخفاء الإمام قد أصدر مذكرة توقيف وجاهية بحق هنيبعل، بعدما كان استمع إليه بعد ظهر الثلاثاء لقرابة 5 ساعات، بصفة شاهد في قضية إختفاء الصدر.
ووقام قاضي التحقيق بإحاله هنيبعل إلى النيابة العامة التمييزية نظرا لعدم تعاونه مع التحقيقات، فتم الادعاء عليه بجرم كتم معلومات ثم استجوبه بصفة مدعى عليه في هذا الجرم.
وعرض هنيبعل خدماته على لبنان مدعيا أن في إمكانه الاتصال بشخصيات ليبية في عدد من الدول العربية للحصول على معلومات بشأن مصير الصدر، مناشدا المحقق عدم تسليمه للسلطات الليبية الحالية بحجة تعرض شقيقه الساعدي الذي سلّمته النيجر لسلطات بلاده للتعذيب والاغتصاب في السجون الليبية.
وهنيبعل هو الابن الخامس للقذافي من زوجته صفية، ويعتقد أنه هرب في موكب إلى الجزائر في أغسطس/آب 2011.
يذكر أن السلطات اللبنانية قد تسلمت هنيبعل ليل الجمعة بعد ساعات على إعلان مجموعة مسلحة خطفه بعد "استدراجه" من سوريا قبل أن تفرج عنه في منطقة البقاع.
وأظهر شريط فيديو وزعه الخاطفون هنيبعل وهو متورم العينين، ومطالبا كل من لديه "أدلة" حول قضية الصدر إلى "تقديمها فورا ومن دون تلكؤ وتأخير".
ويحمل لبنان القذافي مسؤولية اختفاء الصدر الذي شوهد للمرة الأخيرة في ليبيا في 31 أغسطس/ آب 1978 بعد أن وصلها بدعوة رسمية مع رفيقيه.
لكن النظام الليبي السابق دأب على نفي هذه التهمة، مؤكدا أن الثلاثة غادروا طرابلس متوجهين الى ايطاليا. ونفت الأخيرة دخولهم إلى أراضيها.
-
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |