النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    27

    افتراضي هل يوجد أحد يشتري عراقيتنا؟؟؟؟

    هل يوجد أحد يشتري عراقيتنا؟؟؟؟
    شعار رفعه كل عراقي ودع بلده بالحسره والآلم والدموع لتركه وطنه رغما عنه وحتى الذين لم يتركو البلد ايظا رفعوا هذا ألشعار لآن بلدهم أجتاحه ألدمار والخراب وبقيت غربان ألموت تحوم به من جنوبه ألى شماله ....بلد تعج به نار ألفتنه التي سحقت كل شئ هذه النار التي لم تميز بين الظالم والمظلوم..... هذه النار التي قتلت صديقي حسين وصديقي عمر بدون ذنب .....هذه النار التي هرب منها جاري علي وجاري عثمان تاركين كل شئ....هذه النار التي فجرت امامي في سامراء وفجرت الكيلاني ولااحد يعلم لماذا....هذه النار التي سحقت ابناء بلدي في النجف والانبار لانهم عراقييون لايرضون بالظلم...ومازالت هذه النار ملتهبه وانشغل الشاغلون عنهاولكنهم لايعلمون بانها سوف تصل اليهم وتحرقهم كما احرقت شعبي الجريح المسكين.....
    لايتصور احد بان هذا الشعار رفع بقناعه ولكن رفع باظطرار لان الفرد العراقي مهما ذهب واينما وصل يعتز بعراقيته لاننا شعب صاحب حضارات وتاريخ وقيم واخلاق وعادات لاتوجد في مجتمعات الدنيا باسرها...
    ولكن اسبابه جعلت منه يرفع ذلك واصبح يتكرر على كل لسان عراقي ..
    احد الاسباب عندما يريد العراقي الاتجاه الى اي دوله لكي يعيش فيها بسلام وامان بدون ارهاب وقتل, بلد يريد ان يعيش فيه هو واطفاله امنين, حيث لاتنموا بداخلهم بذرة الفتن والحروب ,حتى يتعلمو معنى السلام مع الطمانينه, معنى الحياة التي تحيا بها الشعوب..
    يستوقفك طابور ختم الجوازات لغرض الدخول الى البلد التي اتجهت اليها...امامكم احد الاشخاص وهو يهودي ترى ظابط الجوازات يختم له بالدخول وهو يبتسم بوجهه ويقول له (؟؟؟؟؟؟؟weelcom in) ياتي الدور اليك يفتح الجواز سبحان الله وكانك عملت جريمه لاتغتفر يقول لك عراقي تقول نعم يبدا بالنظر اليك ويطرح الاسئله ماذا تريد ان تفعل في بلدنا؟؟؟هل اتيت لغرض السياحه ام العمل؟؟؟اين سوف تسكن؟؟؟ماهو مذهبك؟؟؟ماهو عملك؟؟؟اعطني جنسيتك؟؟؟وانت واقف لاتستطيع الكلام معه ...
    بعد كل تلك الاسئله لايختم لك بالدخول بل يعطيك استماره معلومات ويقول لك عليك ان تملاها اولا .تاخذها تملاها وتعود مره اخرى لتقف في الطابور يصل الدور لك مره اخرى ينظر نظرة الاستغراب اليك وبعين مليئه بالحقد يقرأ الاستماره ثم يختم لك بالدخول على مضاضه من امره هذا اذا تكرم عليك وتفضل ووافق عليك ولكن في اغلب الاحيان يرفض ويقول لك ممنوع من الدخول تقول لماذا تاتيك الاجابه بصوت عالي ارجع الى بلدك ...
    هذا حال العراقي في الدول التي لاتطلب فيزة دخول بينما الدول التي تطلب الفيزه تذهب الى سفارتها تطلب منهم الفيزه ياتيك الجواب بانك عراقي ممنوع من ان نمنحك الفيزه وكانها فيزة دخول الجنه ..لماذا؟ لاتسال واذهب من هنا اذا تعديت حدودك ولم تذهب فسوف تعتقل بتهمة الارهاب ....
    هكذا يتم التعامل مع العراقي .....أعلمتم لماذا نريد بيع عراقيتنا .........
    غزوان العيساوي
    صربيا بلغراد
    17-6-2007
    [email protected]
    [email protected]

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507
    العراقي الاصيل لايبيع بلده
    بدل ان تستمطر اللعنات اشعل شمعة
    ابعث الامل والحياة
    يريدوننا ان نترك العراق لهم
    ولكن هيهات

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    المشاركات
    374

    افتراضي

    هل يوجد أحد يشتري عراقيتنا؟؟؟؟ هذا السؤال الذي طرحه الأخ غزوان العيساوي

    لا أعتقد ان العراقي الشريف يساوم على وطنه بهذا الأسلوب الرخيص .العراقي الأصيل هو من يختار ان يموت في العراق على ان يخرج ويتركه فريسة للوافدين .من للعراق غير ابناءه اوليس الوافدون الآن يموتون من اجل القضاء على كل ماهو عراقي ؟فلماذا لايموت العراقي من اجل الدفاع عن نفسه ووطنه وعرضه؟
    وانا اعطي الحق لكل السفارات الأجنبية التي تشدد على دخول العراقيين لبلدانهم لسبب بسيط ان العراق اصبح اليوم مصدرا كبيرا من مصادر الأرهاب بعدما تركوه ابناءه او مايسمون العراققيين بالتجنس.......

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    2,848

    افتراضي

    لا أعتقد ان العراقي الشريف يساوم على وطنه بهذا الأسلوب الرخيص
    هي الشغله مو حجي ، انضر الي الواقع المر ثم تحدث عن الشعارات. ليس كل عراقي جيش المهدي او جيش عمر يستطيع حمل المسدس ويمشي. والا هل من المعقول ان يذهب العراقيين الي مصرللعيش ؟؟؟؟؟؟

    بل في احد المرات وعلي قناه العربيه ، وجدوا العراقيين في الصومال !! كفوا عن الشعارات الكاذبه ولنحاول ان نعالج المشكله .
    اللهم صلي علي محمد وال محمد

    https://www.facebook.com/pages/%D8%A...54588968078029

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    2,848

    افتراضي

    واعيد ما نقتله سابقا

    علماءنا الشهداء.. اعذرونا لا نستطيع البكاء عليكم"

    محمد عارف
    مستشار في العلوم والتكنولوجيا

    "اعذرني يا خالد، لا أستطيع البكاء عليك.. جّفت الدموع في عينيّ". بهذه الكلمات نعى عالِمٌ عراقيٌ نبأ اغتيال خالد النائب، أستاذ علم المناعة في كلية الطب في "جامعة النهرين" ببغداد. وهل بقيت في المآقي دموع تبكي شهداء العلم في العراق؟ يا ويلي على فجيعة أرملة خالد النائب الشابة منال الموسوي. تندبه كيف "رحل دون أن يرى مولوده طارق"، وتتوسل ببراءة ثكلى "لو أنه رآه مرة واحدة لكانت لوعة قلبي عليه أقل". نقلت ذلك صحيفة "ذي أستراليان" عن زملاء خالد النائب في "جامعة ملبورن" حيث كان في إجازة بحثية، وذكرت أن لهفته لرؤية مولوده البكر جعلته يمتنع عن رؤية صوره، التي بعثتها زوجته، وقرر أن يعود إلى بغداد ليراه بعينيه. وقالت الصحيفة أنه كان يجري أبحاثاً عن طفيليات متوطنة في العراق تسبب معدلات عالية للإصابة بسرطان المثانة، وكان بإمكانه طلب اللجوء، إلاّ أنه خشي أن يقضي ذلك على فرص حصول سبعة علماء عراقيين على زمالات بحثية في أستراليا.

    وعاد خالد النائب إلى العراق لإيمانه الساذج بأنه عالم لم يؤذ أحداً، ولن يتعرض له أحد بالأذى. وذهب مباشرة من مطار بغداد إلى جامعة "بين النهرين" في منطقة الكاظمية. واختُطف عند مغادرته الجامعة. مكثت زوجته، التي كانت قد هيأت له طبخاته المفضلة يومين قرب الهاتف، مبتهلة إلى الله أن يطلب المختطفون فدية. وتشبثت بالمولود في أحضانها عندما رنّ الهاتف، وأخبروها أن جثة زوجها وجدت مرمية في الشارع، وقد اخترمت خمس رصاصات رأسه ورقبته. أفلتت رضيعها وانهارت تصرخ، مولولة ماذا ستقول، عندما يسألها ابنها يوماً: من قتل أبي؟ وأسرة النائب من الأسر العلمية المرموقة، ويُعتبر والده طارق حمدي، الذي يحمل حفيده اسمه من أبرز عمداء كلية الطب في بغداد، وخاله فوزان النائب، أستاذ الطب في جامعة بغداد، وابنا عمومته رعد شاكر وسعد شاكر من علماء الطب المعروفين في بريطانيا.

    ولا يعرف أحد من اغتال خالد النائب وأكثر من 500 طبيب وعالم عراقي اغتيلوا منذ الاحتلال. الدوائر الاسترالية تتهم مليشيا "جيش المهدي"، وحتى لو صحّ ذلك فإن المسؤولية الأساسية تتحملها أستراليا وشركاؤها في احتلال العراق. وأسأل الله البصيرة لكل من أذهلته فجيعة العراق فلم يعد يستطيع، أو لم يعد يريد أن يدرك كيف بذلت واشنطن ولندن جهوداً شيطانية لإثارة البغضاء بين طوائف البلد المختلفة، التي تعايشت بسلام عبر التاريخ. ويتعين على المجتمع العلمي العراقي الالتزام بالأمانة العلمية. فكل اتهام لطائفة، أو فئة، وكل تبرئة للمحتلين يعفيهم من المسؤولية، ويحرم ضحاياهم من الحصول على التعويضات، بحكم قوانين الاحتلال الدولية واتفاقيات جنيف.

    ولا شهادة تعادل شهادة شهداء العلم. عصام الراوي، أستاذ علوم الأرض في جامعة بغداد، ورئيس "رابطة التدريسيين الجامعيين" سابقاً يذكر التالي في شهادته التي تتصدر موقع إنترنت "المجلس البريطاني لدعم العلماء اللاجئين": "في البلد الذي يتميز بفوالق سياسية وإثنية، ودينية، ليس هناك، كما يبدو مسار محدد لحملة الاغتيالات في الجامعات. فبين القتلى شيعة وسُنة وكرد وعرب، وأنصار مختلف الأحزاب السياسية. شئ واحد يربط بين الجميع: إنهم عراقيون". اغتيل الراوي عقب عودته من مؤتمر أوروبي للتضامن مع علماء العراق نظمته "جامعة مدريد" في العام الماضي. وتتصدر صورته اليوم حملة "مجلس دعم العلماء اللاجئين" لجمع التبرعات لمساعدة علماء العراق. تدعو الحملة إلى تقديم الدعم المالي للتدريسيين العراقيين وأسرهم، وتوفير فرص لهم في الجامعات البريطانية، وتحث الحكومة البريطانية على توفير ملاذ آمن لهم. ويحذر المجلس من أن التقاعس عن "مساعدة الزملاء العراقيين يعني الفشل في الوفاء بمبدأ الحرية الأكاديمية"، الذي يشكل أساس عمله.

    أين كان مبدأ الحرية الأكاديمية خلال الحظر الدولي على العراق، الذي استمر أكثر من 13 عاماً، واستنزف المجتمع العلمي العراقي، حسب شهادة منظمة "اليونسكو"؟
    هكذا يتساءل علماء عراقيون في بريطانيا نفسها، وهم يتبادلون رسائل عبر الإنترنت تشكك بجدية حملة مساعدة العراق، التي لا تضمن حتى الحصول على سمة دخول. وتضمنت رسالة أستاذ عراقي في "جامعة ريدينغ" تفاصيل رفض سمة دخول زوجة حاصل على زمالة دراسية لشك موظف في السفارة البريطانية في عمان بأن مجئ الزوجة يؤدي إلى "عدم عودته في المستقبل إلى العراق". وقارن ذلك بموقف السلطات البريطانية سابقاً، حين "كانت تمنح حق اللجوء لآلاف العراقيين بحجة ملاحقتهم من قبل النظام"! وفي رسالة أخرى نصح أستاذ عراقي في "جامعة أدنبره" المحتلين بمغادرة العراق، والذي "استطاع أن يتدبر أمره ثمانين عاماً من دون عون أميركي.. وقولوا لهؤلاء الذين أسسوا "بيزنس" الطائفية الغبي أن يغادروا البلد"!

    وتكشف السير الذاتية لشهداء العلم عن غباوة دعاوى الطائفية. خالد النائب على سبيل المثال من أسرة سُنية عريقة في بغداد، وأرملته من أعرق الأسر الشيعية، التي يعود أصلها إلى الإمام موسى الكاظم رضي الله عنه. والحارث عبد الحميد، أستاذ علم النفس، ورئيس مركز الصحة النفسية سابقاً في جامعة بغداد سُنيّ من ناحية الأب، وشيعي من ناحية الأم. وكان الحارث، الذي اغتيل بعد يومين من حديثه في فضائية "الجزيرة" الإنجليزية عن ذبح العراقيين في المستشفيات، يُردد دائماً قول الإمام عليّ عليه السلام: "الناس صنفان، أخٌ لَكَ في الخَلق، وأخٌ لَكَ في الدين". تذكر ذلك أرملته الشابة ميساء حسام جابر، التي تشرف حالياً على إصدار آخر كتبه، وعنوانه "مهنتي كإنسان".

    وتتداخل العلوم والفنون في الحارث بشكل يثير الدهشة. فهو حاصل على ليسانس آداب في الدراسات الإسلامية واللغة العربية من جامعة الأزهر بالقاهرة، وبكالوريوس في الطب والجراحة من جامعة بغداد، ودبلوم في الدراسات الموسيقية من معهد الفنون الجميلة ببغداد، وماجستير في الطب النفسي والأمراض العصبية من جامعتي لندن ودبلن. ورئس الحارث أقسام الأمراض النفسية والعصبية في مستشفيات عدة في العراق بينها "مستشفى القوة الجوية والدفاع الجوي". ويُعتبر من رواد علم "الباراسايكولوجي"، وهو "علم التخاطر" الذي يبحث في تبادل الأفكار عن بعد وغيرها من الظواهر النفسية الخارقة. وأشرف الحارث على ما يزيد عن 30 أطروحة دكتوراه وماجستير، بينها أطروحة زوجته في الأدب الإنجليزي بكلية التربية للبنات بجامعة بغداد. موضوع الأطروحة "الجنون في قصص إدغار ألن بو". ولا يمكن أن يخطر حتى لألن بو، الذي يُعتبر أغرب الأدباء الأميركيين، وأكثرهم توحشاً، و"فانتازية" أن يكون موضوع بحث أكاديمي لزوجين عراقيين في عز حصار واشنطن للعراق عام2001!
    أيُّ نعي للحارث أشدّ شجناً من قصيدة ألن بو: "كل ما رأيناه وتراءى لنا كان حلماً في حلم"؟.. وهل هناك تحية لأرملته ميساء جابر أعذب من قول ألن بو: "هذه العذراء عاشت بفكرة واحدة، وهي أن تحبني وأن أحبها"؟..
    اللهم صلي علي محمد وال محمد

    https://www.facebook.com/pages/%D8%A...54588968078029

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني