صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 16
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    918

    الكتلة الصدرية تنتقد تسابق حزب الدعوة والمجلس الاعلى للتصالح مع البعثيين

    الكتلة الصدرية تنتقد تسابق حزب الدعوة والمجلس الاعلى للتصالح مع البعثيين

    المتحدث باسم الكتلة الصدرية

    انتقد المتحدث باسم الكتلة الصدرية احمد المسعودي، الاربعاء، دعوة احزاب السلطة للتصالح مع البعثيين، مرجحا وجود ضغوط اقليمية لعودة البعثيين.
    وقال المسعودي إن “تسابق حزب الدعوة جناح المالكي والمجلس الاعلى على اعادة حزب البعث الى السلطة قبل ان يتم محاسبة البعثيين الذين اجرموا بحق الشعب العراقي يعتبر تطورا خطيرا بحق ابناء الشعب لعراقي”.
    وأوضح “نسمع عن تسابق هذين الحزبين من خلال تصريحاتهما خلال اليومين الماضيين والذي وصل إلى أن التقى نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي بممثل عن حزب البعث”.
    وكان نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي استقبل في مكتبه الرسمي ببغداد الاثنين (9/3) محمد رشاد الشيخ راضي ممثل قيادة قطر العراق- حزب البعث العربي الاشتراكي، وتباحث الجانبان حول دعم العملية السياسية وتعزيز الحياة الديمقراطية حسب البيان الذي صدر من مكتب نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي.
    وبين المسعودي “نحن ككتلة صدرية نستنكر بشدة هذا الخروج عن الدستور والقانون”، معتبرا أن “سبب اصرار الحزبين على عودة البعثيين هو من اجل ان يبقوا على رأس السلطة بالعراق”، مرجحا أن “تكون هناك ضغوط دولية واقليمية تسعى للتأثير على قيادة الحزبين لارجاع البعثيين للسلطة”.
    وكان المالكي أطلق السبت الماضي (7/3) مبادرة للمصالحة مع عناصر حزب البعث والقوى المؤيدة للنظام العراقي السابق، وقال “يجب أن نتصالح مع أولئك الذين ارتكبوا أخطاء، ممن اضطروا في تلك الفترة الصعبة إلى التزام جانب النظام السابق، واليوم هم مجدداً أبناء العراق”.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    918

    افتراضي

    المالكي يوسع خططه للحوار مع البعثيين بارسال مبعوثين لدمشق والجناح الاقرب لسورية في المقدمة











    المالكي يوسع خططه للحوار مع البعثيين بارسال مبعوثين لدمشق والجناح الاقرب لسورية في المقدمة
    هاني عاشور


    12/03/2009 القدس العربي













    بغداد - 'القدس العربي' قالت مصادر مقربة من رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إنه ينوي خلال الايام القليلة المقبلة طرح مبادرة جديدة لتعزيز مشروع المصالحة الوطنية الذي سبق وان أعلنه . وكشفت المصادر ان الحوارات، التي قيل انها غير رسمية، والتي جرت الاثنين الماضي مع عناصر بعثية قيادية مرتبطة بحزب البعث العربي الاشتراكي/ قيادة قطر العراق، جناح سورية، جاءت تتويجا لعمل استمر نحو سنتين.
    وبحسب صحيفة 'النور' العراقية فان الرئيس جلال طالباني حث في زيارته الاخيرة الى دمشق قبل نحو عامين البعثيين من الجناح السوري على العمل في العراق ليس بصفتهم تيارا عروبياً فقط وانما كقوى علمانية ايضاً، مشيرة في هذا الصدد الى ان الكلمة التي القيت في مؤتمر المصالحة الوطنية الاول الذي حضره رئيس الوزراء نوري المالكي، القاها رئيس الحركة الاشتراكية العربية عبد الاله النصراوي الذي هو جزء فاعل في مكتب العمل القومي في دمشق والذي يضم ايضاً حزب البعث وجماعة مبدر الويس ومجموعة قحطان البحراني والسياسي العراقي هاني ادريس فضلا عن مجموعة يسارية من الجبهة الشعبية يقودها ابو ايوب. واوضحت المصادر ان الجناح الذي يمثله محمد رشاد الشيخ راضي العضو القيادي ومندوب (قيادة قطر العراق)، يرتبط بعلاقات وثيقة مع جميع قوى المعارضة السابقة والتي تقود العراق الجديد اليوم، لاسيما مع رئيس الوزراء نوري المالكي والرئيس جلال طالباني، فضلا عن علاقاته المتميزة مع المجلس الاعلى والدعوة والحزبين الكرديين. وفضلاً عن كون الشيخ راضي ينتمي الى اسرة نجفية عريقة وذات توجه عروبي، فانه ايضا يتمتع بعلاقات طيبة مع عدد كبير من القادة العراقيين بحكم عمله مدة طويلة ضد نظام صدام، سواء في سورية او في لندن كونه مسؤولاً عن تنظيمات حزب البعث (السوري) القومية في بريطانيا.
    المصادر اشارت ايضا الى ان اعضاء مكتب العمل القومي شاركوا في كل مؤتمرات المعارضة العراقية بدءا من مؤتمر بيروت، لكنهم قاطعوا مؤتمر لندن هم والحزب الشيوعي وحزب الدعوة، باستثناء هاني ادريس الذي خالفهم الرأي وحضر المؤتمر. ولم تستبعد المصادر ان يتمكن جناح البعث السوري من استقطاب عدد من قيادات البعثيين في سورية، لافتين الى ان بعض قيادات هذا الجناح كانت لديها النية في القدوم الى العراق والمشاركة في العملية السياسية منذ عام 2003، الا ان قرارات بريمر وما رافق العملية السياسية وقتها حال دون ذلك. ورأت المصادر انه في حال استطاع هذا الجناح احتواء بعض من قيادات وملاكات البعث السابق، فانها قد تمهد الطريق لمشروع مصالحة سياسية اكثر نضجاً من المشروعات السابقة، لاسيما وان المواطن العراقي لمس خطوات جدية سواء من خلال تصريحات رئيس الوزراء الاخيرة او من خلال الاجراءات التنفيذية الخاصة بضباط الجيش السابق، وهيئة اجتثاث البعث. ويرى مراقبون ان الاجواء الان مهيأة اكثر من ذي قبل لمثل هذه التطورات، سواء على خلفية مبادرة المالكي، او على اساس العلاقة القديمة التي تربط قوى المعارضة السابقة الذين هم حكام العراق اليوم مع جناح البعث السوري، كون ان سورية كانت المنفذ الوحيد لجميع القوى المعارضة لنظام صدام حسين. وقالوا ان الجو مهيأ ايضا الان حتى من قبل معارضي النظام العراقي الحالي الذين كانوا يمسكون بزمام السلطة سابقاً، بسبب ان الجناح البعثي الذي يتحاور الان مع الحكومة العراقية محسوب على سورية تاريخياً. وتوقعوا ان يؤدي مشروع الحوار في حال انضاجه واتمامه الى انخراط اعداد من البعثيين الذين لم تتطلخ ايديهم بدماء العراقيين في العمل السياسي في العراق الجديد. ويرى مراقبون ان خطوة عبد المهدي هذه تحاول ارباك خطوة رئيس الوزراء نوري المالكي في اطلاق مبادرة جديدة هدفها استيعاب المعارضين للعملية السياسية أو الذين لم يشاركوا فيها لاسباب مختلفة ودعوتهم للمساهمة في بناء وطنهم من جديد.
    وقالت مصادر قريبة من المالكي إن مبادرة المالكي ستنحصر في خطوتها الاولى بفصيلين مهمين من المعارضين هما البعثيون السابقون وكبار ضباط الجيش السابق الذين يقيمون حاليا في الاردن ومصر وسورية والامارات العربية المتحدة، شرط ألا يكونوا من الذين ارتكبوا الجرائم وتلطخت ايديهم بدماء الابرياء . وبشأن مصير قانون المساءلة والعدالة الذي سن كبديل لقانون اجتثاث البعث، قالت المصادر القريبة من المالكي 'ن رئيس الوزراء وجه بتفعيل القانون تمهيدا لعودة آلاف البعثيين السابقين لوظائفهم، أما الذين لم تبرأ ساحتهم فانهم سيحالون الى القضاء الذي سيقول كلمته بحقهم'. وكشفت المصادر ان عددا من المقربين من المالكي سيتوجهون في غضون الاسابيع القليلة المقبلة الى عدد من عواصم الدول العربية لاجراء حوارات مع عدد من المعارضين والضباط السابقين. واوضحت المصادر ان مدير مكتب المالكي الدكتور طارق نجم من المتوقع ان يزور العاصمة الاردنية عمان قبل نهاية شهر اذار الحالي لتدشين هذه الحوارات. وكان المالكي قد دعا الى ضرورة التصالح مع من اضطروا للعمل مع النظام السابق وفتح صفحة جديدة لتجميع الطاقات وتوحيد الكلمة لسد الثغرات التي قد يتسلل من خلالها أعداء العراق. وأضاف خلال حضوره تجمعا عشائريا بفندق الرشيد في بغداد، الجمعة الماضية 'إن العراق بحاجة دائمة الى المصالحة على الاسس الوطنية لانها قضية مهمة في معادلة الاستقرار، والمبدأ الذي نعتمده في ذلك هو مركب العدالة والمساواة الذي يوصلنا الى بر النجاة'.
    وخلص إلى القول 'علينا تعميق الشراكة وعدم السماح بأن يكون هناك عراقيون من الدرجة الثانية أو الثالثة أو الممتازة، بل نريد أن تكون الدرجة هي العراق ولكل العراقيين، وأن نعمق الهم الوطني ونقدمه على الهم الذاتي'.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    918

    افتراضي

    لقاءات عادل عبد المهدي مع ممثل البعث " السوري " هدفها إرباك تحركات المالكي لإطلاق مبادرة سياسية جديدة مع معارضي العملية السياسية الاحتلالية




    لقاء عبد المهدي بالشيخ راضي ارباك لخطوة المالكي في اطلاق مبادرة جديدة هدفها استيعاب المعارضين للعملية السياسية
    مدير مكتب المالكي سيباشر حوارات مع معارضين بعثيين وضباط سابقين في الاردن



    شؤون سياسية - 11/03/2009 - 12:00 am



    بغداد/ كشفت مصادر سياسية عراقية مطلعة ان الحوارات، التي قيل انها غير رسمية، والتي جرت الاثنين مع عناصر بعثية قيادية مرتبطة بحزب البعث العربي الاشتراكي/ قيادة قطر العراق، جناح سورية، جاءت تتويجا لعمل استمر نحو سنتين. ويأتي هذا التطور على خلفية الانباء التي تحدثت إن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ينوي خلال الايام القليلة المقبلة طرح مبادرة جديدة لتعزيز مشروع المصالحة الوطنية الذي أعلنه قبل نحو سنتين ولم ترتق حصيلته الى تلك النتائج التي كان يطمح لها. وقالت المصادر لـ (النور) ان الرئيس جلال طالباني حث في زيارته الاخيرة الى دمشق قبل نحو عامين البعثيين من الجناح السوري على العمل في العراق ليس بصفتهم تيارا عروبياً فقط وانما كقوى علمانية ايضاً، مشيرة في هذا الصدد الى ان الكلمة، التي القيت في مؤتمر المصالحة الوطنية الاول الذي حضره رئيس الوزراء نوري المالكي، القاها رئيس الحركة الاشتراكية العربية عبد الاله النصراوي الذي هو جزء فاعل في مكتب العمل القومي في دمشق والذي يضم ايضاً حزب البعث وجماعة مبدر الويس ومجموعة قحطان البحراني والسياسي العراقي هاني ادريس فضلا عن مجموعة يسارية من الجبهة الشعبية يقودها ابو ايوب. واوضحت المصادر ان الجناح الذي يمثله محمد رشاد الشيخ راضي العضو القيادي ومندوب (قيادة قطر العراق)، يرتبط بعلاقات وثيقة مع جميع قوى المعارضة السابقة والتي تقود العراق الجديد اليوم، لاسيما مع رئيس الوزراء نوري المالكي والرئيس جلال طالباني، فضلا عن علاقاته المتميزة مع المجلس الاعلى والدعوة والحزبين الكرديين. وفضلاً عن كون الشيخ راضي ينتمي الى اسرة نجفية عريقة وذات توجه عروبي، فانه ايضا يتمتع بعلاقات طيبة مع عدد كبير من القادة العراقيين بحكم عمله مدة طويلة في مقارعة نظام صدام، سواء في سورية او في لندن كونه مسؤولاً عن تنظيمات حزب البعث (السوري) القومية في بريطانيا. المصادر اشارت ايضا الى ان اعضاء مكتب العمل القومي شاركوا في كل مؤتمرات المعارضة العراقية بدءا من مؤتمر بيروت، لكنهم قاطعوا مؤتمر لندن هم والحزب الشيوعي وحزب الدعوة، باستثناء هاني ادريس الذي خالفهم الرأي وحضر المؤتمر. ولم تستبعد المصادر التي تحدثت لـ (النور) ان يتمكن جناح البعث السوري من استقطاب عدد من قيادات البعثيين في سورية، لافتين الى ان بعض قيادات هذا الجناح كانت لديها النية في القدوم الى العراق والمشاركة في العملية السياسية منذ عام 2003، الا ان قرارات بريمر وما رافق العملية السياسية وقتها حالت من دون ذلك. ورأت المصادر انه في حال استطاع هذا الجناح من احتواء بعض من قيادات وملاكات البعث السابق، فانها قد تمهد الطريق لمشروع مصالحة سياسية اكثر نضجاً من المشروعات السابقة، لاسيما وان المواطن العراقي لمس خطوات جدية سواء من خلال تصريحات رئيس الوزراء الاخيرة او من خلال الاجراءات التنفيذية الخاصة بضباط الجيش السابق، وهيئة اجتثاث البعث. ويرى مراقبون ان الاجواء الان مهيأة اكثر من ذي قبل لمثل هذه التطورات، سواء على خلفية مبادرة المالكي، او على اساس العلاقة القديمة التي تربط قوى المعارضة السابقة الذين هم حكام العراق اليوم مع جناح البعث السوري، كون ان سورية كانت المنفذ الوحيد لجميع القوى المعارضة لنظام صدام حسين. وقالوا ان الجو مهيأ ايضا الان حتى من قبل معارضي النظام العراقي الحالي الذين كانوا يمسكون بزمام السلطة سابقاً، بسبب ان الجناح البعثي الذي يتحاور الان مع الحكومة العراقية محسوب على سورية تاريخياً. وتوقعوا ان يؤدي مشروع الحوار في حال انضاجه واتمامه الى انخراط اعداد من البعثيين الذين لم تتطلخ ايديهم بدماء العراقيين في العمل السياسي في العراق الجديد. ويرى مراقبون ان خطوة عبد المهدي هذه تحاول ارباك خطوة رئيس الوزراء نوري المالكي في اطلاق مبادرة جديدة هدفها استيعاب المعارضين للعملية السياسية أو الذين لم يشاركوا فيها لاسباب مختلفة ودعوتهم للمساهمة في بناء وطنهم من جديد. وقالت مصادر قريبة من المالكي لـ (النور) إن مبادرة المالكي ستنحصر في خطوتها الاولى على فصيلين مهمين من المعارضين هما البعثيون السابقون وكبار ضباط الجيش السابق الذين يقيمون حاليا في الاردن ومصر وسوريا والامارات العربية المتحدة، شرط ألا يكونوا من الذين ارتكبوا الجرائم وتلطخت ايديهم بدماء الابرياء خلال عهد الرئيس المخلوع(صدام حسين). وبشأن مصير قانون المساءلة والعدالة الذي سن كبديل لقانون اجتثاث البعث، قالت المصادر القريبة من المالكي ((ن رئيس الوزراء وجه بتفعيل القانون تمهيدا لعودة الاف البعثيين السابقين لوظائفهم، أما الذين لم تبرأ ساحتهم فانهم سيحالون الى القضاء الذي سيقول كلمته بحقهم)). وكشفت المصادر ان عددا من المقربين من المالكي سيتوجهون في غضون الاسابيع القليلة المقبلة الى عدد من عواصم الدول العربية لاجراء حوارات مع عدد من المعارضين والضباط السابق. واوضحت المصادر ان مدير مكتب المالكي الدكتور طارق نجم من المتوقع ان يزور العاصمة الاردنية عمان قبل نهاية شهر اذار الحالي لتدشين هذه الحوارات. وكان المالكي قد دعا الى ضرورة التصالح مع من اضطروا للعمل مع النظام السابق وفتح صفحة جديدة لتجميع الطاقات وتوحيد الكلمة لسد الثغرات التي قد يتسلل من خلالها أعداء العراق. وأضاف خلال حضوره تجمعا عشائريا بفندق الرشيد في بغداد، الجمعة الماضية ((إن العراق بحاجة دائمة الى المصالحة على الاسس الوطنية لانها قضية مهمة في معادلة الاستقرار، والمبدأ الذي نعتمده في ذلك هو مركب العدالة والمساواة الذي يوصلنا الى بر النجاة)). وخلص إلى القول ((علينا تعميق الشراكة وعدم السماح بأن يكون هناك عراقيون من الدرجة الثانية أو الثالثة أو الممتازة، بل نريد أن تكون الدرجة هي العراق ولكل العراقيين، وأن نعمق الهم الوطني ونقدمه على الهم الذاتي)).



    المصدر : النور

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    3
    بسم الله الرحمن الرحيم
    بالنسبه الى التصالح مع قتلة الشعب العراقي وبالخصوص مع البعثيين هو(خط احمر)لايجوز لاي شخص ان يتعداه وهذا امر يتفق عليه جميع ابناء الشعب العراقي اما مايحصل اليوم مما ينسب الى الاحزاب الاسلاميه من هذه التهم التي هي مجرد ادعاءات لاوجود لها على ارض الواقع لان بعض هذه الجهات التي تتهمونها اليوم هي كانت اول الناس ضحية لحزب البعث المقبور واما مايحدث من اتفاق مع اناس كانوا يعارضون نظام صدام باي تسميه كانت اظن ان هذا امر يترك الى الحكومه لان هذا من اولويات عملها
    ولكن ما ارجوه هو عدم تزييف الحقائق امام الشعب لان هذا نوع من الاضطهاد الفكري وهذا لايصل بنا الى الطموح الذي نبتغيه(مع احترامي لرأي الكاتب)

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    918

    افتراضي

    الشيخ المحمداوي :- لا صلح مع القتلة وأصحاب المقابر الجماعية من البعثين الظلمة


    أقيمت اليوم في مسجد الكوفة المعظم صلاة الجمعة المباركة بإمامة سماحة الشيخ عبد الهادي المحمداوي والذي تطرق قبل البدء بالخطبة إلى مسألتين مهمتين ألا وهي الزيارة الأخيرة في سامراء والتي كانت بمناسبة استشهاد الإمام العسكري (ع)
    ومسألة محاكمة الصحفي المجاهد منتظر الزيدي .. حيث وجه شكره إلى الله تعالى لمرور هذه الزيارة بأمن وأمان .. كما ووجه شكره إلى أهالي سامراء والقائمين على المرقدين الشريفين للمساهمة في إنجاح هذه الزيارة الكبيرة .. أما مسألة محاكمة الصحفي منتظر الزيدي والذي قررت المحكمة بالسجن عليه لمدة ثلاث سنوات بسبب رشقه كبير الشر بوش بحذائه ... فأنه رفض هذه المحاكمة ووصفها بالمحاكمة الباطلة والتي كانت فيها إرضاء لكبير الشر بوش .. كما وهتف المصلون بصوت عال رافضين مثل هكذا محاكمة .... أما في الخطبة الأولى فقد تطرق الشيخ المحمداوي إلى مناسبة الولادات الميمونة رسول الله محمد (ص) والإمام الصادق (ع) وحفيدهما السيد الشهيد الصدر (قد) حيث تطرق إلى حياتهم وما قدموه من انجازات عظيمة للبشرية ... أما في الخطبة الثانية فقد تطرق الشيخ المحداوي إلى قضية المصالحة مع البعثين والتي أعلنتها الحكومة العراقية مؤخراً وقد رفض الشيخ المحداوي مثل هكذا مصالحة لما فعله هؤلاء البعثين الظلمة من قتل وتشريد ومقابر جماعية بأبناء الشعب العراقي المظلوم وإن مثل هكذا مصالحة توصل هؤلاء إلى سدة الحكم مرة أخرى فيعيثوا في الأرض فساداً .

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    4,251

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن السهلاني مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    بالنسبه الى التصالح مع قتلة الشعب العراقي )
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
    الاخبار هي التي تنقل الينا يوميا تحرك الحكومة في طريق التصالح مع القتلة سواء مع البعثيين او غيرهم . ويتحمل الشعب بعض الوزر من هذا التصالح .

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    957

    افتراضي

    كم تمنيت لو أن التيار الصدري طهر عناصره من بقايا فدائيي صدام والرفاق قبل الخوض في هكذا حديث

    وهذا الحديث عن المصالحة ما كان ليكون لولا التيار الصدري وغيرهم ممن يحاولون باستمرار افشال أي محاولة لنجاح العملية السياسية أو الأمنية ولو كان فعلا حزب الدعوة الاسلامية يسعى للمصالحة عن طيب خاطر لكان قد فعلها من قبل وليس مضطرا اليوم
    لكنني أتذكر أن التيار الصدري هو من تحالف مع البعثيين ومع حارث الضاري ومع المكاومة التي بدعهم قد أوصلت العراق إلى ما أوصلته اليوم فجعلت البعض مضطرا للمصالحة طبعا وهناك فرق بين المصالحة وبين المحالفة

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    957

    افتراضي

    أم نسينا صور مقتدى وصور صدام وهي ترفع جنبا إلى جنب في تكريت والتي ربما تعجب منها أفراد التيار لكنهم لم ينتبهوا إلى أنهم يحققون نفس الأهداف وإن بمسميات مختلفة

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    957

    افتراضي

    أم نسينا دعمه للبعثيين في الفلوجة؟؟ والمساعدات للفلوجة ومن سخرية القدر أن قد ردت المكاومة على ذلك بـأن قتلت ما قتلت ممن حملوا المساعدات

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    957

    افتراضي

    والتيار الصدري بعثي التصرفات على أقل تقدير
    فإن ضربت غزة ضحى بالعراق وقام بضرب الامريكان هنا يعني حتى حزب الله لم يفعلها حفاظا على لبنان وفعلها التيار
    وإن ضرب حزب الله في لبنان ضحى التيار بشعبنا وبوطننا هنا
    لا أعلم هل هذه سذاجة أن تصب تصرفاته في مصلحة الغير أم هي مجرد شطحات تعلمها من صدام الذي أهلك الحرث والنسل وهو يضحي من أجل قضايا الغير

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    957

    افتراضي

    أم نسينا حرق التيار لمدينة النجف الاشرف دفاعا عن الفلوجة ؟؟؟؟
    حينما نتحدث عن التحالف مع البعثيين فمن يبرز على الساحة ؟؟؟ أليسوا أهل التيار من أشعلها حربا أهلية على الهوية بدعوى الدفاع عن أتباع المذهب لكنهم باختصار قد نفذوا مخططا بعثيا بإحراق الأخضر واليابس وبفتنة بين السنة والشيعة للدلالة على أن حكم صدام كان وطنيا وكان ضمانا وطنيا بحيث أن السنة والشيعة لم يكونوا يتقاتلون لكن بعد زواله حدثت الفتنة وقد كان أبطالها حارث الضاري ومن لف لفيفه وأتباع التيار الصدري

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    957

    افتراضي

    أما منتظر الزيدي فهو طامة كبرى أخرى
    كما طبل وزمر التيار ومن لف لفيفهم لفعلة الزيدي فقد طبل وزمر كل البعثيين وقد نشرت بياناتهم مسبقا
    قبل الحديث عن التصالح يجب علينا الحديث عن الصف الواحد للتيار والبعثيين من حيث الأهداف المشتركة المعلنة منها والسرية ومن حيث الأفعال والتصرفات لا بل وتتعداها إلى تاريخ المنتمين إلى التيار من فدائيي صدام والرفاق

    ثم لو نلاحظ أن أصحاب الصف الواحد أي التيار والبعثيين قد عرضت عليهم المصالحة لكن التيار بغباءه لم تفد معه مصالحة وإنما ضربات الجيش والبعثيين ربما قد يقبلوا بها

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    442

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رائد الفرات مشاهدة المشاركة
    أما منتظر الزيدي فهو طامة كبرى أخرى
    كما طبل وزمر التيار ومن لف لفيفهم لفعلة الزيدي فقد طبل وزمر كل البعثيين وقد نشرت بياناتهم مسبقا
    قبل الحديث عن التصالح يجب علينا الحديث عن الصف الواحد للتيار والبعثيين من حيث الأهداف المشتركة المعلنة منها والسرية ومن حيث الأفعال والتصرفات لا بل وتتعداها إلى تاريخ المنتمين إلى التيار من فدائيي صدام والرفاق

    ثم لو نلاحظ أن أصحاب الصف الواحد أي التيار والبعثيين قد عرضت عليهم المصالحة لكن التيار بغباءه لم تفد معه مصالحة وإنما ضربات الجيش والبعثيين ربما قد يقبلوا بها
    تهريج في تهريج=تهريج

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    918

    افتراضي

    فلاح شنشل :- المصالحة مع البعثين مخالفة للدستور وخيانة للشهداء



    أكد الأستاذ فلاح شنشل عضو البرلمان العراقي عن الكتلة الصدرية وفي تصريح خاص لموقع الهيئة الإعلامية إن المصالحة مع البعثين والتي دعت إليها الحكومة العراقية هي مخالفة أصلا ً للدستور العراقي
    الذي تنص المادة السابعة منه على ( إن حزب البعث هو منظمة إرهابية لا يجوز التعامل معها ) كما إن إحدى مواد قانون المساءلة والعدالة ينص على إن حزب البعث يحاكم كحزب ارتكب جرائم حرب بحق أبناء الشعب العراقي وبالتالي فإن أي حوار أو مصالحة مع البعثين هو مخالف للقانون . وأعتبر الأستاذ فلاح شنشل إن هذا الحوار مع البعثين خيانة للشعب العراقي وخيانة للدستور العراقي الذي صوت له الشعب العراقي وخيانة أيضا للشهداء والسجناء وللتضحيات التي قدموها والذي لولاهم لما وصل هؤلاء إلى دفة الحكم . لذلك فعلى الحكومة العراقية أن تنتبه إلى هذه المخالفة وعليهم أن يهتموا بأبناء الشعب العراقي ومشاعرهم وعدم المصالحة مع هذه المنظمة السرية . وأضاف شنشل (( إننا ككتلة صدرية نرفض مثل هذه المصالحة التي هي غريبة)) واستغرب الأستاذ فلاح شنشل من هذه المصالحة مع البعثين خصوصاً وإن هذه الأطراف المشاركة في الحكومة كانت تدعي بمعاداتها للبعثين لكننا نجدهم الآن يتسارعون في المصالحة معهم ونحن لا نعلم الأسباب هل هي ضغوطات دولية أم ماذا ؟ فأين حق الشهداء وماذا سيقولون للشهداء والسجناء والأرامل ؟؟

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    918

    افتراضي

    صحيفة كويتية : حزب المجلس الأعلى بزعامة الحكيم يتفاوض سرا مع قياديين بعثيين من بينهم نعيم حداد ومجموعته


    المجلس الأعلى العراقي يركب موجة الحوار مع البعثيين




    بغداد - مازن صاحب - الوكالات: اصدرت المحكمة الجنائية المركزية في العراق حكما بالسجن ثلاث سنوات على الصحافي العراقي منتظر الزيدي الذي اكتسب شهرة عالمية بعدما رشق الرئيس الامريكي جورج بوش بحذائه اثناء زيارته الى بغداد قبيل انتهاء ولايته. وقال القاضي عبد الامير حسان الربيعي ان المحكمة قررت سجن الزيدي ثلاث سنوات، بعد ادانته بتهمة الاعتداء على رئيس دولة اجنبية خلال زيارة رسمية. وقد اكد الزيدي خلال الجلسة انه غير مذنب قائلا »ان ردة فعلي كانت طبيعية، واي عراقي مكاني كان سيفعل ذلك«.



    من جهته، قال محامي الدفاع يحيى العتابي »لقد توقعنا هذا لان التهمة هي الاعتداء على رئيس دولة اجنبية خلال زيارة رسمية« وعقوبتها قد تصل الى السجن 15 عاما. واضاف »سنستأنف حكم المحكمة« المخولة النظر في شؤون الارهاب. ومنع الصحافيون من دخول قاعة المحكمة وسمح للمحامين فقط، وعلا صراخ افراد عائلة الزيدي واتهموا المحكمة بانها »امريكية« مطلقين الشتائم.



    على صعيد آخر كشفت مصادر سياسية عراقية لـ»الوطن« عن امكانية انعقاد مؤتمر وطني للمصالحة يشارك فيه لأول مرة كبار ضباط الجيش العراقي السابق وقيادات بعثية عرفت بمعارضتها لنظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين، ربما يكون من بينهم القيادي البعثي المعروف نعيم حداد وتياره الذين يعرفون ببعثيي الداخل اضافة الى قيادات من تنظيم قطر العراق لحزب البعث.



    واشارت هذه المصادر الى اقرار المجلس الاعلى بضرورة الحوار مع شخصيات بعثية من تيار المعارضين لنظام صدام حسين. واشار القيادي في المجلس رضا جواد تقي الى ضرورة التفريق ما بين »البعث الصدامي« والبعثيين المعارضين لرئيس النظام العراقي السابق.



    في المقابل انتقد التيار الصدري الاطراف التي ترفع شعار »عفا الله عما سلف« تجاه البعثيين، وطالب الحكومة العراقية بانصاف ضحايا البعث في العراق من العهد البائد وحتى اليوم، معتبرا ان الحكومة العراقية تتعرض لضغوط امريكية من اجل اعادة البعثيين الى السلطة لاستخدامهم ورقة ضد الحكومة.



    وعلمت »الوطن« ان كتلة الائتلاف العراقي الموحد التي يتزعمها عبد العزيز الحكيم وضعت معايير لقبول الحوار مع الشخصيات البعثية ومنها قيادة قطر العراق، أولها ان يكون الحوار مع قيادات بعثية عرفت تاريخيا بمعارضتها لنظام صدام حسين، وان يكون الحوار مبنياً على مبادئ واسس الدستور العراقي التي ترفض بشكل مطلق فكر حزب البعث وتعتبره فكرا مرفوضا في العراق الجديد



    الوطن / الكويتية

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني