ممكن انجاز واحد بس بعد ان فازت دولة القانون باكثر المحافظات بس انجاز ممكن واحد ؟؟؟
حبيبي .... لن أتكلم عن الدور السلبي الذي لعبه مجلس العميان في دك كل مابني خلال السنوات الماضية في المحافظات لتبدأ دولة القانون من الصفر
ولن أتكلم عن تفجيرات أيام الأسبوع المختلفة ودور فلان وعلان فيها ((خاف تزعل العمايم))
ولن أتكلم عن الدور الإجرامي بحق الشعب العراقي والذي لعبه بعض ذوي العقول العفنة من أجل أن يقال ماقلته فوق ((ممكن انجاز واحد ))
المهم وغصبا عن الحاقدين فالشارع العراقي كله يعلم تمام العلم ويقول باستمرار ...الوحيد الشريف بيهم هوة المالكي !!!!!
كلهم ليسوا شرفاء مهما أنجزوا !!!!
أما بالنسبة للإنجازات التي تريدنا ذكرها ....فليس أقل من الكشف عن فساد أمين بغداد وعصابته ...إذ كانوا أيام السيد معين الكاظمي يسرقون أموالا أكثر مما ضبط اليوم ولكن السيد المحافظ والسادة أصحاب السلطة كانوا يتقاسمون الغنائم ولايسمع الشعب عن أي فساد !!!
تريد منجز آخر ....
شركة العقيق الكويتية ...المسؤولة عن مطار النجف ....أيضا كانت سرقاتها بالمليارات ولأحد يتكلم ((أكيد لأن حصة منها مباشرة لجيب عبطان )) عموما اليوم وقد حصرهم مجلس المحافظة وبقيادة الشيخ فائد الشمري كالكلاب وأخرج كل المستخبي !!!!!
حبيبي كشف هؤلاء الفاسدين وغيرهم كثيرين أهم منجزات دولة القانون وإن كنت تريد منجزات أخرى فهي موجودة ....
ولكنك طلبت منجزا واحدا فأجبناك
....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..اهم انجاز هو القضاء على الاقتتال الطائفي...ذهبت الى الشعب بالتحديد الى السده ولم توقفني سيطره وهميه من جيش المهدي...جاءو اصدقائي الى منطقتي ( شارع حيفا ) ولم تكن جنود دولة العراق الاسلاميه بالمرصاد لهم...كفاكم تسقيط للمالكي فقد قام بما لم يقم به احد..الحمد لله على وجود المالكي في سدة الحكم فلولا وجوده لكنا الى هذه اللحظه ننشر اخبار التهجير والقتل على الهويه...
أكد بأن الشعب العراقي عرف قواعد اللعبة والغرض منها[line]-[/line]
[line]-[/line]الكاتب والمحلل السياسي العراقي الدكتورعبدالخالق حسين: أراهن على فوز المالكي ولن تفلح محاولات البعثيين والمناوئين لإسقاط شعبيته لكون ذلك يعني تخريب العملية السياسية ووأد الديمقراطية[line]-[/line]
6/10/2010
[align=justify]شكك الكاتب والمحلل السياسي العراقي الدكتورعبدالخالق حسين في جدوى الحملات التسقيطية المسعورة المشتركة من قبل البعثيين والمناوئين ، والرامية في مضمونها التلميحي والصريحي لاسقاط ائتلاف دولة القانون من خلال التصدي بالسلب والتسقيط شخصية رئيسها ، رئيس الوزراء نوري المالكي، وذلك لكون ذلك يعني حتمية دخول البعثيين للعملية السياسية سعيا وراء تخريب العملية الديمقراطية من الداخل ، حيث تسائل في مقال له على موقعه بعنوان ( محنة المالكي بين العدوان الإيراني وعنتريات البعثيين ) عن ذلك قال قائلا:[/align][align=justify]
" هل ستحقق هذه الحملة ضد المالكي في انحسار شعبيته؟ وهل سينصاع الشعب العراقي للابتزاز البعثي وحلفاء البعث ويتخلى عن مشروعه الديمقراطي ويجازف بعودة البعثيين؟ أعتقد أن هذا السيناريو مستحيل. فمن جهة أدرك الشعب العراقي الغاية من الاحتلال الإيراني لبئر 4 في الفكة، وكذلك الحملة ضده من قبل البعثيين السابقين والحاليين وتصاعد وتيرة الإرهاب لأغراض سياسية وانتخابية، ليس غير. وقد حاول خصوم المالكي من قبل خلق الكثير من المشاكل للمالكي مثل سحب وزرائهم من الحكومة على أمل إسقاطها، ففشلوا ونجح المالكي.
[line]-[/line]إني أراهن على السيد نوري المالكي كإسلامي معتدل يعد بدولة المواطنة والديمقراطية، أفضل بكثير من منح صوتي إلى علمانيين بعثيين سابقين يعدون بعودة البعث
[line]-[/line]ولن استبعد نجاح المالكي مرة أخرى في هذه المحاولات اليائسة للنيل من شعبيته. فالشعب العراقي عرف قواعد اللعبة والغرض منها. لذلك أعتقد أنه بعد كل تلك الكوارث التي أنزلها البعثيون على الشعب العراقي خلال الأربعين عاماً، والإرهاب ما بعد سقوط نظامهم، وبعد أن ذاق الشعب الديمقراطية وعرف حرية التفكير والتعبير، بما فيها نقد أي مسؤول في الدولة وبمنتهى الحرية، وبعد كل ما تقدم، يمكن اعتبار البعث من المخلفات التي أكل الدهر عليها وشرب، وإني أراهن على السيد نوري المالكي كإسلامي معتدل يعد بدولة المواطنة والديمقراطية، أفضل بكثير من منح صوتي إلى علمانيين بعثيين سابقين يعدون بعودة البعث، وهذا ليس افتراء على أحد إذ صرح البعثي السابق السيد صالح المطلق، أن الانتخابات القادمة ستوصل أربعين بعثياً إلى البرلمان، وإذا ما نجح البعثيون في دخول البرلمان فعندها سنقرأ على الديمقراطية السلام. ولكن لإيماني العميق بحكمة الشعب فمن المستبعد فوز البعثيين وتحت أي غطاء تستروا، فالعاقل لا يلدغ من جحر مرتين".
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..اهم انجاز هو القضاء على الاقتتال الطائفي...ذهبت الى الشعب بالتحديد الى السده ولم توقفني سيطره وهميه من جيش المهدي...جاءو اصدقائي الى منطقتي ( شارع حيفا ) ولم تكن جنود دولة العراق الاسلاميه بالمرصاد لهم...كفاكم تسقيط للمالكي فقد قام بما لم يقم به احد..الحمد لله على وجود المالكي في سدة الحكم فلولا وجوده لكنا الى هذه اللحظه ننشر اخبار التهجير والقتل على الهويه...
يا ترى من هو صاحب هذا الانجاز من اعضاء مجلس محافظة بغداد هل هو
السيد المحافظ صلاح عبد الرزاق الذي كان يقبض راتبين من الحكومة راتب منصب رئيس لجنة العلاقات والاعلام في المجلس السابق وراتب مدير عام دائرة العلاقات والاعلام في الوقف الشيعي
ام
السيد كامل ناصر الزيدي ( ابو علي ) رئيس مجلس محافظة بغداد الحالي ورئيس هيئة خدمات بغداد في المجلس السابق الذي وطوال اربع اعوام كان يسكن في مركز الغدير الطبي في قطاع 7 مقتطعاً من المركز 200 م من المركز من الخلف ويشاركه في التجاوز مقر حزب الدعوة المقر العام على المركز بنفس المقدار من الامام يضاف لهم بعض المتجاوزين من الاهالي وقبل فترة قام الاستاذ الزيدي بالانتقال الى المنزل الذي اشتراه في حي الامانة مقابل مركز الغدير بمبلغ 380 مليون دينار مجاور القابلة ام هالة و قام بأسكان نسيبه في المركز الصحي يذكر ان مساحة المركز الصحي 1200 متر تم استقطاع نصفها لحزب الدعوة وابو علي الزيدي وبعض المجاوزين
السؤال هل بهؤلاء اخي العزيز تم فرض القانون ؟؟؟؟؟؟؟
رد مع اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصادق2
