النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    algiashi Guest

    افتراضي أسألكم بدم الحسين الشهيد(ع) أن تقرأوا هذا الموضوع

    [align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
    (( إنما المؤمنون أخوة))[/align]

    [align=justify]ورد في حديث شريف ما معناه (( عدد الطرق إلى الله بعدد أنفاس الخلائق)) ومن هذا المبدأ وعلى هذا المنظار يجب أن تكون جميع أفعالنا وأقوالنا في حياتنا الدنيا التي إن هي إلا قنطرة وممر لعبورنا إلى الحياة الخالدة والمستقر الأبدي ، وبما أن كل عاقل يسعى جاهداً من أجل تحقيق الفوز والسعادة في دار الخلود ، كي يحظى بجنات النعيم ويتجنب العذاب الأليم ونار الجحيم ، لذا كان ولا زال وسيبقى علينا أن نُحاسب أنفسنا قبل أن تُحاسب ونزنها قبل أن توزن حتى لا نكون مصداقاً لما قاله أحد المعصومين(ع) والذي ما مضمونه (( ليس منا من لم يُحاسب نفسه في اليوم والليلة ولو لمرة واحدة)) فإن وجد خطأً صححه وإن وجد حسناً حمد الله تعالى وسأله أن يزيده من فضله ، وبما أن كل إبن آدم خطّاء لذا فإن الباري عز وجل أعلم بذلك وحتى يُتم حجته علينا فلم يتركنا سدى ولم يُخَلِ بيننا وبين أهوائنا وأنفسنا الأمارة بالسوء ، فبعث الأنبياء وعضدهم بالأوصياء وجعل من بعدهم أوفي حال غيبتهم سفراء إما خاصون أو عامّون ، ونحن نعلم بأن زمن السفارة الخاصة قد انتهى بوفاة علي بن محمد السمري(رض) ولم يبقى لدينا سوى السفارة العامة والتي أشار إليها الإمام المهدي( أرواح العالمين لمقدمه الفداء) بقوله الذي ما مضمونه(( وأما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فهم حجتي عليكم وأنا حجة الله عليهم ........إلى آخر الحديث الشريف المبارك)) وقد اتفق جميع علماء الإمامية أيدهم الله تعالى على أن المقصود برواة الحديث هم المراجع الكرام الذين صانوا أنفسهم وخالفوا أهوائهم وطاعوا مولاهم فوجب بذلك تقليدهم على جميع من هم دونهم ، حتى أفتى علمائنا (رض) ببطلان كل عمل من دون تقليد ما لم يكن مطابقاً للواقع أو لرأي المجتهد الأعلم حال العمل ، فإن قال أحد بأننا حسبنا كتاب الله والسنة المطهرة ، قلنا له بأن هذا الكلام سيعيد التاريخ إلى الوراء ويرجع بنا إلى سقيفة بني ساعدة وإبعاد أهل الحق عن مكانهم الذي خُصص لهم ، وإن تمادينا في ذلك أرجعنا التاريخ أبعد من ذلك إلى زمن المعاندين والمنكرين للنبوة عندما قالوا بأن النبي إما أن يأتي بما يُطابق العقول أو بما يُخالفها ، فإن جاء بما يُطابقها كفتنا عقولنا ولا حاجة لنا بالنبي ، وإن جاء بما يُخالفها وجب تكذيبه ورده ، وهي بالطبع شبهة واضحة البطلان وأوضح دليل على ذلك هو كون عقولنا قاصرة عن إدراك التشريعات الصحيحة التي فيها انتظام المجتمع وسعادته وغير ذلك من الأدلة التي ذكرت في كتب العقائد ، وكذلك فإن عدد من العلماء الأجلاء كالشيخ محمد رضا المظفر (رض) قد اعتبر التقليد من جملة أصول الدين التي يجب التسليم بها والقطع بصحتها كالتوحيد ، وكما نعلم بأن التقليد لا يكون على وفق ما تشتهيه النفس لا بل لا بد من أن يكون على وفق الحجة الشرعية ، ومن كان له حجة شرعية تامة في تقليد هذا المرجع أو ذاك وسار على وفق تقليده ومتبعاً لمرجعه في كل صغيرة وكبيرة وجب فيها التقليد فإنه صائر لا محالة إلى الجنة و رضوان الله جل وعلا ، وهذا أمر لا يختلف فيه اثنان ، فلو رجعنا للحديث الشريف الذي يوضح أن عدد الطرق إلى الله تعالى بعدد أنفاس الخلائق لوجدنا أن هناك إشارة واضحة جلية على أنه من الممكن أن تختلف الطرق لكن الهدف يكون واحداً كما أن المعصومين(ع) قد تعددت أدوارهم ولكن هدفهم كان واحداً ، إذاً فليس من الصحيح أن نرى بأن كل من لم يسير على الطريق الذي نراه نحن صحيحاً هو ضال ويجب محاربته وتسقيطه بكل ما نتمكن وبأي طريقة حتى لو كانت غير مرضية لله تعالى كالإفتراء وغير ذلك معللين لأنفسنا تخبطاتها في لجج الغي بالقاعدة الصهيونية الملحدة المنحلة والتي تقول بأن الغاية تبرر الوسيلة ، ونكون بعملنا هذا كؤلئك الذين يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي أعدائهم ليصبحوا طرائق قددا ، ونتفرق عن حقنا وقد اجتمع أعداؤنا على باطلهم ، ولنفكر ونعي ونحذر ونتحد ونحترم علمائنا وقادتنا كي لا نكون مصداقاً للحديث النبوي المبارك والذي ما مضمونه (( يأتي على الناس زمان يفرون من العلماء فرار الغنم من الذئب ، فإن هم فعلوا ذلك سلط الله عليهم ثلاث : نزع البركة من أموالهم وسلط عليهم سلطان جائر ويخرجون من الدنيا ولا إيمان لهم )) وقد ورد هذا الحديث في كتاب الذنوب الكبيرة للسيد الجليل عبد الحسين دستغيب ، وإذا فرضنا أنفسنا لسنا من طلاب الدنيا فهل نرضى بالنتيجة الثالثة الواردة في هذا الحديث ، فتأملوا بعقولكم لا بعواطفكم جزاكم الله تعالى خير الجزاء وأحسن عاقبتكم بحق محمد وآل محمد(ص) ، وهل من الورع والتقوى أن يُنزل أحدنا نفسه منزلاً هو ليس أهل له ــ رحم الله تعالى من عرف قدر نفسه ــ ويقوم بفرض آرائه وأفكاره وحكمه ومواعظه وتوجيهاته على العلماء الذين يكبرونه في كل شيء وعلى جميع المستويات ، فهل يحق لأحدنا أن يسأل طبيباً ما لماذا كتبت لي هذا الدواء ؟ أو ما السبب في كتابة هذا الدواء؟ والجواب طبعاً كلا ، لا يحق لنا ذلك لأنه ليس من اختصاصنا ، وهل ألمينا نحن بالفقه والأصول وعلم الرجال والفلسفة والحديث واللغة والمنطق والتاريخ والسياسة وووو ..... حتى أصبحنا من الفقهاء والمختصين كي نحاسب العلماء ونتدخل فيما يعنينا وما لا يعنينا ؟!!! فاعتبروا يا أولي الألباب ، وإن كان هذا المرجع لا يعجب مزاجك ولا يروق لك فقلد غيره يا أخي واتق الله تعالى في لحمه !! ولا تدع لسانك صراطك إلى قعر الجحيم والعياذ بالله تعالى ، فلنسأل أنفسنا الأمارة بالسوء أنحن الحجة عليهم أم هم الحجة علينا ؟!! وأسألكم بحق صاحب المصيبة الراتبة والدمعة الساكبة صريع كربلاء ومسلوب العمامة والرداء والذي جمعنا حبه في هذا الموقع المبارك وبحق الذي ينتظرنا بفارغ الصبر والذي يرجو منا أن نتكامل ونتسامى بالأخلاق والعلم لا بالعلم فقط فإن حفنة من المصطلحات الجوفاء لن تُقدمنا ولا خطوة باتجاه هدفنا الأسمى إن لم يكن معها ورع وتقوى وأخلاق فاضلة حميدة ، أسألكم بأن لا يكون أحدنا كأحد أولئك الذين فرضوا رأيهم على سيد الوصيين وأمير المؤمنين(ع) في واقعة صفين أو أولئك الذين كانوا يحسبون أنفسهم على الشيعة وما هم بشيعة والذين لم يتحملوا ذاك التكليف الشرعي الذي كلفهم به الإمام السبط الحسن(ع) من المصالحة مع معاوية (لع) لأنهم كانوا قد رأوا بأن أباه أمير المؤمنين(ع) كان محارباً واستُشهد(ع) وجيشه في النخلية مستعداً لحرب معاوية(لع) ، وهم لا يعرفون المصلحة أين ولا يرون إلا ما تراه أعينهم فراح أحدهم يُسلم على الإمام الحسن(أرواحنا فداه) بالسلام عليك يا مذل المؤمنين ، وهو لا يعلم بأنه هو من أذل ويُذل المؤمنين بفعله هذا وبعدم طاعته لمن هو حجة عليه أمام الله تبارك وتعالى ، فأجدد رجائي لكم يا أخواني وأسألكم بالله العلي العظيم أن يكون نظركم منصباً على الحجة الشرعية وعلى مصلحة الدين والمذهب لا مصلحة هذا أو ذاك ولنعرف الرجال بالحق لا الحق بالرجال ، فنحن الآن قد نسينا الله تعالى فأنسانا أنفسنا ورحنا نتصارع فيما بيننا على أمور جزئية لا طائل من ورائها ونسينا هدفنا الأسمى وهو التمهيد لإقامة دولة الحق وإعداد العدة اللازمة لظهور صاحب العصر والزمان(أرواح العالمين لتراب مقدمه الفداء) من خلال تهيئة القاعدة الشعبية الممحصة والتي من صفاتها كثرة ذكر الله وقوة في دين وعزم في لين وورع وكفاف وخلق رفيع ، فهل يرضى الإمام (ع) أن تكون مجالسنا موائداً لأكل لحوم العلماء والمؤمنين لا لشيء بل لأنهم خالفونا في الرأي ونحن لسنا بمعصومين واختاروا غير الطريق الذي سلكناه ، أليس من الأحرى بنا أن نتحدث بدلاً عن ذلك في أمور ترضي الرب الجليل وتُقوم الدين وتقوي اليقين ؟! فهل من الحسن أن يكون أحدنا لا يُجيد قراءة سورة الفاتحة أو القدر ولا يعرف أحكام موارد الشك في الصلاة ويُنصب نفسه قاضياً وحاكماً شرعياً لمحاسبة رجال الدين والمؤمنين ويفرض آراءه وأفكاره على من علاه شأناً وقدراً ، فلنتق العزيز الجبار يا أخوتي ولا نكون كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا ، وعلينا أن لا نصّر على ما نحن عليه من عناد ولجاج وسوء توفيق ونخسر بذلك الدنيا والآخرة ، وبعد كل هذا أود أن أشير إلى موضوع قد كثر اللغط فيه وتعددت الآراء واختلف فيه القوم بين مؤيد ومعارض ومهاجم ومدافع ، ألا وهو موضوع أحداث النجف الأشرف والذي ولشديد الأسف كان ابتلاء لنا من قبل الباري عز وجل وقد فشل فيه الكثير عندما رموا بالحجة الشرعية وراء ظهورهم وكشروا عن أنيابهم وراحوا يُحكمون عقولهم القاصرة وآرائهم السقيمة ، فمنهم من شحذ سيفه وراح يطعن ويندد ويشجب ويستنكر ما فعله السيد مقتدى الصدر (حفظه الله) نجل السيد المفدى والإمام الشهيد الذي شهد له القاصي والداني بالعلم والأخلاق والذي بذل الغالي والنفيس من أجل إقامة الحق ودفع الباطل في زمن كان القتل فيه على التهمة والظنة لا بل على المزاج والكيف ، ووصل بهؤلاء الغي أن يسبوه وينالوا منه سراً وجهرا ، وما كان ذلك إلا لحقد دفين قد وشجت عليه أصولهم وكبت في صدورهم و وجِد اليوم له منفذ ومتنفس فأورثهم خزي الدنيا وفي الآخرة عذاب أليم ، ولم يفكروا ولا للحظة واحدة بأن السيد مقتدى (حفظه الله) قد يكون له حجة شرعية فيما عمل لا بل انهالوا عليه بما لا يرضي الله تعالى وما كانت أقوالهم تلك من باب ما يُسمى بالنقد البناء قطعاً لأنها بعيدة كل البعد عن جميع تعاليم الدين الحنيف من الورع والتقوى إضافة لكونهم ليسوا أهلاً للمناقشة وإبداء الرأي ، ولكن ماذا عسانا أن نقول إلا أن ندعوا لهم بأن يهديهم الله تعالى إلى سواء السبيل وحسبنا الله ونعم الوكيل وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون .
    أما الصنف الآخر من الذين قد فشلوا بهذا الاختبار الإلهي هم من يحسبون أنفسهم على السيد مقتدى(حفظه الله) وهم أولئك الذين قد بادلوهم الفعل بمثله والقول بأبشع منه حتى باتوا لا يقيمون للحجة الشرعية وزناً وراحوا يطعنوا ويشككوا بجميع علماء المذهب وكأنهم من مذهب آخر أو على دين آخر ، واعتبروا أنفسهم أنهم هم الحق لا غير وغيرهم على باطل ونَفَسَهم هو الطريق إلى الله وغيرهم إلى الجحيم ، ساعد الله قلبك يا سيدي ومولاي يا حجة الله على خلقه وأنت ترى بعضنا يأكل لحم بعض وزعمائنا وقادتنا نطعن بهم ونحاول تسقيطهم بكل ما آتانا الله من قوة كي نستخدمها فيما يرضيه ، وأعداؤنا يتفرجون وهم بذلك فرحون ، ونحن قد أغمضت أعيننا عصبية الجاهلية عن أحكام الله فنبذناها وعن حُرم الله فارتكبناها وكل حزب بما لديهم فرحون ، أما مسألة تعرض المرقد المقدس لأمير المؤمنين(ع) للإعتداء وأن من سكت على ذلك لا دين له وأنه فاسق وخارج عن الولاية وغير ذلك فهذا أمر قائله يدلل على عدم الإلمام لا بالقرآن الكريم ولا بتاريخ المعصومين(ع) لأن القرآن الكريم يأمرنا بأن نتخذ من رسول الله وأهل بيته الكرام أسوة حسنة وأن تاريخ المعصومين(ع) يدلل على حصول أبشع من ذلك في عدة أزمنة من حياة المعصومين وقد سكتوا على ذلك لحكمة هم أعلم بها منا وقضية هدم قبر الحسين(ع) وحرث الأرض وزراعتها وإجراء الماء عليها من قبل المتوكل على الشيطان العباسي(لع) في زمن الإمام الهادي (ع) لخير دليل على ذلك ، فتأمل ودع عقلك وفطرتك يحكمان بذلك ، ولنفكر في مصالحنا الأخروية المشتركة فليس من مصلحة المذهب أن يلجأ بعضنا إلى أعداء الدين من أمريكان وغيرهم لأجل تصفية أخيه في الدين والمذهب والقضاء عليه وعلى فكره ، ولا أن يلجأ الآخر إلى أعداء الدين والمذهب من ناصبين و وهابيين لنفس الغرض السيء أعلاه ، أعاذنا الله تعالى وإياكم من الخطل في التفكير والزلل في العمل .
    وفي الختام أود أن أقدم اعتذاري لجميع من يعتبرني قد جرحت مشاعره أو ظلمته بكلمة كتبتها أو فكرة طرحتها ، وأسأل الجميع أن يعفوا عني ويستغفروا لي لعل الله سبحانه يهديني ويرحمني ، وأرجو من الجميع أن يُحكموا عقولهم وينظروا إلى ما قيل لا إلى من قال لعل الله جل وعلا يرحمنا ويلطف بنا بظهور جامع الكلمة على التقوى وباب الله الذي منه يؤتى ووجه الله الذي إليه يتوجه الأولياء ، مبيد العتاة والمردة ومستأصل أهل العناد والتضليل والإلحاد ، معز الأولياء ومذل الأعداء الإمام الهمام والقائد المنتظر صاحب يوم الفتح وناشر راية الهدى ومؤلف شمل الصلاح والرضا الإمام المهدي(ع) .
    وليعلم الجميع والله شاهد على ذلك وهو أقرب إليّ من حبل الوريد بأني ما كتبت إذ كتبت تملقاً لأحد ولا خوفاً من أحد لأني لا أرجو شيئاً في أيديهم فأتملق و قد أمنت شرهم فلا أخشى منهم ، ولكن ذلك هو ما أملته عليّ الحجة الشرعية من كلمات العزيز الجبار وأوليائه الصالحين المعصومين(ع) ، وأخيراً لنبتهل إلى الرؤوف الرحيم بهذه الكلمات المباركات عسى أن يكون فينا من هو أهل للإجابة :
    ((اللهم إنا نشكو إليك فقد نبينا صلواتك عليه وآله ، وغيبة ولينا وكثرة عدونا وقلة عددنا وشدة الفتن بنا وتظاهر الزمان علينا ، فصل على محمد وآله وأعنا على ذلك بفتح منك تُعجله وبضر تكشفه ونصر تعزه وسلطان حق تُظهره ورحمة منك تجللناها وعافية منك تُلبسناها برحمتك يا أرحم الراحمين )).

    ملاحظـــــة : أرجو من جميع الأخوان أن لا يترددوا في الرد على هذا الموضوع وغيره مما يوفقني الله تعالى لكتابته فأنتم أخوة أعزاء وكما ورد في حديث شريف ما معناه (( المؤمن مرآة المؤمن )) وجميعنا بعون الله تعالى وحسن توفيقه باحثون عن الحقيقة ولسنا بمعصومين ، لذا فأنا على أتم الاستعداد على استقبال أي رد موافق أو مخالف وصدري وقلبي مفتوحين لكم جميعاً إنشاء الله تعالى وعلى العنوان التالي
    :[/align][align=center][email protected][/align]
    فأهلاً وسهلاً ومرحباً بكم ( والحمد لله رب العالمين) أخوكم : أبو محمد الجياشي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    الدولة
    العراق - الديوانية
    المشاركات
    33

    افتراضي

    ارجو ان تراسلني للضرورة الاكيده على العنوان التالي [email protected] جزاك الله خير الجزاء . اخوك علاء السعد من الديوانيه

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني