اللعين ابن اللعين بوش يخطط لأستغلال الفريق العراقي في أثينا

[safaa-tkd]

بوش يخطط سرا لحضور مباراة المنتخب العراقي في أثينا إذا بلغ النهائي

أثينا ـ لندن: «الشرق الأوسط»
قالت مصادر مطلعة في واشنطن أمس، ان الرئيس الأميركي جورج بوش يخطط لزيارة أثينا لحضور نهائي بطولة الاولمبياد لكرة القدم في حال بلوغ منتخب العراق النهائي، فيما شكت اللجنة الاولمبية الأميركية من ان حملة بوش للانتخابات الرئاسية تستغل الدورة الاولمبية، وذلك من خلال دعاية انتخابية تزعم ان الرئيس الاميركي «حرّر» رياضيي العراق وأفغانستان.
ونسب موقع «دردج ريبورت» المقرب من دوائر اليمين الأميركي، الى مصادر مطلعة، قولها ان التحضيرات جارية سرا لزيارة يقوم بها بوش الى أثينا لحضور مباراة نهائي كأس كرة القدم في 28 أغسطس (آب) الحالي، اذا بلغ المنتخب العراقي النهائي. ولكن بوش، حسب المصادر ذاتها، لن يذهب الى العاصمة اليونانية اذا كانت زيارته ستثير ارتباكا أمنيا.
الى ذلك، شكت اللجنة الاولمبية الأميركية من ان القائمين على حملة بوش للانتخابات الرئاسية في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل يستغلون الاولمبياد لأغراض انتخابية. وأشارت اللجنة الى دعاية انتخابية قبيل افتتاح البطولة تقول: «الحرية تنتشر كشروق الشمس. في هذا الاولمبياد تشارك دولتان حرتان أخريان (العراق وأفغانستان) ويغيب نظامان إرهابيان آخران».
وكان لاعبو المنتخب العراقي ردوا يوم الجمعة الماضي بغضب عندما ابلغوا بان بلادهم يتم استغلالها في إعلان لحملة جورج بوش الانتخابية. وطالبوا الرئيس الأميركي بأن يكف عن استغلالهم للفوز بأصوات الناخبين. ونقلت مجلة «سبورتس اليستريتيد» الأميركية عن لاعب خط الوسط العراقي صالح سدير «ان العراق كفريق لا يريد من السيد بوش ان يستغله في حملته الرئاسية». وقال «ان بامكانه ايجاد طريقة أخرى للإعلان عن نفسه». ومع هذا، اتهم الوفد العراقي الصحافيين بتعمد استفزازهم للحصول على رد فعل غاضب من اللاعبين العراقيين. وقال مارك كلارك مستشار اللجنة الاولمبية العراقية «ان ما نرجوه هو عدم إضفاء السياسة على فريق كرة القدم بأي حال». وتابع «يبدو ان القصة مدبرة».

23/8/2004

[دستورنا الاسلام]

مع اني لا احب اللعن لكن انسان مثل بوش اكله:
الله يلغنك ويلعن ابو والدينك الي جابوك نقمة على هالدنيا وانشاء الله اذا حضر المباراة النهائية اللاعبين العراقيين بالقنادر يضربونه.

(اقتراح جيد)
بعد ان يحصلوا على الذهبية انشاء الله يطلب اللاعبون العراقيون مصافحته وعندما يقتربون منه تبدا القنادر تتوالى على راسه;) ;)

[sindbad]

لنتعلم الانتصار من منتخبنا الوطني

كتابات - سداد ناصر

ما أشبه اليوم بالبارحة فكأني اسمع عدي يتفاخر بجهوده في إيصال منتخبنا إلى الصدارة. فها هو بوش يتبجح بأكاذيبه المعتادة وأسلوبه الخليع لينسب إلى نفسه إنجازات منتخب العراق, املا أن تنقذه هذه الورقة في انتخاباته, وكأنه لم يكتف بسرقة البلاد وخيراتها لا بل تعداها الى سرقة جهود أبنائها. على الأقل فان عدي كان صادقا في ادعائه التأثير في نتائج منتخبنا ولو كان تأثيرا سلبيا وبعد أن أعرب أفراد الفريق عن غضبهم لتصريحات بوش ورفضهم لها, وبعد مقتل المدعي الأول عدي ابن المدعي الأكبر صدام بأنه كان سببا إجبار أبناء الشعب الواحد على الوحدة ومنع تقسيم الوطن. نود ان نعرف كيف وما السبب ولماذا وما هو السر وراء تلك الانتصارات. وان كانت تكتيكات الملاعب واستراتيجيات خطط الهجوم والدفاع الرياضية هي السبب, فلماذا لم تحقق تلك النتائج الرائعة سابقا ؟ . . فان تقريرا صغيرا في صحيفة أجنبية عن ذلك الفريق أجاب عن تسا ؤلاتي تلك فبعد قراءتي له وجدت شبابا ليسوا سوى رمز التعددية العراقية ,نموذج مصغر . . للشعب العراقي , اجتماع لمحافظات ومناطق وعشائر العراق في تنظيم واحد ولديهم إجماع واحد
إجماعهم على الفوز كان بديهيا ومتوقعا من غيرهم من المنتخبات كذلك, لكن ما ميزهم عن غيرهم هو إجماعهم على هدف يخصهم, حلم اشتركوا فيه جميعا, واتحدوا عليه… وهو تحرير بلادهم من الاحتلال ولن أتحدث طويلا سأتركهم يتحدثون بنفسهم عن مصدر وحدتهم : حيث شن فريق كرة القدم العراقي، الذي يشارك بنجاح في أولمبياد أثينا حاليا، هجوما كلاميا قاسيا على الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش وقال صالح صدير لاعب خط الوسط في الفريق الذي يتقدم مجموعته في الوقت الراهن، إنه غاضب لأن الفريق استخدم في إعلانات الحملة الانتخابية للرئيس الأمريكي وقال لاعب آخر إن الرئيس الأمريكي ارتكب جرائم كثيرة فيما قال آخر إنه كان يمكن أن ينخرط في قتال القوات الأمريكية إذا لم يكن مشاركا في أولمبياد أثينا وقد وردت هذه الاتهامات في سياق مقابلة أجر تها مجلة سبورتس اليستريتد الأمريكية مع أعضاء الفريق وأعرب صالح صدير عن غضبه لأن الإعلانات التليفزيونية لحملة بوش أظهرت الفريقين العراقي والأفغاني وتعليق يقول ‎في هذه الأولمبياد ستشارك اثنتان من الدول الحرة وسيغيب نظامان إرهابيان وقال اللاعب العراقي إن الفريق العراقي لا يريد أن يستخدمه الرئيس بوش في حملته الانتخابية، هل لا يجد الرئيس الأمريكي طريقة أخرى للترويج لحملته الانتخابية. ؟
كما طالب القوات الأمريكية بالانسحاب من العراق، وقال لا نرغب في وجود الأمريكيين في بلادنا نريدهم أن ينسحبوا كما تساءل لاعب آخر في الفريق العراقي هو أحمد منجد كيف سيلاقي الرئيس الأمريكي ربه وقد ذبح الكثير من الرجال والنساء العراقيين، لقد ارتكب جرائم كثيرة ويقول منجد وهو من مدينة الفلوجة، التي تعتبر من نقاط الصراع الساخنة مع القوات الأمريكية، إنه لو لم يكن مشاركا في الدورة الأوليمبية فإنه كان سينضم بالتأكيد إلى المقاومة العراقية وقال أريد الدفاع عن بيتي، لو غزت قوات أجنبية أمريكا وانخرط الناس في مقاومتها، هل سيعتبرون إرهابي ين. ؟ لكن أعضاء الفريق أعربوا عن سعادتهم لمقتل عدي صدام حَسين نجل الرئيس العراقي السابق، الذي كان يترأس اللجنة الأولمبية العراقية على أيدي القوات الأمريكية ويقول مدرب الفريق عدنان حامد إن ما يعنيه هو ما تفعله إدارة بوش في العراق إن مشكلتي ليست مع الشعب الأمريكي، إنها مع ما فعلته أمريكا في العراق، لقد خربت كل شيء لقد قتل الجيش الأمريكي أناسا كثيرين في العراق، ما معنى الحرية إذا كنت أواجه إطلاق النار وأنا في الطريق إلى الملعب الرياضي. ؟

http: //news. bbc. co. uk/hi/arabic/world_news/newsid_3585000/3585180.

[نصير المهدي]

فريق كرة القدم أكثر وطنية وإصالة من فريق المتصدين في الساحة السياسية .. عسى أن يتعلم اولئك الذين وضعوا أنفسهم في خدمة المحتل كجعفري والحكيم ومحسن عبد الحميد وحميد مجيد موسى الدرس من هؤلاء المواطنين البسطاء .. ناهيكم عن كبيرهم الذي علمهم السحر والتواطؤ ..

[أبو باسم]

وانا اقول

ياليت لو لاعبينا يلبسون تي شيرت داخلي عليه صورة السيد مقتدى واذا احد فيهم سجل " جول " ينزع تي شيرته ويظهر صورة السيد

ستكون اقوى صفعة لبوش والمتسردبين))):-

[safaa-tkd]

أخي أبو باسم أقتراح جميل!!
و لكن حقيقةً أتمنى من المنتخب إن لا يصافحه و يعيرون أي أهمية له و كأنه غير موجود.

في المؤتمر الصحفي لمدرب المنتخب عدنان حمد قال مهما فزنا و حصلنا على الميداليات فسوف لن تتم فرحتنا لأن بلدنا تحت الأحتلال. فهذا الأحساس يطغى على كل فوز.
فالحمدلله إن منتخبنا يمثلنا و ليس الحكومة حتى لو كان ذلك على مستوى التصريحات الصحفية!!!

[الخزاعي]

أروع ما قيل في الموقف .. اهداء عماد محمد هدفه الوحيد الذي أخرج استراليا المحتلة فقد قال عماد : اهدي هذا الفوز الى أهلنا المحاصرون في النجف الاشرف ثم أطلق عماد دعوته للاحتلال من الخروج من العراق !! بالوقت الذي كان عماد في غمرة الفرح والتعب في وقت واحد فتداعت اليه تلك الكلمات .. فعلاً اعضاء المنتخب العراقي وكما سمعته أكثر من مرة بمن فيهم المدرب وكذا رئيس الاتحاد حسين سعيد همهم وطني ويتألمون لما يحصل في بلدهم على عكس رئيس اللجنة الاولمبية الحجية فقد كان خراج سرب الجميع حين حاول ان يجعل قيادته السياسية وراء هذا الانتصار الرياضي !!, يعني الحجية يحذو حذو عدي أيام زمان .
هؤلاء الشباب يمثلون العراق ولا يمثلون حكومته والحكومة لا تمثلهم .. عندما تكون الحكومة منتخبة يختلف الامر ..
العراق هو العراق لم يمثله يوما صدام ولن يمثله الآن هذه الحكومة التي فرضها الاحتلال , ولن يكون ذلك لأي أحد الا أفرزته صناديق الاقتراع النزيهة .
سواء حضر بوش أم لم يحضر فلا يوجد عراقي غيور يحب بوش الا اذا أحب صدام اذ لا فرق مطلقا بين الاثنين .

[نصير المهدي]

حتى يعرف الناس حقيقة هؤلاء المرتزقة .. أحمد الحجية كان ضابط العاب في الجيش .. ارسلوه لإستيراد معدات لمديرية العاب الجيش من لندن .. ووقع واقعة الكويت فهرب بالدخل وهاجر من لندن الى كندا ومعه الغنيمة .. ثم ظهر بعد عام معارضا في لندن تحت اسم آخر هو أحمد السامرائي .. وعضوا في المجلس العراقي الحر تحت راية سعد صالح جبر وجنبا الى جنب مع حازم الشعلان وحسين الصدر قبل ان يفرقهم الإختلاف على ما دفعته السعودية لدعم المجلس .. ويبدأون تقاذف الإتهامات على صفحات الصحف .. ثم كانت الحركة الملكية محطة احمد الحجية الثانية .. قبل أن يتصاهر الحجية مع حسن النقيب والد فلاح النقيب وكلاهما من سامراء .. حيث تزوج ابن الحجية ابنة النقيب .. لينضم الى لافتة حسن النقيب - طالب شبيب المسماة بالحركة الوطنية العراقية .. ثم تطور الحال فشكل مع فلاح النقيب وصائب حلمي ومضر شوكت " نائب الجلبي لاحقا في المؤتمر الوطني " وحاتم جاسم مخلص التكريتي لافتة جديدة إسمها الجبهة الوطنية العراقية الموحدة .. وقد إنفرط العقد بعد أول وجبة دعم استلمها الفريق من المخابرات الأمريكية لتنتقل المعركة وتبادل الإتهامات الى الصحف وخاصة جريدة الزمان ..
أحمد الحجية او السامرائي هذا .. الحرامي الحواسمي حتى قبل الحواسم .. يتصدر المشهد الرياضي الآن بقرار امريكي .. وآخر إبداعاته قبل ثلاثة أشهر حينما ارسلته ادارة بريمر للتسوق في لندن فحمل الطائرة بالسلع التجارية الثمينة لبيعها في بغداد لحسابه ..
ومن يعرف احمد الحجية يعرف سمتين فيه .. حراميته .. وبغضه الشديد لكل ماهو شيعي ..