النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    1,523

    افتراضي البعث يريد العودة بقطار الانتخابات

    السلام عليكم
    كانت آخر زيارة لي هي في 37 اذار عام 2007
    ومع الاسف لم يذكرني الكثيرون من الشبكة واسمحوا لي ان اسمي ذلك جفاء ا
    ومع ذلك عدت اليكم بعد محاولاتي استرجاع كلمة المرور التي حذفت منذ ذلك التاريخ
    وساشارك بموضوع البعث يريد العودة بقطار الانتخابات
    قصد بالبعث الاعضاء الذين انتموا الى حزب البعث طيلة فترة حكمهم بل اُريد من هذه التسمية كل منظومة حزب البعث الامنية والسياسية وكلنا يعلم ان ((صدام حسين)) جعل من هذا
    الحزب جهازا أمنيا يرتبط مع بقية أجهزته الامنية الاخرى وبعد التغيير في التاسع من
    نيسان اتحدت جميع هذه المنظومات الارهابية تحت قيادة واحدة ومن ثم انفصلت فيما بعد الى
    جناحين عرفا بجناح يونس الاحمد وجناح عزت الدوري .
    وربما يقول بعضكم اليس من حق الناس التي تؤمن بفكر هذا الحزب ومبادئه ان تعبر عن نفسها
    هي التي ستقرر في الانتخابات قبولها لهذا الحزب أو رفضها له
    وسيقول الاخرون انه لامكان للبعث بعد الان اولا من الناحية القانونية لايمكن ان يُشارك
    البعث بصورة علنية في الحياة السياسية فهو حزب محضور بموجب الدستور ويتم معاقبة كل من
    يروج او ينتمي لافكار هذا الحزب ،كما أن الجماهير العراقية عاشت مرارة تجربتين وصل فيها
    حزب البعث الى السلطة منفردا الاولى في سنة 1963 من القرن المنصرم وسرعان ما أطلق
    العنان لمسلحيه الذين أطلقوا على أنفسم ((الحرس القومي )) ففعلوا ما فعلوا من جرائم قتل
    واغتصاب لكلا الجنسين وثقها الكثيرون ممن عاصروا تلك الفترة
    ثم جاءت التجربة الاشد مرارة وقسوة في انقلاب 1968 الاسود حيث استوعب تجربته الاولى
    وعزز من اجهزته الامنية وصفى جميع معارضيه وان كانت نسبة شك في ولائه للحزب او لشخص
    ((صدام حسين )) بعد تسلمه الرئاسة والامانة العامة للقيادتين القطرية والقومية في سنة
    1979 بتصفية لنخبة من قيادة الحزب بحجة المؤامرة على قلب نظام الحكم لصالح جناح الحزب
    في سوريا
    وان حاول البعث او حزب العودة او أي تسمية اخرى دخول الانتخابات فليس ايمانا منه بمبدأ
    التعددية والاختيار وانما هو قطار سيحاول من خلال الوصول الى محطة السلطة مرة اخرى
    بعد أن أيقن أن هذا الاختيار هو السبيل الوحيد بعد فشل كل التجارب السابقة بالعودة الى
    ما قبل أحداث التاسع من نيسان عام 2003وسابين السبب الرئيسي لذك
    وقبل عام او أكثر كتبت مقالا بعنوان ((هل نخشى سلوك البعث أم فكره)) وبينت فيه أن
    الكثيرين ممن ينتمي لحزب البعث قد عادوا الى الواجهة اسياسية بعناوين مختلفة وفي جميع
    الكتل وبعضهم أطلق على نفسه لقب محلل سياسي لتروج له القنوات المتكاثرة في العراق ومن
    لم تحن ل الفرصة أطلق لحيته وقصر ثوبه ليتخذ من تنظيم القاعدة الارهابي مطية يقتل بها
    العراقيين من شماله الى جنوبه ومن شرقه الى غربه مركزا جرائمه في وسط العراق في العاصمة
    بغداد موزعا قتله بين إغتيال وتفخيخ وقطع للرؤوس والاشلاء منفذا برنامجه الذي توعد به
    العراقيين في حال سقوطه ومنسقا مع من عاد الى الواجهة السياسية التي كانت تحاول ارباك
    الوضع السياسي وافشال اي تقدم فيه ومن ثم تروج القنوات الفضائية لهذه الاعمال بأنها
    مقاومة ضد المحتل
    وبعد النجاحات الامنية ووعود من المؤسسات الامريكية بالعودة او السماح بالعودة لهذا
    الحزب ولكن عن طريق صناديق الاقتراع مقابل عدم ضرب القوات الامريكية لان ذلك يُعد
    إرهابا ومن الممكن الاستمرار ببقية الاعمال ضد القوات العراقية والعراقيين فيعتبر ذلك
    تمردا يُحل من خلال مفاوضات بين الجانبين ((من الممكن مراجعة الاعلام الامريكي في تسلل
    هذه التسميات ارهابي عمليات انتحارية متمردين ،مقاوميين الخ))
    ويبدو أن جناح ((عزت الدوري ))الذي انفصل مؤخرا بعد فترة اتحاد مع جناح ((يونس الأحمد))
    قد أعد العدة للدخول في الانتخابات المحلية لمجالس الحافظات كتمهيد للعودة الى السلطة
    بعد أن اختار ((السعدون)) أن يبقى معارضا للوجود الامريكي بحكم بقائه وتمويله السوريين
    وربما هناك اتفاق ضمني بين الجناحيين للعب الدوريين معا اذا ماصحت المعلومات التي افادت
    باجتماع القيادات البعثية في سوريا في 17 تموز الحالي والعمل على الية الاغتيال وتصفية
    الرموز السياسية والشخصيات المعارضة لعودة البعث الى الواجهة مرة اخرى
    اما على المستوى الامريكي فان المراقبين يرون غزلا مخفيا بين جناح عزت الدوري مقابل
    مطاردة واعتقالات لاتباع السعدون وتشديد على تحركاتهم في الحرب المخابراتية المعروفة
    فيما قام اتباع الدوري بترويج بطولات مزعومة لقائدهم ((الضرورة الجديد)) ولكن هذه المرة
    باسلوب تخفيه وتجاوزه للسيطرات والدوريات الامريكية في مناطق العراق الغربية ولبعض
    العمليات بقيادته .
    وبدات تحضيرات اتباع البعث للانتخابات بصورة مبكرة لانها الاختبارالحقيقي لهم قبل
    الانتخابات العامة بعد اعادة توزيعهم على مجالس الصحوة والانقاذ والجيش والشرطة
    والاجهزة الامنية الاخرى او من خلال الشركات التجارية لتتوزع بين الامني والتجاري في
    خطة محكمة للانقضاض على الواقع الجديد.
    ولازلت أشعر أن خلايا البعث وتنظيماته الارهابية والمتعاونة معه هي الخطر الرئيسي على
    العملية السياسية بالرغم من لبسهم لقناع الصحوة تارة وقناع التوبة من القاعدة تارة اخرى
    ولكن هذا التنظيم مازال يحلم بالعودة الى السلطة وهمه الانتقام من العراقيين كما مضى من
    تجربتيه السابقتين
    وقد رسخ تنظيم البعث في عقول الكثيرين أن ثقافة من يملك القوة له الحق في الحكم ومن
    لايملكها او لايمارسها بتعبير أدق فلاحق له في الحكم.
    هذه الثقافة لايمكن لنا أن نتخلص منها في غضون خمس سنوات كانت مليئة بالعنف والقتل بشتى
    أنواعه لتزيد من ترسيخ هذا المفهوم ،مع غياب او تغييب لتربية سياسية صحيحة يستطيع
    المواطن التمييز بين ثقافة واخرى مع ظروف انتجها واقع الاحتلال كذلك
    ومع تسريبات وشائعات ((تفنن بها جهاز البعث ومازال))بأن العودة قاب قوسين او أدنى سارع
    بعض المرضى والخائفين والخانعين الى رسم صورة مستقبل العراق بهيأته البعثية الجديدة
    ودور جديد له .
    وبغض النظر عن ايمان البعث بالانتخابات او عدمها فان هذا القطار سيركبه البعثيون لتحقيق
    ما خُطط له بتوزيع أتباعه على الاحزاب المتنافسة في الانتخابات المحلية او بصورة مستقلة
    ولا اريد ان اضع حلولا سريعة ولكن القوائم المفتوحة ستتيح للجماهير تشخيص هؤلاء
    وتاريخهم السلبي في المجتمع العراقي ،ولابد من تفعيل قانون المساءلة البديل عن قانون
    الاجتثاث وتفعيل الدستور في قضية حضر تنظيم حزب البعث والاجراءات القانونية لمن ينتمي
    لهذا الحزب الارهابي

    عند هذه الحلول وغيرها قد لايستيطع البعثيون ركوب القطار وسينتظرون دورته الاخرى وهناك
    تكون حكايات اخرى .

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    اخي الفاضل حمداً لله على السلامة واهلا ومرحبا بك من جديد في الشبكة

    لم ننساكم وذكرناكم في موضوع أعزاء نفتقدهم

    http://www.iraqcenter.net/vb/146476-post124.html


    وحتى لو لم يتم ذكر الاسماء فانهم غير منسيون من الدعاء بالخير والسلامة والامن

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    17

    افتراضي

    تحيه طيبه
    هذا الذى ياتى الحديث عنه فى ادناه اخطر خطر على الشعب العراقى فى عهد صدام وعلى الكيمياوى وفى هذا العهد وهو نفس السيف فى ذلك العهد البائد وفى هذا العهد الجديد ولندخل فى فحوى الموضوع/////
    لايخفى على احد بان الشعب العراقى شعب حضاره ومجد وشعب واعى واعى ولاتنطلى عليه الاقنعه المزيفه التى يرتديها ازلام صدام الذين ارتكبوا ابشع الجرائم بحق الشعب العراقى والان ارتدوا اقنعة المظلوميه على اساس انهم كانوا مظلومين فى عهد صدام وما هذا الا غطاء للعمل والتمهيد على اعادة النظام الطاغى مره اخرى الى سدة الحكم واننا الشعب العراقى نضع امام انظاركم مثل لهؤلاء وهو السيد مدير الجوازات العام اللواء فيصل رحيم ذياب الزاوى واننا العراقيين نعجب عن كيفية اعادة هذا الصدامى لهذا المنصب الرفيع الماس بامن الدوله والشعب والذى تسلط من خلاله على رقاب الشعب وابتزازهم عن طريق عملائه ولايصدر الجواز لكثير من فئات الشعب الا مقابل 400 دولار امريكى او اكثر ويجمع الاموال الطائله ويقوم بتحويلها الى رفاقه البعثيين والصداميين لتمويل عملياتهم الارهابيه ضد الشعب العراقى
    ان هذا الصدامى كان فى عهد صدام يمنع عشيرته من يقولوا او يلقبوا انفسهم بالساده الاعرجيه ويهددهم بان قالوا نحن اعرجيه بانهم ايرانيون وسفوف يتم تسفيرهم الى ايران تلبية لرغبة ولى نعمته صدام ويطلب منهم ان يلقبوا الزاوى والله ان الساده الاعرجيه براء منه ...............
    والان نتسائل هو انه عندما تم اعادته بهذا المنصب الم يرحع المعنيين بالامر الى سيرته الوظيفيه المليئه بالاجرام فى العهد البائد مع رفيقه الحميم على حسن المجيد ونتسائل عن الذى تعاطف معه وحاباه واعاده الى الخدمه

    على كل نضع امامكم الان هذه السيره المظلمه///

    ان المذكور خريج كلية الشرطه العراقيه وتعين عندما تخرج فى بداية السبعينيات برتبة ملازم ضابط امن فى البصره وبطش بكثير من الابرياء والوطنيين والاحرار فى تلك الحافظه وفى نهاية السبعينيات قام والد زوجته محمد حسن على بالتوسط له لدى صدام حسين بما له من علاقة كفاح مع الطاغيه وكان صدام حسين اثناء كفاحه السرى للاستحواذ على السلطه يختبأ فى داره عن انظار الشرطه عندما تطارده وفعلا تم تكريمه ونقله الى مكتب امانة سر القطر للحزب المنحل واصبح فيها مدير قسم المعلومات وكان مسؤول عن كل اضابير اعضاء القياده القطريه والكادر المتقدم واعضاء الشعب والفرق وكان مسؤوله فيها على حسن المجيد حيث كان مدير عام امانة سر القطر وكانت علاقته وطيده بالمذكور واقام السيد اللواء ولائم كثيره لرفيقه الحميم ومنها الوليمه الكبيره فى قرية الزاويه على ضفاف الفرات بمحافظة الانبارواغدق عليه وعلى والد زوجته من قبل صدام بالاموال والسيارات والعقارات

    وشارك المذكور وبتكليف من صدام حسين وعلى حسن المجيد بكثير من اللجان التحقيقيه والتى ادت الى قمع واعدام كثير من ابناء الشعب العراقى واعضاء الاحزاب المعارضه وشارك فى عمليات الانفال ضد الاكراد وشارك على حسن المجيد فى كثير من اعماله الاجراميه ورافقه عند غزو الكويت وفى قمع انتفاضة الشعب بعد ذلك فى الجنوب وفى بداية التسعينيات نقل المذكور من امانة سر القطر الى وزارة الداخليه وعمل مدير عام الامن الاقتصادى وبعدها مدير عام الاداريه عندما كان وطبان ابراهيم الحسن وزيرا للداخليه وقد اختلف مع وطبان فى كيفية توزيع الغنائم وانواط الشجاعه للزمر التى قمعت الشعب المنتفض بعد غزو الكويت واحيل على اثرها على التقاعد لالسبب اخر قد يدعيه

    واستمر بعد ذلك بالعمل الحزبى وكان عضو شعبه او فرقه وبعدها كرمه على جسن المجيد واعاده للعمل معه واصبح السيد اللواء مدير ادارة المكتب المهنى للحزب الذى كان مسؤوله على المجيد وقبل الحرب الاخيره ظهر معه على شاشة التلفاز وشاهده الشعب العراقى اثناء الاستعدادات الجاريه للحرب الاخيره

    وان المذكور له اتصلات مع شقيق زوجته اللواء مزهر محمد حسن عضو فرع وكان نائب رئيس ديوان الرئاسه فى عهد صدام المتواجد بين اليمن وسوريا وكذلك له اتصالات مريبه باعضاء حزب البعث فى الداخل والخارج للتخطيط لعمليات ارهابيه وللتخطيط لاسقاط بغداد عندما تستلم الحكومه الملف الامنى ويخرج الامريكان امن المفروض ان يحاكم وينال جزاءه العادل فا فعلوا قبل ان ينفذ صبر الشعب العراقى وينزل قصاصه العادل بهؤلاء الخونه الصداميين

    بسم الله الرحمن الرحيم
    واوفوا بالعهد ان العهد كان مسؤولا

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    2,491

    افتراضي

    والله يا اخوان البعث كان حزب واصبح محظور ولكن ماذا نفعل بمن يدعي التدين ويفعل ما فعله البعثية من سرقة اموال وسلب حقوق الاخرين؟؟
    يقولون هناك مسؤول رفيع المستوى بعد ما ادخل كل عائلته للحكومة من زوجته واولاده الان مستقتل لكي يحظي بامتلاك فرع كوكاكولا في العراق، عفيه .
    اشرب كوكاكولا واتوكل على الله للانتخابات.
    غسلت ايدي من الكل... بس الله

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني