النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي ماذا يريد دون من المرجعية ؟مباركة الانقلاب ؟ قاسم داود يزور المرجع الديني السيستاني

    قاسم داود يزور المرجع الديني السيد السيستاني

    (صوت العراق) - 05-08-2006 | ارسل هذا الموضوع لصديق

    المركز الإعلامي للبلاغ ـ خضر الياس

    زار السيد قاسم داود عضو مجلس النواب العراقي عن قائمة الائتلاف العراقي الموحد مكتب آية الله العظمى السيد علي السيستاني(دام ظله).

    وقد عرض السيد داود على المرجعية الدينية آخر المستجدات على الساحة العراقية، واستمع الى توجيهات ونصائح المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني(دام ظله) والذي تضمنت الدعوة المتكررة الى القيام بكل مافي وسع الحكومة من ارساء دعائم الامن والطمأنينة الى المواطن العراقي.

    كما كرر سماحته مطالبته بتقديم افضل الخدمات الى المواطن التي بدا يشعر بانه يفتقدها شيئا فشيئا.

    وعن اسباب زيارته لمكتب سماحة المرجع الاعلى قال السيد داود: كانت هناك زيارة مرتقبة من السيد نوري المالكي الى النجف بالامس الا انها اجلت.

    مضيفا: نحن جزء من الحكومة باعتبارنا اعضاء في مجلس النواب و مجلس النواب و مجلس الوزراء و مجلس الرئاسة هم كل لا يتجزأ من الحكومة العراقية واضاف عن اسباب زيارته: تناولنا معظم القضايا الدائرة الان و استلمنا توجيهات و نصائح سماحته في هذا الخصوص و اهم هذه النصائح هي الحفاظ على وحدة العراق والتاكيد على مصالح الناس والمحرومين وضرورة دعم الجانب الامني ودفع الاقتصاد العراقي قدما.

    وحول الدعوة الى تشكيل لجان شعبية تكون ظهيرة ومنسقة مع القوى الامنية لحماية المواطن العراقي قال داود: انا شخصيا من الداعين الى تعزيز دور الدولة والاعتماد على اجهزة وزارة الداخلية و خلق جهاز شََرطي كفوء للنهوض بالمهام الامنية.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    1,523

    افتراضي

    ربما يسعى لان يكون وزيرا للداخلية او الامن الوطني مرة اخرى

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    افتراضي حبيب الصدر ومهنية الإعلام الرسمي

    حبيب الصدر ومهنية الإعلام الرسمي



    كتابات - احمد علي



    ما يحصل اليوم في العراق يؤكد أن حكومته بشقيها، رئاسة الجمهورية ورئاسة الوزراء، هي حكومة طرطرة (بالقصد العراقي الخالص). وقد يعتقد بعض القراء أني بهذا أشتم الحكومة. لكني، في الواقع، اصف الواقع فقط وبنحو مباشر، واعتقد أن السيدين الطالباني والمالكي لو رجعا إلى كتاب (الفاشوش في حكم قراقوش)، لضحكا علينا نحن الشعب وعلى أنفسهم. لكون قراقوش رجلا حازما، إن لم يعاقب الجاني عاقب صديقه، وله أمر يطاع وينفذ، فيما لا يملك ساستنا اليوم أية سلطة على مَنْ دونهم، ولا يحركهم إلا التباغض فيما بينهم، في وقت يدار فيه البلد بهوى المحسوبيات والمنسوبيات وبطريقة لم نعرفها مع الفاسد صدام نفسه. ولنا في ما حصل في شبكة الإعلام العراقي مثال حي على هذا:



    فالسيد رئيس الجمهورية، وبعد أن قام الشبوط باحتلال جريدة الصباح بقوة قوامها (30) مسلحا واخرج رئيس تحريرها عنوة، في حينها خرج علينا السيد (هيوا محمود عثمان) ـ مدير المكتب الإعلامي (لرئيس الجمهورية)، وابن محمود عثمان طبعا! ـ على قناة الحرة وهو يقول إن رئاسة الجمهورية لا شأن لها بما جرى في الصباح، ولا تتدخل في أمور كهذه لاننا نؤمن بفصل السلطات. لكن رئيس الجمهورية، وبعد أشهر معدودات وعلى القناة نفسها، قال: (عندما قالوا (حبيب الصدر والشبوط) هناك من يريد أن يتدخل بالإعلام، قلت: اذهبوا وأنا معكم). بهذه النشوة النضالية، أبان أن مدير مكتبه كان كاذبا في كل ما قاله، هذا فضلا عن انه قام بالتدخل السافر في الإعلام في حين منع هذا التدخل على السلطة التنفيذية المخولة قانونا بتشكيل لجنة الحكام وعرضها على البرلمان. هذا كله (طبيعي) في عراق المناضلين. لكن ما هو خارج المعقول أن يقوم (رئيسا) ـ يدعي العلمانية ـ بإقصاء العلمانيين عن الإعلام لا لشيء إلا كرها برئيس الوزراء، الجعفري آنذاك، ويعيد احد اكبر الاسلامويين الانتهازيين، إلى رئاسة تحرير الصباح، لتؤول في النهاية إلى متعهد حفلات فاشل. هكذا داس الرئيس بقدمه الثقيلة على أجساد العلمانيين محولا اكبر منبر إعلامي عراقي إلى مجرد آلة دعائية رخيصة لمدحه وثلب الجعفري، ولم يسلم، اليوم، السيد المالكي من شتائم رفيق دربه الانتهازي، الذي لم تكن تعني الصباح له أكثر من (5000$) وسكرتيرات جميلات وسفرات مجانية وسرقات، وما خفي أعظم. والأمر الآخر ان رئيس الجمهورية شدّ من عزم بائع الإطارات الذي استفاق فوجد نفسه مديرا عاما لشبكة الإعلام العراقي بخبرة (لا يساوي قدرها أكثر صفقات سياسية لا مجال الا لوصفها بالـ"رخيصة"؛ لانها لم تقدم شيئا لاطرافها سوى حبيب الصدر الذي فتح حسابا في عمان يحول له من شركة اعلانية واحدة 8000$ يوميا).



    وعلى الرغم من أن الطالباني تحدث، في أكثر من مناسبة، عن سوء أداء العراقية وكذا فعل البرزاني، وأعضاء الكتل الأخرى جميعهم متفقون على سوئها، لكونها قناة بائسة لا تعكس صورة العراق(حتى وصفها عدد من شيوخ الجوامع بـ"اللاعراقية)، إلا انه ونكاية بالجعفري وقف إلى جانب حبيب الصدر ودعمه بوسائل تخرج عن القانون.



    والحال لا يقف عند هذا الحد طبعا، فالسيد زعيم كتلة الائتلاف العراق الموحد هو الآخر وقف إلى جانب الصدر، لماذا؟ لان الصدر خال السيد عمار (حتى شاع بين السياسيين العراقيين تسمية حبيب الصدر بـ"خال الحزب"، حملا على "خير الله طلفاح"). السيد الذي يريد بناء اقليم في الجنوب، سيدير الاقليم بهذه الطريقة (العادلة) النزيهة، ويرجو ان يكون الناس الى جانبه في الظروف كلها. ولا يعلم الحكيم ان جزءا كبيرا من موقف السفارة الاميركية المضاد له ولائتلافه مبني على تقارير ترفع من داخل الشبكة ومن مراقبين خارجيين ومن بعض الاطراف السياسية، جوهرها ـ هذه التقارير ـ ان قناة العراقية طائفية ولا تخدم العراق.



    .......

    وإذا كان فعل رئيس الجمهورية، ورئيس الكتلة البرلمانية الأكبر بهذه الصورة، فكيف يرتجى حفظ ارواح العراقيين واموالهم ووجودهم الاجتماعي؟

    وما هو أكثر غرابة من كل ما ذكرناه، ان الرئيس اصدر قرارا ـ في اثناء حكومة الجعفري ـ يحمل الرقم ش و/8/16000 في 24/11/2005 جاء فيه:





    م / الوضع القانوني للهيئة العراقية العامة لخدمات البث والإرسال





    قرر مجلس الوزراء بجلسته الاعتيادية الثلاثين المنعقدة بتاريخ 9/11/2005 ما يلي:

    1ـ حل مجلس حكام الهيئة العامة لخدمات البث والإرسال المشكل بموجب الأمر الديواني المرقم 936 في 23/ 11/ 2004.

    2ـ تشكيل مجلس مؤقت من السادة المدرجة أسماؤهم أدناه يتولى مهمة إدارة الهيئة من كاف جوانبها المالية والإدارية والفنية والتي تشمل القناة الفضائية العراقية وجريد الصباح.

    أ ـ محمد جاسم خضير

    ب ـ فاضل جلال

    ج ـ عبد الحليم الرهيمي

    د ـ سوسن الجزراوي

    هـ ـ عضوين يتم تسميتهما من قبل السيد رئيس الوزراء

    يقوم المجلس المؤقت بتسمية أحد أعضائه لتولي مسؤولية القيام بمهام المدير العام وتحت إشراف المجلس المباشر ووفقا لتوجيهاته.

    4ـ يتم حل المجلس المؤقت حال حصول موافقة الجمعية الوطنية على تشكيل مجلس حكام الهيئة.

    د. خضير فاضل عباس

    الأمين العام لمجلس الوزراء



    علينا أن نتصور شكل عراقنا الجديد بقيادة الأخوة في حزب الدعوة، هذا العراق الذي يضرب قرار صادر من مجلس وزرائه عرض الحائط من قبل أحد موظفي هذه الدولة. لان الرجل (مسنود) من الحكيم والطالباني! فماذا فعل الجعفري؟ يتناسى قراره، بكل بساطة! فوسط هذا الدم من يسأل عن قرار مثل هذا؟

    هنا نعود ثانية للطرطرة، فهذه المفردة تطلق على رب العائلة الذي لا حكم له على عائلته أو على مَنْ (إن حضر لا يعد وان غاب لا يفتقد). واعتقد أن مجلس وزراء بقرارات معدومة النفاذ ليس أكثر من هذا. قد يظن القارئ أن هذا الكلام موجه إلى مجلس الوزراء السابق. كلا، فالمجلسان، السابق والحالي، سيان. بل ربما يكون السابق معذورا لتدخل الحكيم والطالباني. لكن المشكل في المجلس الحالي الذي كان عليه أن يتابع تنفيذ هذا القرار لكونه قرارا قانونيا، يخدم هيبة القانون ولحفظ هيبة مجلس الوزراء نفسه.



    الذي حصل أن حبيب الصدر علق أمرا في مدخل (استعلامات) الشبكة (الفضائية العراقية) يمنع بمقتضاه دخول أعضاء هيئة الأمناء الذين عينهم هذا المجلس إلى الشبكة، وكأن الشبكة أقطعت له يفعل بها ما يشاء، فهل هناك استهتار بقرارات مجلس الوزراء اكبر من هذا؟ تصوروا أن لجنة أريد من تشكيلها الإشراف على أداء الشبكة تمنع من الدخول، وكأنها مجموعة من أصحاب السوابق، كل هذا والحكومة قد لاتعلم شيئا. طبعا هو لا يجرؤ على فعل كهذا لولا اتكاءه على رئاسة الجمهورية اياها واطراف اخرى.



    كيف تستطيع حكومة بهذا الهزال إنقاذ العراقيين من الدم والفساد؟ وهل فعلا تدير شيئا على ارض العراق، وقائع مثل هذه تؤكد أنها غير مرهوبة الجانب ولا أحد يأخذ على محمل الجد قراراتها، وطالما كان بالإمكان اللجوء إلى رئيس الجمهورية أو رئيس الكتلة (الفلانية) لتعطيل قرارات مجلس الوزراء، فان البلد لن يعرف الخير والاستقرار وسيبقى فريسة للفساد. وسأضع بين ايديكم نماذج بسيطة له في شبكة الإعلام، لتسويغ الكلام السابق على أمل ان ننشر مادة واسعة عن الفساد في الشبكة بالوثائق، مع التأكيد أن هذا الفساد يجري بعلم الرئاسات الثلاث، والصمت على الفساد تواطىء، اوقبول به.



    السيد حبيب الصدر عين إحدى (....) مراسلة للشبكة في مصر خلافا للقانون (وهذا ما سنقف عنده في القادم مما نكتبه)، ثم تقوم هذه السيدة بصرف مبلغ سبعة عشر مليون دينار على اتصالاتها (فاتورة) لمدة شهر واحد فحسب، هكذا نسرق!!!! فيسدها (السيد حبيب) بتلفيق صفقة شراء وهمية لأفلام فاسدة، هكذا تصرف أموال هذا الشعب الكسير، أمولنا التي حرمنا منها ليتمتع بها الفاسدون، وهذه واحدة فحسب من بين عشرات من قضايا الفساد.



    انعدام خبرة وفساد، والسادة مصرون على بقائه، كيف نفسر هذا الأمر؟ هل من إجابة يا رئيس الجمهورية.. أنت يا أبن آل الحكيم، يا بقية الشهداء.. انتم يا مجلس الوزراء؟



    وقبل أن أنهي هذه الشقشقة أوكد أن أمور الفساد لنا وقفة معها بالوثائق لبيان حجم هذا الفساد الذي سار فيه هو وربيبه محمد جاسم خضير الذي يقال انه عين احد الملالي في الشبكة ليسهل عليه زواجات المتعة من المنتسبات هكذا تدار شبكة الإعلام العراقي.. فهل أنت راض الآن عنها يا سيادة رئيس الجمهورية؟.. هل أنت راض الآن عنها يا عبد العزيز الحكيم؟..هل أنت راض عنها الآن يا سيادة رئيس الوزراء؟ .. أما انتم، نحن، أيها العراقيون، فما زلتم قصرا لا تدركون ما يدركه المناضلون القدامى .



    رحم الله الجواهري، واعتقد أن قصيدته محفوظة من السادة المذكورين، ورحم الله التيفاشي، فقد ولى زمن المؤرخين العظام وها نحن نعيش أزمان الكتبة، ورحم الله العراق، لقد كنا نحلم أن نراه نظيفا، فإذا به أكثر تلوثا من قمصان عواهرهـــ......

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    افتراضي

    شنو المشكلة؟
    سمع اكو تغيير وزاري زار براني السيد حتى يذكرهم بوعد استيزاره
    الله وكيلكم ماكو غيرها
    ياجماعة ليش ما تحسنون الظن؟
    تخافون يسموكم من اهل الفطن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني