علي الدباغ: الكثير من الجرائم انتهكت تحت هذا العلم

[الكميت]

عزيزي زيد النار
عزيزي اكثم
لنترك ال سعود جانبآ فنحن نتحدث عن علم جمهورية العراق
فعلى الرغم من ان القرار الذي اتخذه البارزاني هو قرار ينم عن
تحدي للسلطة المركزية في وقت فيه البلد احوج مايكون للابتعاد
عن صراعات جانبيه لاسباب تافهه
فنحن نعيش في العراق ونرى الاعلام التي ترفعها العشائر
فلكل عشيرة علم ولاوجود لاعتراض على وجود علم لاقليم كردستان
فنحن نعلم ان جميع الولايات في امريكا تحمل علم خاص بها بجانب
علم الدوله الام مع افضليه لعلم الدوله في الارتفاع
لذا نرى ان يتم احتواء هذا الامر من قبل البرلمان وخلال مده قصيره
يجب ان لاتتعدى عدة ايام وبالتالي وضع البارزاني وغيره امام الامر الواقع
ويجب ان يكون علم الدولة مميزآ من حيث الارتفاع عن علم الاقليم
عجلوا يانواب عجلوا
فماذا فعلتم وماذا ستفعلون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[shad_kurdistan]

برهم صالح: أيتام البعث لا يخيفوننا ولن نكون جزءا في عراق يحكمونه



الجيران ـ أربيل ـ أكد نائب رئيس الوزراء العراقي برهم صالح "أن تهديدات الشوفيين وأيتام البعث المنحل لن تخيف شعب كردستان لأنه صوت بمحض إرادته من أجل دستور ديمقراطي وفدرالي من دون خوف أو وجل،
ونقلت وكالة ( آكي الأيطالية عن بيان له وزع على وسائل الآعلام قوله : أن الشعب الكردي لن تخيفه تلك التهديدات التي تتخذ من قضية إنزال العلم العراقي ذريعة للهجوم على الشعب الكردي". وأضاف صالح، في تصريح خص به القنوات الإعلامية الكردية، تلقت ( آكي) نسخة منه ظهر اليوم، " إذا ما أصبح هؤلاء الشوفينيين وأيتام البعث حكاما في العراق مرة ثانية فأن الشعب الكردي لن يكون جزءا من هذا العراق". وجاء هذا التصريح في معرض رده على الأزمة التي شهدتها الأوساط السياسية العراقية إثر إعلان الرئيس مسعود بارزاني قراره بإنزال العلم العراقي في دوائر حكومة إقليم كردستان. وقال نائب رئيس الوزراء العراقي، مدافعا عن قرار بارزاني، "بموجب الدستور العراقي الجديد سيضع مجلس النواب العراقي علما ونشيدا وطنيا للعراق يعبر عن جميع المكونات العراقية". وواصل "أولئك الذين افتعلوا هذه الأزمة لماذا سكتوا ولم يعترضوا عند تغيير النشيد الوطني العراقي، فالدستور تحدث عن وجوب تغيير العلم والنشيد الوطني معا ولم ينص على الإبقاء على هذا العلم لحين وضع علم جديد ولهذا قررت رئاسة الإقليم رفع العلم العراقي الذي يعود الى ثورة 14 تموز لحين صدور قرار من مجلس النواب بتغيير العلم السابق". وحول التهديدات التي أطلقها رئيس جبهة الحوار الوطني صالح المطلك وبعض الأطراف السياسية الأخرى باستخدام القوة ضد الأكراد عند استعادتهم السلطة، قال صالح "من يهدد الشعب الكردي يرتكب خطأ كبيرا ، فزمن التهديدات قد ولى لأن الشعب الكردي يعتبر اليوم دعامة أساسية للعراق الديمقراطي الفدرالي، ولكنه لن يكون أبدا جزءا من عراق دكتاتوري شوفيني يحكمه هؤلاء، فإذا كانوا صادقين فليوجهوا تهديداتهم إلى الإرهابيين الذين يشكلون التهديد الحقيقي على أمن العراق".

[shad_kurdistan]

رئاسة العراق: كردستان ملتزمة بعلم يقره البرلمان - صالح والزوبعي يتفقان علي التعاطي الإيجابي مع الأزمة


اكدت رئاسة الجمهورية امس الاثنين ان اقليم كردستان ملتزم برفع العلم العراقي الذي سيتم اقراره في البرلمان علي وفق الدستور مشيرة الي ان فراغاً دستورياً بشأن تبني علمً جديد كان وراء قرار رئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني استبدال العلم الحالي بعلم جمهورية 14 تموز عام 1958 لرفعه في إقليم كردستان لحين إقرار علم جديد للبلاد علي وفق الدستور، فيما اتفق نائبا رئيس الوزراء سلام الزوبعي وبرهم صالح علي (ضرورة عدم اثارة قضية العلم بشكل يؤثر في الشارع العراقي مما يضيف عبئا علي الحكومة التي تسعي الي تهدئة الاوضاع والسيطرة علي الملف الامني وتوفير الخدمات).
واوضح بيان صادر عن مكتب الرئاسة تلقته (الزمان) أمس ان الطالباني اجري اتصالات مع البارزاني والمسؤولين المعنيين في كردستان فتأكد (إن الإقليم ملتزم بقرار القيادة الكردستانية المتخذ بالإجماع و القاضي برفع العلم العراقي في جميع ارجاء البلاد بما في ذلك كردستان العراق). ووجه البيان انتقادات شديدة للجهات التي انتقدت قرار البارزاني القاضي بانزال العلم من فوق الابنية الحكومية والرسمية في الاقليم ووصفها بأنها (مغرضة وتنطوي علي نزعة صدامية عدوانية) مضيفاً (وخلافاً للمضامين المغرضة للجهات الاعلامية والسياسية التي تناولت هذا الموضوع، فالامر الرئاسي للاقليم لا علاقة له بإنزال العلم العراقي بل العلم الصدامي الملطخ بدماء مئات آلاف العراقيين في حروبه الداخلية وصراعاته الدموية ضد جميع القوي والاحزاب والمكونات الوطنية العراقية وانتهكت باسمه الحرمات واقترفت تحته الجرائم الكبري بما فيها إبادة عشرات الالاف من إبطال انتفاضة آذار (مارس) وقصفت مقدسات المسلمين ومنها الاعمال التي سميت بالانفال التي راح ضحيتها 182 ألف مواطن كردي مسالم). ورأي (ان مجرد اختيار علم 14 تموز (يوليو) من قبل البرلمان الكردستاني إنما هو تأكيد عليٌ حرص القيادة الكردستانية علي تجاوز الفراغ الدستوري الذي مثله التلكؤ في إقرار علم جديد علي وفق الدستور والتصدي لاية تداعيات مغرضة قد تفسر بسوء نية إذا ما جري الاكتفاء برفض التعامل مع علم صدام حسين). وأوضح البيان أن (اختيار علم جمهورية 14 تموز جاء لكونه نال رضا الاحزاب المساهمة في جبهة الاتحاد الوطني الحزب الوطني الديمقراطي وحزب الاستقلال والحزب الشيوعي العراقي وحزب البعث العربي الاشتراكي والحزب الديمقراطي الكردستاني وهو ما جعله جديراً باعتماده من قبل الشعب الكردي ريثما يتم اختيار علم جديد وهو ما اقره المجلس الوطني الكردستاني). واكد أن قيادة إقليم كردستان أعلنت علي لسان البارزاني أن (الشعب الكردي سيرفع فوق هاماته علم جمهورية العراق الذي سيختاره مجلس النواب العراقي). ونقل البيان عن الطالباني اعلانه (ان العلم العراقي الذي سيقره البرلمان العراقي علي وفق الدستور سيصبح علماً مقدساً مبجلا معترفاً به من قبل الجميع، مرفوعاً، يرفرف فوق رؤوس العراقيين وقمم جبال كردستان الشماء الفواحة بعبق بطولات شهداء العراق الذين ناضلوا ضد الدكتاتورية ومن أجل عراقنا الديمقراطي الجديد) مشيراً الي ان (رئيس الجمهورية يرفع في مكاتبه العلم العراقي الذي اعتمده الاخوة في الحكومة المركزية) وأعرب البيان عن (بالغ ألاسف والاستغراب الشديدين لما أقدم عليه بعضهم من تشويه وتشويش وانتهاز للفرصة والاسراع بإصدار تصريحات تنطوي علي نزعة صدامية عدوانية والتلويح بالقوة). واضاف (لقد بذل الكرد وقيادتهم في مختلف مواقع نشاطهم وتأثيرهم ومسؤولياتهم الجهود الحثيثة والمبادرات المخلصة لاقامة جسور التقارب والتعاون بين القوي العراقية الفاعلة وإرساء وحدتها وتعميقها وإشاعة المناخ الايجابي الذي تمخض عن تشكيل حكومة الوحدة الوطنية والانقاذ الوطني برئاسة الاخ نوري المالكي).
في غضون ذلك اتفق نائبا رئيس الوزراء الزوبعي وصالح علي ضرورة عدم اثارة قضية العلم بشكل يؤثر في الشارع العراقي خلال زيارة قام الزوبعي الي صالح في مكتبه امس علي وفق بيان صادر عن مكتب الزوبعي تلقته (الزمان) أمس اوضح ان الطرفين اتفقا خلال الزيارة علي (ضرورة عدم اثارة قضية العلم بشكل يؤثر في الشارع العراقي مما يضيف عبئا علي الحكومة التي تسعي الي تهدئة الاوضاع والسيطرة علي الملف الامني وتوفير الخدمات).
ونقل البيان عن الزوبعي قوله (اننا في الحكومة نحاول وبقدر الامكان انجاح مبادرة المصالحة الوطنية وتقريب وجهات النظر بين الفرقاء) مؤكداً (ان الجميع ممن هم داخل العملية السياسية والحكومة حريصون علي الحفاظ علي الوحدة الوطنية بمن فيهم الاخوة الكرد الذين ناضلوا كثيرا وضحوا من اجل العراق).

جريدة (الزمان) الدولية - العدد 2494 - التاريخ 5/8/2006

[أكثم بن صيفي]

هؤلاء يريدون الإنفصال ، وأنا لا أعلم عن الظروف التي تعيشها كركوك ، ولكن يظهر أن الأكراد أحكموا سيطرتهم عليها ، ولهذا تتعالى أصواتهم هذه الأيام تمهيداً لترسيخ الإنفصال وإعلانه رسمياً .

أكرر للعراقيين العرب والتركمان ، دعوا الأكراد يستقلون ولكن بدون كركوك ، يجب أن يقاتل العراقيون عن كركوك .

[أكثم بن صيفي]

إن كان العراقيون عاجزين عن حماية كركوك يفترض أن تدخل تركيا على الخط .

[الحفاظي]

[B]سكت دهراً ونطق كفراً[B]

[shad_kurdistan]

إن كان العراقيون عاجزين عن حماية كركوك يفترض أن تدخل تركيا على الخط .

تركيا تحذر من «خطورة» رفع العلم الكردي
[14:43 , 05 Sep 2006]
pna تمسك ناطق باسم الحكومة الكردية بقرار «انزال العلم العراقي من مؤسسات اقليم كردستان»، منتقداً البيان الذي اصدره رئيس الوزراء نوري المالكي حول القضية. فيما حضت تركيا الحكومة العراقية الى اتخاذ اجراء ضد قرار رئيس الاقليم مسعود بارزاني، محذرة من «خطورته».
وتزامن ذلك مع نفي الناطق باسم الحكومة العراقية أنباء عن زيارة المالكي لطهران،
في أنقرة قال وزير الخارجية التركي عبدالله غل، ان على الذين اتخذوا قرار استبدال العلم العراقي بعلم كردي ان «يدركوا مدى خطورة هذا الاجراء»، وقال: «إذا سمحت الحكومة العراقية بذلك يعني ان كل شيء انتهى» أي ان التقسيم «وقع».

من جهته قال المالكي امس ان «وعي العراقيين احبط محاولات زرع الفتنة الطائفية»، وأكد خلال زيارته لمحافظة الموصل ولقائه شيوخ العشائر هناك ان «حكومته عازمة على المضي في مشروع المصالحة حتى النهاية»، فيما نفى الناطق باسم الحكومة علي الدباغ امس الانباء التي تحدثت عن زيارة مرتقبة للمالكي الى طهران أفادت وسائل الاعلام الايرانية ان نائب الرئيس برهم صالح سيعد لها خلال زيارته.