اللهم صلي على محمد وآل محمد
اللهم صلي على محمد وآل محمد
اللهم صلي على محمد وآل محمد
اللهم لا شماته بأعدام اللعين طه الجزراوي أن ما فعله في قضاء بــلــد بقتل الأبرياء وبالطائرات السمتية وبقصف البيوت حيث أستشهد البطل الشهيد شعلان عبد الصمد البلداوي ومجموعة من الأبطال بعد أن نفذ منهم العتاد وقام المجرم الجزراوي بتجريف بساتين بــلــد وهدم البيوت العامرة
فلعنة الله عليه يوم ولد ويوم يلف حبل المشنقة على رقبته ويوم يُخلد في جهنم :uzi: :uzi:
بشركم الله...
انها حقيقة فرحة ان يعدم هذا الجزار الغبي...
ليلتحق بركب المجرمين بنار جهنم وليلحق بهم البعثيون المرتزقة ليعقدوا اجتماعاتهم الحزبية هناك.. ونداء للاخوة العرب محبي هذه العصابة...
دعوة قلبية لهم من رغب بالالتحاق بعصابات هدام اللعين فالباب مفتوح لهم وجهنم تسع لكل سافل ومجرم اثيم..
ننتظر تعلق اللشةبفارغ الصبر وهنيئا لعوائل الشهداء جميعا هذه الفرحة..
والف مرحى للقضاء العراقي المستقل الشجاع على اصدار كلمة الحق ..
مبروك والف الف الف مبروك لكل العراقيين وخاصة الشهداء وبالاخص شهداء الدجيل واهاليهم
الملفت للنظر اني تذكرت الاية القرانية التي تقول (فبهت الذي كفر ) عندما نطق القاضي بالاعدام على هذا المجرم حيث ان المجرم طه ياسين فغر فاه ولم ينطق ببنت شفة ولمحته كيف ان شفتيه جافتين من الخوف
طه الجزراوي يقول : أقسم بالله أنا برئ .. الحمد لله الذي أذاقكم الخزي أقزام البعث وكنتم تسومون الناس سوء العذاب .. وإذا كان الجزراوي بريئا فمن هو المجرم إذا .. وربما انسى التركيز على جريمة الدجيل دورا دمويا لهذا الجزراوي حينما أعلن البعث المجرم عن إكتشاف مؤآمرة في الحادي والعشرين من كانون الثاني 1970 وشكل محكمة برئاسة الجزراوي حققت وحاكمت وأعدمت أكثر من ثمانين شهيدا خلال أقل من إثني عشرة ساعة .. وكان الجزراوي يمارس التعذيب في قصر النهاية بنفسه .. وللإطلاع على تلك التجربة القاسية التي مر بها أبناء العراق الشرفاء على يد النطيحة والمتردية من أبناء الشوارع مجرمي البعث حبذا الإطلاع على كتاب واحد من ضحايا تلك الجريمة : أحمد الحبوبي في كتابه " ليلة الهرير " .
فإلى جهنم وبئس المصير نائب الضابط هذا الذي كان يدير بلدا عظيما كالعراق ويذيق أبنائه القتل والعذاب .. ولا عزاء للعرفاء .. ولتقر عيون الشهداء في الجنان فقد تم الثأر لهم ..
واشنطن تذكر بضرورة احترام السلطات العراقية بدقة إجراءات الإعدام بعد الحكم بإعدام طه ياسين
الحكم بإنزال عقوبة الإعدام شنقا بحق طه ياسين رمضان
12/02/2007 18:36 (توقيت غرينتش)
ذكرت الولايات المتحدة الاثنين بضرورة احترام السلطات العراقية بدقة إجراءات الإعدام بعد الحكم بالإعدام شنقا على نائب الرئيس العراقي السابق طه ياسين رمضان بتهمة ارتكاب جرائم قتل.
وقال الناطق باسم الخارجية الأميركية توم كايسي أمام الصحافيين: "من الواضح إنها عملية عراقية، عملية يقوم بها العراقيون، لكننا حريصون على أن يتم احترام الإجراءات المناسبة طوال مدة هذه العملية وأن تلتزم الحكومة العراقية بالقواعد في مثل هذا النوع من الأمور".
وخلص إلى القول: "إن الإجراءات والأعراف في مثل هذا النوع من أحكام الاعدام تحددها القوانين العراقية، وهذا ما نريد منهم ان يحترمونه".
وقد أثار شريط فيديو صور خلسة لعملية اعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين في 30 ديسمبر/كانون الأول الماضي صدمة لدى المجموعة الدولية بعدما أظهر صدام حسين يتعرض لإهانات من قبل عدة شهود في لحظاته الأخيرة قبل اعدامه.
وبعد أسبوعين أثار إعدام برزان التكريتي الأخ غير الشقيق للرئيس العراقي الراحل، وعواد البندر رئيس المحكمة الثورية سابقا انتقادات واسعة أيضا بعدما انفصل رأس التكريتي عن جسده خلال إعدامه.
وكانت المحكمة الجنائية العراقية العليا قد قررت الاثنين إنزال عقوبة الإعدام شنقا بحق طه ياسين رمضان نائب الرئيس العراقي السابق. وقال رئيس المحكمة علي الكاهجي: "باسم الشعب قررت المحكمة ما يلي: إعدام المتهم طه ياسين رمضان شنقا حتى الموت لارتكابه جرائم قتل عمد". وأوضح أن هذا الحكم صدر بناء على قانون المحكمة الجنائية العراقية العليا وقانون الجنايات العراقي.
وقال رمضان بعد النطق بالحكم: "أقسم بالله انني بريء وحسبي الله ونعم الوكيل ولينتقم من كل من ظلمني". وأكد القاضي الكاهجي أن الحكم سيرسل تلقائيا إلى محكمة التمييز مما يعني أنه ليس نهائيا بعد. ولكن من المتوقع أن تصادق محكمة التمييز على الحكم إذ أنها هي التي طلبت في 26 ديسمبر/كانون الأول الماضي بتشديد العقوبة على رمضان إلى الإعدام.