المستشفيات الحكومية ارهاب قاتل ( رصاصة الرحمة ) للمرضى
اللوم على سفر المواطن للبحث عن علاج وخدمة صحية توفرها البلدان له ولوم على اللجوء الى المشافي الخاصة الاهلية بينما الواقع المزري وصل حدا لم تصل له المؤسسات الصحية في العراق منذ تأسيسها فلا يعقل ونحن في عصر الاعتناء العالمي بالحيوان والحجر والبشر والنبات ونحن ننتهك ابسط مقومات الصحة ووصل الامر ان تخلو المراكز الصحية حتى من حقنة او كيس دم او سرير نظيف او معقمات او قطن اليوم ونحن نطبل ونزمر ونهيأ المرشحين والمرشحات لازلنا في مؤخرة البلدان من حيث الخدمات والصحة مع العلم ان هناك رسوم تفرض على المراجعين وتستحصل وزارة الصحة مبالغ طائلة من هذه الرسوم اين تذهب وهل تستغل لصالح صحة المواطن ؟؟؟؟
ولازال الحزب الشيوعي بالعمارة محتفلا ببنت الرفيق حمود انها اصبحت وزيرة وتريد تطبق الاشتراكية من خلال حزب الدعوة مع الاسف الشديد