النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    Cool واشنطن تستعد لمعركة «اتهامات» مع دمشق وطهران!!!

    واشنطن تستعد لمعركة «اتهامات» مع دمشق وطهران

    “حوار” و“مصالحة”، مصطلحان جديدان دخلا على السياسة الأميركية في العراق قبل يومين من انعقاد مؤتمر الجوار غداً في بغداد، حيث تستعد واشنطن لخوض معركة “اتهامات مع كل من دمشق وطهران، في ظل مأزق أميركي يبدو أنه أمام أفق مسدود، دفع قائد قوات الاحتلال دايفيد بترايوس إلى الإعلان أنه لا حل عسكريّاً له.
    وقال بترايوس، خلال مؤتمر صحافي في بغداد هو الأول له مذ وطئت قدماه العاصمة العراقية، إن «التقدم السياسي يقتضي الدخول في محادثات والمصالحة مع بعض أولئك الذين يشعرون بأن العراق الجديد ليس فيه مكان لهم».
    أما مستشار وزير الخارجية الأميركية للشؤون العراقية دايفيد ساترفيلد فقال من جهته إن واشنطن لن «تدير ظهرها» للمحادثات الثنائية مع إيران وسوريا. لكنه أضاف أن دمشق وطهران «ستجدان أنهما مجبرتان على الرد (على هذه الاتهامات)، ليس خلال تبادل ثنائي للآراء، بل خلال مؤتمر متعدد الأطراف سيكون محوره العراق».
    في المقابل، قال نائب وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، «إن اجتماع بغداد سيكون اختباراً لتقييم السياسيات الأميركية ومعرفة ما إذا كان الاميركيون يهدفون فعلاً لإيجاد حلول أم مواصلة مغامراتهم»، رافضاً أن يكون المؤتمر سبباً للتدخل في شؤون العراق (التفاصيل).

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    افتراضي

    العراق سيحث امريكا وايران على عدم استخدامه لمآرب خاصة
    Fri Mar 9, 2007 10:17 PM GMT

    بغداد (رويترز) - قال وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري يوم الجمعة ان العراق يريد أفعالا وليس كلمات من مؤتمر اقليمي يعقد في العاصمة العراقية يوم السبت وان بغداد ستحث ايران والولايات المتحدة على عدم استخدام العراق ساحة لتسوية الحسابات بينهما.
    ودعا العراق للاجتماع لحشد الدعم لمنع انزلاق العراق الى حرب أهلية شاملة لكن المؤتمر يعتبر أيضا فرصة نادرة لاجتماع مسؤولين من الولايات المتحدة وايران وسط التوتر بشأن الطموحات النووية لطهران.
    وقال زيباري لرويترز في مقابلة ان العراق لا يريد أن يصبح ساحة قتال لتسوية الحسابات للدول الاخرى وأن تسوي تلك الدول حساباتها مع الولايات المتحدة على حساب العراق.
    وقال زيباري ان المؤتمر ستتبعه اجتماعات اخرى على مستوى أعلى في اوقات لم تحدد بعد.
    ومضى يقول انه لا يريد اثارة الامال موضحا أن اجتماعا واحدا لن يحل مشاكل العراق لكنه أضاف ان تواجدهم وعقد الاجتماع في بغداد نجاح كيبر للحكومة والشعب.
    وتساءل بشأن ما الذي ينتظر من الاجتماع.. وقال ان المنتظر في الحقيقة هو بعض الافعال وليس مجرد بيانات عن التضامن او التاييد.

    وتتهم الولايات المتحدة ايران وسوريا بتشجيع أعمال العنف التي تستعر في العراق بعد أربع سنوات من الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للبلاد للاطاحة بالرئيس السابق صدام حسين. وتنفي ايران وسوريا هذا الاتهام.

    وأرسلت الولايات المتحدة أوضح اشاراتها حتى الان على أنها مستعدة لاجراء محادثات ثنائية مع ايران وسوريا قائلة انها لن ترفض المحادثات الثنائية معهما في مؤتمر دول الجوار اذا رغبت أي من الدولتين مناقشة تحقيق استقرار العراق.
    وقال ديفيد ساترفيلد منسق وزارة الخارجية المسؤول عن العراق للصحفيين "اذا تمت مفاتحتنا...من جانب السوريين أو الايرانيين لمناقشة قضية متعلقة بالعراق وثيقة الصلة بهذا الموضوع وهو عراق مستقر وامن ويسوده السلام وديمقراطي لن نستدير ونسير مبتعدين."
    وفي حين اصر زيباري على أن جدول الاعمال سيتركز على العراق فهو لم يستبعد عقد اجتماعات ثنائية قائلا بابتسامة انه سيكون هناك عشاء وبعض العصائر والمشروبات في أنحاء المكان.
    وسيجمع اللقاء مسؤولين من جيران العراق والاعضاء الخمسة الدائمين في مجلس الامن الدولي التابع للامم المتحدة وهم الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا ودولا عربية أخرى.
    وأعرب زيباري عن اعتقاده بأنها ستكون فكرة جيدة لو أصبح العراق موضوعا يوحدهم بدلا من أن يكون مشكلة تفرقهم مضيفا أن العراق يشعر بالقلق ازاء حدوث تصعيد بالمنطقة.

    وقال ساترفيلد ان مسألة عقد مثل هذه المحادثات الثنائية من عدمه ستعتمد جزئيا على موقف السوريين والايرانيين. وقال مسؤولون أمريكيون ان أي محادثات مع ايران ستركز على الاتهامات الامريكية لطهران بتزويد مسلحين في العراق بالاسلحة.
    ولا ترتبط الولايات المتحدة بعلاقات دبلوماسية مع ايران لكنها أجرت معها اتصالات دبلوماسية في مناقشات متعددة الاطراف لكنها كانت ترفض المحادثات الثنائية مع طهران.
    وعرضت الولايات المتحدة اجراء محادثات مع ايران اذا أوقفت طهران أولا تخصيب اليورانيوم وهي عملية يمكن أن تنتج الوقود لتوليد الكهرباء أو لصنع القنابل النووية. ورفضت ايران حتى الان تنفيذ ذلك وتقول ان برنامجها النووي مخصص لاغراض سلمية.
    ويقول محللون ان قرار ايران الحضور يعكس نهجا اكثر ميلا للمصالحة في سياستها الخارجية لكنهم يضيفون أن ايران تشعر بالقلق من احتمال أن يستغل مسؤولون أمريكيون الاجتماع لتوبيخ ايران بشأن ما تصفه واشنطن بأنه التدخل في شؤون العراق.
    وانتقد اية الله أحمد جنتي وهو رجل دين محافظ يقود مجلس صيانة الدستور الاجتماع يوم الجمعة.
    وقال "ماذا يريدون أن يفعلوا..يريدون انتزاع العراق من أيدي الشعب العراقي وتسليم سلطة العراق الى مؤسسة أمريكية بحيث يصبح في أيدي الامريكيين بالكامل. هذا ما يفعلونه للتعويض عن اخفاقاتهم في العراق."

    © Reuters 2007. All Rights Reserved

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    2,491

    افتراضي

    امريكا ايران وسوريا ... العاهرات الثلاث، يتخاصمن على ارض العراق
    غسلت ايدي من الكل... بس الله

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني