داعش صناعة امريكية غربية

[سيد مرحوم]

الرئيس اوباما

..مضاعفة المستشارين الاميركان في العراق مرحلة جديدة في الحملة ضد ”

داعش

”

نوفمبر 9, 2014

اعتبر الرئيس الأميركي باراك أوباما، الأحد، مضاعفة عدد المستشارين العسكريين الأميركيين في العراق بأنه يمثل مرحلة جديدة في الحملة ضد تنظيم “داعش“. وقال أوباما في حديث لمحطة سي.بي.اس اوردته “رويترز” إن قراره “بمضاعفة عدد المستشارين العسكريين الأميركيين في العراق يمثل مرحلة جديدة في الحملة ضد تنظيم داعش وليس دلالة على ان استراتيجيته في المنطقة باءت بالفشل”، مبيناً أن “المرحلة الأولى تمثلت في تشكيل حكومة عراقية تتمتع بالمصداقية ولا تقصي أحداً”. وأضاف أوباما أن “إرسال 1500 جندي أميركي إضافي يشير أيضاً إلى تحول من استراتيجية دفاعية إلى استراتيجية هجومية”، لافتاً في ذات الوقت الى أن “الضربات الجوية كانت فعالة للغاية في اضعاف قدرات داعش وإبطاء التقدم الذي يحرزونه”. وأكد الرئيس الاميركي “الحاجة الان الى قوات برية عراقية تستطيع البدء في صدهم”. يذكر أن وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون” اعلنت، امس السبت (8 تشرين الثاني 2014)، أن الجيش الأميركي سيعزز جهوده لمساعدة القوات العراقية على مواجهة تنظيم “داعش” بنشر 1500 جندي إضافي في البلاد. فيما رحب مكتب رئيس الوزراء حيدر العبادي بموافقة التحالف الدولي على طلب الحكومة في تدريب وتسليح القوات العراقية، مؤكداً أنه تم تحديد أربعة الى خمسة معسكرات للتدريب.

[سيد مرحوم]

نائب كردي : لا امل من اي اتفاق مع العبادي ,لانه يفضل دعم قوات الحشد الشعبي على حسابنا !

نوفمبر 10, 2014

رأى النائب عن كتلة التحالف الكوردستاني، عرفات مصطفى كرم، الاثنين، أنه لا توجد آمال في توصل الكورد لأي اتفاق مع رئيس الحكومة العراقية حيدر العبادي. وقال كرم، لشبكة رووداو الاعلامية، إن “العبادي يمارس تجاه الكورد، سياسة حزبه وليس شخصه، ولا امل من اي اتفاق معه حول الملفات العالقة، وتفاوض الوفود الكوردية”. مشيرا إلى أن الاخير يماطل في مسألة حسم الملفات، ويمارس سياسة حزبه وليس شخصه . وأوضح كرم، أن “العبادي متمسك بموقف لم يعلن عنه جهرا، وسيماطل مع الكورد والوفود الكوردية بحجج معادة، تارة بذريعة العجز المالي وتارة اخرى بالموازنة”، متسائلا “لماذا لم يكن العجز في خزينة العراق عندما صرف مبلغ ملياري دولار على الحشد الشعبي والميليشيات!؟”, في تأكيد كردي جديد يتناغم وتصريحات هوشيار زيباري . ودعا كرم، الشعب الكوردي إلى “تنظيم تظاهرات حاشدة من خانقين إلى زاخو ضد سياسة رئيس الوزراء حيدر العبادي تجاه اقليم كوردستان”، وأكد أنه “في حال عدم حل الملفات العالقة وارسال ميزانية الاقليم ورواتب موظفيه بحلول نهاية المدة المحددة، فإن موقف الكورد سيكون انسحابا شاملا من العملية السياسية في بغداد، وستكون هذه الخطوة الاولى نحو استقلال الاقليم”. ووصف كرم، حزب الدعوة الذي ينتمي العبادي ورئيس الوزراء السابق نوري المالكي اليه، بأنه “يكاد أن يكون حزبا دينيا استبداديا، بل هو كارثة على العراق” ,بحسب تعبيره . وفي جانب آخر رفض كرم، التصريحات المعلنة من قبل سياسيين ومسؤولين في الاتحاد الوطني الكوردستاني، والداعية إلى تنازل الكورد لمطالب بغداد والخنوع لها، واصفا اياهم بأنهم “سبب ضعف موقف كوردستان”

[سيد مرحوم]

[مشحوف]

[سيد مرحوم]

هذا النوع من الطلقات لا تمنحه أمريكا إلا لمن يعمل معها وهذا مؤشر على تورط الإدارة الأمريكية بتسليح داعش !



داعش يستخدم أعيرة نارية تصنع خصيصاً في اميركا وسعر الواحدة منها يفوق 2000 دولار اميركي

نوفمبر 14, 2014

كشف مصدر أمني رفيع، لوكالة انباء اخبارية، أن تنظيم داعش الإرهابي، قتل عددا من عناصر الجيش العراقي والحشد الشعبي المشاركين في العمليات القتالية ضمن قاطع عمليات الأنبار، بأعيرة نارية لا تصنع إلا في الولايات المتحدة الأمريكية. وقال المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته في تصريح لمراسل وكالة انباء فارس، إن “الشكوك بدأت لدينا بعد تعرض عدد من جنود الجيش العراقي ومقاتلي الحشد الشعبي الذين يؤدون واجباتهم المكلفين بها ضمن قاطع عمليات الأنبار إلى طلقات نارية تستخدم في بنادق قنص من نوع خاص تخترق السيارات المدرعة التي كانوا يتنقلون بها في قاطع العمليات ما أدى إلى استشهادهم في الحال بعد تشظيها داخل هذه السيارات وإصابة من فيها”. ويوضح المصدر، أن “آلية عمل هذه الأعيرة تعتمد على الآلية التي تم وفقها تصنيع الصواريخ الأمريكية التي استخدمت في قصف مواقع عراقية خلال تسعينات القرن الماضي وأيضا خلال حرب عام 2003 حيث أن الصاروخ كان لا ينفجر إلا بعد اختراق الجدار الصلب والدخول إلى فسحة الهواء ليتشظى بعدها والتحقيقات اليوم تشير إلى أن هذه الأعيرة التي يستخدمها داعش تخترق جدار العجلة الحديدي المدرع وتتشظى بطريقة انفجارية بعد ملامستها لفسحة الهواء داخل السيارة ما يؤدي إلى إصابة الموجودين داخلها بعدد من الشظايا ليؤدي إلى وفاتهم”. وأضاف المصدر، إن “هذه الحادثة تكررت مرات عدة وللأسف استشهد الكثير من أبنائنا في الجيش والحشد بهذه الطريقة”. وأضاف أيضا إن “هذا النوع من الطلقات يصنع فقط في أمريكا ويصل سعر الواحدة منه إلى ألفي دولار أو أكثر والأغرب أن هذا النوع من الطلقات لا تمنحه أمريكا إلا لمن يعمل معها وهذا مؤشر على تورط الإدارة الأمريكية بتسليح داعش”.

[سيد مرحوم]

صحيفة أمريكية: الضربات الجوية ضد داعش تكلف 300 ألف دولار بالساعة

نوفمبر 14, 2014

كشفت صحيفة امريكية، الجمعة، أن الحكومة الأمريكية تنفق ما يقرب من ثمانية ملايين دولار فى المتوسط يوميا “أي ما يعادل 300 ألف دولار في الساعة” منذ أن بدأت في تنفيذ الضربات الجوية ضد تنظيم “داعش” في العراق قبل 96 يوما وفي سوريا قبل خمسين يوما. وأوضحت صحيفة “ذا اتلانتك” الامريكية، أن “هذا المبلغ ضئيل مقارنة بالتكلفة التي أنفقتها الولايات المتحدة خلال الحرب في أفغانستان على مدى 13 عاما والتي وصلت إلى أكثر من 200 مليون دولار يوميا. وبينت الصحيفة ان “التقديرات تشير إلى أن الولايات المتحدة أنفقت 1.5 تريليون دولار على الحربين في أفغانستان والعراق منذ 2001 بالإضافة إلى الحملة الحالية ضد داعش”. وطالب الرئيس الأمريكي باراك أوباما من الكونغرس في الأسبوع الماضي تخصيص 5.6 مليار دولار إضافية لتدريب وتزويد القوات العراقية والكردية بالسلاح بالإضافة إلى تكلفة العمليات العسكرية والقوات الأمريكية الإضافية التي تقرر إرسالها إلى العراق.

[سيد مرحوم]

دور هؤلاء المستشارين في البلاد جاء وفق تنسيق مسبق بين الحكومة العراقية والإدارة الأمريكية و الحكومة ترى قدومهم أمرا ضروريا ومهما في هذه الظروف التي تتعرض لها البلاد لمخاطر تنظيم داعش واحتلاله مساحات واسعة من بعض المحافظات



8 آلاف دولار شهريا لكل مستشار أمريكي في العراق

نوفمبر 14, 2014

نقلت صحيفة الأخبار اللبنانية، عن مصادر في الحكومة العراقية وصفتها بالمطلعة، القول إن بغداد ستدفع 8 آلاف دولار شهريا لكل مستشار امريكي يعمل على الأراضي العراقية. وقالت المصادر للصحيفة إن قيمة عقد المستشارين الأميركيين، ستكون 8000 دولار أميركي للشهر الواحد، أي إن الحكومة العراقية ستدفع 24 مليون دولار أميركي شهرياً للمستشارين، الذين بلغ عددهم ثلاثة آلاف مستشار. وتضيف المصادر، أن “المستشارين توزعوا في أماكن حددتها القيادة الأميركية الوسطى بالتشاور مع الحكومة العراقية، فيما سيكون 50 مستشاراً في قاعدة عين الأسد، في محافظة الأنبار (غربي البلاد)، التي وصلوها قبل يومين، برفقة قوة عسكرية من الحكومة الاتحادية في بغداد”. وكان سعد الحديثي، المتحدث باسم رئيس الوزراء العراقي، قال في وقت سابق، إن “الحكومة المركزية ترى ان قدوم المستشارين العسكريين الى العراق، ضرورة ملحة بغية تقديم الاستشارات والخطط العسكرية للقوات الأمنية وأبناء العشائر في الحرب الدائرة مع تنظيم داعش”. واضاف الحديثي، ان “دور هؤلاء المستشارين في البلاد جاء وفق تنسيق مسبق بين الحكومة العراقية والإدارة الأمريكية”، مؤكدا ان “الحكومة ترى قدومهم أمرا ضروريا ومهما في هذه الظروف التي تتعرض لها البلاد لمخاطر تنظيم داعش واحتلاله مساحات واسعة من بعض المحافظات”.

[سيد مرحوم]

نائب عراقي : قاسم سليماني يشرف على المعارك مع داعش ولا نثق بالشيطان الأكبر أميركا




تاريخ النشر:13.11.2014

قال قاسم الأعرجي عضو لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي إن إيران تقدم معونة عسكرية للعراق بتنسيق وقبول من الحكومة العراقية.
واتهم الأعرجي الولايات المتحدة بالكذب والمماطلة وعدم التزامها بالمعاهدة الأمنية مع بغداد.
وحسب النائب العراقي، فإن الاقالات الأخيرة في صفوف كبار ضباط الجيش تمت بطريقة غير مدروسة ووفق مبدأ المحاصصة التي وصفها بأنها أصل المشاكل في العراق.
وشدد الأعرجي على غياب الثقة بين المكونات السياسية العراقية. وتحدث عن آفاق الحرب على داعش والسعي لتحرير المناطق التي لاتزال تحت سيطرة التنظيم.
المزيد في الفيديو

[سيد مرحوم]

العبيدي يبحث مع ديمبسي سبل تقديم الدعم الاميركي للقوات العراقية

نوفمبر 15, 2014

بحث وزير الدفاع خالد العبيدي ورئيس اركان الجيش، السبت، مع رئيس هيئة الاركان الاميركية المشتركة الجنرال مارتن ديمبسي سبل تقديم الدعم للقوات العراقية في حربها ضد تنظيم “داعش“. وقالت وزارة الدفاع في بيان نقلته “السومرية نيوز” ، إن “وزير الدفاع خالد العبيدي استقبل في مكتبه، اليوم، رئيس هيئة الاركان الاميركية المشـتركة الجنرال مارتن ديمبسي”، مبيناً انه “جرى خلال اللقاء التباحث في جميع الشؤون الامنية وسبل تقديم الدعم للقوات العراقية في حربها الدائرة ضد تنظيمات داعش الارهابية”. وأضاف البيان انه “حضر الاجتماع رئيس اركان الجيش العراقي والسفير الاميركي في بغداد وعدد من كبار الضباط من الجانبين العراقي والاميركي”. وكان رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية الجنرال مارتن ديمبسي وصل في وقت سابق اليوم السبت، الى بغداد في زيارة هي الاولى من نوعها منذ بدء الحملة الدولية على تنظيم “داعش”، والتقى رئيس الوزراء حيدر العبادي. وأكدت وزارة الدفاع الاميركية (البنتاغون) اليوم السبت، أن زيارة ديمبسي الى بغداد تهدف للحصول على مزيد من المعلومات حول مدى التقدم الذي أحرزته الحملة العسكرية ضد تنظيم “داعش

[سيد مرحوم]

قادة “الحشد الشعبي” يبلغون العبادي رفضهم القتال تحت إمرة مستشارين أميركان

نوفمبر 15, 2014

قالت صحيفة الحياة اللندنية، إن الوحدات المنضوية في “الحشد الشعبي” أبلغت رئيس الوزراء حيدر العبادي أنها لا ترغب في القتال تحت إمرة المستشارين الأميركيين، خصوصاً أن المستشارين الإيرانيين نجحوا في قيادة عمليات طرد “داعش” من مناطق الشيعة التركمان في آمرلي وطوزخرماتو، ومن ديالی، إضافة إلی جرف الصخر التي تشكل الطوق الجنوبي للعاصمة العراقية. وذكرت الصحيفة نقلا عن “مطلعين” على خريطة انتشار القوات على الأرض، إن “الاصطفاف الطائفي انعكس علی المستشارين الإيرانيين والأميركيين، فالشيعة يفضلون التعاون مع الإيرانيين، فيما السنة يفضلون التعاون مع الأميركيين”. وتضيف الصحيفة أن الولايات المتحدة حضت الحكومة العراقية على الإسراع في تطويع سكان المحافظات السنية في صفوف القوات الأمنية، ورحبت باستبدال عشرات من كبار القادة العسكريين، وتعيين آخرين كان لهم دور في تحقيق الأمن النسبي بالتنسيق مع الجيش الأميركي خلال 2009 و2010. ونلقت الصحيفة عن مسؤول حكومي عراقي وصفته بالـ “بارز”، من دون الكشف عن اسمه أن “الولايات المتحدة رحبت بقرار الحكومة استبدال عشرات القادة الأمنيين بآخرين تم استبعادهم من المؤسسة العسكرية أو من المشاركة في القرارات”. وكشف عن أن “القرار، إضافة الى خطوات أخرى ستتخذها الحكومة، مطلع الأسبوع المقبل، تتمثل في حملة تطويع واسعة في المحافظات الغربية والشمالية، تأتي تنفيذاً لتوصيات لجان المصالحة الوطنية ولقاءات أميركية مع مسؤولين معارضين لتحقيق التوازن في المؤسسة العسكرية”. ولفت إلى أن “غالبية القادة العسكريين الجدد كانوا أبعدوا عن دائرة اتخاذ القرار، أو أحيلوا على التقاعد بعد أسابيع من انسحاب القوات الأميركية من البلاد نهاية عام 2011، وهؤلاء كان لهم دور في تحقيق الاستقرار الأمني النسبي خلال 2009 و2010 إلى جانب القوات الأميركية”. وأشار المسؤول الذي يلتقي مستشارين أميركيين، إلى أن “غالبية القادة الجدد كانوا يعملون مع الجيش الأميركي ويتولون إمرة أفواج وألوية ميدانياً، ولهم خبرة قتالية في المحافظات المضطربة”. ومن ابرز التغييرات التي أجرتها الحكومة في المؤسسة العسكرية تعيين الفريق قاسم المحمدي قائداً للعمليات في الأنبار، وهو من سكان المحافظة. يضاف إلى ذلك تعيين الفريق رياض جلال قائداً للقوات البرية، وهو من سكان الموصل، بدلاً من الفريق علي غيدان.

[سيد مرحوم]

الحشد الشعبي يرفض اي تدخل اميركي بري لواشنطن واقامة اي قواعد عسكرية

نوفمبر 15, 2014

وصل رئيس هيئة الأركانِ الاميركية الجنرال مارتن ديمبسي اليوم السبت، الى بغداد في زيارة لم يعلن عنها مسبقاً لإجراء مباحثات حول إنشاء قواعد عسكرية في شمالي وغربي العراق. وقالت مصادر عراقية إن ديمبسي سينتقل الى اربيل شمالي البلاد. مباحثات الجنرال ديمبسي مع كبار القادة العراقيين قد تحمل حسب سياسيين عراقيين خفايا تتعلق بنية واشنطن اقامة قواعد عسكرية في مناطق شمالي وغربي العراق، بحجة قتال جماعة داعش الارهابية، خاصة وان ديمبسي لم يستبعد في وقت سابق احتمال زيادة عديد القوات الاميركية الموجودة حالياً في العراق تحت عنوان “مستشارين عسكريين”. ورأى عدنان السراج عضو ائتلاف دولة القانون، ان الاستراتيجية الاميركية تغيرت، حيث الواقع العملي للضربات الجوية التي لم تجد نفعاً قد انكشف للقوات الاميركية، وبالتالي عملية التنسيق مع القوات المسلحة العراقية اصبح امراً واقعاً. واكد السراج، ان الاستراتيجية الاميركية مبنية على اساسات التدخل الاميركي والذي هو مرفوض اصلاً من القيادة العراقية، مشيراً الى ان زيارة ديمبسي ركزت على مسألة التواجد العسكري الاميركي على الارض بانها لا تحقق شيئاً، وهذه احدى جوانب نقاشات رئيس اركان القوات المسلحة الاميركية في العراق. واشنطن ورغم انها هددت مسلحي داعش ووعدتهم بالويل والثبور مرات عدة خلال الشهور القليلة الماضية، الا انها لم تنفذ تهديداتها هذه كما كان يأمل بعض العراقيين، فلم تحقق على ارض الواقع اي انجازات ملموسة منذ تشكيلها ما يسمى بالتحالف الدولي ضد جماعة داعش الارهابية في العراق سوريا، فيما تصاعدت وتيرة الانجازات العسكرية للجيش العراقي والحشد الشعبي، واكبر ثلاثة معارك وهي معركة بيجي الاخيرة فضلاً عن تحرير جرف الصخر وآمرلي لم يكن لواشنطن اي دور فيها. من جانبه، اعتبر عزيز جبر شيال استاذ العلوم السياسية في جامعة المستنصرية، ان التحالف الدولي هو عبارة عن استعراض عضلات وربما يستفيد منه الخصم اكثر مما يستفيد منه العراق، مشيراً الى ان الانتصارات التي تحققت بالفترة الاخيرة لم تكن بفعل التحالف الدولي وانما كانت نتيجة لجهد عراقي مكثف، تمثل بانتفاضة الجيش العراقي للثأر من الانتكاسة التي مني بها في الموصل وصلاح الدين. فصائل المقاومة الاسلامية العراقية، الحشد الشعبي، ترى ان اي تدخل اميركي بري لواشنطن واقامة اي قواعد عسكرية سيكون امراً مرفوضاً، وسينظرون الى هكذا تدخل على انه احتلال لبلادهم، لكنه هذه المرة بعنوان جديد. يشار الى ان مصادر مطلعة قالت: إن قوات الحشد الشعبي أبلغت رئيس الوزراء حيدر العبادي انها لا ترغب في القتال تحت إمرة المستشارين الأميركيين، وذلك بعد نجاحها في تحريرِ مدنِ آمرلي وطوزخرماتو وجرف الصخر بدعم من الجيش العراقي وبدونِ استشارة اميركية.

[سيد مرحوم]

العبادي : موقف العراق واضح ، لسنا بحاجة الى أية قوات اجنبية

الأحد 16 نوفمبر 2014

العبادي : موقف العراق واضح ، لسنا بحاجة الى أية قوات اجن

شدد رئيس الوزراء حيدر العبادي أن موقف العراق واضح بشأن الاستعانة بقوات اجنبية للمشاركة في العمليات القتالية للقضاء على العصابات الإرهابية , مؤكداً ان العراق ليس بحاجة الى أية قوات اجنبية .
بيان لمكتب رئيس الوزراء نقل عن العبادي تأكيده أن رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الجنرال مارتن ديمبسي لم يناقش خلال لقائه به مشاركة قوات قتالية لتحرير الانبار ونينوى فيما شدد على ان موقف الحكومة العراقية واضح من الاستعانة بقوات اجنبية .

وأضاف سعد الحديثي المتحدث الاعلامي باسم مكتب رئيس الوزراء إن العبادي شدد خلال لقاءه ديمبسي على أن موقف الحكومة العراقية واضح بشأن الاستعانة بقوات اجنبية للمشاركة في العمليات القتالية على الارض ، مؤكداً ان العراق ليس بحاجة الى قوات اجنبية . مشيرا الى أنه لم يتم الحديث عن هذا الامر خلال لقاء رئيس الوزراء بديمبسي ، لافتا الى أن أمر مثل هذا يحتاج الى قرار من الرئيس الاميركي ودعم من الكونغرس .
انتهى / م

[سيد مرحوم]

الأحد 16 نوفمبر 2014

داعش تنهب آثار الموصل وصلاح الدين وتهربها لـ"اسرائيل" وأميركا

داعش تنهب آثار الموصل وصلاح الدين وتهربها لـ"اسرائيل" وأميركا

كشف عضو لجنة السياحة والآثار النيابية حسين الشريفي، اليوم الاحد، أن جماعة "داعش" الارهابية تنهب آثار محافظتي نينوى وصلاح الدين وتهربها الى الكيان الاسرائيلي واميركا، مطالباً الامم المتحدة واليونسكو بالتعاون مع الحكومة لإرجاع الاثار العراقية الى البلاد.

ونقلت "السومرية نيوز" عن الشريفي قوله: إنه "بعد احداث شهر حزيران الماضي قامت مجموعة مختصة بالاثار تابعة لجماعة داعش الارهابية بسرقة الاثار من محافظتي نينوى وصلاح الدين وتهريبها الى الكيان الاسرائيلي وأميركا".
وأضاف الشريفي، أن "عصابات داعش قامت ببيع بعض الاثار بواسطة تجار الى دول اقليمية وعالمية ومعرفتهم ان هذه الاثار تابعة للعراق قد سرقت منه"، مطالباً الامم المتحدة ومنظمة اليونسكو بـ"التعاون مع الحكومة لارجاع الاثار العراقية الى البلاد".
وكانت دائرة استرداد الاثار التابعة لوزارة السياحة والاثار دعت، في (2 تشرين الثاني 2014) منظمة اليونسكو الى العمل على تفعيل اللجنة الدولية من أجل توحيد الجهود الدولية لمواجهة خطر تهريب الاثار العراقية، مشددة على ضرورة اصدار قرار دولي لتجريم وتحريم التعامل بهذه الاثار.
وحذر منتدى لمنظمة الثقافة والفنون (يونسكو) في (30 ايلول 2014) من أن جماعة "داعش" تبيع قطعا أثرية عراقية وسورية بواسطة مافيا تهريب دولية لتمويل نفقاتها، كما تعمد الجماعة إلى تدمير المتبقي من الآثار الدينية والتاريخية باعتبارها من "الاوثان".
يذكر أن الآثار العراقية والاماكن التراثية تعرضت بعد سيطرة جماعة "داعش" على اجزاء واسعة من محافظات نينوى وصلاح الدين وديالى والانبار الى تخريب، حيث نسفت عشرات المساجد والكنائس والمراقد.

[سيد مرحوم]

أكراد العراق يحذرون من أي تدخل بري أميركي لتحرير الموصل

نشر :اليوم، 01:27 م



الأوساط الكردية تحذر من مغبة التدخل البري الأميركي في العمليات التي ترمي إلى تحرير الموصل من داعش. ونواب كرد يعربون عن استغرابهم إقدام واشنطن على إرسال جنودها بدلاً من تسليح القوات العراقية والبيشمركة التي سجّلت في الأيام الماضية تقدماً ملحوظاً على حساب مسلحي التنظيم.
التحضيرات الأميركية لإرسال قوات برية بهدف المساعدة في عمليات عسكرية في العراق تأخذ مجراها. الجنرال مارتن ديمبسي رئيس هيئة الأركان المشتركة يحاول إقناع القيادات العراقية بأن استعادة الموصل تحتاج لهذا التدخل. كلام لم يرق للكرد الذين رأوا أن التدخل البري الأميركي سيعقد من المشهد الأمني في البلاد.
في هذا السياق يؤكد أبو بكر هلدني، عضو لجنة الأمن في برلمان إقليم كردستان حاجة الإقليم والقوات العراقية للأسلحة وليس للقوات الأميركية من حيث الطاقة البشرية لأن الأسلحة لدى البيشمركة والقوات العراقية هي أسلحة قديمة لذلك نحتاج إلى أسلحة متطورة" معتبراً أن "إرسال القوات الأميركية لن ينعكس إيجابياً على الوضع بل سينعكس سلبياً".بدوره يرى بابير كاملا، عضو لجنة البيشمركة في برلمان الإقليم أن "الموصل منطقة حساسة لجهة المكونات المتعددة فيها حيث فيها المكون العربي الكردي المسيحي التركماني" مضيفاً أن "هذه الاحتكاكات ستؤدي الى مشاكل كثيرة خصوصاً في المناطق الخاضعة للمادة 140".وتعد أربيل مركز العمليات العسكرية الأميركي الذي يشرف على المعارك في شمال العراق. ويرى قادته العسكريون يرون أن تحرير المناطق الخاضعة لسيطرة داعش لن تتحقق من دون سلاح متطور يفوق ما يمتلكه تنظيم داعش الذي ينتشر مسلحوه على مسافة تتجاوز آلاف كيلومترات في خط تماس مباشر مع البيشمركة الكردية.هذا ما يشدد عليه صلاح فيلي، قائد لواء في البيشمركة الكردية قائلاً "نحن محتاجون إلى الأسلحة الثقيلة أكثر مما نحتاج إلى قوات برية والقوات الاميركية" موضحاً أن "الأسلحة الثقيلة لم تصل إلى كردستان حتى الآن وما وصلنا هو عتاد ومجموعة من الاسلحة المتوسطة".قوات البشمركة المرابطة على أطراف الموصل ترقب التطورات فيما تسجل القوات العراقية تقدماً باتت فيه على مقربة من حدود نينوى الجنوبية. أما ساعة الصفر لتحرير المدينة فمن المفترض أن تنطلق وبحسب مصادر عسكرية مطلع الشهر المقبل.تهيئة مستلزمات التحرك صوب الموصل تسير على قدم وساق والجميع بانتظار تحديد ساعة الصفر. ساعة انقضاض القوات العراقية والكردية مشتركة على المدينة ومن عدة محاور.

[مشحوف]

الجزء الاكبر من ارهاب داعش يعود الى النفخ الاعلامي الغربي لهذا الارهاب

في هذا الطريق , انتشر مقطع فيديو يصور طفل سوري ينقذ اخته من الرصاص في احدى البلدات السورية

اتضح لاحقا و كما كشفت الـ بي بي سي ان هذا المقطع مفبرك و انه مقطع تم تصويره في مالطا ثم اضيفت له اصوات عربية كما يوضح المقطع التالي