الجندي العراقي ...مصطفى ..بيد الانذال
ينظر مصطفى. وهو اسير بيد كلاب برابره .لا يعرفون من الانسانيه سوى القتل وقطع الرؤوس والايدي ينظر محبط من نذالة الشوارع .وخسة الجسور والساحات .في الفلوجة التي استشهد فيها .بعد ان جاء ليحررها .لاهلها .فكان جزاء المحرر ان يشنق من احد جسورها العفنه .المدينه التي اصبحت قرينة للموت والدمار .
وذلك بسبب شيوخها الفاسدين المتخلفين .وكانت النتيجة نزوح الاهالي والاف الشهداء الابرياء .