ملاحظات عامة ونقد صريح بالحرف
وليقرأ من يقرأ
مشكلتنا أو مشكلة السياسيين يهمشوا كل شيء إلا مصالحهم
ويؤسفني والذي لاحظته حتى أنتم الكتاب هنا أيضا يعلو صوتكم مع أصوات الحكومة ضد المتظاهرين
تارة مندسين وأخرى مأجورين أو دفع من دول الجوار أو بعثيين والخ ...
وتارة أخرى تصف لكم أوهامكم أن أهل السنة شامتين ويريدون الشيعة واحد يذبح الثاني وبعدين يأكلون الغنيمة !!
ههههه أليست هذه جل أفكاركم ألم تطرحونها علنا لا بل قبل أن تنشرونها كنت أدركها من خلال الملاحظات والردود وطريقة وأسلوب الكلام والتعابير فلست بأمي أو جاهل ...
فقط أنظر إلى لبنان أعراس ( حفل زواج أثناء التظاهر ) تشهدها مواكب التظاهر لأنهم دولة حرة التفكير ولا موارد ولا ماديات عندهم , ودولة ضعيفة قياسا للعراق وتخرج الحريات صارخة بأعلى صوتها
بينما عندنا تكمت بالرصاص ويقتل المئات ويلاحق الجرحى منهم إلى المستشفيات ويلقى القبض عليهم
وتضرب سيارات الأسعاف لكي لا تحمل الجرحى
أي والله حتى إسرائيل ما هيج .
ومن أطلق النار لا يحاسب لا بل يجري تحقيق صارم عنه ..... ؟؟؟
كل شيء معروف ومكشوف حتى لو تعلن أسماء = كذب يضعونها برقبة واحد لا صلة له
أما الفاعل الحقيقي منهم وبيهم أو من ديوان رئاسة الوزراء نفسه
وألا شمعنى قناص وكل هذا الجيش والحشد والشرطة ولا يستطيعون القبض عليه ؟؟
--
الذين في الحكومة الآن لو يموت نص الشعب ليسوا سائلين عنه
إذن ما الفرق عن الدكتاتورية ؟ الجواب لا فرق بل أشد ضراوة ما يفعلون
--
وعود كلها كاذبه فقد رأيت أو قرأت حزم الإصلاح الموعودة كلها مخيبة
وحتى لو تحقق جزء منها ستتقاسمه الأحزاب
لا نكره بلدنا ولكن نكره السلطة أو تصرفات السلطة
صحيح مرة مرتين أشدت بالعبادي كان أحسن من هذا الذي الآن
----
لماذا أصر أو لماذا كتبت العبارة الثانية التي أوردها الأخ مروان
وقد اقتبسها من أحد ردودي( أقليم ) وأستبدلتها بالأولى ( ضد الأقليم) التي كنت متمسك بها وأدافع عنها إلى قبيل أشهر أو سنة من الآن وذلك نتيجة اليأس أو لأنني اكتشفت لا خير في هذه الحكومة ولن تحقق أي مستوى من الأستقرار والتقدم ولن تفلح في أي مستوى .
وخير وصف يليق بها أنها تداري مصالحها وفق رؤى الضغوط أو المصالح الخارجية
( ما أدري تفهم هذه اللغة أم لا ) سأوضح أكثر ولأكن صريحا جدا
---
في الموصل أو نحن أهل السنة بصمتمونا ببصمة المادة ( 4 إرهاب ) التي لا تفكرون بإزالتها ولو لقرن قادم من الزمان ( استعمرتنا بها الحكومات الشيعية وأحزابها ) وبكل قوة ...
وكل دقيقة وأخرى نسمع حررناكم حررناكم
ولولانا , ولولانا لكان أحفاد أحفادكم لبسوا القندهاري
ولولانا ولولا ودعم إيران ( أيضا تذكرون الثانية ) لكان نساؤكم ( عبارة من أشد الخزي ) ...
بالعراقية الدارجة ( على طول محملينا مانيه .... )
أسكتوا أنتم لا صوت لكم !!
أنتم تذكروا ماضيكم وعبارات أخرى.. !!
أليس العراق وطنكم ... !!
أليس أهل السنة جزء من شعبكم !!
فشنو الشفناه منكم ..... ؟؟
لا والله الدكتاريوية العمياء صحيح أضرت بالمناؤين لها أو بالأحزاب المناوئه حصرا لكنها لم تشمل طائفة معينة بمجموعها
انتم الآن وجدتم خوش شغلة علينا ( تشابه الأسم .... )
نعم خطة مدروسة حتى تزجوا أكبر عدد ممكن من أهل السنة وشباب السنة في السجون كل يوم
--
أنا من الناس كنت أتصور أن المادة 4 إرهاب ستلغى أو يكون لها حلول , ولكن ظهر وعلى مدى 14 عام أنها ثابته وسكين على رقاب أهل السنة ولن تزيولونها وهكذا تسيطرون
لم يملي علي َّ أحد وطوال السنين أقف بكل صلابة ضد العودة للوراء ولكن عندما تخيب الآمال سنة بعد سنة ويكشف الزمن سنة بعد أخرى حقيقة ( الحاكمون الجدد ) ولا أمل في إصلاح ... ماذا سيفكر المواطن ؟؟
كلهم هكذا كل الكتل هكذا
كلهم ضد الشعب كلهم من نفس القرطاسية
أما نواب سنة أو مسئولين موجودين في السلطة هم تابعين لسلطة الأعلى ولا فائدة منهم لأبناء جلدتهم حتى لو بحرف لأنه ( ما بيدهم كلشي ) فعليش نضحك على أنفسنا
العرسان أثنين والمجانين ألفين !!