النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: شكرا للزرقاوي

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    43

    شكرا للزرقاوي

    [align=center]شكرا للزرقاوي [/align]

    [align=center]تحليل سياسي
    شكرا للزرقاوي !
    شكرا لك يا ابا مصعب الزرقاوي ، شكرا لك ولكل الارهابيين العرب !
    شكرا لكم انتم ايها الارهابيون المجرمون الذين امطتم اللثام عن وجه العروبة المزيفة واثبتم انكم امة واحدة امة الكفر والنفاق ، امة لا يختلف عنكم المثقف او الامي ، سواء كان ارهابيا ام وزير خارجية فكل توجهاتكم منصبة على كراهية آل بيت رسول الله (ص) وشيعة حبيبه وقرة عينه الحسين"ع" .
    انك ايها المجرم تقتل شيعة آل الرسول الاعظم (ص) في النجف والحلة والكاظمية عبر تفخيخ السيارات وتلك الدول العربية المجاورة دفعت مليارات الدولارات للمجرم المهزوم صدام لقمع الانتفاضة الشعبانية المباركة التي استشهد خلالها مائة وخمسون الف من الشيعة المخلصين الابرار في البصرة الفيحاء.
    الا لعنه الله عليكم انتم يا اتباع معاوية ويزيد وشمر بن ذي الجوشن يا من اراد الله سبحانه وتعالى ان تصبحوا سبايا اليهود والنصارى ومطاردين من قبل الاميركان في الكهوف والوديان وفي تورابورا وفي تلعفر بسبب عقليتكم الجاهلية التي تحملونها.
    تلك العقلية التي سعى رسول الامة الهادي الامين محمد بن عبدالله (ص) من خلال رسالته السماوية ضد التخلف الجاهلي ان تتركوها ويجعل منكم " خير امة اخرجت للناس" ولكن ارتددتم عن تعاليم الرسول الاعظم وتوجهتم الى الجاهلية العربية مرة اخرى وفي القرن الواحد والعشرين بالتحديد.
    تلك الجاهلية التي قتلت فلذة كبد الرسول الاعظم وحفيده الامام الحسين "ع" في فاجعة كربلاء التي ما زالت لوعتها عالقة في نفوس المحبين لاهل البيت (ع).
    لامهاتكم الهبل والعبر ايها المجرمون , ثكلتكم امهاتكم ايها الاجلاف.
    انتم ايها الحاقدون على شيعة الحسين "ع" انظروا الى ثقافة هؤلاء الشيعة وتسامحهم الديني وعقولهم النيرة.
    انظروا الى شيعة العراق وشيعة لبنان وشيعة ايران وباكستان وافغانستان وتنزانيا هل احد يستطيع ان ياتي ببينة بان هؤلاء الشيعه قتلوا طفلا بريئا في اي بقعة من العالم ؟.
    حتى ولو كنتم من خريجي اعرق الجامعات فان عقليتكم هي تلك العقلية الجاهلية التي بعث الله سبحانه وتعالى نبيه وحبيبه من خلقه وصفيه من عباده لنبذها وعبادة الخالق المطلق بدلا من الاوثان والاصنام التي كانوا يركعون ويسجدون امامها ويقتلون فلذات اكبادهم من البنات لا لذنب سوى انهم يخافون العار في حين ان عملهم هذا كان العار بعينه.
    شكرا يا ابا مصعب الزرقاوي ، شكرا يا اسامه بن لادن ، شكرا يا ايمن الظواهري شكرا لكل الارهابيين العرب الذين دخلوا العراق وكشفوا مظلومية الشيعة للعالم.
    شكرا لكم انتم الذين قدمتم افضل هدية على طبق من ذهب لشيعة الحسين (ع) في العراق بسبب جهلكم المقيت حيث تبين حقدكم الدفين واثبتم ان الحقد الطائفي الجاهلي ما زال مترسبا في عقولكم من عهد الامويين الى عهد الانظمة العربية الهشة التي اعترفت اخيرا امام العالم بانها تخشى من وصول شيعة آل رسول الله (ص) الى الحكم في العراق.
    الا لعنة الله على القوم الظالمين وستبقى لعنة الحسين وذريته تلاحقكم حتى قيام يوم الدين.
    انتم ايها الجهلة الذين قال الخليفة عمر بن الخطاب في حق اهل الحجاز " انهم اقرب الى الفتنة وابعد منها" انتم الذين تخلقون الفتنة وتهربون منها كما فعلتم في العراق.
    شكرا لابي مصعب الزرقاوي الذي اعلن جهارا نهارا الجهاد على المجاهدين الشرفاء في ارض الرافدين وذبح الاطفال في هذا البلد التي تمتد حضارته اكثر من سبعة آلاف عاما.
    لقد عرفكم العالم وعرف ثقافتكم الدنيئة وعقليتكم النتنة من خلال الاعمال البشعة التي تقومون بها في العالم دون اي استراتيجية محددة وواضحة لانكم تريدون قتل الحضارات الانسانية ولا تريدون الخير للآخرين.
    اقتلوا الشيعة في العراق كما قتلتم الحسين (ع) واصحابه ولكن هل انتصر يزيد في قتل سبط الرسول (ص) ؟ اين قبر يزيد ؟
    انظروا ايها اللعناء الى قبر سيد الشهداء الحسين "ع" في كربلاء حيث يعفر ملايين المسلمين من كل حدب وصوب خدودهم على تراب تلك البقعة الطاهرة لكي يستلهموا من هذا المكان المقدس الدروس الاسلامية التي جاء بها النبي الاعظم (ص) من اجل سعادة البشرية وياخذوا منه العبر في الدفاع عن عزة وشرف المسلمين ومقارعة المنافقين والمشركين.
    ان نداء الامام الحسين (ع) في يوم عاشوراء لا زال يدعو الشرفاء المسلمين الى الدفاع عن حرمة الامة الاسلامية التي انتهكت بسبب وجود بعض الانظمة العربية التي تلهث وراء الكيان الصهيوني للاعتراف به رسميا فقد قال ابو الاحرار الامام الحسين (ع) في ذلك اليوم العصيب "يا شيعه آل ابي سفيان ان لم يكن لكم دين ولا تخافون المعاد فكونوا احرارا في دنياكم ان كنتم عربا كما تزعمون ".
    اذن من خلال تصريحات وزرائكم وملوككم الاقزام ومن خلال تفخيخ السيارات ينكشف رويدا رويدا حقدكم الدفين المبطن على اهل العراق الشرفاء.
    ولكن الشعب العراقي يسير على النهج الصحيح وسوف يبني نظاما ديموقراطيا ويصبح حديقة بلا سياج وملاذا للمظلومين والهاربين من بطش الانظمة العربية الجبارة ويصبح قلعة يتحصن بها الاحرار لدحر هذه الانظمة شاء من شاء وابى من ابى./انتهى/
    حسن هاني زاده – خبير الشؤون الدولية بوكالة مهر للانباء[/align]

    منقووووووووووووول

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    2,848

    افتراضي

    عن الامام علي (ع)

    لان اكون مضلوما خير من اكون ضالما

    يوم المضلوم علي الضالم اشد من يوم الضالم علي المضلوم

    يمهل ولا يهمل

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    82

    افتراضي

    قل للشامتين بنا أفيقوا سيلقى الشامتون كما لقينا ويوم الظالم قريب
    لعن الله كل من يهوى شم رائحة الدماء

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    166

    افتراضي

    اللهم العن الزرقاوي وبن لادن ومن تبعهم ومن رضي بعملهم ومن سار على نهجهم الى يوم القيامة

    اللهم العن اول ظالم ظلم حق محمد وال محمد واخر تابع له على ذلك

    اللهم العن الوهابيه السلفين التكفيرين الذين يحاربون الدين بإسم الدين


    www.alaw7ad.com

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    30

    افتراضي

    اللهم العن من يفجر المساجد والحسينيات في العراق ويهاجم ويخرب ويسرق محتويات المساجد والحسينيات في الأحساء والكويت فالارهاب سوى في العراق أو الأحساء أو الكويت هو ارهاب لأن الهدف واحد وهو بأن ترتيبهم يأتي بعد الله مباشرة كما يدعون وباقي الناس ناقصين واذا سألت عن هؤلاء الملثمين أن يخرجوا على شاشات التلفاز من خلال القنوات المتاحة تراهم يهربون هروب الصراصير عندما يكشفها النور .

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني