النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    علي الاديب: العراق مخير بين قبول الاتفاقية او رفضها والوقت لا يسمح باستئناف المفاوضات

    علي الأديب: العراق مخير بين قبول الإتفاقية أو رفضها والوقت لا يسمح بإستئناف المفاوضات





    Monday, 10 November 2008

    أوضح القيادي في حزب الدعوة الإسلامية النائب علي الأديب، وهو مقرب من المالكي، أن «الاتفاق الآن في مرحلة الترجمة الدقيقة، بعدما أرسلت واشنطن إلينا النسخة المعدلة، لتلافي الاختلافات في اللغة والتعبير، وسيطرح بعدها للنقاش في مجلس الوزراء».


    وأضاف: «بعد ذلك سيعقد اجتماع خلال أيام لقادة الكتل السياسية لتسليمهم المسودة النهائية، لأن الحكومة ليست وحدها المعنية بقبول الاتفاق أو رفضه».


    وعن إمكان استئناف المفاوضات حول التعديلات التي رفضتها الإدارة الأميركية، قال الأديب إن «الوقت لا يسمح بذلك. ونحن مخيرون بين القبول والرفض»، وطالب بتمديد بقاء القوات الأميركية في البلاد، لكنه أشار إلى بند في الاتفاق وصفه بـ «المهم» ينص على حق أي طرف طلب اختزال مدة بقاء القوات، و «هذا يتيح إدخال تعديلات على الاتفاق في عهد الرئيس باراك أوباما الذي يتابع التفاصيل، وسيطلب تقارير من القادة الميدانيين لتحديد جدول الانسحاب».


    وكان نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي دعا السبت إلى «استفتاء رأي الشارع العراقي في الاتفاق».


    ونقل بيان تلقت «الحياة» نسخة منه، عن الهاشمي قوله إن «المفاوضات بين الجانب العراقي والأميركي وصلت إلى نهايتها وعلى العراقيين أن يحسموا أمرهم بين الرفض أو القبول بطرح الاتفاق على الاستفتاء». وطالب بـ «تقديم مشروع متكامل إلى الشعب». وزاد أن «من حق المواطن على السياسي أن يشرح له مضامين وأبعاد الاتفاق، والأهم من ذلك أن يشرح البدائل الموجودة في حال الرفض». محذراً من التركيز على «الجانب الأمني والدفاعي وتجاهل الحديث عن مصير ثروات البلد وهذه المسألة وردت باستحياء في الاتفاق وليس فيها التزام قاطع من الولايات المتحدة».


    إلى ذلك، قال مصدر مقرب من الحكومة العراقية، رفض كشف اسمه، لـ «الحياة» إن وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس قد تزور بغداد قريباً لحض الأطراف السياسية على قبول الاتفاق وشرح الموقف الأميركي من المطالب التي تقدمت بها الحكومة.


    وكانت الإدارة الأميركية سلمت بغداد الخميس الماضي ردها «النهائي» على مطالب قدمها مجلس الوزراء العراقي لتعديل بنود في الاتفاق، فاستجابت واشنطن إلى بعضها ورفضت بعضها.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    افتراضي

    الأديب: بغداد مستعدة لمفاوضات جديدة مع الإدارة الأمريكية المنتخبة إذا ما قررت عدم الإلتزام بالإتفاقية الأمنية





    بغداد:المركز الخبري(المجلس الاعلى)...اعلن القيادي في كتلة الائتلاف العراقي الموحد السيد علي الاديب ان بغداد مستعدة للدخول في مفاوضات جديدة مع ادارة الرئيس الاميركي المنتخب باراك اوباما في حال قرر الاخير عدم الالتزام بالاتفاقية الامنية او فشلت المحادثات الحالية مشيرا الى ان جميع الاحتمالات مطروحة في هذا الصدد .


    وقال الاديب في تصريح صحفي : ان "المباحثات مازالت جارية مع واشنطن ونحن الان في طور دراسة الرد الاميركي وستتخذ الحكومة وكتلة الائتلاف والقوى الوطنية الاخرى القرار المناسب، لان "اتفاق انسحاب القوات الاميركية" ملف حساس ويحتاج الى مزيد من الوقت للبت فيه".


    واضاف ان "المعلومات الواردة الينا تؤكد اطلاع الرئيس اوباما على تفاصيل المفاوضات بشكل دقيق، وهو ما يطمئننا بان الامور تجري بشكل مناسب".


    وشدد الاديب على انه "في حال رفضت ادارة اوباما المقبلة الالتزام بالاتفاق سندخل معها في مفاوضات".


    وكان الناطق الرسمي باسم السفارة الاميركية ادم ايرلي قال: ان التوقيع على الاتفاق الأمني سيكون قبل تسلم الرئيس الاميركي الجديد منصبه في كانون الثاني المقبل، الا انه وبحسب خبراء قانونيين فان الاتفاقية لا تعد ملزمة للإدارة الأميركية الجديدة.


    ويعكف اعضاء الحكومة حاليا على دراسة الرد الأميركي، الذي تضمن الموافقة على ثلاثة تعديلات من اصل خمسة.


    من جانبه كشف نائب رئيس الوزراء الدكتور برهم صالح عن وجود ثلاث مراحل لمناقشة رد الإدارة الأميركية على تعديلات الحكومة.


    وأضاف صالح في تصريح صحفي ان رد واشنطن سيبحث اولا في مجلس الوزراء ومن ثم في المجلس السياسي للامن الوطني، اضافة الى مناقشته في اجتماعات القادة السياسيين وزعماء الكتل النيابية، مؤكدا ان الرد كان ايجابيا ونحن نمضي بالطريق الصحيح.


    ولفت نائب رئيس الوزراء الى ضرورة توقيع الاتفاقية، منوها بان العراق بحاجة الى اتفاق امني ينظم تواجد القوات الاميركية قبل انتهاء التفويض الاممي.


    بدوره اكد نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي ان الرسالة الأخيرة للرئيس الأميركي المنتهية ولايته جورج بوش، تؤكد ان الصيغة الحالية للاتفاقية هي النهائية ولا ينبغي تعديلها من جانب الحكومة. وقال الهاشمي في تصريح صحفي، ان مجلس الرئاسة لم يتسلم الرد الاميركي حتى الان، موضحا بالقول: اننا وصلنا الى مرحلة نهائية اما قبول المعاهدة او رفضها"، مجددا دعوته الى إجراء استفتاء عام للتصويت على الاتفاقية.


    من جهته كشف النائب محمود عثمان عضو مجلس النواب عن كتلة التحالف لكردستاني عن ابرز التعديلات التي أبلغ الأميركيون العراقيين استعدادهم لقبولها .


    وقال عثمان في تصريح صحفي بانه "سيتم إبدال التسمية الحالية وهي (الاتفاقية الامنية) بـ (اتفاقية انسحاب القوات الاميركية من العراق، كما وافق الجانب الاميركي ايضا على تحديد مواعيد دقيقة لانسحاب قواته من العراق مطلع العام 2011".


    واضاف :" كما حصلت موافقة الجانب الاميركي على توحيد النسخ المكتوبة باللغة الإنجليزية وتوضيح بعض الفقرات المتعلقة بالصياغة.


    مشيرا الى :"ان الاميركيين رفضوا الموافقة على طلب رفع الحصانة والولاية القضائية عن جنودهم العاملين في العراق، كما رفضوا اقتراح اطلاع الحكومة العراقية على البريد العسكري التابع للجيش الاميركي ، وتابع:" ان الامريكيين ابلغوا الحكومة العراقية ان التفاوض حول الاتفاقية انتهى ، وان الكرة باتت في يد الحكومة وعليها اتخاذ القرار المناسب.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,614

    افتراضي








    الحكومة العراقية متمسكة بتعديلاتها على الاتفاقية الامنية

    الدباغ: الرد الاميركي ليس كافيا وغير مقبول



    2008-11-11
    العراق- شرق برس : وكالات


    لا تزال الحكومة العراقية متمسكة بالتعديلات التي قدمتها على الاتفاقية الامنية المزمع توقيعها مع واشنطن، حيث كشف "علي الدباغ" الناطق الرسمي باسم الحكومة ، أن الرد الذي قدمه الطرف الاميركي على تعديلات بغداد على مسودة الاتفاقية الامنية التي تنظم وجود القوات الأميركية في العراق "ليس كافيا" وان "العراقيين لن يقبلوا به".


    وأضاف "الدباغ" ان التعديلات التي قدمها الجانب الاميركي بناء على التعديلات التي قدمها العراق ما زالت غير كافية وان هناك العديد من النقاط تحتاج الى التفسير والتعديل"، مشيرا إلى ان "مجلس الوزراء لن يناقش التعديلات في جلسته القادمة لأنها غير كافية والعراقيون لن يوافقوا عليها".

    وقد نفى "الدباغ" في الوقت نفسه إرسال بغداد ردا بشأن الاتفاقية الأمنية إلى الجانب الأميركي، مشيرا إلى أن الحكومة العراقية ما زالت تبحث في الردود الأميركية، مؤكدا عدم صحة الأنباء التي تحدثت عن قيام رئاسة الوزراء بإرسال ردها على الاتفاقية إلى رئاسة الجمهورية، مشددا على أن الحكومة لم تنته بعد من اتخاذ القرار بهذا الشأن.كما نفى الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية روبرت وود تسلم واشنطن ردا رسميا من الحكومة العراقية بشأن الاتفاقية.

    وكانت الولايات المتحدة قد أرسلت أحدث نص إلى رئيس الوزراء العراقي الأسبوع الماضي ردا على طلب تعديل عراقي جاء في اللحظة الأخيرة لإبرام الاتفاقية التي وضعت بنودها على مدى شهور، وقال مسؤولون أميركيون إن النص نهائي وليس مطروحا للمزيد من التعديل.

    الى ذلك، اكد وزيرُ الامنِ الوطني شيروان الوائلي أنَّ الاتفاقيةَ المزمعَ عقدُها مع واشنطن لن تُحوّلَ العراقَ ممراً للاعتداءِ على دولِ الجوار، مضيفا خلالَ مؤتمرٍ صحفيٍ جمعه بالامينِ العامِ للجامعةِ العربيةِ عمرو موسى في العاصمةِ المصرية القاهرةِ أنَّه سلمَ الاخيرَ رسالةً خطيةً من رئيسِ الوزراءِ نوري المالكي تنصُ على أنَّ العراقَ لن يكونَ ممراً للاعتداءِ على دولةٍ جارةٍ او صديقة.

    بدورِه اكد موسى أنَّ الرسالةَ تتعلقُ بالمناقشاتِ الخاصةِ بالاتفاقيةِ مع واشنطن وتوضحُ عدداً من نقاطِها، مشيراً الى أنَّ الجامعةَ العربيةَ تحترمُ رأيَ الحكومةِ والشعبِ العراقي الخاصَ بقبولِ الاتفاقيةِ او رفضِها .

    من جهته، قال النائبُ حيدر العبادي أن كتلةَ الائتلافِ العراقي الموحد لن تنفردَ باتخاذ أيِ قرار بشأن اتفاقيةِ سحب القواتِ الأميركية من العراق، لأن القضيةَ ليست سياسيةً وإنما هي وطنية ويجبُ التوصل الى إجماعٍ وطني بشانها، موضحا أن كتلةَ الائتلافِ ستجتمعُ قريباً لتحديدِ موقِفها من الاتفاقية مؤكداً أن بابَ المفاوضات بشأنِها لم يغلق بعد.

    واشار العبادي الى أن الجانبَ الأمريكي أراد إغلاقَ باب المفاوضاتِ قبلَ أكثرَ من شهرٍ لكن الجانب العراقي أجبره على العودة اليها ولايوجد طريقٌ غيرُ المفاوضات للوصول الى اتفاقٍ مقنعٍ للطرفين، مضيفا أن مجلسَ الوزراء والكتلَ السياسية سيُجريانِ مشاوراتٍ واجتماعات للتوصل الى الصيغة النهائيةِ للاتفاقية ومن ثمَّ الرد على العرضِ الأمريكي.

    كما رجّح وزيرُ الدولةِ لشؤونِ مجلسِ النوابِ صفاء الدين الصافي ان يَردَّ مجلسُ الوزراءِ رسمياً على العرضِ الاميركي الذي استجابَ لبعضِ تعديلاتِ الحكومةِ على مسودةِ الاتفاقيةِ بينَ الجانبينِ خلالَ اليومينِ المقبلين، لافتا الى أنَّ الردَّ الاميركي يحملُ عدةَ جوانبَ ايجابية، لكنّه في الوقتِ نفسهِ يتضمنُ فقراتٍ تحتاجُ الى مناقشةٍ مستفيضة، منوهاً إلى أنَّ مجلسَ الوزراءِ سيُعطي رأيَه في الاتفاقِ على ضوءِ التوافقِ الوطني بشكلٍ عام .





  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    3,118

    افتراضي

    النائب علي الأديب:الاتفاقية لن تقيد يد اوباما لسحب قوات بلاده خلال 16 شهر








    نفى الناطقُ باسمِ الحكومةِ علي الدباغ إرسالَ بغدادَ أيَّ ردٍّ الى واشنطن على مسودةِ اتفاقيةِ انسحابِ القواتِ الامريكيةِ من العراق


    الدباغ اكدَ ايضا عدمَ صحةِ الأنباءِ التي تحدّثتْ عن قيامِ رئاسةِ الوزراءِ بإرسالِ ردِّها على الاتفاقيةِ إلى رئاسةِ الجمهوريةِ، مشددا على أنَّ الحكومةَ لم تنتهِ بعدُ من اتخاذِ القرارِ بهذا الشأن.


    واشار إلى أنَّ الحكومةَ ما زالت تبحثُ في الردودِ الأميركيةِ بشأنِ التعديلاتِ التي طالبَ بإدخالِها الجانبُ العراقي على مسودةِ الاتفاقية.


    من جانبهِ نفى الناطقُ باسمِ وزارةِ الخارجيةِ الأميركيةِ روبرت وود تسلّمَ واشنطن ردا رسميا من الحكومةِ العراقيةِ بشأنِ الاتفاقية.


    وأكدَ النائبُ علي الأديب أنَّ الاتفاقيةَ المزمعَ توقيعُها بين بغدادَ وواشنطن لن تُقيدَ يديَّ الرئيسِ المنتخبِ باراك أوباما في حالِ إصرارهِ على سحبِ القواتِ خلال ستةَ عشرَ شهرا.


    الاديبُ اوضحَ أنَّ الاتفاقيةَ التي تُحدّدُ موعدا لانسحابِ القواتِ الأميركيةِ من العراقِ ، تسمحُ للطرفينِ بتقليصِ مدةِ وجودِ القواتِ لا تمديدِها.

    وشدّدَ على أنَّ بغدادَ مستعدةٌ للدخولِ في مفاوضاتٍ جديدةٍ مع اوباما في حالِ قرّرَ الاخيرُ عدمَ الالتزامِ بالاتفاقيةِ او في حالِ عدمِ توقيعِها قبل نهايةِ العامِ الحالي.


    واضاف أنَّ "المباحثاتِ مازالت جاريةً وأنَّ الحكومةَ في طورِ دراسةِ الردِّ الاميركي وستتخذُ كتلةُ الائتلافِ والقوى الوطنيةُ الاخرى القرارَ المناسبَ قريبا.

    وكشفَ نائبُ رئيسِ الوزراءِ برهم صالح عن وجودِ ثلاثِ مراحلَ لمناقشةِ ردِّ الإدارةِ الأميركيةِ على تعديلاتِ الحكومةِ بشانِ اتفاقيةِ انسحابِ القواتِ الامريكيةِ من العراق.


    صالح اوضح أنَّ ردَّ واشنطنَ سيُبحثُ اولا في مجلسِ الوزراءِ ومن ثمَّ في المجلسِ السياسي للامنِ الوطني، اضافة الى مناقشتهِ في اجتماعاتِ القادةِ السياسيينَ وزعماءِ الكتلِ النيابيةِ تمهيدا لارسالهِ الى مجلسِ النواب.


    على صعيدٍ متصلٍ اكدت مصادرُ في البيتِ الابيضِ أنَّ الرئيسَ الامريكيَّ المنتخبَ باراك اوباما سيجري خلال الايامِ القليلةِ المقبلةِ اتصالاتٍ مع الحكومةِ العراقيةِ للتباحثِ في عددٍ من القضايا المهمةِ بينها وضْعُ القواتِ الاميركيةِ المنتشرةِ في البلادِ في ضوءِ الاتفاقيةِ بين بغداد وواشنطن.


    شهداء بلادي إرث العراق





  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    افتراضي

    العسكري: الإتفاقية بصيغتها الحالية أوفر حظاً بالقبول







    النائب عن الإئتلاف العراقي الموحد سامي العسكري-أرشيف




    رجح سامي العسكري النائب عن كتلة الإئتلاف العراقي الموحد أن يقوم مجلس الوزراء بالمصادقة على الاتفاقية المزمع توقيعها مع الولايات المتحدة.

    وقال العسكري في حديث مع "راديو سوا" إن أغلب القوى السياسية أصبحت مدركة لأهمية مثل هذه الاتفاقية:



    وأشار العسكري والمقرب من رئيس الوزراء نوري المالكي إلى أن قادة الكتل السياسية اطلعوا على الترجمة العربية للتعديلات التي أدخلت على الاتفاقية ولهذا تم عرضها على مجلس الوزراء اليوم:


ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني