النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    380

    رد على الاطباء والسياسة الوزير الدكتور علي الشمري

    رد على الاطباء والسياسة بين عهدي
    عندما اصبح الطبيب في العراق فصيلة مهددة بالانقراض

    الوزير الدكتور علي الشمري
    [email protected]

    بسم الله الرحمن الرحيم
    احببت ان ارد على مايكتبه البعض أمثال د حنون وعادل حبه وداد وفاخر عن الوزير دعلي الشمري الذي خدم وزيرا لمدة سنه الا قليلا في ظرف اقل مايقال عليه صعب ومر مر به العراق وشعب العراق لتنويرهم بالحقيقة وما حصل وعندكم تلك وزارة الصحة واسئلوا العدوا قبل الصديق عما اورده من حقائق.
    سمعت كثيرا ماقيل عني من افتراء وكذب وتضليل ولكن لايمكن لطالب الحقيقة ان يشتم ويبهت الناس الا بعد ان يتأكد ويبحث عن الحقيقه فان بحث و اصاب الحقيقة فقد اعطى الناس حقهم وان تجاوز فقد ظلم نفسه وظلم غيره دون حق.فاذا كان متدينا فهو حراما واذا كان غير ذلك فقد اساء الى تربيته ومن هو لا هذا ولاذاك فليس لنا عتب عليه اذا لا عتب لكاره او حاقد او طائفي وقبل شرح ماحصل اثناء استيزاري في وزارة الصحة فاني ساعطي نبذه مختصرة عن حياتي
    انا د علي حسن الشمري ابن محافظة النجف ولي الشرف في ذلك
    خريج اعدادية النجف عام 1980-1981 بمعدل 89.5 وخريج كلية طب الكوفة الدورة الرابعة 1986-1987
    وكوني من العشرة الأوائل تم انتدابي الى وزارة التعليم العالي عام 1988
    كان مركز تدريبي على البورد الباطني مستشفى التعليمي في الكاظمية ومدينة الطب واساتذتي امثال خالد عبدالله والمرحوم زهير قصيروفيصل التميمي وهاشم الكاظمي وعبد المطلب وفضل عباس وغيرهم وكنت رئيس الاطباء المقيمين لاكثر من عام واصبحت مدرسا في كلية طب الكوفة عام 1996 بعد حصولي على البورد الباطني(دكتوراه بالطب)
    كنت ولازلت محبوبا من أساتذتي وطلابي وكنت ناجحا في عيادتي أصبحت من الاطباء المشهورين في محافظة النجف وبإمكان السائل يسأل عني الاساتذه في كلية طب الكوفة والمستشفى التعليمي في النجف الاشرف وكانت عيادتي تستقبل الناس اظافة الى وجوه المدينة الذين احبوني لما عرفوه من تواضع وادب وعلم وكنت ازور المرضى في بيوتهم اما مجانا او لقاء اجر زهيد ولم اكن انوي مغادرة العراق الا بعد ظروف قاهرة ولم اخرج من العراق الا بطريق رسمي وبامر وزاري ولم افصل من الكلية
    ولم اكن يوم ما مسؤول عن اسئلة امتحان وكنت امقت الطلبة العرب لانهم جزء من النظام الصدامي وهم من انجاس العرب اما فلسطيني طامع او اردني متحزب او يمني جاهل وكنت من دعاة استيفاء اجور الدراسة منهم ومن يريد ان يتاكد ليراجع سجلي في كلية طب الكوفة.
    اما كوني طبيب السيد الشهيد الصدر الثاني فهذا غير صحيح وياريت كنت كذلك فالذي عرفناه عن السيد الشهيد الصدر الثاني لايراجع الأطباء ولم افحصه يوما ولم يكن يعرفني شخصيا وحتى سيد مقتدى لم التقي به الا مرة واحدة ولم أكن حوزويا بل كنت ولازلت ملتزم أخلاقيا ودينيا
    .وكما وصفت يا د حنون فلم استلم وزارة بل استلمت فوضى وخلال اسبوعين من استيزاري اخبرت السيد رئيس الوزراء والسيد مقتدى الصدر بالتجاوزات الواسعة التي شاهدتها بالوزارة وجاءني الرد بان اعمل وفق مرضاة الله ولاتخشى في الله لومة لائم.
    فقمت باشياء جعلت دمي مهدورا من قبل عصابات تدعي الدين وتلعق باسم الشهيد الصدر الثاني وسيد مقتدى اربع وعشرين ساعة فقمت باسترجاع اجهزة الهاتف النقال المسلوبة من الوزارة التي كان عددها اكثر من 500 جهاز وصيرتها الى 250 جهازفقط الى كادر الوزارة و حرمت استخدام(كانت سائبة ايام الوزارة السابقة ) عجلات النقل وسيارات الوزارة خارج الدوام الرسمي واثناء الدوام الرسمي الا من خلال ظوابط وملاحقات عجلات الوزارة المسروقه
    تم الاستغناء وفصل ونقل الكثير من موظفين الوزارة واذا كان عندك او عند غيرك يا د حنون اقرباء في وزارة الصحة فاسئلوهم وتحقق عما اقول.وضعت حد للعصابات المسلحة وراقبت بنفسي حراس الكادر المتقدم بالوزارة حيث استغل البعض منهم واسس مليشيا تحاسب باسم الدولة او باسم الاحزاب.
    .بالنسبة الى حاكم الزاملي فانا لا اعرفه سابقا ووجدته في وزارة الصحة مديرا عاما وخلال معرفتي به وجد انه غير مناسب لوزارة الصحة ولا يستحق أن يبقى بالوزارة لان وزارة الصحة وزارة ذات تخصص وحاكم كان نائب ضابط أصبح ضابط أيام صدام ثم بقدرة الله أصبح قيادي في التيار الصدري .فكنت ناوي انقله الى إحدى وزارات الامن وفعلا حررت كتاب (كونه مدير عام) ورفعته الى الامانه العامة لنقله وإعفائه من منصب مدير عام ولكن الكتاب اختفى ولا ادري كيف ثم تم الضغط علي من قبل ثلاثة قياديين في التيار الصدري في عدم المساس ب حاكم فقد ألح احد المشرفين علينا(وزراء التيار الصدري) من مدينة الثورة بالإبقاء على حاكم فلم استمع اليه وكنت ناوي عزل حاكم كونه لايستحق ان يكون موظف في وزارة الصحة علاوة على مدير عام أو وكيل وقد أعلمت بذلك السيد رئيس الوزراء ولكن المنتفعين او الحاشية رأت غير ذلك اذا وجدوني غير متحزب ولا يعمل وفق هواهم.وتحت ضغط شديد اجلت المجابهة الى اشعار اخر.
    وأعلنت منذ البداية ان هذه وزارة الصحة هي وزارة العراقيين وليس لفئة بينما كان النفس العام غير ذلك لقد وجدتني هذه الحاشية المشرفة() على وزراء التيار الصدري انني بعيدا عنها لذلك مع الاسف حاولوا سرق الوزارة وجعلي ديكورا ولكن لم ينجحوا امام إصراري بأنني أنا من يقرر وقد حاولت مرارا وتكرارا لقاء السيد مقتدى الصدر لتوضيح الامور له فلم افلح في ذلك وعلى مدى اكثر من 11 شهرا لم يوافق السيد مقتدى الصدرعلى لقائي كما لم يوافق على لقاء غيري من وزراء الكتلة الصدرية مع العلم ان اللقاء مع السيد مهم لشرح مصالح المسلمين .وكنتيجة لذلك عملت باجتهاد رئيي وتركت اللجنة المشرفة المكونة(من كوادرغير مؤهلة)
    هل تعلم يا د حنون ماجزاء من يعمل هذا في ظرف صعب جدا من فلتان امني وتوفر السلاح في كل مكان وعدم استعداد وزارات الدولة الامنية لحفظ الامن؟
    بالنسبه الى صور لسيد مقتدى ووالده وكل رجال الدين كانت ولازالت موجودة فقد حاربت هذه الضاهره وارسلت رسائل الى سيد مقتدى بضرورة رفع الصور فجاء الامر برفع صوره فقط ولكن كنت اريد رفع جميع الصور وامرت بذلك ولكن العصابات الفالته المنفلته ضد هذا وفي احد المرات نشبت معركة عندما قلت لمجموعة من الحراس ارفعوا كافة الصور من الوزارة فجاءني سيل من التهديدات التلفونية من المشايخ موعدة بالقتل والدمار وقد اصبحت نتيجة لاعمالي هذه مارقا ووهابيا وغيرها.
    تفضلت حضرتك يا د حنون وضربت بالتخت رمل وقلت باني في عنقي كثير من دماء العاملين في وزارة الصحة.غفر الله لك ياخي
    اقول لك ولكل كاتب كتب عني اتقوا الله وارجعوا إلى رشدكم وتحققوا قبل ان تتهموا احد .انا طبيب وطبيب باطني ولااستطيع ان اتذكر كم مرة فرشت سرير المريض ونمت عليه متبرعا بدمي الى مريضي فكيف اقتل وكيف اخطف
    معاذ الله ان اعمل هذا انا والله لم اتورط في اذية حيوان فكيف أذية انسان .
    انا ولي الفخر ان اقول كنت عراقيا وطنيا في ادارة وزارة الصحة ولم انظر الى هذا ان كان شيعيا او سنيا او كرديا وانما ورثت وزارة شيعية مليئة بالنطيحة والمتردية والمخنوقه من الكوادر وكلها تسبح وتصلي ولكن بدون فائدة وعندما حاولت التغير اصطدمت ب نظرية التوازن الوطني والمحاصصة الطائفية.
    .انا اتيت من قطر الى العراق لم يكن عندي حتى حراس لي واعتمدت على اخوتي وهم حتى غير مؤهلين لحماية أنفسهم.كنا ولازلنا مع عوائلنا هدفا العصابات المنفلتة التي تقضم مال الله قضم الابل نبتة الربيع
    انا اتيت وزير لااخدم شعبي واهلي وعندما اكتشفت بان الحاشية تريد ان تجعلني هيكل فقط ويوم نعلق ويوم ننسحب من وزارات خدمية في تماس مباشر مع حياة الناس لم يروق لي هذا ولم يروق لغيري.
    وكذلك كل اسبوعين لجنة مشرفة من النماذج الضحلة التي لاتحسن ادارة بيتها بل انها امية لاتري ابعد من اذنيها . ولو كان عندنا(وزراء التيار الصدري) دعم مثل دعم سيد عبد العزيز الحكيم لوزرائه او السيد مسعود البرازاني لوزرائه لكنا في غير حال.ومع تلك الصعوبة عملت ليل نهار ومن معي لجعل وزاراة الصحة تسير على السكة الصحيحة.
    انا الذي عملته في وزارة الصحة وهو تجميد مبكر للمليشيات التي جمدت بعد احداث الزيارة الشعبانية موخرا.انا جمدت العصابات التي هجمت على مكتبي لقتلي واطلقت النار على حراسي وعلى الوزير.
    اسئلك يا د حنون أي مسؤؤل غيري تجرا ونقل وفصل واستغنى عن عناصر تعتقد هي بان لها الفضل في توزيري وان وزارة الصحة وزارتهم ملك خاص.
    و مع الأسف هذا العناصر رجعت الى الوزارة بعد تقديم استقالتي وكأن الانسحاب من الحكومة وهو للخلاص من د على الشمري بعد ان عجزت لجنة مدينة الثورة من استبدالي بوزير من مدينة الثورة كوني لم اروق لهم .
    لقد حاربت الفساد والمفسدين وليس حاكم وحده غير مؤهل ليعمل في وزارة الصحة بل هناك مجموعة ومن الكادر المتقدم في الوزارة لاتستحق ان تبقى في الوزارة بل انه لا تستحق ان توظف في أي وظيفة في الدولة العراقية وكنت ناوي ان اعفيها لانها سطحية غير مهنية بل ان كادر صدام حسين الاداري افضل منها بكثير ولكن هذه هي المححاصصة البغيضة التي ارجوا ان نخلص منها قريبا.
    كنت وزير بسيط انام في مكتبي لم أاخذ بيت في المنطقة الخضراء لم اطمع في فلس واحد حرام وقد صفيت الشركة العامة لاستيراد وبيع الادوية من العناصر الغير موهلة وأوقفت كل من كان لعابه يسيل على المنفعة الشخصية جراء استيراد الدواء والاجهزة الطبية .
    في نهاية نيسان عام 2007 حذرني الجيش العراقي والمخابرات العراقية من عملية تصفية او اختطاف لي وطلبوا مني الحذر .
    ياد حنون انا عندي سكن واقامة في دولة قطر والاردن وليس هناك اي داعي ان اهرب الى أي مكان ولماذا اهرب انا انسان نظيف ليس عندي خلاف مع الحكومة العراقية وكذلك السنة ولاحتى التيار الصدري النظيف المتشرع فقط الخلاف مع العناصر المارقة التي جمدها سيد مقتدى لاحقا .
    بالنسبة ذهابي الى امريكا كان مخطط له قبل استلامي للوزارة فانا حضرت واحظر للبورد الامريكي وذهبت وسوف اذهب مستقبلا الى امريكا حتى انتهي من الامتحان . فهذا علم نطلبه في أي مكان وفي أي زمان.
    اما الصحفي الامريكي الذي كتب المقالة عني باني طلبت لجوء كان يريد لقاء صحفي معي كوني منسوب الى التيار الصدري وفي نيويورك فنهرته وبعنف فأراد ان ينتقم وقد أقمت عليه دعوى كونه كذب وشهر بوزير.
    وانا ليس من القائلين بان أمريكا الشيطان الأكبر أمريكا بلد العلم والتقدم وعلينا الاستفادة منها قدر المستطاع.
    امريكا خلصت العراقيين من حكم الطاغية صدام حسين الذي اذلك يا دحنون واذل غيرك ولولا أمريكا لبقينا نصفق لقصي بعد صدام اما اليوم حتى لو كانت هذه الحكومه ماعجبتك فغدا انتخابات جديدة وحكومه جديدة وهذا هو مكسب العراقين وهو كافي جدا .
    ولعلمك وعلم الجميع ياد حنون أمريكا بلد القانون لا تحمي أي شخص متجاوز على القانون وتبحث عن السجل الشخصي لكل إنسان يدخلها واذا اتحب جرب وشوف.
    انت يا دكتور حنون تشك في مقدرتي الطبية فاذهب الى كلية طب الكوفة واسئل. اما السيد وداد فاخر يطعن في لغتي الانكليزية في حين أحسن من ينطق اللغة الانكليزية في العراق هم خريجو كليات الطب ولكن حب وتكلم واكره وتكلم وايضا العين تكره الحاجب لانه أعلى منها.
    كتبت اميلي لك ولغيرك يا د حنون اذا كنت تريد الحقيق فسأل اما اذا كنت تريد تسرح وتمرح فهذا شانك
    .

    http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=5284

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    افتراضي

    أعتقد أن طلاب المتوسطة يكتبون بصورة رصينة أكثر من هذا المتقمص دور الوزير ..
    ليس لي شغل بمن زوّر هكذا نوع من المقالات وتارة ينتحل شخصية وزير وتارة ينتحل ويكتب تحت لفيف حوزوي !
    وللأسف بدوافع حزبية ضيقة وقذرة يصبح أداة وألعوبة بيد البعثيين والمحتلين .. وتستطيع قراءة أمثال هذه المقالات في مواقع الكذب والتسفيط مثل موقع الرابطة البعثية لهيئة أوقاف صدام ..
    في كل تصريحات الامريكان على الاطلاق ومنذ تفجير المراقد المقدسة في سامراء "أن فرق الموت الشيعية هي المسئولة بالدرجة الأولى والاساس عن العنف الطائفي في العراق" !!!
    أصبح الشيعة هم المجرمين ! ولأن المقصود بفرق الموت هم الصدريين فقط ، لم تنبري أي من الجماعات والمرجعيات والاحزاب الشيعية (بأسلاميهم أو علمانيهم ) للدفاع عن مظلومية الشيعة وخسائرهم البشرية التي بلغت مئات الألاف من القتلى وملايين المهجرين، وتلزم على المحتلين والبعثيين الكف عن ترويج هذه الافتراءات والاكاذيب..
    أنها بالفعل حرب بعثية صدامية أمريكية ضد الشيعة وللأسف أن يطبل ويزمر لها بعض الاغبياء من الشيعة .. وعليه تم إعتقال الزاملي وعبد الهادي الدراجي وغيرهم في سجون أمريكية ... ولم تكلف الحكومة نفسها ولا حتى الاحزاب الشيعية أن تطالب بالدليل على هذا الادعاء الباطل .. ولم تكلف نفسها هذه الاحزاب أن تسأل نفسها من يقتل بالشيعة وبالالاف بالانتحاريين والهاونات والخطف والمقابر الجماعية على أيدي التحالف البعثي الوهابي التي تم إكتشافها مؤخراً في مناطق سنية أكبر دليل .. حتى الطالباني قال بأن 70% من ضحايا القتل في العراق هم من الشيعة ..
    أعجب أن يتم إعتقال رموز التيار الصدري في حين يتم تهريب رموز الارهاب الوهابي الى خارج القطر مثل الجنابي وأسعد الهاشمي وأيهم السامرائي .. بل وحتى الدليمي الذي يصرح علناً من أنه طائفي طائفي طائفي ويتم ضبطه مع مفخخات ولا يتم إعتقاله مطلقاً ..
    ألف مبروك للتافس الحزبي الشيعي ..

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    461

    افتراضي

    للاسف التيار الصدري لا يملك اي فلسفة سياسية ،
    لمجرد اي اجتماع مع اي امريكي كأن من يكون يكفي لاقصاء الفرد من المنصب الذي تولاه.
    كما حصل مع السيد سلام مالكي والذي انتهت علاقته بالتيار الصدي لهذا السبب

    والان مع الدكتور الشمري نفس التهمة : امريكا بلد كبير ولا علاقة للسياسة بالعلم
    فليذهب من يريد ان يذهب لطلب العلم .

    تيار مقتدى الصدر منذ البداية فاقد للتوازن ولا زال فاقد للتوازن

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني