|
-
اربعة الاف طالب عراقي في جامعات ايران !
ايران - الكوثر :
اعلن الملحق الثقافی العراقی فی ایران، یاسر عبدالزهراء الحجاج، بان هنالك الان 4 آلاف طالب جامعی عراقی یدرسون فی 48 جامعة ومركز للتعلیم العالی فی ایران، ما یشیر الي عمق العلاقات التی تربط البلدین.
وفی كلمة القاها خلال مراسم افتتاح العام الدراسی الجدید للطلبة الجامعیین العراقیین فی ایران والتی جرت فی مرقد الامام الرضا (ع) بمدینة مشهد مركز محافظة خراسان الرضویة الواقعة شمال شرق ایران، اشار الحجاج الي العلاقات السیاسیة والدینیة والشعبیة الوثیقة بین البلدین، معتبرا محبة اهل البیت (ع) بانها المحور الاساس للعلاقات بین البلدین.
واكد بان استضافة العراقیین لزوار الاربعین الایرانیین واستضافة ایران للزوار العراقیین الذین یزورون مرقد الامام الرضا (ع)، تشكل اساس العلاقة بین الشعبین الایرانی والعراقی.
واشار الي محاولات الاعداء الرامیة للمساس بالعلاقات الطیبة بین الشعبین، ولفت الي موقف رئیس الوزراء العراقی بان بغداد لا تقبل بای حظر ضد الجمهوریة الاسلامیة الایرانیة، معتبرا عدم القبول بالحظر بانه اقل ما یمكن للعراق ان یقوم به تجاه تضحیات الشباب الایرانی فی الدفاع عن مراقد الائمة المعصومین (ع).
واشار الي السیاسات الجدیدة لوزارة العلوم العراقیة لتعزیز العلاقات العلمیة بین البلدین، موضحا بان الوزارة تسعي من اجل توفیر الظروف للمزید من الطلبة الجامعیین للدراسة فی الجامعات الایرانیة.
من جانبه اشار القنصل العراقی العام فی مدینة مشهد یاسین شریف الي الفتنة التی اثارها الاعداء لبث الشقاق والخلاف بین الشعبین قبل عدة اشهر من زیارة الاربعینیة 'بحیث ان الكثیر من الاسر العراقیة شعرت بالقلق علي اوضاع مواطنیهم فی ایران فی حین ان اوضاع العراقیین فی الجمهوریة الاسلامیة الایرانیة مناسبة جدا وانهم یشعرون بانهم یعیشون فی وطنهم'.
كما قال رئیس جامعة الامام الرضا (ع) الدولیة مرتضي رجوعی بانه من بین الطلبة الجامعیین العراقیین الـ 4 آلاف الذین یدرسون فی الجامعات الایرانیة هنالك 1500 منهم یدرسون فی جامعات مدینة مشهد وقال، ان سیاسة العتبة الرضویة المقدسة تتمثل فی تطویر العلاقات العلمیة والتعلیمیة مع العراق وتسهیل امور الطلبة العراقیین للدراسة فی الجامعات الایرانیة.
-
ولكن يحتاج اهتمام اكبر بالسياح والزوار العراقيين بعد انتشار ظواهر السرقات والابتزاز خاصة بعد تدني العملة الايرانية ولابد من المكاشفة وعدم الانجرار خلف العواطف التي تهدم العلاقات ولاترممها
بدأ كثير من العراقيين بتغيير وجهتهم العلاجية نحو تركيا في الآونة الأخيرة بدلاً من إيران، بعد سلسلة اعتداءات بدافع العنصرية أو السرقة تعرضوا لها داخل الأراضي الإيرانية، وأسفرت عن مقتل عدد منهم وإصابة آخرين.
وكشف أصحاب شركات سياحة وسفر عن تزايد أعداد المرضى العراقيين المتوجهين إلى تركيا أخيراً بهدف العلاج بعد سلسلة اعتداءات تعرض لها عراقيون داخل إيران.
وقال طالب الربيعي، صاحب شركة سياحة وسفر: "بعد فرض العقوبات الأميركية على إيران وموافقة العبادي عليها، بدأ الإيرانيون بالاعتداء على المواطنين العراقيين في إيران، سواء المرضى الذاهبون للعلاج أو الزوار والسائحون وأغلبهم من جنوب العراق".
وأوضح الربيعي لـ"العربي الجديد"، أنه "لهذا السبب بدأ المرضى يتوجهون إلى تركيا بكثافة بسبب العنصرية الشديدة التي تعرضوا لها داخل إيران، ولأن تركيا سهلت إجراءات الحصول على التأشيرة للمواطنين العراقيين في الآونة الأخيرة".
ويعزو مراقبون سبب توجه العراقيين للعلاج في دول الجوار إلى الدمار الذي تعرضت له المؤسسات الصحية في العراق بعد عام 2003، وفشل وزراء الصحة في تلبية احتياجات المرضى.
ويقول الدكتور محسن الزبيدي في هذا الصدد: "بعد عام 2003 زاد توجه أغلب المرضى العراقيين نحو دول الجوار بهدف العلاج، كالأردن وسورية وتركيا، نتيجة ترهل المؤسسات الصحية العراقية، وفشل وزارة الصحة طوال 15 عاما في توفير ما يحتاجه المرضى من معدات وأجهزة وأدوية خاصة". ويتابع "إيران كانت الوجهة الأولى وخاصة للمواطنين من جنوب العراق، ولكن تغيرت تلك الوجهة أخيراً نحو تركيا بعد الاعتداءات الدموية التي تعرضوا لها في إيران".
عراقيون عائدون من إيران رووا مشاهد مرعبة تعرضوا لها هناك على يد إيرانيين وصفوهم بالعنصريين، وفقدوا خلالها أفراداً من أسرهم أو أصدقائهم وخرجوا منها بجروح بليغة.
عمار الحسيني (39 عاماً)، يقول: "أصيب والدي بمرض في عينيه فتوجهت به إلى إيران لمعالجته بصحبة بعض الأصدقاء المتوجهين للعلاج، وخلال إقامتنا في أحد فنادق طهران تعرضنا لهجوم من ملثمين بأسلحة نارية قتل خلاله أحد العراقيين، وأصبنا أنا ووالدي وصديقي بجروح".
ويبين الحسيني لـ"العربي الجديد"، أنه "بسبب زياراتي المتكررة لإيران ومعرفتي باللغة الفارسية كنت أسمع شعارات عنصرية مثل (الموت للعرب)، ولكن كان الحقد على العراقيين مضاعفاً وشديداً، لذلك عدت إلى العراق وقررت أخذ والدي إلى تركيا للعلاج".
ويتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع مسجلة عن اعتداءات تعرض لها زوار عراقيون داخل الأراضي الإيرانية من قبل إيرانيين، وكان آخرها ضرب مجموعة من الزوار العراقيين وطردهم من أحد المراقد الدينية في مدينة مشهد.
ونشرت صفحة من بغداد مقطعاً تسجيلياً وثق لحظة الاعتداء على الزوار العراقيين، وعلقت عليه "اعتداء على زوار عراقيين وطردهم من ضريح الإمام الرضا بمشهد، يأتي هذا الاعتداء نتيجة حملة عنصرية واسعة شهدتها مواقع التواصل في إيران ضد العرب عموماً والعراقيين بالأخص".
كما نشر الكاتب السياسي لؤي حقي، على صفحته الرسمية، يوم أمس السبت، صوراً موثقة بمحضر الشرطة الإيرانية عن اعتداء تعرض له أستاذ جامعي عراقي في مدينة مشهد. وعلق حقي على الصور موضحاً "تعرض الدكتور ر. ع. الأستاذ المساعد في الجامعة المستنصرية، هو وأسرته المكونة من زوجة وأربع بنات للاعتداء بالضرب الشديد والإهانة في مدينة مشهد الإيرانية التي قصدها لعلاج زوجته".
وكشف حقي عن أن "الشرطة الإيرانية ثبتت في محضر التحقيق أن العراقي وعائلته هم المعتدون خلافاً للحقيقة، وفيما توجه الرجل إلى القنصلية العراقية في مشهد، رفض القنصل العراقي مقابلته".
وهاجم إيرانيون منتصف شهر أغسطس/آب المنصرم، باصاً يحمل زواراً عراقيين بقنابل المولوتوف، ما أسفر عن احتراق الباص ومقتل وجرح عدد من العراقيين، بينهم أطفال ونساء، بحسب المصادر.
وتواجه الحكومة العراقية انتقادات شعبية لاذعة بسبب صمتها عن تلك الاعتداءات التي تعرض لها عراقيون داخل الأراضي الإيرانية.
-
ماهي الصلة ؟؟؟ المهم
الخبر اعلاه من جريدة معروفة التوجهات ولاصحة لاي خبر فيه
فلم يحدث ان تضرب حافلة بقنابل مولوتوف كما وجد في الخبر
واتحدى ناشر الخبر وناقله ايضا ان يثبت ذلك ..
والملفت ان المقال يستشهد بالمدعو لؤي حقي
كما نشر الكاتب السياسي لؤي حقي، على صفحته الرسمية، يوم أمس السبت، صوراً موثقة بمحضر الشرطة الإيرانية عن اعتداء تعرض له أستاذ جامعي عراقي في مدينة مشهد. وعلق حقي على الصور موضحاً "تعرض الدكتور ر. ع. الأستاذ المساعد في الجامعة المستنصرية، هو وأسرته المكونة من زوجة وأربع بنات للاعتداء بالضرب الشديد والإهانة في مدينة مشهد الإيرانية التي قصدها لعلاج زوجته".
وكشف حقي عن أن "الشرطة الإيرانية ثبتت في محضر التحقيق أن العراقي وعائلته هم المعتدون خلافاً للحقيقة، وفيما توجه الرجل إلى القنصلية العراقية في مشهد، رفض القنصل العراقي مقابلته"
لاحظ ان الخبر قد بني على اسس تثير القارئ فهو يقول في الاستاذ المزعوم المكتوب بالرموز ان له خطية كلهم نسوان وشبعوا ضرب , والشرطة وقفت ضدهم..
يعني اخبار كلها عن شاهد ماشافش حاجة , مرة عن اثنين لم يصفح عنهما ولم تعرض صورتهما واسمائهما في اذاعة المربد ومرة من خبر عن جريدة البعثي العتيك سعد البزاز والان عن لؤي حقي
على كل لمن لايعرف لؤي حقي ومن هو فهذه بعض الصور للمدعو لؤي حقه وتاريخه معروف ومحل اقامته كذلك .
اعلاه الرابع من اليسار , لابس الملابس الخضرة لجيش صديم بن صبحة ايام النضال
ابو البدلة البيضاء على اليسار في اول الصف...
....................
من ينقل عن البعثي الساقط ويروج له من سيكون ياترى ؟؟
-
اقول من يستفيد من قدرات بلد نامي كالعراق يرفد ايران بمختلف الطاقات والعملات الصعبة ان يوفر الامن لهم وعدم ابتزازهم من قبل اصحاب النفوس الضعيفة صدام لعنه الله جلب 3 ملايين مصري او اكثر وحفظ حقوقهم بقانون يسجن كل من يعتدي عليهم بستة اشهر الى سنة فحفظ دماؤهم واموالهم لماذا الشرطة الايرانية لاتشكي العراقي نتمنى حلول ولسنا في مجابهة ونحن اول من اشاد بمواقف ايران بمحاربة داعش لكن الان حصلت اعتداءات فهل الدم عراقي رخيص الى حد نتستر على دماؤنا واعراضنا لا اخي مروان اوافقك في كثير من المواضيع ولكن الان نحتاج وقفة وليس مجاملة تحياتي
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
|