أنا لااريد أن أدافع عن إيران لأنها تساهم بشكل مخلص بتدمير العراق بكل ما يمكنها حالها حال كل دول الجوار الحبيبة.

لكن إذا كان هذا الشخص مخلص لماذا إيران ؟؟؟؟

فكل دول الجوار تساهم في تهديم العراق واستباحتة مستغلين الفرصة التاريخية.

لكن هل من مصلحة العراق ألان بالدخول بالسجالات الفارغة .

وبعض التصريح ينص بان إيران العدو التاريخي منذ قبل الإسلام .

هذا شعار بعثي صرف يريد أن يصنف التاريخ للبشرلاجل مصالح ضيقة.

نعود للشعلان تاريخة خير من يحدث عنة هم أهل الديوانية الذين تسلط عليهم.

فابتداء المخلص بسرقة الأسمدة والأغطية للزراعة المغطاة بالتواطؤ مع رئيس الجمعيات الفلاحية حيث باعا كل الكمية المخصصة للديوانية خارجها.

وصدق الأمام ص عندما قال(دولة الأرذال آفة الرجال)

ولما طفح الكيل وتراكم تجاوزات هذا الأحمق تظاهر أهل الديوانية علية لثلاث مرات لكن المرة الثالثة كانت هي مرحلة استعراض العضلات لهذا البائس حيث اعترضت التظاهرة السلمية الفرقة الأولى التي فرقت المتظاهرين بالرصاص.

وسالت الدماء ليظهر قائد الفرقة مهددا من لا يريدون الحرية أنة سيعرفون قوة فرقتة أن تظاهروا مجددا.

ليخرج بطلنا بعدها على العراقية متلبسا بغطاء الأخلاق الزائف ليعلن وتبجح بكل سخف مراهق انه( قدم أرقى مثل لمن عارضوة )

بان تركهم أحياء عندما أرادوا اخذ ثار دماء أقاربهم الذين قتلوا بإيعاز منة

هذا هو الشعلان رجل أمريكا الذي يجب أولا إن يفكر بمقدار الحفرة التي يحتاجها لعدم كشفة إن طال الزمان اوقصر.

هذا المتخلي عن كل أساسيات بيئتة ومجتمعة لرضا الأمريكان.

وتوددا .

للجهة الغربية من العراق نجد أن هذا الشخص يلتقي بالصحافة وهو يرتدي عقال احمر بينما أنت إذا رجعت لأهلة وبيئتة تراهم يستنكفون من هذا اللون لأنة محصور فقط (للكاولية)بهذة المناطق....

كما أنة حاول ويحاول إن يتزلف لديهم بان يتبنى أرائهم بمعارضة الانتخابات ويستغل منصبة الكبير علية بالتشكيك بإمكانية قيامها بموعدها.

أما إيران فاذكر هنا كلمة الإمام علي ص (من ذا الذي يثق بك .اذاغدرت بذي رحمك)

فهم غدروا بشيعة العراق وفضلوا مصالحهم الخاصة عن مصلحة المسلمين.



وبس ربك يستر.



وسام السيد طاهر.



[email protected]