الله جميل ويحب الجمال .. فإذا كان الولي حبيب الله المختار (!) منغمساً بحب الله عز وجل لهذا الحد، فلماذا يغضب الله ويساهم مثل بقية الرعاع والهمج بتشويه الجدران والطرق في بغداد بوضع الملصقات التي تحمل عبارات إنشائية ركيكة بتوقيع الولي حبيب الله بشكل عشوائي ومنفر !!!!!!!!
وهذا الموضوع ان لم يكن جادا في دعوته - مع يقيني بان من وضعه يعرف مسبقا استحالة التفاعل معه الا ان يكون معتوها - ، فأن صاحبه ربما اراد منه حرف أعضاء الموقع واشغالهم عن القضايا الجادة ومتابعتها او التفاعل معها من خلال اوقاتها التي يملكونها وهم يجلسون على النت.أو ان تكون هذه الدعوة السخيفة فكرة تحصينية قد وردت من شخص عاقل - واستبعد هذا الوعي المخابراتي المتواجد فيه! - وعلى طريقة - " أمصال التطعيم "- التي تحمي العامة من الانجرار لهذه الافكار، وذلك بطرح المرفوض والمستهجن مسبقا زيادة في الاستهجان والرفض ، وذلك تحسبا لاي دعوات مخابراتية مختلفة قادمة لخطوط مشبوهة من هذا النوع تحمل ذات الاسس والافكار ، و تود الدخول الى الواقع واختراقه ، واستقطاب ولاءات الناس كشرائح مختلفة لخطوط متعددة على طريقة فرق تضرب اي اجماع وبالتالي تخلق الفوضى ومن ثم تسود ، وذلك كمانرى في بعض الخطوط الدينية البعثية او المدعومة اقليميا من اتباع من يسمون بـ انصار المهدي او جند السماء او غيرهم.
الأخ سيد مرحوم المحترم:
أحسبك بحرانياً.. ولعلي مخطئٌ!
فلو كنت كما أحسب.. فاسمح لي أن أعلق على كلامك بما يلي:
أولاً: تدرك جيداً أن هكذا دعوات باسم المهدي هي من سمات آخر الزمان وتم التحذير منها في الحديث الشريف، ولذلك فتكاد تظهر في كل الييئات الاسلامية وعلى مدار الساعة!.. والذي لا أشكُّ فيه أنها دعوات تبدأ في قسمٍ منها لتنتهي الى حركات تتناسب وطبيعة الوضع القائم في المجتمع الاسلامي الذي تظهر فيه. وتحولها من مجرد دعوات الى حركات لها أثرها لا يكون كيفياً بل بدعمٍ لوجستي خفي من المخابرات الدولية. هذا يعني أن الغاية منها ليس مجرد تضييع وقت الأخوة في العراق الثقافية. بل الغاية هي إخضاع المجتمع المسلم الى تحكمات يمكن التلاعب بها وتوجيهها.. وهي خطة قديمة جديدة تكررت استغلالاً لقضية الامام المهدي عليه السلام. وقد نجحت في استقطاع جملة من المسلمين لصالح أفكار ورؤى مخالفة للدين الحنيف ومتوافقة مع مصالح عتاة الغرب ومستكبري اليهود..
ثانباً: لا أوافقك أبداً على افتراضك الثاني القائل بأن هذا الموضوع هو عمل استباقي القصد منه تبغيض هذه الدعوات الى نفوس الناس.. بل هذا عمل مقصودٌ الغاية منه استقطاب بعض النفوس التي تسميها ساذجة وإني أسميها (المتصيدة للفرص). ولو لاحظت بتأملٍ طبيعة الشخصيات التي تنهض كخطٍ خلفيٍّ بهذه الدعوات لوجدتها من النوع الذي لم يجد موطأ قدمٍ في الحوزات مثلاً فوجدت فرصتها في هكذا دعوات.. بالطبع لا يعني هذا أن السذج لن يتأثروا بها بل سيكونون هم وقودها وهدفها في آن.
ثالثاً: لا بد من استرتيجية لمواجهة هذه الحركات.. ولكن كيف وأنىّ والشعب العراقي يجد نفسه مسحوقاً تحت أقدام القيادات السياسية والدينية المتصارعة. كيف؟! والقيادات التي لها فعل السحر على الشارع ملتهية بمصالحها الضيقة أو أنها جميعاً تفتقد الى استراتيجية واضحة المعالم لانقاذ هذا الشعب المنكوب من محنه. وشخصياً لا أشك أبداً في أن بعض هذه القيادات مسؤولة عن هذه أمثال التفجرات التي يذهب ضحيتها آلاف من شباب العراق المظلومين وبشكلٍ مباشرٍ مهما تظاهرت بالبيانات التي يقصد بها استغفال الناس.
رابعاً: كونك بحرانياً كما أعتقد.. فإني أعرف أن المجتمع البحريني قد مرَّ ولا زال بنفس محنة العراقيين مع قياداتهم.. وأفرز هذا المجتمع حركات من هذا النوع.. فهلا تفضلت وذكرت لنا طبيعة هذه الحركات وموقف المجتمع منها وما آل إليه أمرها أخيراً؟.. ففي ذلك نوع تذكرة للواعين كي يعرفوا سبل التعامل مع هذه الدعوات. وملاحظة: إن لم تكن كما أعتقد فعذراً عن (رابعاً)!
نمد يد الصداقة للجميع سعياً منا لبناء مجتمع متحضر وسليم نفسياً
الأخوة الكرام .. الذين ما بخلوا بردودهم المتشنجة ..
عندما أنظر الى صورة العراق المستقبلية كما تضمنتها ثورة الحب الإلهي ، وأجده بلداً آمناً محباً لله ، متآخياً ومتسامحاً .. قد نسى جراحاته وآلامه .. أجد من الجميل الآن أن أمد لكم يد الصداقة ..
وأقول كيف لي أن أكره من سيعمل جنباً لجنب معي لنصرة ذكر الله الحبيب ..
وكيف لي أن أقاطع من سيكون أخي في ثورة الحب الإلهي ..
وكيف لي أن أنزعج ممن سيكون صديقاً لي يساعدني في نشر حب الله الصادق وذكر الله الطاهر في الدول العربية ومنه الى العالم أجمع ..
وكيف لي أن أكره أهل القلوب الطيبة الذين سيعودون ويعتذرون ..
سيقولون : إعذرنا على سوء الأدب مع دعوتكم الطاهرة ، إعذرنا على مهاجمتنا لصوت الإصلاح ، فنحن كان لدينا سوء ظن بالله ، وكان لدينا جهل بعمل الله ، وكنا موغلين في الطائفية والجدالات التاريخية ، لم نكن نعرف أن دعوة الولي الإصلاحية العالمية تحمل هذا الخطاب المترفع على تصارعاتنا المذهبية ، لم نكن ندرك مقاصد الشريعة وغايات كل الأنبياء والأولياء ومطابقتها لدعوة الولي ..
وكيف لي أن أنزعج من تسخين الأجواء الفكرية لإذابة الشحوم العقلية والنفسية الموجودة في المجتمع .. وينهي أجواء الملل الثقافي الموجود في المجتمع .. فحتى شتائمكم يجعلها الله الحبيب وسيلة لنشر دعوتنا الخيرة ، وتوجيه الصرخات لإيقاظ بعض النائمين في المجتمع لعلهم يلحقون بركب الحق ركب ثورة الحب الإلهي .. سبحان الله ما أعظم نصره لأوليائه ..
أؤكد لكم ما كان لله ينمو .. وما كان من الله غالب .. وما كان حباً لله فجزاءه الحب الأكبر منه سبحانه ..
فأنتم يا أخوتي طيبين ، وقد أثقلتكم كما يبدو الهموم والآلام ، ولا شفاء للصدور إلا بنور الله الحبيب .. ولا أرى من الجميل أن تزيدوا من آلامكم ، وأنا لا أحب أن أكون طرفاً في آلامكم .. كما أن الحوار خارج حدود الأخوة ليس هو ما نطمح له ولا ما نسعى له ولا ما سيكون ..
فإنسجاماً مع أخلاق ثورة الحب الإلهي .. أمد يد الأخوة والصداقة للجميع ..
وأحمد الله وأشكره على راحة البال وطمأنينة القلب ونور البصيرة ..
.
وكيف لي أن أقاطع من سيكون أخي في ثورة الحب الإلهي ..
وكيف لي أن أنزعج ممن سيكون صديقاً لي يساعدني في نشر حب الله الصادق وذكر الله الطاهر في الدول العربية ومنه الى العالم أجمع ..
إذاً اصبح الكلام مكشوفاً و هو يتعلق بك شخصياً و لا وجود ل "حبيب الله المختار"، أم إنك تقصد إن "حبيب الله المختار" هو أنت. هل بالامكان توضيح هذه النقطة؟
أخي ..
هلا احترمت من تخاطبهم..وانت تدعوهم للحب الالهي و باقي الكلمات الجميلة..؟
سألناك ولم تجبنا .. من انت .. او هو ؟.. هل هو دين جديد.. مذهب جديد.. حركة جديدة...
قبل التفاصيل نريد على الاقل ان نعرف من انتم......
ربما تشنج البعض معك ..ولكن لو عدت لما كتبته وكتبه الكثير من الاخوة لك في اكثر من مكان.. لما وجدت فيه سوى اسئلة تبحث عن اجابات.. ولكنك(م) لم تجيبوا!
اذا لم تجيبوا ... فهذا ما لا يدعونا الا الى الشك ...
انا ادعوك الى حب الله .. وادعو غيرك ..
لست ولياً و لست مختارا ولكني لو ادعيت ذلك وطلبت منك اتباعي افلا يحق لك ان تسالني من انا ؟
قيل من وضع نفسه موضع التهمة فلا يلومن من اساء الظن به....
نحن لا نعرفك ولا نعرف صاحبك ..
قل لنا من انتم و بشي من التفصيل الممكن... ثم بعدها تقل لنا ماذا تريد...
اليس هذا هو منطق الاشياء ...
في نفسي اشياء لا اريد التسرع فيها لكي اعطيك فرصة اخيرة للرد وبخلافه .. يحق لكل من يظن بكم ما يشاء .. فالناس اعداء ما جهلوا...
لبيك يا مهدي .. مجموع المشاركات 9 .. التسجيل في شبكة العراق الثقافية.. ديسمبر 2007 أي قبل ايام
يا مهدي.. المشاركات 2 التسجيل في شبكة العراق الثقافية.. يناير 2008 أي قبل أيام
مؤيد البغدادي.. المشاركات 2 التسجيل في شبكة العراق الثقافية .. يناير 2008 أي قبل ايام
يبدو أن الجماعة هم واحد في ثلاثة أو ثلاثة في واحد.. كلهم جدد في الشبكة ، أرادوا أو أراد أن يمزحوا قليلا مع رواد شبكة العراق الثقافية فبادروا بهذه اللعبة السخيفة السمجة وإلا إذا كان أو كانوا دعاة لأحد أو لأنفسهم أو لواحد منهم لأباحوا عن هويتهم وعرّفوا أنفسهم .. وقالوا من هم والى من ينتمون.. الظريف أنهم لم يعلنوا عن هرطقاتهم السخيفة إلا في شبكة العراق الثقافية ولم نر منهم أي بيان في أي موقع عراقي أو عربي آخر.. يبدو أن الجماعة يمزحون وبالعراقي "يشاقون" شوية ..
هناك في هذا الشأن أمر مريب وهو أن هؤلاء يتكلمون عن "حب الله " دون الخوض في الإفصاح عن ديانة معينة أو مذهب معين وهذا أسلوب أتباع مذهب "شهود يهوه" وهؤلاء جماعة منشقة عن المسيحيين تنتشر في البلدان العربية في لبنان ومصر بكثرة وقد تكون الإرساليات التبشيرية المسيحية ارتأت التبليغ لهذا المذهب المتصهين في العراق في ظل ظروف الفوضى الأمنية والسياسية العارمة التي تعصف بالعراق منذ بضع سنين.. وقد يكون القصد من "مهديهم" هو عودة السيد المسيح.. ما أرخص العقول في العراق اليوم.. تعال شيل بلاش..
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»لو كنا نحن الثلاثة واحد وهذا الواحد هو نفسه الذي علّق عشرات الآلاف من الملصقات في شوارع بغداد ثم وزع مئات آلاف من الأوراق بين الناس داعياً الى حب الله والى ذكر الله وعلّق مئات الرايات الإلهية ومئات اللافتات الأخلاقية التي تدعو لإصلاح العلاقة مع الله بإعتبارها الحل لكل آفات المجتمع لكان من الأجدر بكم إحترام هذا الرجل الخارق سوبر مان ، والإنصات له ومعرفة سر هذه القوة وهذا الإندفاع ..
وطبعاً يا أخوتي الأعزاء ، فإن من يجلس في غرفته وعلى الشبكة لا يعلم إلا بما تخبره مخاوفه وأوهامه ووساوسه ، ولعله لو خرج الى باب بيته لرأى ملصقاً على جدار بيته ، وحينها ربما يغير من فكرته أو ربما يستثار غضبه لأنه لا يرى أي أهمية في نفسه لذكر الله ذكراً واسعاً وطاهراً ونقياً أو ربما يعود ليحسد هذا الرجل الواحد الخارق نفسه على قوته الخارقة ..
ولا أدري .. فربما عندما أؤكد كثرة الخيرين والمنسجمين مع القيم الإلهية التي يدعو لها الولي وأريد بهذا أن أبعث فيكم الطمأنينة فإذا بي أبعث عند البعض القلق ، الأمر الذي يجعل هؤلاء القلقين يخالفون أبسط آداب الحوار ..
وفي المقابل .. فإني ( لبيك يا مهدي وليس سوبر مان ) أحترم النوايا الطيبة التي طرأت جديداً في الحوار بيننا ..«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
إذاً الموضوع تطور الان و اصبح فيه آلاف الدولارات و المئات من الموزعين (او المنتمين لهذا التيار او الحزب او "الجمعية الخيرية"). إن كان لكم قدرة على توزيع هذا العدد الهائل من الملصقات (و استغلالكم لشوارعنا من دون ان تدفعوا قيمة هذه الاعلانات للبلدية أو للحكومة)، فلماذا لا تنفقون هذه الاموال في امور اصلح لشبابنا أو اطفالنا أو شيوخنا؟ لماذا لا تقومون ببناء مستشفى تسمونه (مستشفى حبيب الله المختار) و أنا متأكد ان الناس الذين سيدعون لكم يفوق بكثير المنافقين الذين يعملون معكم في الوقت الحالي. لماذا لا تقومون بمساعدة اليتامى و تبنون لهم دار ترعاهم و ترعى مستقبلهم؟ لماذا لا تستخدمون كل هذه الاموال التي (تأتيكم من جهة لها هدف واضح تشابه الى حد كبير ما يقوم به علاوي) الى تبليط شوارع المدن التي وزعتم بها هذه الوريقات؟
الرسول الكريم (ص) لم يقم بتوزيع وريقات على الناس، بل أنه عمل معهم و عايشهم و تعايش بينهم و اوضح آرائه للكل و تحمل الكثير. لماذا لا تعملون مثلما عمل الرسول (ص)؟
يبدو أن "لبيك يا مهدي" هو عضو في منظمة سرية بدأت تنشط بالعراق وسط جموع السذج وذلك لبث التشويش الفكري في أوساط معينة تمهيدا للقيام بعمل سياسي أو عسكري معين تخلط الأوراق في الصف الشيعي.. وعليه فإنه لن يكشف عن هويته مطلقا ولن يبوح عن الجهة التي ينتمي إليها سياسيا وفكريا وحزبيا والتي أنفقت الآلآف من الدولارات والملايين من الدينارات على طبع ملصقات أنيقة ذات جودة عالية وتشغيل ماكنة من العمال لنشر وتوزيع هذه الملصقات في شوارع بغداد.. ترى كم من المبالغ أنفقت حتى الآن على هذه الحملة المشبوهة وستنفق في المستقبل عليها.. وقائع مسرحية "الولي المختار" كلها تشير الى أن حركة مشبوهة ولدت حديثا تستهدف بالتحديد وحدة الصف الشيعي في العراق وكل كلام خلاف ذلك يعتبر ضربا من الخيال.. إنها كسابقتها حركة "جند السماء" بقيادة ضياء الكرعاوي ولكن هذه المرة بأسلوب مختلف وصياغة مختلفة تماما..
وبما أن المدعو تسلل خلسة الى الشبكة مستهدفا التشويش وممارسا الدجل والهرطقة وليس محاورا شريفا مخلصا يريد الوصول الى الحقيقة فضلا عن أنه يتهرب من الكشف عن هويته وانتماءه ولا يجيب على الأسئلة الكثيرة التي طرحت عليه والتي من حق محاوريه أن يجاب على أسئلتهم ويناور بفضفاض الكلام ويضيع وقت أعضاء الشبكة الثمين أقترح على المشرفة على الواحة الأخت منازار أن يصار الى توجيه إنذار للمدعو "لبيك يا مهدي" بضرورة تقديم إجابات محددة على الأسئلة المطروحة عليه لكي لا يضيع جهد الإخوان في الشبكة ولكي يصل الجميع الى نتائج ملموسة للحوار وفي حال إصرار المدعو في طريقته في الحوار يتم طرده بعد الإنذار.. إما أن يوجه الأعضاء الاستفسار تلو الاستفسار والأسئلة الواضحة ويتهرب المدعو منها ويناور ويغلس فهذا هو حوار الطرشان ولن نجني أي فائدة منه.. فسيضل الأزعر يعوي في الشبكة والآخرون يلقمونه الحجر تلو الحجر وتنحرف الشبكة عن هدفها الحواري والوصول الى الحقيقة وتثبيت الوقائع..
نعم للحوار الإيجابي والبناء أيا كان الموضوع وكلا للدجل والتغليس والتخفي وراء أهداف مشبوهة وإضاعة وقت الأعضاء الثمين في الشبكة فهناك كم هائل من الأحداث الجسام تجري في وطننا العزيز تستحق الملاحقة والمتابعة.
قامت الادارة بطرد العضو لبيك يا مهدي فهو لم يجب على اي استفسار طرحه الاعضاء وبسبب ترويجه لبضاعة كاسدة.
كوننا سمح للعضو بطرح موضوعه هذا لا يعني اننا موافقون على ما طرحه بل فتحنا الموضوع حتى يرد عليه وعلى دعواته الكاذبة وحذفنا مواضيعه الاخرى. فلو حذفنا الموضوع من اول مرة طرح فيه فكيف سيعرف الناس بهذه الحركات المشبوهة ويواجوهها بتثقيف الجهلاء والناس البسطاء الذين يخدعوا وينجروا بسرعة وراء تلك الجماعات التي تتسمى باسم الدين وتوجه من جهات تريد الخراب للشباب وللعراق. فكما رأيتم فهو لم يستطع الاجابة على اي سؤال طرح.وانكشف للجميع.
ولقد اخذ الموضوع من وقتنا الكثير وحرف الشبكة عن المتابعة للمواضيع المهمة لذا سوف يغلق الموضوع واي موضوع اخر يتعلق بذلك الشان سوف يحذف.
التعديل الأخير تم بواسطة منازار ; 12-01-2008 الساعة 18:57
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لبيك يا مهدي
