النتائج 1 إلى 10 من 10
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    161

    افتراضي ظاهرة اصرارالعراقيين على عدم الذهاب الى مراكز الانتخابات المقبلة

    ظاهرة اصرارالعراقيين على عدم الذهاب الى مراكز الانتخابات المقبلة


    لم يمر يوم الا ونحن نسمع من الصغير والكبير والرجل والمرأة من عدم الذهاب الى مراكز الانتخابات المقبلة بسبب ما لاقوه من الكحومة والمجالس والتي تم انتخابها من قبلهم .

    فهذا الاصرار من عدم الحضور قد يؤدي الى فتح مراكز انتخابية فارغم من المنتخبين الا ماندر ممن لديهم من الاقرباء او الاصدقاء المرشحين والذين لايشعرون بأدنى مسؤلية والذين همهم الفائدة والمصالح الشخصية حتى ولو على حساب الاخرين .

    وعند مناقشة المواطن من ان هناك الكثير ممن هم اسوأ من هؤلاء الذين هم منصبين يكون رده
    ( شحصنه من هذولاك حتى نرتجي خير من هذولَ ياهو الي يريد ارشح خلي ايرشح احنه مننتخب
    اشو سعر برميل النفط 93 الف دينار واحنه اهل النفط قابل مستوردينه ) والبطالة والغلاء وغيره وغيره

    وعندما نذكر ان هناك دعايات تقول انه من لم يحضر سوف يقطع من مرتبه الشهري يكون رده ( ماكو هِچ قانون هذا حچي افيدهم وشيردون يسوون خلي ايسون
    فهذا الاصرار قد يؤدي الى فتح مراكز فارغة من المنتخبين او انتخاب اشخاص غير مؤهلين وغير مناسبين والثاني اسوأ من الاول

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي

    فرق كبير بين الامس واليوم والانجازات من يوم الى اخر في ازدياد وكل هذا بفضل المخلصين في الحكومة والذين يستحقون الترشيح دون غيرهم من الذين لا عمل لهم سوى التشويش والتخريب

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    1,463

    افتراضي

    من يحدد مصير البلد في البلدان الديموقراطية هو المواطن. والمواطن ينتخب من يعتقد انه مؤهل لإخراج البلد من أزمة الخدمات والمشاكل البطالة والغلاء والخ.

    اذا كان فئة من الناس لا يريدون المشاركة في الانتخابات فهم بالنتيجة يفوضون امرهم و ينتظرون من الآخرين ان يحددوا مصيرهم ومستقبلهم و هذا طبعا خيارهم و يتحملون مسؤولية عزوفهم عن انتخاب من هوصالح للبناء وانعاش الوضع الاقتصادي والقضاء على البطالة والغلاء والخ.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    1,055

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفاء الصباغ مشاهدة المشاركة
    ظاهرة اصرارالعراقيين على عدم الذهاب الى مراكز الانتخابات المقبلة

    لم يمر يوم الا ونحن نسمع من الصغير والكبير والرجل والمرأة من عدم الذهاب الى مراكز الانتخابات المقبلة بسبب ما لاقوه من الكحومة والمجالس والتي تم انتخابها من قبلهم .......
    [align=justify]السلام عليكم

    عندما يعلن المرأ أن أحد أفراد عائلته قرر كذا و كذا فمن المعيب أن يفترض انه لا يتوخى الحقيقة و عندما يعلن هذا المرأ أن في عشيرته من قرر كذا و كذا فأن أحتمالية عدم صدقه تتضائل هي الأخرى و لكن الأدعاء على تجمعات أكبر كبلد بحجم العراق بملايينه و تنوع ناسه و جغرافيته أمر أخر يا سيد صفاء

    مثلا هل أجريتم " أنتم " أستبيانا و توصلتم الى هذه النتيجة .. من غير العلمي و العملي أن يتم طرح هكذا أدعاء دون أن يستند الى مبرراته المقنعة فهل لكم أخينا الكريم أن تبين لنا ما هي المعايير التي أستندتم عليها للوصول الى هكذا أستنتاج و هل لكم أن تقبلوا القول بـ " أننا " نؤكد حرص العراقيين بكل تنوعهم على المشاركة الفعـّـالة و المؤثرة في الأنتخابات القادمة لتدارك الأخطاء التي رافقت الأنتخابات السابقة و أوصلت العديد من غير الكفوئين لمراكز القرار السياسي و الوظيفي

    تقـّـبلوا كل الود [/align]

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    1,740

    افتراضي

    إن من الخطأ العزوف عن الذهاب الى مراكزالانتخابات وترك الامور تجري كما يخطط لها الاخرون ...فان من اهداف تردي الوضع الامني والاقتصادي والتهجير والبطالة وغيرها هي إفشال العملية الديمقراطية في العراق وايصال المواطن الساذج الى هذا الشعور من الحيرة وقلة الشعور بالمسؤولية في اختيار ممثلي الشعب من الصالحين لشعور المواطن بالاحباط في الفترة الماضية وربما هو محق في شعورة بذلك الاحساس ...لكن يجب ان يعلم كل العراقيين ان هناك من يخطط بالضد من اهدافهم وتحررهم وتقدمهم وابقاء الاوضاع في تخبط وفوضى لكي يقال ان العراق لايصلح للديمقراطية وان نضرية البعث هي الصحيحة...
    وللاسف بعض الاحزاب او الشخصيات التي كانت تعيش على الفوضى لكي تبتز المواطنين وتصادر حرياتهم واستقلالهم وامنهم ورايهم والتي جنت المليارات هي التي تروج لهذه الامور لانها لاتخدم مصالحها ولاترغب باختيار نسبة عالية من الصالحين لمراكز القرار او ادارة المحافظات ...
    لكي ترضي غرورها وطيشها وحقدها على هذا الشعب المسكين الذي يرغب بالعيش الكريم ...فعلى كل الشعب الاصرار على المطالبة بحقوقة من خلال اختيار من يمثلة وعدم السماح بمصادر ه صوتة كما حصل في الانتخابات السابقة التي جرت في ضل الفوضى وانعدام الامن بسبب سطوة القاعدة والمليشيات ويجب ان لايسمح بتكرار ذلك ....

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    2,491

    افتراضي

    العديد سوف لن يذهبوا لأنهم لم يروا فائدة من الذهاب والانتخاب لكن الكثير سيذهبون لكن سوف لن ينتخبوا الفاشلين الاسلاميين الذين اثبتوا فشلهم الذريع في العمل السياسي إلا اذا رفعت المصاحف من جديد!
    غسلت ايدي من الكل... بس الله

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    عراق المظلومين من قبل الانتهازيين والوصوليين
    المشاركات
    7,082

    افتراضي

    سننتخب من جديد .. ولكن لن ننتخب من باعنا ببلاش مقابل ان يرضى عنهم البعثيون ويبقونهم بالسلطة ويكفوا بلائهم عنا... لن ننتخب من سن قوانينه ولم ينفذها..
    المحافظات الوسطى والجنوبية مازالت على حالها .." اللهم الا جمهورية النجف الاتحادية الفدرالية العظمى" فهذه هي استثناء لان القيادة تسكنها...
    والا محافظات الجنوب لافيها ارهاب ولاهم يحزنون ..فقط سلبها المؤمنون من لصوص العصر وابقوها تعاني ليتم ابتزاز مواطنيها وقت الانتخابات..
    ولهذا الافضل للعراقي من سكتن هذه المحافظات ان يبحث عن اناس يمثلوه فعلا بعيدا عن التأثيرات الجانبية وبعيدا عن موزعي المال وموزعي الاراضي والواعدين بالنرجسية الشيعية..
    انه مستقبل البلد وليس مستقبل سياسي يبيع بالعراق ويشتري..

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    24

    افتراضي

    سوف تسرق اصوات كل من لم يحضر الانتخابات اذا لم تشرف الامم المتحدة عليها

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    161

    افتراضي

    [QUOTE=جواد;167528][color=#00008b][size=4][b][align=justify]السلام عليكم

    مثلا هل أجريتم " أنتم " أستبيانا و توصلتم الى هذه النتيجة .. من غير العلمي و العملي أن يتم طرح هكذا أدعاء دون أن يستند الى مبرراته المقنعة فهل لكم أخينا الكريم أن تبين لنا ما هي المعايير التي أستندتم عليها للوصول الى هكذا أستنتاج و هل لكم أن تقبلوا القول بـ " أننا " نؤكد حرص العراقيين بكل تنوعهم على المشاركة الفعـّـالة و المؤثرة في الأنتخابات القادمة لتدارك الأخطاء التي رافقت الأنتخابات السابقة و أوصلت العديد من غير الكفوئين لمراكز القرار السياسي و الوظيفي



    الاخ العزيز جواد ايدك الله

    كلامك يذكرن في الاستفتاء الذي اجراه هدام العدام عليه وعلى من اتبعه من سار على سنته في التمسك بالمنصب على حساب تجويع الناس وترويعهم بما يشمل التقتيل والتنكيل والقمع والابادة والمداهمات والاعتقالات وقد حصل على درجة 99% من الاصوات في بقائه رئيسا للعرق وانت على علم ودراية
    ان العراقيين لم يؤمنوا ولم يقتنعوا بهذا الاستفتاء ولم يكن هناك عراقي شريف وغيور يرغب ببقائه .
    فهل تصدق اخي العزيز ان الشعب ( قبل وبعد ) الاستفتاء كان لايحتاج الى شيء ولم يتعرض الى شيء ممن ذكرته .

    وفقكم الله لما يحب ويرضى

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    الدولة
    قلوب المحبين
    المشاركات
    147

    افتراضي

    مواصفات رجل الدولة في خطاب المرجع اليعقوبي / احمد البديري

    في دعوته المبكرة لأبناء الشعب العراقي للمشاركة الفاعلة في الانتخابات القادمة لمجالس المحافظات أكد سماحة المرجع اليعقوبي على الحضور الواسع والاختيار الصائب لممثليهم في المجالس المحلية المرتقبة .
    وحرص المرجع في بيانه على سحب البساط من السياسيين الانتهازيين الذي سيدخلون الانتخابات برهان استغلال الدين ورموزه ابتداء من العلماء المراجع مرورا بدور العبادة وصولا إلى الاحتفال بالمناسبات الدينية للوصول إلى مراكز القرار في المجالس المحلية وبالتالي حصولهم على المزيد من النفوذ والتمكين لتحقيق المشاريع المؤجلة في جدول أعمالهم التوسعية الاستبدادية .
    وخلال خطابه الموجه إلى جميع العراقيين بشرائحهم المنوعة ومكوناتهم المختلفة حاول سماحته تشجيع أبناء المجتمع على المضي قدما في تحقيق الأهداف وعدم الالتفات إلى الوراء حيث الإحباط واليأس الذي زرعه القائمين على السلطة في العراق والذي تملك نفوس الكثيرين لان التجربة المريرة جلبت الكثير من المآسي الجديدة إلى الشعب ، وبين المرجع اليعقوبي أن الشعب كان معذورا في تجربته السابقة بسبب قلة المعرفة والخبرة بأولئك الأشخاص ومدى إمكانياتهم وقدراتهم والتي تكشفت بمرور الشهور والسنين وثبت عدم جدارتهم للمسؤولية الملقاة على عاتقهم وعجزهم عن استنقاذ البلاد من الاختناقات والعواصف والمشاكل السياسية والاجتماعية والاقتصادية والخدمية ... الخ ، رغم أن الشعب لم يقصر في واجباته تجاههم وقدم له كل ما يمكن من أشكال الدعم والإسناد وبذلت الأرواح الغالية في سبيل إنجاح العملية السياسية والتقدم بها إلى الأمام .
    وأوضح الشيخ اليعقوبي في رسالته إلى العراقيين إلى وجود أسباب أخرى ساهمت ووقفت حائلا أمام دقة الاختيار للعناصر الكفوءة كان في مقدمتها العنف الدموي الذي فرضته المزايدات الطائفية والقومية الرخيصة والتي اوجد بذرتها في وسط المجتمع العراقي (الذي لم يألف هذه الحالة سابقا) السياسين أنفسهم عندما لم يستطيعوا كبح أنفسهم الجامحة للشر وتفننوا في إطلاق التصريحات الهوجاء والخطابات التحريضية الرعناء والقتل العشوائي ليصل لظى هذه الممارسات الفاسدة إلى المجتمع العراقي بعد ان زاد حطبها وقودها الأفواج التكفيرية من خفافيش الظلام الناصبية التي قدمت إلينا من دول الجوار الشقيقة واستطاعت أيجاد حالة من الغليان الطائفي لم يشهد لها العراق مثيلا قبل ان تبدأ بوادر الحرب الطائفية بعد ذلك حين أستهدف الإرهاب التكفيري للمرقد الشريف للإمامين الهادي والعسكري ( عليهما السلام) قبل أن يطفئ نارها التي لا تذر ولا تبقي الله تعالى وبفضل حكمة المرجعية الدينية حين ألزمت جميع العراقيين في مؤتمر مكة بوقف الاقتتال وحرمة دم المسلم على المسلم.
    وعن مواصفات التي يجب توفرها برجل الدولة في الحكومات المحلية المقبلة وهي مما يجب مراعاته من قبل الناخبين فتنقسم إلى شرطين يجب ان يكتسبها المرشح وتعنى بجاهزيته للتصدي لمشروع قيادة المجتمع وهما الكفاءة والإخلاص هذان الشرطان و العنصران يجب أن يكونا أمام نصب عيني الناخب العراقي كي لا يقوده الإهمال لهما إلى عض أصابع الندم مرة أخرى فأن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين ، وبالتأكيد فأن الكفاءة والإخلاص لا تعتبرا شروطا تعجيزية خصوصا لما يمتلكه العراق من طاقات بناءة تشهد بها سنوات العراق العجاف ووقوفهم بوجه كل المحن والويلات التي عاشوها في ظل الحروب الداخلية والخارجية طوال العقود الأربعة المنصرمة وبسالة صمودهم وصناعتهم للحياة وإعادة البناء في أقسى الظروف وأصعبها .
    ولا يفوت المرجع اليعقوبي الفرصة لتحذير المجتمع العراقي من الإقدام على ارتكاب الخطأ السابق لأن ذلك سيقودهم والعراق إلى مزيد من الانتكاسات والانتهاكات ومدعاة لتضخم وازدياد حجم الفساد الإداري والمالي المستشري والإهمال الخدمي والتخريب الاقتصادي والاستبداد السلطوي والقتل العشوائي وتمزيق وحدة البلاد والاعتداء على حرمات العباد بالإضافة إلى تحول العراق رسميا إلى ساحة حرب معلنة بين أمريكا وخصومها .
    أما عن الخصائص التي يجب توفرها فيمن يتصدى لتولي المسؤولية فيبين المرجع اليعقوبي ان الصفات التي بينها الله تعالى في كتابه العزيز لتبيان خصائص من يتولى أمر الأمة والتي كان مصداقها الرسول الكريم هي أساس التفاضل بين المرشحين ، ويقف في مقدمة هذه الصفات القيادية أن يكون ذلك المتصدي للمسؤولية من أبناء مجتمعه وممن عاش محنته ومعاناته والتي تجلت لنا نحن أبناء العراق بأوضح صورها أبان فترة النظام البعثي وذاق فيها العراقيون من صنوف البطش والتنكيل والحرمان والظلم والتهميش ما لم يذقه مجتمع على وجه الأرض .
    أما الخصائص الأخرى في المرشح فيجب ان يكون أيضا ممن عرف هموم شعبه ومشاكله وجل همه ان يساهم في إزالتها أو التخفيف منها ما استطاع إلى ذلك سبيلا بعدما عاشها معهم ولا ينفع أن يكون المرشح من صنف المسؤولين الذين تحصنوا بأسوار المحتل ولاذوا بحمايته ويعيشون أيامهم ولياليهم في فيافي قصور الطاغية صدام في المنطقة الخضراء ولا هم له سوى نفسه ولا يحرص إلا على زيادة مكاسبه ومؤيديه غير آبه بما يكتنف المجتمع الذي أوصله للسلطة من صعوبات ومحن بل يصرف جل اهتمامه ينصب بالدرجة الأولى لتقديم الخير لمصلحة حزبه وعشيرته بينما لا يألوا جهدا في تصفية الخصوم معنويا أو ماديا ولا يتورع عن إصدار الأوامر لانتهاك حقوق الناس وأخذ البريء بجريرة المذنب ...
    في ختام رسالته إلى الأمة العراقية يوجز سماحة المرجع اليعقوبي إلى إن أي اختيار بخلاف هذه الصفات والخصوصيات سيؤدي إلى الجناية على حاضر العراق ومستقبل أبنائه لان كل ما يتعلق بحياة المجتمعات الإنسانية من أمن وغذاء وخدمات وصحة وتعليم وعمل واقتصاد إنما يملك زمامه دنيويا من يتولى المسؤولية والقيادة في البلاد لذا وجب على من سيتوجه إلى صناديق الاقتراع أن يكون قد ضمن تحقق الصفات التي سبقت في من يمنحه صوته وتأييده .
    أن هذا الخطاب والرسالة القيمة التي صدرت عن المرجع الديني الشيخ محمد اليعقوبي يجب أن تكون محل عناية كل عراقي حريص على بلاده وان يجعل منها برنامجاً يسعى إلى تطبيق مفرداته عبر صناديق الاقتراع بإرادة حرة وعم لا يلين من اجل إيصال الكوادر المخلصين والكفؤيين إلى مراكز القرار ولقطع الطريق أمام الانتهازيين والوصوليين وبعكس ذلك لا سامح الله فإننا سوف نكون من الذي تتحدث عنهم الآية الكريمة من سورة الكهف وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً وَإِن تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَن يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً.
    [align=center]أختلاف الرأي ...... لا يُفسد في الود قضية[/align]

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني