الدواعش ليسوا ممولين من السعودية وقطر فقط وإلارهاب بشكل عام لا دين له ولا ديدن هو يُباع ويُشرى كما تُباع وتُشرى أي بضاعة وكل دولة تستطيع شراءهم للعمل لصالحها.... هم عصابات منبوذين من كل الدول فيهم الحرامي والقاتل والمجرم والمطلوب لبلده صنيعتهم الشيطان وقالبهم الأثم والكفران لاهم حنفية ولا شافعية ولا نصارى ولا مجوس ولا صهاينة وليس لهم للدين أي ولاء ومن يقول هم يخططون من أجل أهداف السعودية فقط فهو واهم , تلك الدولة التي طالما أسميها أنا بالمارقة لأنها تحوز على بيت الله الحرام وتسعى للفتنة , لكن يا أخوان لماذا تستبعدون إيران أو أمريكا وبالذات إيران والرجاء الرجاء التفهم ليس عندما نقصد إيران نقصد به شيعة إيران أو بطريق غير مباشر شيعة العراق بل نظام إيران الفارسي .. ألف رحمة على والديه كل واحد يسب السعودية كنظام بل حتى سلفيتهم .. نحن عراقيين سواء في الموصل أو في تكريت أو في عانة أو في النخيب أو في الشطرة أو في الزبير لا فرق بيننا دماؤنا واحدة إنتماءاتنا واحدة عقيدتنا الوطنية واحدة وأي من تلك الدول التي تكره قيام حكم شيعي في العراق هم وكعب حذاء أصغر طفل عراقي نحن العراقيين متفاهمين لا يهمنا عواء الكلاب لكن فقط لا يؤخذ على الحساب رأي الجهلة بنظر الإعتبار .... ولكن دخول المرتزقة وإخراجهم للعوائل في الجانب الإيمن من مدينة الموصل اليوم هم دواعش وليس جيش ولكن الأغلب يقول ويفسر على أنهم مرتزقة تابعين لإيران ... فمن المستفيد ؟؟ يا سادة يا فهّام يا عرب يا عراقيين .. في كل الأحوال هي فتنة مهما كان مصدرها من السعودية من إيران من فنزويلا من أين ما كان ويراد منها شق وحدة الصف العراقي...نرجو الأنتباه , نرجو الإنتباه والله ولي الصادقين والكاذبين لا مولى لهم وحبلهم قصير مهما تمسكوا وتشبثوا ...
الى من يحاول شق الصف العراقي باحداث ما جرى في سامراء .. كائنا من كان ..
اذا فاتح علي باب اليهود وشال ..
بوابة حصنهم و اقتلع خيبر ..
عمر فارس قلعهه من المدائن جيش ..
قاده من المدينه و موطني تحرر ..
لو عايش علي و لو عمر عاش اليوم ..
جا كطّمو روس الفجّر و هجّر ..
و جا رد الاسلام بحكمة الكرار ..
وبعدلك عمر جا قوته تتكرر ..
علي ويه عمر حته الاسم بي (عين) ..
لأن من فد رساله ومن فرد مصدر ..
لو سبوك عمر يثور ابو الحسنين ..
ويجرد فقاره و ينتفض حيدر ..
ولو بالشر علي طاريّه لو ينجاب ..
عمر بحزم ينفض غيض ويزمجر ..
لو رايد خير هل الأمه و التحرير ..
و الفتح المبين و نصره المؤزر ..
عوف التفرقه و اذكر أوتاد الكاع ..
عثمان و عمر و الصادق و حيدر