رسالة فيروز لزنك بعد خروجها من التشيعالكذبة الاولىوعرفت الشيعة من خلالها يندبون وينوحون ففعلت مثلهم
.........الكذبة الثانيةوفي عاشوراء، من ذات السنة وجدت نفسي الطم وأمزق جسدي بالسكين وأصرخ وإذا بي أسجد للحسين دون الله و أدعوه أن يرحمني،
الكذبة الثالثة....ولما التقيت الأخ الشيعي أخبرته بما حدث، فقال لي عادي أن الحسين في حد ذاته يعتبر رب
الكذبة الرابعة وهي كذبة بعثية طبعا...وان غرض الشيعة من تحريم الجهاد في العراق هو إبادة العرب، وترسيخ الاحتلال الإيراني للأراضي العربية
الكذبة الخامسة بعثية وهابية...وشكلت ملحمة الفلوجة الباسلة بداية تحولي و إقناعي بأفكار أمي، فبدأت اكتشف المؤامرة و قد استوقفتني جملة لعن الله بني أمية قاطبة في زيارة الأربعين الحسينية و شممت رائحة القومية الفارسية النتنة تفوح منها،
هنا طوخوها بالكذبدناءة الشيعة و أخبرني أن السيستاني أفتى بتحليل الاستمتاع بالرضيعة، وهذا ما اثار الاشمئزاز في قلبي فأخذت العن السيستاني وابكي
يعني حتى الاسم كذب ماكو غير فيروزالمخلصة فيروز لزنك).
الاخت المزعومة لخصت المذهب بهذه الفريات التي نعرفها ولخصت مزاعم العقلية المتحجرة الحاقدة على الشيعة فهنيئا لهم كذبهم وافتراءاتهم ومن المحزن ان هذه الاكاذيب تنطلي على السذج ولذا تعج المنتديات بهذه الترهات يزمر ويطبل لها من يريد ان يصدقها ليدعم هراء عقله وتفاهة منطقه...