المتفق عليه هو ان ابا لهب في النار كما قال الله تعالى في سورة اللهب ولكن أبا طالب هو من حامى النبي في مكة وكان يكتم ايمانه ولدينا دلائل كثيرة على ايمان أبي طالب عليه السلام والعام الذي مات فيه ابو طالب وماتت فيه خديجة سماه النبي (ص) عام الحزن وأمره الله تعالى بالهجرة من مكة وذلك بعد فقدان الناصر الا وهو أبو طالب رضوان الله تعالى عليه.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين55