الدباغ: نصف اعمال القتل في العراق تأتي من سوريا

[ahmad mahmud]

بغداد / قال متحدث رسمي عراقي مساء السبت اثر التفجير الانتحاري الذي اودى بحياة 127 شخصا على الاقل في بغداد ان "نصف هذا القتل والتفخيخ يأتي من
سوريا" في اشارة الى اشخاص تؤکد بغداد انهم مطلوبون وتطلب من دمشق تسليمهم.
واضاف المتحدث باسم الحکومة علي الدباغ لقناة "العراقية" في اعقاب
التفجير "ما نراه في شوارع بغداد خمسين بالمئة ياتي من سوريا اؤکد خمسين بالمئة من هذا القتل ومن هذا التفخيخ ومن هؤلاء العرب التکفيريين الذين ياتون من سوريا".
وتابع "لدينا ما يثبت ذلک واثبتنا لاخواننا السوريين لکن نريد ان نقولها لکل العرب: هؤلاء الذين تسمونهم مجاهدين وياتون من سوريا يقتلون هذا الشعب المسحوق
بهذه الطريقة".
واوضح ان "الاخوة في سوريا اکدوا انها لن تکون مکانا للقتل. الموجودون في سوريا يمارسون القتل وکل انواع الدعم لمجموعات الارهاب في العراق".
وردا على سؤال حول تسليم "المطلوبين", قال الدباغ "يجب الا يؤوي الارهابي اي بلد عربي. هذه رسائل موت تاتينا من هذه البلدان لکن ليس من اخلاق العراق ان يرجع نفس الرسائل. هذا ما کان صدام يمارسه وهي اساليب سهلة ... لا نريد ان نؤذي احدا".

[babil]

المعلومة قديمة والظاهر علي الدباغ سمعها متاخر ونحن نوجه سؤالنا الى العراقيين المتخندقين بالخطاب القومي العربي اين انتم من قتل العرب لللعراقيين ومالذي نجنيه نحن عرب العراق من اصطفافنا مع العربان وعصابات الحكم التي تتسلط على مقدرات الشعوب الهمجية الجائعة والجاهلة...
هذه هي العروبة الحقيقة حسبما نرها من ايام ابا جهل ... قتل وغدر... مبروك عروبة الامة التي تغلق حدودها اما العراقيين وتريهم ان يعودوا الى العراق لانهم غادروها خوفا من الخطة الامنية وسوريا تريد ارجاعهم ليكونوا قنابل تتفجر باجسام العراقيين ولاتريدهم ان يجلسوا بسوريا ولذلك استثنوا من ليس له عائلة بان يغادر سوريا خلال فترة 15 يوما ليكون " مقوما " على طريقة الضاري فماذا تفعل حكومة سوريا بالامس تتفق مع الطالباني واليوم تنفذ العكس فهل بشار الاسد ليس له كلمة ولايسيطر على بلاده ام ان هناك حكومتان في سوريا الاولة مخابراتية تخريبية والثانية متفتحة للمستقبل...
ورسالة للرئيس طالباني هل ضحكو عليك بوعود تراجعوا عنها ام انك التهيت بزيارتك لسوريا لمدة اسبوع فقط بتذكر ايامك الخوالي هناك...

[ahmad mahmud]

لماذا المرونة مع السوريين ما دمتم متاكدين مئة بالمئة ؟ و لماذا لم تستعملوا نفس الاسلوب مع حادثة النجف المؤلمة مع انه لم يسمع عنهم احد ؟ الا بعد قتلهم
لا افهم هذه المعادلة ؟

[نبيم]

و لماذا لم تستعملوا نفس الاسلوب مع حادثة النجف المؤلمة

ما المقصود بحادثة تالنجف المؤلمة؟ هل هي حاثة مؤلمة؟ وان كانت مؤلمة فلمن؟ هل يعتبر القضاء على مجموعة ارهابية كانت تعد العدة لاستباحة النجف وكربلاء وحرق الاخضر واليابس وقتل جميع المراجع حادثة مؤلمة؟؟؟؟؟؟ افتونا يرحمكم الله !!!!!!!

[ahmad mahmud]

ياخى العزيز قصدي بالمؤلمة اي ان المجموعة حسب الاخبار انهم شيعة اليس هذا يؤلمك؟لاننا تعودنا ان يقتلونا الوهابية وما شاكلتهم اما من عندنا فهذا شئ جديد اليس كذلك اي انهم لو اخترقوا الصف الشيعي[ لا سامح الله ولا قدر] فتلك مصيبة, وثانيا لحد الان الحكومة تغطى الحادث وتتهرب من الاسئلة الكثيرة؟ ربما اخطاء التصريحات الاولى للمسؤلين هي الي جعل بعض الغموض .عندنا مثل يقول{ الكذب المصفط احسن من الصدق المخربط}انا اؤمن بان المجموعةهم ناس ظالين ولم يكن لديهم هدف غير الشر لو لم يكن هكذا لماذا اختبؤا ؟

[wsn]

المشكلة في سوريا .. ويجب استخدام طريقة امريكا في حفظ الامن الداخلي خارج الارض الامريكية حسب مزاعم بوش .. والعراقيون لا يزعمون والا فمن اين ياتي السلاح والمفسدون في العراق .. ضرب اوكار البعث و استهداف الشخصيات المفسدة وزعزعة الامن في داخل البلدان التي تناصر البعثيين ضرورات امنية تسوغها الاعراف الاسلامية والدولية .. قتل عدنان ومشعان وزكان وكل محرض علني على العنف من اعضاء البرلمان ينبغي ان يلقى الجزاء العادل و القتل قليل بحق السفهاء فحقهم ان يقطعوا و يصلبوا ليكونوا عبرة للمجرمين .. اذا لم تستطع الحكومة ان تنظف البرلمان العجيب من الاقذار فلتعلن ذلك ولتكف عن الادانات الخجولة

[باب المعظم]

دمشق تعتبر تصريحات الدباغ منافية للواقع

دمشق - يوسف كركوتي:

وصفت مصادر سورية رسمية تصريحات الناطق الرسمي باسم الحكومة العراقية علي الدباغ بأنها مجافية للحقائق، وتصب في خانة توتير مفتعل للعلاقات السورية العراقية، وأضافت هذه المصادر أن بعض الأطراف في العراق المرتبطة بواشنطن، غير مرتاحة للتطور الايجابي الذي تحقق على مدار الأشهر الماضية في العلاقة السورية العراقية، والتي شهدت قفزة نوعية بالزيارة التي قام بها الرئيس العراقي جلال الطالباني إلى دمشق الشهر الماضي، ولمدة أسبوع كامل كان حافلاً بالتوقيع على اتفاقيات للتعاون الاقتصادي والفني والأمني، في تتويج للزيارة التي قام بها وزير الخارجية السوري وليد المعلم إلى العاصمة العراقية في الحادي والعشرين من نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، والتي جرى خلالها الاتفاق على عودة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.

وفي سؤال حول إذا ما كانت الحفاوة التي استقبلت بها دمشق رئيس هيئة علماء المسلمين في العراق حارث الضاري، ولقاءاته مع الرئيس الأسد ونائبه فاروق الشرع وعدد واسع من كبار المسؤولين السوريين، كانت السبب وراء تأزم بعض أطراف الحكومة العراقية، التي عكستها تصريحات الدباغ. قالت المصادر السورية، إن دمشق تتخذ موقفاً متوازناً من كل أطراف العملية السياسية في العراق، لأنها ترى أن نجاح العملية السياسية في العراق يشترط توافق كل العراقيين وإشراكهم في العملية السياسية، وضمان حقوق كل أبناء العراق بغض النظر عن انتماءاتهم العرقية والطائفية، وسيادة ووحدة العراق، وجدولة رحيل قوات الاحتلال الأجنبي.

وحول ما وصفه الدباغ من إجراءات قامت بها الحكومة السورية بحق القادمين من العراق، وفرض شروط صعبة على رحلات طائرات الخطوط الجوية العراقية القادمة إلى سوريا قالت هذه المصادر السورية، إن دمشق تبذل قصارى جهدها من أجل مساعدة الأخوة العراقيين في محنتهم، وسوريا تعاني من ضغط كبير على المرافق وقطاع الإسكان والخدمات، جراء تدفق مئات الآلاف من الأخوة العراقيين إلى الأراضي السورية، وهذا يتطلب مجموعة من الإجراءات لمعالجة الضغوط المشار إليها، ومن حيث المبدأ سوريا كانت وستبقى إلى جانب الأخوة العراقيين. وبخصوص الرحلات الجوية للخطوط العراقية من وإلى دمشق، المطلوب مراعاة الإجراءات المعمول بها دولياً، لا أكثر ولا أقل.

الخليج

[النورس]

عظم الله أجوركم أيها الأخوة جميعا في شهداء التفجيرات الإرهابية ,
يجب أن يتخذ الشعب العراقي موقفا حازم من جميع الجهات الداعمة للإرهاب والتي باتت واضحة للناظرين , فإن مايراق على قارعة الطرقات ليس ماء بل دم طاهر وغالي وبريء ........
الجميع مطالب بإتخاذ موقف يوقف هذا الإرهاب الهمجي وبأية وسيلة المهم إنقاذ الناس وحفظ حياتهم ............

[zaynab]

"تفاصيل أمنية جديدة" عقب هجوم الصدرية



وقع الانفجار في سوق أثناء استعداد المتسوقين لشراء حاجاتهم قبل الغروب
قالت الحكومة العراقية إنها ستعلن خلال الأيام القليلة القادمة "خطوطا إرشادية جديدة" للخطة الأمنية للعاصمة بغداد، عقب الهجوم الذي أوقع 130 قتيلا على الأقل على حي الصدرية السبت.

وكان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي قد أعلن الشهر الماضي إن القوات العراقية ستتزعم الخطة الأمنية الجديدة بدعم من الجيش الأمريكي.

ويأتي ذلك بعد اتهام المتحدث باسم الحكومة العراقية على الدباغ سورية بالمسؤولية عن جانب كبير من أعمال العنف في العراق.

وقال المتحدث العراقي إن دمشق لا تبذل جهودا كافية من أجل منع المسلحين السنة من عبور الحدود وتنفيذ هجمات في العراق، وهو ما نفاه المسؤولون السوريون.

الغالبية العظمى ممن تستهدفهم عمليات القتل والتفجير هم من المدنيين الشيعة




استهداف المدنيين في العراق -
وكان الدباغ قد قال لتلفزيون العراقية الرسمي إن العرب الذين يتخذون من سورية مقرا لهم "مسؤولون عن خمسين بالمائة من أحداث العنف في شوارع بغداد"، وان لديه البراهين على ما يقول.
وقال مهدي دخل الله وزير الاعلام السابق في سوريا إن تلك الاتهامات تهدف إلى الإضرار بالعلاقات الثنائية، وأضاف إنه لو توفر للعراقيين "دليل على مايقولون لقدموه منذ زمن".

في هذه الأثناء، دعت الأمم المتحدة العراقيين وقياداتهم السياسية والدينية للتحلي بالحكمة والشجاعة من أجل وقف العنف المستشري في العراق.


فقد ولديه في تفجير المنطقة ذات الأغلبية الشيعية
وقال مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة في العراق أشرف قاضي إن العراقيين أنفسهم يجب أن يتحملوا الجزء الأكبر من الجهد اللازم لوقف سفك الدماء، الذي "يمزق مجتمعهم إربا" على حد تعبيره.

وكان قاضي قد رحب بدعوة وجهها مؤخرا المرجع الشيعي العراقي آية الله علي السيستاني للعراقيين للوقوف صفا واحدا من أجل مستقبل بلادهم.

"لن تنهي العنف فورا"
وكان 130 شخصا على الأقل قد لقوا مصرعهم في تفجير حي الصدرية الشيعي ببغداد، فيما يعد أكبر عدد من الضحايا في هجوم مفرد بالعراق منذ الغزو الأمريكي عام 2003.

وفي الوقت الذي يتم فيه دفن الكثير من الجثث في مدينة النجف ذات القدسية الخاصة لدى الشيعة، قالت الشرطة في بغداد إن 15 شخصا على الأقل قتلوا، بينهم أربعة من رجال الشرطة، في موجة أخرى من التفجيرات وإطلاق النار.

وحث الميجور جنرال ويليام كالدويل، المتحدث بلسان الجيش الأمريكي في العراق، على الصبر، وقال إن الخطة الأمنية الجديدة "لن تنهي العنف على نحو فوري".

انفجرت الشاحنة المعبأة بالمتفجرات في سوق مزدحم بالمتسوقين في منطقة الصدرية .

وكان المالكي قد تعهد بوضع حد لهذا الشكل من الهجمات التي اتهم "اتباع الرئيس السابق صدام حسين" بالمسؤولية عنها.

ووصفت واشنطن هجوم الصدرية بأنه "جريمة جديدة موجهة الى الشعب العراقي".

وجاء في بيان اصدره البيت الابيض انه لا ينبغي للشعوب الحرة ان تتنحى جانبا بينما ترتكب جرائم القتل الجماعي.

وقال المالكي "لقد اصيب الشعب العراقي والعالم بالصدمة بسبب ما حدث....لقد عاد هؤلاء الصداميون ليرتكبوا جريمة جديدة. اريد ان اطمئن الناس بأننا نعمل على وضع حد لهذه الجرائم."

[النورس]

هذه الجرائم الهمجية والمروعة مسؤولة عنها دول بعينها ومعظم العراقيين يعرفون هذه الدول العفنة وإذا مر الأمر سلاما عليهم فإن مسلسل قتلهم للفقراء لن يتوقف , نحتاج الى وقفة مسؤولة لإنقاذ الناس من الموت البعثي الوهابي الجوال ...............

[همدان بن زيد]

طيب السعوديه كم نصيبها من الضحايا أنا أقول تسعه وتسعون بالمائه وتسعة أعشار وعشر فقط من منفذي العمليه وأقول مائه بالمائه من محمد بن نايف