صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 31 إلى 32 من 32
  1. #31
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    افتراضي

    الجيش الاميركي: الأهداف تحققت في عدد المجندين عام 2007


    اعلن الجنرال بنجامين فريكلي ان الجيش الاميركي حقق اهدافه على صعيد التجنيد للسنة الجارية، لكنه قد يواجه صعوبات في زيادة عدد عناصره في السنوات المقبلة وسط الحرب في العراق وافغانستان.
    وكان الجيش الاميركي اعلن الاسبوع الماضي عزمه على زيادة عناصره 65 الف جندي خلال اربع سنوات بدلا من خمس، لتخفيف الضغط عن القوات الاميركية في العراق. وقال الجنرال فريكلي ان الجيش يخطط القيام بذلك بالمشاركة مع الحرس الوطني، الذي يعتبر قوة احتياطية، للتجنيد في الجيش.
    وقال فريكلي المسؤول عن تجنيد عناصر جدد في القوات البرية الاميركية، (حققنا اهدافنا على صعيد التجنيد للعام 2007)، لكنه لم يحدد رقما.�� وصرح فريكلي للصحافيين ان اهداف القوات البرية للتجنيد هي ثمانون الف جندي جديد خلال السنة المالية .2008
    وردا على سؤال حول ما اذا كان ذلك كافيا لتسريع نمو الجيش، قال فريكلي (اذا سار كل شيء كما نتوقع، فالجواب نعم). لكنه اشار ايضا الى ان المنافسة حادة بين الجيش والشركات على استقطاب الشباب موضحا ان الاشخاص (سواء كانوا اولياء الامور او من الذين يستطيعون التاثير على الشبان مثل المدربين والمعلمين يحذرونهم من الانضمام الى الجيش بسبب الحرب).
    واضاف الجنرال فريكلي ان الضباط الشبان الذين يتخرجون من اكاديمية ويست بوينت العسكرية او الجامعات، ينسحبون باعداد كبيرة من الجيش ايضا في نهاية مدة خدمتهم بدلا من اختيار الاستمرار فيه. الا انه قال ان الجيش حقق (بعض النجاح) في الاحتفاظ ببعض الضباط بعرض بعض العلاوات والدراسة في الجامعات او اختيار الوحدة التي سيعملون فيها.

    واشنطن - ا.ف.ب

  2. #32
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    افتراضي

    واشنطن: ارتفاع نسبة الفارين من الخدمة العسكرية
    1327 (gmt+04:00) - 17/11/07



    بلغت نسبة الفارين من الخدمة العسكرية حوالي 80 في المائة

    واشنطن، الولايات المتحدة (cnn) -- بلغت معدلات فرار الجنود الأمريكيين من الخدمة في الجيش أعلى معدل لها منذ العام 1980، بلغت الزيادة في عددهم حوالي 80 في المائة، وذلك منذ بدء غزو العراق في مارس/آذار عام 2003.

    ورغم أن العدد مازال أقل مما كان عليه خلال الحرب الفيتنامية، إلا أنه أخذ يشهد زيادة كبيرة في السنوات الأربع الماضية عندما حقق قفزة بلغت نحو 42 في المائة في العام الماضي، بحسب الأسوشيتد برس.

    وقال مدير التخطيط والموارد في إدارة شؤون الأفراد بالجيش الأمريكي، روي والاس: "إننا نستعلم عن الكثير من الجنود هذه الأيام.. إنهم بشر، ولديهم كل أنواع القضايا عندما يعودون إلى وطنهم وأماكن أخرى.. لذلك فإنني متأكد من أن المسألة تتعلق بالضغط النجم عن كونهم جنوداً."

    ويعرف الجيش الأمريكي الفار من الخدمة بأنه غياب شخص عن وظفته دون إذن لمدة تزيد على 30 يوماً.

    ووفقاً للجيش الأمريكي فإن تسعة من بين كل 1000 جندي فروا من الخدمة في السنة المالية 2007، والتي انتهت في الثلاثين من سبتمبر/أيلول الماضي ليرتفع عدد الجنود الفارين من الخدمة إلى 4698 جندياً ، مقارنة بنحو سبعة من كل ألف فروا في العام السابق، والذين بلغ عددهم 3301 في العام المالي 2006.

    وتأتي الزيادة في أعداد الفارين من الخدمة في وقت يواصل فيه الجيش الأمريكي تحمل عبء مطالب الحرب، حيث يتم تمديد خدمة الجنود، وإطالة فترة الخدمة في كل من العراق وأفغانستان.

    وأقر قادة الجيش الأمريكي، ومن ضمنهم قائد هيئة الأركان جورج كيسي، بأن المعارك دفعت بالجيش الأمريكي إلى مرحلة حرجة.

    ويسعى كل من الجيش وقوات مشاة البحرية إلى زيادة أعداد العناصر الملتحقة بهما بهدف تقليل العبء على باقي العناصر ومنح القوات المزيد من الوقت والراحة بين فترات إعادة الانتشار.

    وقال والاس: "نحن نركز على هذه المسألة.. فالجيش لا يستطيع أن يضحي بالتخلي عن العناصر الجيدة فيه، لذلك علينا أن نعمل مع هؤلاء الأفراد ومساعدتهم على أن يصبحوا جنوداً جيدين."

    وأوضح والاس أنه برغم ذلك فإن الجيش ليس متاحاً لأي شخص، "فلا يستطيع أي شخص أن يصبح جندياً"، وأن أولئك الذين يرغبون في التخلي عن الخدمة العسكرية سيجدون الوسيلة لفعل ذلك.

    وفي حين أنه لا توجد إحصائية حديثة جداً لعدد الفارين من الخدمة، فإن أكثر من 75 في المائة من هؤلاء هم من الجنود الذين قضوا فترة الخدمة الأولى بعد التحاقهم بالجيش، ومعظمهم من الذكور.

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني