النتائج 1 إلى 10 من 10
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    المشاركات
    37

    افتراضي الى كل من يحب شهيد العراق عز الدين سليم

    الى كل من يحب شهيد العراق عز الدين سليم
    هذه دعوة لكل الشرفاء في العالم الا ينسوا الشهداء الحقيقيين الذين خطوا بدمهم الزكي صفحات الحرية هؤلاء الذين استشهدوا من اجل ان يعيش الاخرون
    ايها الاخوة نريد ان نخصص هذه الصفحة لشهيد العراق عز الدين سليم
    فلكل من يعرف اي شيء عن الشهيد ان لايقصر في نشره جزاكم الله خير جزاء المحسنين فهذا جزء من الوفاء لهم .

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    2,396

    افتراضي

    رحم الله شهيدنا عز الدين سليم وجميع شهداء العراق
    عز الدين سليم
    من ويكيبيديا ، الموسوعة الحرة
    عزالدين سليم، كاتب وسياسي عراقي وعضو مجلس الحكم في العراق خلال عام 2003 ولغاية 17 مايو 2004 عندما تم إغتياله بسيارة ملغومة أثناء توليه رئاسة مجلس الحكم. إسمه الحقيقي عبدالزهراء عثمان محمد، ولد في البصرة سنة 1943، عمل في التدريس والكتابة، ونشط سياسيا في إعلان تنظيم الدعوة الاسلامية الذي استقل عن حزب الدعوة حيث كان الاخير أكثر ارتباطا بإيران، من خلال قادته ذوي الاصول الايرانية، كالهاشمي والآصفي، فيما احتفظ تنظيم الدعوة الاسلامية بطابعه العربي العراقي. كان تنظيم الدعوة أحد الفصائل التي شاركت في تأسيس المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في إيران. إضطر لتغيير إسمه خوفا من بطش الحكومة العراقية في ذلك الوقت التي كانت تعتبره تهديدا للدولة. يذكر أن تنظيم القاعدة بزعامة أبو مصعب الزرقاوي قد تبنى عملية اغتياله.
    [align=center]((رحم الله من قرأ سورة الفاتحة وأهدى ثوابها لروح المرحوم الفقيد السيد أبو حيدر الحسيني))[/align]



    [align=center]



    [/align]

  3. #3

    افتراضي الى كل من يحب شهيد العراق عز الدين سليم


    رحم الله شهيدنا عز الدين سليم وجميع شهداء العراق
    [move=down]اللهم أسكنهم فسيح جناتك[/move]

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    المشاركات
    37

    افتراضي

    معلومة ثقة
    لقد وجدوا في ملابس الشهيد الغالي بعد استشهاده عز الدين سليم ورقة مضرجة بدمه الزكي الطاهر مكتوب فيها وبخط يده العبارة التالية [color=FF0000[size=9]]( لقد جازفنا بسمعتنا وارواحنا ودخلنا مجلس الحكم لكي نحقق مصالح العراقيين ) [/color][/size]

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    6

    افتراضي

    عز الدين سليم كما عرفته
    السيد علي خان

    عزالدين سليم، رجل يجهله جُل العراقيين، فلم يعرفونه إلاّ من خلال عملية اغتياله، فأخذوا يتساءلون عنه وعرفوا عنه بعض الشيء.
    سيكون حديثي هنا عن صفات هذا الرجل وخصاله الذاتية الخاصة، لأن أدواره العامة ونشاطه وأعماله العامة، قد بان بعضها خصوصاً بعد استشهاده.
    أغرب ما في عزالدين سليم، هو أنه جمع واجتمع فيه ما يتصوره غير العارف به أنه من المتضادات.
    فقد أمتاز بالشموخ وعلو المنزلة، والهيبة والاحترام الفائق، في ظل بساطةٍ متناهية، وتواضع لم نعرف مثلها، إلاّ ما قرأناه عن أهل البيت ((عليهم السلام)) الذين هم قدوته وأسوته، فالهيبة العالية والتواضع الشديد هما أبرز سماته.
    محبٌ لأهل البيت ((عليهم السلام)) مندكٌ فيهم، ذائبٌ في حبهم، حتى أتهمه بعضهم بالغلو.
    ليس فيه رائحةٌ للطائفية أو المذهبية، فهو قد جمع بين ذوبانٍ في أهل البيت ((عليهم السلام)) إلى أقصى حدود، وانعداماً للطائفية إلى أقصى الحدود.
    متدين حتى عده بعضهم متدروشاً، تصعب مجاراته في تدينه.
    محبٌ للمثقفين، مهما كان نوعهم وتوجههم واتجاههم الفكري والثقافي.
    حزينٌ متالمٌ على العراق والعراقيين، بشوشٌ دائم الابتسامة كثير الفكاهة لا تفارقه لحظة، مهما مرت به من ظروفٍ قاسية.
    سياسيٌ حزبيٌ ضمن حزبٍ وحركةٍ وتنظيم، لم يحس بحزبيته من عرفه، فكأنه مستقلٌ وكأنه لم ينتمِ إلى حركةٍ خاصة.
    جادٌ إلى درجةٍ لا تطاق، ليس في حياته لحظةٌ واحدة لم يكن فيها جاداً، ولم يكن في حياته لحظةٌ للراحة والاستراحة والترويح، مع مزاحٍ جادٍ حتى تخاله لاهياً لاعباً، فهو في جده يجمع بين الجد والفكاهة والمزاح، وفي مزاحهِ جادٌ مربّي.
    مسالمٌ يأمنه الجميع، لا يخشون منه عدواناً أو غدراً أو أذىً، حتى أنه لا يغضب ولا يخافه أحد، ولكن يخشاه الجميع، ويحسبون له كل حساب ويصعب عليهم تجاوزه.
    يكره الألقاب ولا يحب الظهور للأضواء والسطوع الإعلامي، بارزٌ واضحٌ معروفٌ لم يحجبه حاجب، ولم يستطع أحد أن يُضيع أسمه أو رسمه أو شخصه.
    قليل ذات اليد، محدود الموارد، كريمٌ، معطاءٌ، مضيافٌ، لا يخلو بيته من ضيفٍ يوماً أو ساعة، بل كان بيته مستقراً لكثير من الشباب المهاجرين، الذين لا مأوى لهم ولا مسكن.
    شيخٌ أو كهلٌ على النمط القديم المتصلب، شابٌ عصريٌ متحررٌ على أحدث طراز، لذا أنجذب إليه قديم الرأي والمزاج والعادات، وعصري التوجه والثقافات والتقليد.
    فردٌ وحدهُ، لا يُعرف له صديق خاص، أو خاصةٌ تُحيط به، إجتماعيٌ محفليٌ، صديقٌ للجميع، فالجميع أصدقاؤه.
    أبٌ للشباب، أخٌ لهم وصديق ـ وأتمنى لو تحدث الشباب أنفسهم عنه ـ فهو معهم كأصغرهم، يهابونه كأنهم قد أُمروا بطاعته إطاعةً حديدية. وكان ((رحمه الله)) يأتي بطلبٍ من أي شاب، ويسافر إليه قاطعاً المسافات الطويلة للقاءٍ خاصٍ به لشاب محتاج إليه، ولم يطلب من ذلك الشاب أن يأتيه إلى بيته.
    شيعيٌ، عشائريٌ، قرويٌ، ريفيٌ، حضريٌ، متمدنٌ، حوزويٌ، أكاديمي، عراقيٌ، وطني.
    أول كلمته العراق، وآخر كلمته العراق، عربيٌ، قوميٌ، متشدد، حريصٌ على الأمم والشعوب والدول، أكثر من حرص عنصرييها عليها، عاملٌ مطيعٌ لمصلحة تلك الشعوب والأوطان والدول، وطنيته لم تنسه البلدان الأخرى.
    شيعيٌ إلى أقصى حد، غارقٌ في تشيعه، مسلمٌ كأنه بلا مذاهب، أو على المذاهب كلها، وربما يعرف عن المذاهب الأخرى، أكثر مما تعرف تلك المذاهب عن نفسها.
    قائدٌ إسلاميٌ حديدي النظام، جنديٌ بسيطٌ مطيعٌ ينفذ التعليمات بالتزام.
    عالمٌ يفيض علماً وثقافةً، كتاباتهُ، ومحاضراتهُ، وتأليفاتهُ تشهد له بذلك، تلميذٌ يتعلم من كل فردٍ حتى من الأمي، يسأل عن كل معلومةٍ فيكتبها، ويعلم ويتعلم كل علمٍ، ويعلم كل علمٍ وثقافة.
    شخصيةٌ كبيرة في الحركة الإسلامية، صانع مشاريعها، كاتب قوانينها وأنظمتها، راسم خططها وأساليبها، أصغرُ عاملٍ فيها يستجيب وينفذ تعليماتها وخططها، ويتبع أساليبها.
    كل وقته عمل ليس في وقته فرصة، وكل وقته عبادة ليس لديه فرصة، فلا يراه الرائي أما قلمه بيده، أو محاضراً في محفل، أو عابدٌ يتصل بربه.
    ليس للحقد والحسد والأنانية والفئوية مكانٌ في قاموسه، فهذه مفردات حُذفت من معجم أخلاقه، ولذا نجده حريصاً على كل فردٍ، وفئة، وحزبٍ، وفصيل، أكثر من حرص أفرادها عليها.
    وكذا في السياسة، فهو أحرصُ على حقوق الأكراد من الأكراد أنفسهم، وعلى حقوق السنة من السنة أنفسهم، وعلى حقوق الديانات الأخرى والأقليات ذاتها.
    فليس غريباً أن يتأثر به كل من عرفه.
    ولقد بكاه الكردي قبل العربي، والسني قبل الشيعي، والعلماني قبل الإسلامي، فهم على حقٍ في ذلك، وبكاه غير العراق قبل العراق.
    هذا هو أبو ياسين ((رحمة الله عليه)) رجلٌ في أمة، أو أمةٌ اجتمعت في رجل، أو رجلٌ صار رسالة.
    فهو معتدلٌ أشد الاعتدال، متشددٌ أقصى التشدد، سهل يسير بسيط، صعبٌ لا يُنال.
    ولذا شاء الله أن يختم له بالشهادة لتكتمل لدية السعادة.

    كلمة ألقيت بمناسبة الذكرى السنوية الخامسة لاستشهاد السيد عز الدين سليم رحمه الله
    في احتفال أقيم بالمناسبة في النجف الأشراف

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    عراق المظلومين من قبل الانتهازيين والوصوليين
    المشاركات
    7,082

    افتراضي

    كان نقيا في عمله صادقا في وعده يحل اي نزاع او اختلاف من خلال تمرير نكتة تضحك حتى المتخاصمين ومادخل في نقاش الا كان مصلحا فيه لراي.

    فقدك كل عراقي يا عبد الزهرة...
    صدقت الوعد واستشهدت وانت نقي.

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    الدولة
    العراق + سوريا
    المشاركات
    251

    افتراضي

    [align=center]
    رحمه الله شهيدا غاليا علينا وعلى كل محبيه

    رحم الله شهيدنا عز الدين سليم وجميع شهداء العراق
    [/align]
    [align=center]



    إن أهنأ الناس عيشاً من كان بما قسم الله له راضياً

    [/align]

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    106

    افتراضي

    تحية اجلال واكبار لشهيد العراق العضيم ابو ياسين رحمه الله لقد كان رحمه الله شديد الرحص على نشر الثقافة والوعي وعندما زورته في احدى المرات وشرحت له عن العمل الاسلامي في الماني بادر مشكورا بارسال كميات من الكتب الاسلاميه الثقافية على نفقته الخاصة واستمر بهذا الامر سنوات عديدة دون ان يطلب مثلا ان نظع اسمه او اسم حزبه على الكتب لانه لم يكن يقصد بعمله هذا الترويج لنفسه او لحزبه او اي شيء من متاع الدنيا انما كان يريد ان يخدم دينه ومبادئه فرحمه الله تعالى واسكنه فسيح جناته وحشره مع نبيه وال بيته الجيبين الجاهرين صلوات الله وسلامه عليهم

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    2,154

    افتراضي

    كان قويا رغم تواضعه وغنيا بزهده مناظرا بعباراته شامخا بدينه عزيزا كريما مخلصا صادقا وفيا

    كل من عرفه عن قرب ازداد التعلق به

    لم تجره المناصب الى الابتعاد عن الناس بل العكس كان قريبا من الفقراء

    لم يتعلم الاخرون منه الصبرفسقطو في فخ السلطات
    سننتخب من صوت ايجابا لقانون البنى التحتية

    وسنحرم من رفض اقراره ..اصبعنا البنفسجي

    لانهم انتقمو منا لاننا رفضنا رواتبهم التقاعدية



    وان غدا لناظره قريب (الخفاجي)

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    7,485

    افتراضي

    الإثنين
    28-05-2018

    بدر نيوز/ بغداد...
    استنكر الدكتور ياسر عبد الزهراء الحجاج نجل الشهيد عز الدين سليم تهاون القضاء العراقي في محاكمة الارهابيين من خلال اصدار احكام "المؤبد " الذي تعد فرصة لشمول الارهابيين بقرارات الافراج , بحسب قوله . وقال الدكتور ياسر عبد الزهرة في الذكرى السنوية الرابعة عشرة لاسشهاد والده خلال مقابلة له في قناة الغدير:
    "ان القضاء العراقي اصدر حكم السجن المؤبد بحق من دبر مكيدة اغتيال والدي الشهيد عز الدين سليم",
    مضيفا " ان هذا القرار افجعني مرة اخرى ".
    وتساءل نجل الشهيد قائلا: "ان الشهيد عزالدين سليم كان رئيس مجلس الحكم العراقي بمعنى أنه كان يشغل منصب أعلى سلطة تنفيذية في البلد, واستنكرت جريمة اغتياله اغلب الدول العظمى كالولايات المتحدة الامريكية والاتحاد الاوربي والامم المتحدة وغيرها, ومعظم العواصم الاوربية بالاضافة الى تنكيس العلم العراقي اكراما لرمزيته كونه يمثل في حينها العراق بأكمله". وتابع: "في بلد كالعراق أن يحكم بهذا الحكم المخفف لمجرم اقترف هذه الجريمة أنما قد يعد مقدمة للإفراج عنه بإصدار عفو خاص أو عام كما حدث مع عتاة المجرمين من جراء التوافقات السياسية", موضحا "لم نعلم نحن كعائلة بالحق الشخصي بهذا الموضوع إلا بعد صدور الحكم ومن خلال وسائل الاعلام". واضاف نجل الشهيد عز الدين سليم مستغربا: "المدهش في الامر أن من يثبت تآمره على بلده أو احدث خللا يؤثر على امن الدولة أو عمالة لدولة اجنبية انما يحكم بالاعدام فما بالك بمن يساهم في قتل رئيس الدولة".
    وفي ختام حديثه قال: "يبدو بأن هذا الحكم انما يمثل تكريما للمجرمين ورسالة واضحة البيان ومشجعة لباقي الارهابيين بأنكم في مأمن وأن قتلتم رئيس البلاد".
    الجدير بالذكر ان المتحدث الرسمي لمجلس القضاء الأعلى القاضي عبد الستار بيرقدار قال في تصريح له يوم امس الاحد "27 ايار 2018، "ان المتهم كان قد اعترف بتنفيذه عمليات إرهابية عدة وكان مسؤول المفرزة التي قامت بتنفيذ عملية تفجير سيارة وانتحاري في منطقة الحارثية في بغداد على موكب عضو مجلس الحكم الراحل عز الدين سليم في عام 2004".

    وتابع :"إن المتهم اعترف أيضا بقيامه بعدد من العمليات الإرهابية، لافتا إلى أنه قام بتوجيه مفرزته لمتابعة وسائل الإعلام المرئية ومراقبة مداخل ومخارج المنطقة الخضراء لمعرفة أوقات انعقاد جلسات مجلس الحكم العراقي ووقت خروج ودخول المجنى عليه". وأضاف بيرقدار:" أن المتهم استحصل موافقة ما يسمى بأمير بغداد المدعو (أبو محمد اللبناني) ووجه بتجهيز سيارة مفخخة مع انتحاري عربي الجنسية لتنفيذ العملية وبالفعل قام بالتوجه إلى ساحة اللقاء في منطقة المنصور واستلم العجلة المفخخة والإرهابي العربي ليتوجه بعدها لأحد مضافات التنظيم الإرهابي في منطقة اليرموك وفي صباح اليوم التالي قام بتفجير العجلة في المكان المحدد من قبله".

    ..............................


    رحم الله من قرأ الفاتحة مع الصلوات للشهيد







    الحرب السعودية العراقية !
    ايها العراقي ,ايها الانسان اعرف عدوك
    http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=86647

    تقسيم العراق وسوريا وداعش والبعث وحرب القادسية!
    الدور السعودي في تدمير العراق وسوريا والتمهيد للتقسيم والتطبيع

    http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=86036




ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني