البصرة التي تنافس عليها الفاسدون وبعد ان نهب ثروتها التيارات والاحزاب وبعد ان فقد سلطته عمار الحكيم بعد افتضاح امره وماحصل بعد هروب ماجد وما فعل قصي محبوبة المدير المالي للسيد عمار بالبصرة باحالة المشاريع الى شركات خاصة بالسيد ادام الله جماله ووسامته اليوم يحرض تيار حكمة عمار على اثارة الفوضى في البصرة من خلال تحشيد المحافظات وارسال الشباب الى البصرة بعد ان قرر ابناؤها عدم الامتثال لاوامر عمار وبدأت الوفود تصل الى البصرة فيما قال الكثير من الاهالي انهم سيتصدون لكل من جاء ليثير الفتنة وكي يكمل مافعله العبادي العام الماضي من حرق المؤسسات ومهاجمة الجيش والشرطة والمقرات