المذكور من أكثر الناشطين في البال تاك بحجة الدفاع عن التشيع و مناظرة الوهابية و بهذه الوسيلة اجتذب السذج و بعض الموالين الطيبين و يستغل الفرصة من آن لآخر لضرب فضل الله
في الكتاب السئ الحوزة تدين الانحراف أرسل الصغير (اسما و مسمى) رسالة الى الشيخين الوحيد و تبريزي بخصوص فضل الله و ذكر فيها انه امام جامع براثا
1-هل تم ابعاده من حوزة المرتضى و لماذا؟
2-هل هناك مشكلة بينه و بين حسينية خدمة الحسين في كوبنهاجن؟
3-ما هي قصة اختطاف ابنته في سوريا و التي ذكرها باقتضاب شديد لي اثناء جدالي معه؟
4-ما هو عمره و مستواه العلمي؟
5-ماهي علاقته بالشيخ شمس الدين و مكتب السيستاني بسوريا؟
-----------------------------------------------------------------------------------
عموما هناك قصيدة لي في هجائه سأذكر مع بعض الشرح في مداخلة قادمة:D::
جلال الصغير وما ادراك جلال الصغير ، حرامي درجة اولى، في بيروت كان له دور سلبي في ايام الانتفاضة من بيروت حيث اغرق الصحافة العالمية من جهاز الفاكس الخاص به في بيروت عام 1991 ببيانات رنانة ، مما دعى وزير الخارجية السور ي معاتبا بعض المعنين في الوضع العراقي بان من اسقط الاننتفاضة الشعبية فاكسات المجلس من بيروت .
وكل من عرف الصغير في بيروت يشكل على المجلس الاعلى عن اختيار الصغير في العمل في صفوفه . واحرج حتى بيان جبر في بعض تصرفاته .
ركب موجة حذف ولصق البيانات الكاذبة ضد السيد فضل الله لان مكسبها جيد. كعادته في ركب اي موجة .
اكو واحد اسمه ابو ميثم الصغير عنده خط عسكري بين سوريا ولبنان، وياخذ 100دولار على توصيل العراقيين.
اذا كان هذا هو جلال الصغير فهذا خط مايل للمخابرات السورية على العراقيين.
هو الصغير فلا تسأل عن الصغر *** أنا الخبير به اسأل عن الخبر 1-
اسأل عليما به بالشعر يفضحه*** بالسوء أذكره بالحل و السفر 2-
عن طردة الخزي أنبي من بها جهلا***من حوزة المرتضى و الطرد للقذر-3 -
وضيع شأن فلا تأبه به أبدا***كالفأر قدرا اذا ما قيس في نظري-4
تطاول الفأر حتى ظن أن له *** شأنا عظيما بعين الجن و البشر-5
فراح يستنهض الأحقاد معتقدا *** أن العلا في اشتعال النار و الشرر-6
يدس سما بشهد القول يمزجه *** حديثه الخلط بين الصفو و الكدر-7
حقا فان له في الكذب مرتبة *** ستشرق الشمس بالبهتان في السحر-8
يا ظلمة السوء فضل الله بدر دجى *** و كيف نقرن ظلم الليل بالقمر-9
تاج المراجع فضل الله قاطبة *** قد فاق نوري و تبريزي و منتظري-10
فكر الثقافة تأتينا بمعرفة *** من بينات له والله كالدرر-11
فاخسأ عليك سهام الشعر محتقرا*** أنت الحقير و فضل الله مفتخري-12
و الحس قصاع حواشي الفسق في نهم *** و قصعة المال مثل الماء للشجر-13
العجل أنت جلال الدين يا وقحا *** و في الغدير خوار الصوت كالبقر-14
و السامري غدوت اليوم يا نذلا *** يا عابد الذات و اللذات في بطر-15
و قلت لي أسرة جلت فضائلها *** أنعم و أكرم به تأريخك الأسري-16
ما بال ذكرهم قد كان مندثرا***فذكرهم لم يكن يوما بمشتهر-17
فاحذر هجائي جلال الدين ان له***و خزا عنيفا كما الايلام بالابر-18
و لتتق الله رب الناس ان له*** للظالمين عذاب النار في سقر-19
خذ القريض ضلال الدين في قصر *** و أبلغ الشعر ما قد كان في قصر-20
هذا هو النصح و التحذير من خطأ *** و لا تقل بعدها و يلي من الخطر-21
هذه القصيدة كتبتها للصغير جلال الدين الصغير
و انصحه بأن لا يتكلم في اشياء ماله فيها حظ و لا نصيب و الكذب هو أمامه و القبر قدامه .
ملاحظة في الاسفل هوامش و شروحات لملابسات القصيدة و الحوار الذي جرى مع الصغير
الهوامش
-3- طردة الخزي : المقصود طرده من حوزة المرتضى من قبل سماحة السيد فضل الله حفظه الله
-13- الحس قصاع : كرر الصغير في حواري معه أنني من المنتفعين من فضل الله و كرر كلمة قصاع بشكل غريب فصممت على تضمينها بالقصيدة
-14- وصف الصغير سماحة السيد فضل الله بالعجل و السامري , الغدير : غرفة نور الغدير في البال تاك و التي ينعق و يزعق فيها الصغير
-16- ذكر الصغير في حواري معه بأنه من اسرة عريقة لها كل الفضل على حالة الوعي في العراق و ان السيد فضل الله كان يتطفل على موائد الاسرة
----------------------------------------------------------------
طرقاعة : ابو ميثم هو جلال الصغير
و الان موجود في البال تاك في غرفة اسمها نور الغدير
و طبعا هذه القصيدة كتبتها في الغرفة و هو يتكلم فتلعثم الصغير و اصيب بالاحراج الشديد
:D::
اخي البهباني
الاخوة الكرام
الصغير وبعض الادرع التي يتحرك من خلالها سواء ايام كان في بيروت او عندما وصل الى الدنمارك يخجل الانسان ان اراد التعرض لتاريخهم الاسود .
وساكتفي بتذكير الضغير ماجرى لاحد مساعديه الذي يعتمد عليه الان في الدنمارك بتسريب اكاذيبه . اذكره بما جرى له عندما كان صاحبه هذا يعمل في مدرسة المشكيني جنب كزرخان في مدينة قم.
اكتفي بهذه الاشارة عن ابرز مساعديه .
اما جلال الصغير فهذه اشارات لجزء بسيط من وضعه في سوريا ولبنان . وساعود مرة اخرى للتفاصيل في حال استمر جلال الصغير التهجم على السيد .
درس الصغير لمدة سنة واحدة ايام كان في النجف ولم يكمل حتى الشرائع ، ووضع دراسته ودخوله فيها كلام كثير وهناك اشارات كثيرة على انه تعامل فعلا مع المخابرات العراقية ضد مجموعة من طلبة الحوزة العلمية .
سمعته في سوريا ولبنان لايحسد عليها . سرقات متواصلة اخرها والتي كانت سببا لخروجه من لبنان الى الدنمارك عندما اختلس الاف الدولارات من جماعة اية الله الشيخ شمس الدين .
بصراحه اني كنت اول المخدوعين بهذا جلال ، لاني لاعلم لي بتاريخه الحافل،
بسبب فمه (اللغوي) جعل من مسجد براثا هذفا للارهابيين و سقط الكثير من الشهداء في جامع براثا
لم يعمل اي شئ يذكر للمنطقه سوا الكلام الفارغ الذي لافائده منه ، وعندما الناس لم تنتخبه، عزل وانتقل الى مكان اخر