أخي العزيز...و ما يهم اذا كان قتلى الأمويين... تسعة.... أم خمسين ؟...
ما أريده هو تكرار تلك الطريقة الناجعة في الرد... لا الرقم نفسه....
ومن هنا شبهنا ما حدث في حي الجهاد ((بدرس)) يدرس للأجيال الشيعية القادمة...
أنها لغة "قاسية" و "مؤثرة" و "فعالة".... بعيدة عن لغة الأرقام...و التي يتبعونها هم في ابادتهم الطائفية..
المنظمة و المقصودة...
أنها لغة العين بالعين... و السن بالسن...