صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 16 إلى 18 من 18
  1. #16
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي

    فهرس المفردات


    (1). الجؤجؤ: الصدر.

    (2). ارتجال الصفة: وصف الحال بلا تأمل، فالواصف لهم بأول النظر يظنهم صرعى من السبات، أي النوم.

    (3). الجديدان: الليل والنهار.

    (4). سرمد: أبدي.

    (5). نظرية الأنواع الأدبية، ترجمه عن الفرنسية الدكتور حسن عون.

    (6). البعاع: ثقل السحاب من الماء. وألقى السحاب بعاعه: أمطر كل ما فيه.

    (7). الهوامد من الأرض: ما لم يكن بها نبات.

    (8). زعر، مجمع أزعر، وهو: الموضع القليل النبات.

    (9). ريط، جمع ريطة –بالفتح- وهي كل ثوب رقيق ليّن.

    (10). سمط الشيء: علقت عليه السموط وهي: الخيوط تنظم في القلادة.

    (11). النينان: جمع نونٍ وهو الحوت.

    (12). الثواقب: المنيرة المشرقة.

    (13). سراجاً مستطيراً: منتشر الضياء. ويريد به الشمس.

    (14). أذلال، جمع ذل –بكسر الذال- وذل الطريق: محجّته، وهي جادته، أي وسطه. وجرت السنن أذلالها، أو على أذلالها: جرت على وجوهها.

    (15). أي، إذا عطل الحق لا تأخذ النفوس وحشة أو استغراب لتعوّدها تعطيل الحقوق وأفعال الباطل، ولاستهانتها بما تفعل.

    (16). الساجي: الساكن. والمائر: الذي يذهب ويجيء، أو المتحرك مطلقاً. وعبّ عبابه: ارتفع علاه.

    (17). الثواقب: المنيرة المشرقة.

    (18). لمستطير: المنتشر الضياء. والسراح المستطير: الشمس.

    (19). باختصار عن كتاب "فاغنر والمرأة" للمؤلف.

    (20). الفسيل: صغار الشجر.

    (21). البهم: صغار أولاد الضأن والمعز. الغوغاء: صغار الجراد.

    (22). راجع، في هذا الكتاب، روائع علي في وصف الطاووس والخفاش.

    (23). معتمدين: قاصدين.

    (24). بفوق أن يعان: أي بأعلى من أن يحتاج إلى الإعانة.

    (25). اقتحمته العيون: حقرته. بدون أن يعين: بأعجز من أن يساعد غيره.

    (26). من أعمالهم مشفقون: خائفون من التقصير فيها.

    (27). مكيافيللي: نابغة إيطالي عاش في عصر الرسام العظيم رافاييل، وكان صديقاً له ومعيناً. وقد دفعه عقله الفذّ وخلقه الكريم إلى مهاجمة أساليب الظلم والبربرية عند حكام التاريخ، فألف كتابه الشهير "الأمير" الذي يوصف فيه وقاحة أولئك الحكام، وشخصياتهم المبتذلة، بطريقة غير مباشرة إذ دفع إلى الناس صورة عن شخصية الأمير الذي يخلو من كل ضمير وكل عقل وكل ذوق ويلجأ لشتى وسائل العنف في التقتيل والترويع والتشريد وسائر الفظائع تثبيتاً لمركزه. مشيراً إلى أنّ إمارات التاريخ والعصر الذي هم فيه إنما "تركزت" على هذا الأسلوب السمج. وقد أخذ ميكافيللي صفات "الأمير" في كتابه هذا من شخصية قيصر بورجيا ابن اسكندر بورجيا، صاحب المظالم المعروفة. ويطلق على المبدأ القائل باللجوء إلى هذا الأسلوب توسّلاً إلى الحكم ثم إلى تركيزه، اسم الميكافيللية، نسبة لميكافيللي صاحب الكتاب.

    (28). إشراف أنفسُ الولاة على الجمع: تطلّعهم إلى جمع المال وادخاره لأنفسهم طمعاً وجشعاً.

    (29). أسى: أحزن. المال دولا، جمع دولة "بالضم" أي: شيئاً يتداولونه بينهم ويتصرفون به في غير حق. خولا: عبيدا.

    (30). العشار: من يتولى أخذ الضرائب من الناس. العريف: من يتجسس على أحوال الناس وأسرارهم ويكشفها للحاكم. الشرطة: أعوان الحاكم.

    (31). الماحل: الساعي في الناس بالوشاية عند الحاكم. يُظرَّف: يُعدّ ظريفاً. يُضعّف: يُعدّ ضعيفاً.

    (32). لو قرضت منها جزءاً وخصصت به نفسك ورضيت أن تنال منها مثل ما نالوا هم، لاطمأنوا إليك.

    (33). التأسي، هنا: الاعتبار بالمثال المتقدم.

    (34). استسفروني: جعلوني سفيراً ووسيطاً.

    (35). المرج: الخلط والتلبيس.

    (36). السيّقة: ما استاقه العدوّ من الدواب. أما مروان، فهو ابن الحكم الشهير، وكان في عهد عثمان كاتباً له ومشيراً، وهو صاحب العلل التي نقم الناس من أجلها على الخليفة الثالث.

    (37). يقول إنه لم يأمر بقتل عثمان وإلا كان قاتلاً له، مع أنه بريء من قتله. ولم يدافع عنه بسيفه ولم يقاتل دونه وإلا كان ناصراً له. أما نهيه عن قتله بلسانه فهو ثابت، وهو الذي أمر ولديه الحسن والحسين أن يدفعا الناس عنه.

    (38). أي أن الذين نصروه ليسوا بأفضل من الذين خذلوه، لهذا لا يستطيع ناصره أن يقول: إني خير من الذي خله. ولا يستطيع خاذله أن يقول: إن الناصر خير مني. يريد أن القلوب متفقة على أن ناصريه لم يكونوا في شيء من الخير الذي يفضلون به على خاذليه.

    (39). استأثر بالشيء: استبدّ به وخصّ نفسه به. أي: أنه استبد فأساء الاستبداد وكان عليه أن يخفف منه فلا يؤذيكم.

    (40). أي: لم ترفقوا في جزعكم ولم تقفوا عند الحد الأولى بكم. وكان عليكم أن تقتصروا على الشكوى ولا تذهبوا في الإساءة إلى درجة القتل.

    (41). أي: ولله حكمه في المستأثر وهو عثمان. وفي الجازع وهو أنتم.

    (42). لا تصبر له ولا تطيق احتماله.

    (43). أغامت: غطيت بالغيم. المحجة: الطريق. تنكرت: تغيّرت علائمها فصارت مجهولة، وذلك أن الأطماع كانت قد تنبهت في كثير من الناس على عهد الخليفة الثالث بما نالوا من تفضيلهم بالعطاء، فلا يسهل عليهم فيما بعد أن يكونوا في مساواة مع غيرهم، فلو تناولهم العدل انفلتوا منه وطلبوا الفتنة طمعاً في نيل رغباتهم، وأولئك هم أغلب الرؤساء والوجهاء في القوم، فإن أقرَّهم الإمام على ما كانوا عليه من الامتياز فقد أتى ظلماً، وهو عدوّ الظلم. والناقمون على عثمان قائمون على المطالبة بالعدل: إن لم ينالوه تحرشوا للفتنة! فأين الطريق للوصول إلى الحق على أمنٍ من الفتن؟! وقد كان بعد بيعته ما توقّع حدوثه قبلها.

    (44). ما أعاد للناس من الأراضي.

    (45). من عجز عن تدبير أمره بالعدل فهو بالجور أشدّ عجزاً.

    (46). إن بلية العرب التي كانت محيطة بهم يوم بُعث محمد هي بلية الفرقة والتباعد والعصبية وظلم القوي للضعيف والغني للفقير. فتلك الحالة التي هي مهلكة للأمم قد صاروا إليها بعد مقتل عثمان.

    (47). لتغربلنّ: لتقطعنّ من. ساط، من السوط، وهو أن تجعل شيئين في القدر وتضربهما بيدك حتى يختلطا وينقلب أعلاهما وأسفلهما أعلاهما.

    (48). الوشمة: الكلمة.

    (49). شمس، جمع شموس، وهو الجامح الذي يمنع ظهرَه أن يُركب.

    (50). من أبدى صفحته للحق، أي: من كاشف الحق مخاصماً له مصارحاً له بالعداوة.

    (51). المخلد إليها: الراكن إليها.

    (52). تَنْفَس، مضارع نَفِسَ: تضنّ. ومعنى العبارة: أن الدنيا لا تضن بمن يباري غيره في اقتنائها وعدّها من نفائسه، ولا تحرص عليه بل تهلكه.

    (53). الفترة، هنا، كناية عن الجهل والغرور.

    (54). أي: حجبوا عن الناس حقّهم فاضطرّ الناس لشراء الحق منهم بالرشوة.

    (55). أي كلفوهم بإتيان الباطل فأتوه، وصار الباطل قدوة يتبعها الأبناء بعد الآباء.

    (56). الطول: عظيم الفضل. أي: من الواجب على الوالي إذا خُصّ بفضل أن يزيده ذلك قرباً من الناس إخوانه وعطفاً عليهم، وليس من حقه أن يتغيّر.

    (57). أي: أن لا تتأخروا إذا دعوتكم.

    (58). الغمرات: الشدائد.

    (59). المقصود هو أن الولاة يجب أن يخزنوا أموال الرعية في بيت المال لتنفق في مصالح الرعية وحاجاتها.

    (60). يقول: لا تضطروا الناس لأن يبيعوا لأجل أداء الخراج شيئاً من كسوتهم، ولا من الدواب اللازمة لأعمالهم في الزرع والحمل.

    (61). المعاهد: غير المسلم من أهل الكتاب. يقول: لا تلجأوا إلى السوط تحصيلاً للمال. ولا تمسّوا مال أحد من المسلمين أو أهل الكتاب بالمصادرة.

    (62). ما أطور به: ما آمر به ولا أقاربه. وما سمر سمير، أي: مدى الدهر.

    (63). أي غضبتما ليسير، وأخرتما مما يرضيكما كثيراً لم تنظرا إليه.

    (64). الإربة: الغرض، والطلبة.

    (65). الأسوة، هنا: التسوية بين الناس في قسمة الأموال، وكان ذلك قد أغضب طلحة والزبير على ما رُوي.

    (66). رفع الذيل وشد المئزر: كناية عن التشمير للجهاد. الجحر، هنا: كناية عن المقر. اندب: ادع.

    (67). قيده بالعزيمة ولا تدعه يذهب مذاهب التردّد.

    (68). مساقط الغيث: المواضع التي يسقط فيها المطر فتخضرّ وتزدهر. المعاطش، جمع مَعطش، وهو: مكان العطش، أي الذي لا ماء فيه. والمجادب، جمع مَجدَب، وهو مكان الجدب، أي القحط والمحل.

    (69). كأنه سيف تجرده من غمده.

    (70). أحرص عليه، أي على دم عثمان، بمعنى سفكهِ.

    (71). يلبس الأمر: يجعله مُلبَساً، أي: مشتَبهاً.

    (72). نهنهه عن الأمر: كفّه وزجره عن إتيانه.

    (73). المعذرين فيه: المعتذرين عنه في ما نقم منه.

    (74). يسكن في جانب عن القاتلين والناصرين.

    (75).بلد بين واسط والكوفة، وهو قريب من البصرة.

    (76). يخرزها.

    (77). ضمير "لمثلها" يعود إلى المعارك التي خاضها الإمام ضد قريش في حروب الإسلام ضد المشركين، وقد أشار إليها في كلام سابق لهذا الكلام. والمعنى: أنه يسير اليوم (35). الجهاد في سبيل الحق كما سار قديماً.

    (78). الباطل يبادر البصيرة فيشغلها عن الحق ويقوم حجاباً مانعاً لها عنه، فكأنه شيء اشتمل على الحق فستره. والكلام تمثيل رائع لحال الباطل مع الحق، وحال الإمام في كشف الباطل وإظهار الحق.

    (79). ذمر: حث. الجلب: ما يجلب من بلد إلى بلد.

    (80). النصاب: الأصل، أو المنبت وأول كل شيء. وفي كلامه هذا إشارة صريحة إلى رغبة من يعنيهم في إعادة الأثرة والظلم واقتناص المغانم إلى إدارة الدولة كما كانت في عهد بطانة الخليفة الثالث، ولا يتأتّى لهم ذلك إلا بتأليب الناس على الخليفة الجديد، وهو الإمام، الذي لا يطمعون في أيامه بأن يعود إليهم ما ألفوه في السابق من حرية التصرف بأموال الدولة وأحوال الناس.

    (81). النصف: العدل، أي: لم يحكموا العدل بيني وبينهم.

    (82). من: استفهامية. وما (في إلام) استفهامية أيضاً وقد حذفت منها الألف لدخول "إلى" عليها. ويقصد بالداعي أحد قادة خصومه في موقعة الجمل إذ دعا الإمام إلى أن يبرز للطعان وكأنه يهدده بالحرب ونتائجها. وقوله "من دعا؟" استفهام عن الداعي ودعوته، استهانةً بهما.

    (83). هبلتهم: ثكلتهم. والهَبول: المرأة التي لا يبقى لها ولد. وهو دعاء عليهم بالهلاك لعدم معرفتهم بأقدار أنفسهم... أبالحرب يُهدَّد ابن أبي طالب؟!

    (84). يريد الجمل.

    (85). دقة الأخلاق: دناءتها. زعاق: مالح.

    (86). الجؤجؤ: الصدر.

    (87). حرمة رسول الله كناية عن زوجته، وأراد بها السيدة عائشة.

    (88). القتل صبراً: أن تحبس الشخص ثم ترميه حتى يموت.

    (89). شهود، جمع شاهد وهو الحاضر.

    (90). تنمّرك: تنكر أخلاقك.

    (91). اربع: ارفق وقف عند حدّ ما تعرف. يريد الإمام أمره بالتثبُّت في جميع ما يعتمده فعلاً وقولاً من خير وشر وألا يعجل به لأنه شريكه به، فإنه عامله ونائب عنه.

    (92). فال رأيه: ضعف.

    (93). الناب: الناقة المسنّة. الضروس: السيئة الخلق تعضّ حالبها.

    (94). تعذم: تأكل بخفاء وتعض. تزبن: تضرب.

    (95). التابع من متبوعه، أي: انتصار الأذلاء، وما هو بانتصار.

    (96). شوهاء: قبيحة المنظر. مخشيّة: مرعبة.

    (97). بيوت المدر: المبنية من طين. وبيوت الوبر: الخيام.

    (98). مندحق البطن: عظيم البطن بارزه كأنه لعظمه مندلق من بدنه يكاد يبين عنه. والواضح أن المقصود بهذا الكلام هو معاوية.

    (99). لهجاً: ولوعاً وشدّة حرص.

    (100). هجر: مدينة في البحرين كثيرة النخل. المسدّد: معلم رمي السهام. النضال: المراماة. يقول: كنت في ذلك كمن ينقل التمر إلى مصدره ويدعو معلمه في الرمي إلى المناضلة، وهما مثلان لناقل الشيء إلى معدنه والمتعالم على معلّمه.

    (101). أي لقرابتك منه يصح الجدال معك في أمره.

    (102). أعدى: أشد عدواناً. المقاتل: وجوه القتل.

    (103). استقعده واستنكفه: طلب إليه أن يقعد عن نصرته وأن يكفّ عن مساعدته. والذي بذل النصرة هو الإمام. والذي استقعد الإمام واستكفّه هو عثمان.

    (104). المعنى هو أن عثمان استنصر بعشيرته من بني أمية كمعاوية، فخذلوه وخلّوا بينه وبين الموت فكأنهم أفضوا بالموت إليه.

    (105). نقم عليه: عاب عليه. الأحداث: جمع حدَث، وهو هنا البدعة.

    (106). أولجتك: أدخلتك. أقحمتك غيّاً: رمت بك في الضلال.

    (107). جازوا عن وجهتهم: بعدوا عن جهة قصدهم، أي كانوا يقصدون حقاً فمالوا إلى باطل.

    (108). نكصوا: رجعوا.

    (109). عولوا: اعتمدوا. أي: اعتمدوا على شرف قبائلهم فتصعبوا تعصّب الجاهلية ونبذوا نصرة الحق. فاء: رجع (إلى الحق).

    (110). شرد به: طرده وفرّق أمره. المصران: الكوفة والبصرة.

    (111). اسْتَرْفِهْ: فعل أمر، أي استحِ ولا تستعْجلْ.

    (112). أَعْضَضْتُه به: جعلته يَعَضّه.

    (113). أي لم ترافقها المُسَاهَلَة.

    (114). ما دخل فيه الناس هو: البيعة.

    (115). تلك التي تريد: ولاية الشام. وكان الإمام يأبى أن يبقي معاوية في هذه الولاية.

    (116). خدعة يصرف بها الصبي أول فطامه عن اللبن. والمقصود هنا: ما تصرف به عدوّك عن قصدك به في الحروب وما إليها من أحوال الخصومة.

    (117). الحِجاج: الجدال.

    (118). نصرت عثمان بعد مقتله... حيث كان في الانتصار له فائدة لك تتّخذه ذريعة لجمع الناس إلى أغراضك. أما وهو حي، وكان انتصارك له يفيده، فقد خذلته وأبطأت عنه.

    (119). ضمير "يبايع" يعود إلى عمرو بن العاص، فإنه شرط على معاوية أن يوليه مصر لو تمّ له الأمر. وهذا ما كان بعد ذلك.

    (120). الضرغام: الأسد.

    (121). الفيء: المال من غنيمة أو خراج.

    (122). لأشدن عليك شدة: لأحملنّ عليك حملة. الوفر: المال.

    (123). أسلف: قدّم في سالف أيامه.

    (124). يستزل: يطلب به الزلل، وهو الخطأ. الغرب: الحدّة والنشاط. يستفل غربك: يطلب ثلمَ حدّتك.

    (125). يقتحم غفلته: يدخل غفلته بغتة فيأخذه فيها. وتشبيه الغفلة بالبيت يسكن فيه الغافل، من روائع التشبيه. الغرة: خلوّ العقل من ضروب الحيل، والمراد منها العقل الغر والساذج.

    (126). قبلك: عندك.

    (127). يتسللون: يذهبون واحداً بعد واحد. غياً: ضلالاً. يقول: فرارهم كافٍ في الدلالة على ضلالهم. والضلال داء شديد في بنية الجماعة، وقد كان فرار هؤلاء الضالين شفاء للجماعة من هذا الداء.

    (128). الأثرة: اختصاص النفس بالمنفعة وتفضيلها على غيرها بالفائدة.

    (129). السحق، بضم السين: البعد البعيد.

    (130). جمع مسلحة، وهي: الثغر والمرقب حيث يخشى طروق الأعداء.

    (131). المعاهدة: الذمية، أي الداخلة في ذمة المسلمين وفي وحمايتهم. وأهل الذمة هم أهل الكتاب من غير المسلمين.

    (132). الحجل: الخلخال.

    (133). القلب، بالضم، كقفل: السوار.

    (134). الرعاث، جمع رعثة: القرط.

    (135). الاسترجاع: ترديد الصوت بالبكاء.

    (136). وافرين: تامين على كثرتهم لم ينقص عددهم.

    (137). ترحا: هماً وحزناً.

    (138). حمارَّة القيظ، بتشديد الراء: شدة الحر.

    (139). يسبخ: يخفف ويسكّن.

    (140). صبارّة الشتاء، بتشديد الراء: شدة برده. والقر: البرد، وفي كتب فقه اللغة أن "القر" هو برد الشتاء خاصة، أما "البرد" فعامّ فيه وفي بقية الفصول.

    (141). ربات الحجال: النساء.

    (142). السدم: الهمّ مع الأسف والغيظ.

    (143). ذرفت على الستين: زدت عليها.

    (144). جمّات، جمع جمة، بفتح الجيم: وهي من السفينة مجتمع الماء المترشح من ألواحها، أي: لو كفأتُ عليه الدنيا بجليلها وحقيرها.

    (145). الصم، جمع أصم، وهو من الحجارة الصلب. والصلاب: الشديدة، أي تقولون من الكلام ما يفلق الحجر بشدّته وقوته، ثم يكون فعلكم من الضعف والاختلال بحيث يطمع فيكم العدوّ.

    (146). المتداعية: الخلقة المتخرقة. ومداراتها: استعمالها بالرفق التام.

    (147). المنسر: القطعة من الجيش تمر أمام الجيش الكثير.

    (148). انجحر: دخل الجحر أو الوجار.

    (149). أودكم: اعوجاجكم.

    (150). مثل تقوله العرب في الاستقصاء في البحث والتأمل.

    (151). المراد بالكفر هنا: الفسق، لأن ترك القتال تهاون بالنهي عن المنكر، وهو فسق.

    (152). يريد من الوالي الخليفة الذي كان قبله، وتلك الأحداث معروفة في التاريخ، وهي التي أدّت بالقوم إلى التألب على قتله.

    (153). دوران الأعين: اضطرابها من الجزع، ومَن غَمره الموت يدور بصره. وغمرة الموت: الشدة التي تنتهي إليه.

    (154). تغضبون.

    (155). حمس: اشتد وصلب. استحر. بلغ في النفوس غاية حدّته. وقوله "انفراج الرأس" يعني انفراجاً لا التئام بعده، فإن الرأس إذا انفرج عن البدن أو انفرج أحد شقيه عن الآخر لم يعد للالتئام.

    (156). يأكل لحمه حتى لا يبقى منه شيء على العظم.

    (157). الجوانح: الضلوع تحت الترائب. يريد ضعيف القلب.

    (158). يمكن أن يكون خطاباً عاماً لكل من يمكّن عدوّه من نفسه. ويروى أنه خطاب للأشعث بن قيس عندما قال له: "هلاّ فعلت فعل عثمان" فأجابه الإمام بقوله هذا.

    (159). فراش الهام: العظام الرقيقة التي تلي القحف.

    (160). يتسع القول في وصفه حتى إذا وجب الحق على الإنسان الواصف له، فرّ من أدائه ولم ينتصف من نفسه كما ينتصف لها.

    (161). أي: لا يستحق أحد شيئاً إلا بأدائه مكافأة ما يستحقه.

    (162). أي: إذا عطل الحق لا تأخذ النفوسَ وحشةٌ أو استغراب لتعوُّدها على تعطيل الحقوق وأفعال الباطل.

    (163). بفوق أن يعان: بأعلى من أن يحتاج إلى الإعانة، أي: بغنى عن المساعدة.

    (164). اقتحمته: احتقرته.

    (165). البادرة: الحدة والغضب.

    (166). تعشو إلى الضوء: تستدل عليه في الظلام فتهتدي إليه.

    (167). المعور: الذي أمكن من نفسه وعجز عن حمايتها.

    (168). اعتمادا: معتمدا، أي ملجأ يعتصمون به إذا طردتهم الغارات من السهول. وكما أن الجبال الرواسي هي ملجأ يعتصم به الإنسان، هي أيضاً للحيوانات تعتصم بها.

    (169). أظهرتهم: نصرتهم وجعلت لهم الغلبة.

    (170). الارعواء: النزوع عن الغي والرجوع عن وجه الخطأ. لهج به: أولع به فثابر عليه.

    (171). ملاك الشيء: قوامه الذي يُملك به.

    (172). الخطل: أقبح الخطأ.

    (173). تهافت: تساقط بعدما تَصَدَّع.

    (174). أطلع الحق مطلعه: أظهره حيث يجب أن يظهر.

    (175). عدي: تصغير عدو.

    (176). في هذا الكلام بيان أن أطايب الدنيا لا تبعد الإنسان عن الله لطبيعتها، ولكن لسوء القصد منها.

    (177). يقدروا أنفسهم الخ...: يقيسوا أنفسهم بالضعفاء ليكونوا قدوة للغني في الاقتصاد وصرف الأموال في وجوه الخير ومنافع المجتمع. يتبيّغ بالفقير فقره: يهيج به ألم الفقر فيهلكه.

    (178). يريد من الحسك: الشوك. والسعدان: نبت شائك ترعاه الإبل.

    (179). جلب: قشرة.

    (180). تقضمها: تكسرها بأطراف أسنانها.

    (181). الهمز والغمز: الوقيعة، أي: لم يكن فيّ عيب أعاب به.

    (182). يشير إلى عثمان. نافجاً حضنيه: رافعاً لهما، والحضن: ما بين الإبط والكشح. يقال للمتكبر: جاءنا نافجاً حضنيه. ويقال مثله لمن امتلأ بطنه طعاماً.

    (183). الخضم: الأكل مطلقاً، أو بأقصى الأضراس.

    (184). البطنة: البطر والأشر والتخمة والإسراف في الشبع. كبت به: من كبا الجواد إذا سقط لوجهه. ينثالون: يتتابعون مزدحمين.

    (185). ولداه الحسن والحسين.

    (186). شق عطفاه: خدش جانباه من الاصطكاك.

    (187). ربيضة الغنم: الطائفة الرابضة من الغنم.

    (188). الناكثة: أصحاب الجمل. والمارقة: أصحاب النهروان من الخوارج. والقاسطون: الجائرون، وهم أصحاب صفين.

    (189). الزبرج: الزينة من وشي أو جوهر.

    (190). يقصد مَن حَضر لبيعته، ولزوم البيعة لذمة الإمام بحضوره.

    (191). الكظة: ما يعتري الآكل من امتلاء البطن بالطعام، والمراد استئثار الظالم بالحقوق. السغب: شدة الجوع، والمراد منه هضم حقوق المظلوم.

    (192). الغارب: الكاهل، والكلام تمثيل للترك وإرسال الأمر.

    (193). الجنة: الوقاية.

    (194). الكيس: العقل.

    (195). الحولّ القلّب: البصير بتحويل الأمور وتقليبها.

    (196). يقول: أهل هذا الزمان يعدّون الغدر من العقل وحسن الحيلة. ولكن ما لهم يزعمون ذلك مع أن البصير بتحويل الأمور وتقليبها قد يرى وجه الحيلة في بلوغ مراده، لكنه يجد دون الأخذ به مانعاً من أمر الله ونهيه، فيدع الحيلة وهو قادر عليها، خوفاً من الله ووقوفاً عند حدوده!

    (197). إخلاد أهل الدنيا إليها: سكونهم إليها. التكالب: التواثب.

    (198). وادعاً: ساكناً مستريحاً.

    (199). يريد: أي خير في شيء سماه الناس خيراً وهو مما لا يناله الإنسان إلا بالشر، فإن كان طريقه شراً فكيف يكون هو خيراً؟

    (200). الصرم: القطيعة، أي: ألزم نفسك بصلة أخيك الإنسان إذا قطعك.
    "أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام"
    كونفوشيوس (ع)

  2. #17
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي

    (201). الجمود: البخل.

    (202). لِن: أمر من "لانَ".

    (203). أي: استبقِ بقية من الصلة يسهل له معها الرجوع إليك إذا هو شاء ذلك.

    (204). أي: إذا أتى أخوك الإنسان بأسباب القطيعة فقابلها بموجبات الصلة حتى تكون الغلبة للمودة. ولا يصح أن يكون أخوك أقدر على ما يوجب القطيعة منك على ما يوجب الصلة. وهذا أبلغ قول في لزوم حفظ المودة بين الناس.

    (205). القصد: الاعتدال. جار: مال عن الصواب.

    (206). الغيب: ضد الحضور. أي: من حفظ لك حقك وهو غائب عنك.

    (207). الخصلة، يراد بها هنا: الوسيلة.

    (208). البجر: الشر والأمر العظيم والداهية. ختلتكم: خدعتكم. لبّستُه عليكم: خلطتُه وشبّهتُه حتى لا يُعرف.

    (209). الصمد: القصد.

    (210). النهروان: اسم لأسفل نهر على مقربة من الكوفة. وأهل النهروان هم الخوارج.

    (211). صرعى، جمع صريع، أي: طريح. الأهضام، جمع هضم، أي: المطمئن من الوادي. الغائط: ما سفل من الأرض، والمراد هنا منها المنخفضات. يقول: إني أحذركم من اللجاج في العصيان فتصبحوا متقولين مطروحين، بعضكم في أثناء هذا النهر، وبعضكم في هذا الوادي وهذه المنخفضات.

    (212). يقال "تطاوحت به النوى" أي: ترامت. احتبلهم: أوقعهم في حبالته. المقدار: القدر. يقول: لقد صرتم في متاهة لا يدع الضلال لكم سبيلاً إلى مستقرّ من اليقين، فأنتم كمن رمت به داره وقذفته. وأنتم مقيّدون للهلاك لا تستطيعون منه خروجاً.

    (213). الهام: الرأس. وخفة الرأس كناية عن قلة العقل.

    (214). الرنق: الكدر.

    (215). عمّار: عمار بن ياسر، وكان ممّن عُذّب هو وأبوه وأخوه وأمه في بدء الدعوة. وابن التيهان: أبو الهيثم مالك بن التيهان، من أكابر الصحابة. ذو الشهادتين: خزيمة بن ثابت الأنصاري، من الصحابة، جعل رسول الله شهادته بشهادة رجلين. وهؤلاء الثلاثة شهدوا صفين واستشهدوا بها.

    (216). أبرد برؤوسهم: أرسلت رؤوسهم مع البريد بعد قتلهم إلى البغاة للتشفّي منهم.

    (217). قصع فلان فلاناً: حقّره. وقد سميت هذه الخطبة "القاصعة" لأن ابن أبي طالب حقّر فيها حال المتكبرين وأهل البغي.

    (218). حلس: ملازم للشيء. العقوق: العصيان.

    (219). مثاوي، جمع مثوى، بمعنى المنزل. ومنازل الخدود: مواضعها من الأرض بعد الموت. ومصارع الجنوب: مطارحها على التراب.

    (220). لواقح الكبر: مُحْدَثاته في النفوس.

    (221). المثلات: العقوبات.

    (222). النكث: نقض العهد.

    (223). القاسطون: الجائرون على الحق.

    (224). الردهة: النقرة في الجبل قد يجتمع فيها. وشيطانها ذو الثدية من رؤساء الخوارج وجد مقتولاً في ردهة.

    (225). لأديلن منهم: لأمحقننهم ثم أجعل الدولة لغيرهم.

    (226). يتشذر: يتفرق، أي: لا يفلت مني إلا من يتفرق في أطراف البلاد.

    (227). عمار، جمع عامر، أي: يعمرون الليل بالسهر للفكر والعبادة.

    (228). يغلون: يخونون.

    (229). النواصي، جمع ناصية: مقدَّم شعر الرأس.

    (230). الشح: البخل. يقول: انتصف من نفسك في ما أحبت وكرهت, أي ابخل عليها ولا تمكنها من الاسترسال في ما أحبّت، واحرص على صفائها كذلك بأن تحملها على ما تكره إن كان ذلك في الحق.

    (231). يفرط: يسبق. الزلل: الخطأ.

    (232). يؤتى على أيديهم: تأتي السيئات على أيديهم.

    (233). بجح بالشيء: فرح به. البادرة: ما يبدر من الحدة عند الغضب في قول أو فعل. المندوحة: المتسع الذي يمكّن المرء من التخلص.

    (234). من لك فيه هوى، أي: من تميل إليه ميلاً خاصاً.

    (235). يحجف: يذهب. يقول للحاكم: إذا رضي عليك الخاصة وسخط عليك العامة، فلا ينفعك رضا أولئك مع سخط هؤلاء. أما إذا رضي عليك العامة، وهؤلاء لا يرضيهم إلا العدل، فسخط الخاصة مغتفر.

    (236). الإلحاف: الإلحاح.

    (237). يقول: ليس هنالك من هم أثقل على الحاكم، وأقل نفعاً له وأكثر ضرراً عليه من خاصته والمتقربين إليه من ذوي الثروة والوجاهة يلازمونه ويلحون عليه في قضاء حاجاتهم ويرهقونه بالمسائل والشفاعات ويغنمون عن سبيله المغانم ويثرون على حساب العامة، ثم يجحدون كل ذلك ولا يساندون الحاكم أو الجمهور في نائبة أو أزمة. فهم لذلك فئة يجب على الحاكم الصالح أن ينبذها ويعتمد على العامة دون سواهم.

    (238). الوتر: العداوة. يقول: احلل عقدة الأحقاد من قلوب الناس بالعدل فيهم وحسن السيرة معهم واقطع السبب في عداء الناس لك بالإحسان إليهم قولاً وعملاً.

    (239). البطانة: الخاصة.

    (240). الأثمة: جمع آثم. الظلمة: جمع ظالم.

    (241). آثرهم: أفضلهم. مرارة الحق: صعوبته. يقول: ليكن أفضل وزرائك وأعوانك في نظرك أصدقهم وأكثرهم قولاً بالحق مهما كان الحق صعباً على نفسك.

    (242). رضهم: عوّدهم. يطروك: يطنبوا في مدحك. يبجحوك بباطل لم تفعله: يفرّحوك بأن ينسبوا إليك عملاً عظيماً لم تكن فعلته.

    (243). أي: أحسن إلى المحسن بما ألزم نفسه، وهو استحقاق الإحسان. وعاقب المسيء بما ألزم نفسه كذلك، وهو استحقاق العقاب.

    (244). ليس هنالك ما يحمل الوالي على الاطمئنان إلى أن قلوب الناس معه كالإحسان إليهم والعدل فيهم وتخفيف الأثقال عن كواهلهم. وهم في غير هذه الحال أعداء له ينتهزون الفرصة للثورة عليه، وإذ ذاك يسوء ظنه بهم.

    (245). قبلهم، بكسر القاف: عندهم.

    (246). البلاء: الصنع، حسناً أو سيئاً.

    (247). المنافثة: المحادثة.

    (248). ينبو: يشتدّ ويعلو. يأمر الحاكم بأن يولي من جنوده من لا يضعف أمام الأقوياء والأثرياء والنافذين بل يعلو عليهم ويشتدّ ليمنعهم من ظلم الضعفاء والفقراء والبسطاء.

    (249). الحيطة، بكسر الحاء: مصدر "حاط" بمعنى: صان وحفظ، يقول: إن مودة الرعية لا تظهر ونصيحتهم لا تصحّ إلا بقدر ما يرغبون في المحافظة على ولاتهم ويحرصون على بقائهم ولا يستثقلون مدة حكمهم.

    (250). لا تنسبَنَّ صنيع امرئ إلى غيره.

    (251). انتقال من الكلام في الجند إلى الكلام في القضاة.

    (252). تُمحكه: تغضبه.

    (253). لا يكتفي بما يبدو له بأول فهم وأقربه، بل يتأمل ويدرس حتى يأتي على أقصى الفهم وأدناه من الحقيقة.

    (254). الشبهات، جمع شبهة، وهي ما لا يتضح الحكم فيها بالنص، فينبغي العمل لردّ الحادثة التي ينظر فيها إلى أصل صحيح.

    (255). أي: تتبع قضاءه بالاستكشاف والتعرف.

    (256). أي: ولّهم الأعمال بالاختبار والتجربة، لا ميلاً منك لمعاونتهم ولا استبداداً منك برأيك، فإن المحاباة والأثرة يجمعان الظلم والخيانة معاً.

    (257). العيون: الرقباء.

    (258). حدوة: سَوق وحثّ.

    (259). اجتمعت عليها أخبار عيونك: اتفقت عليها أخبار رقبائك.

    (260). إشراف أنفس الولاة على الجمع: تطلّعهم إلى جمع المال وادخاره لأنفسهم طمعاً وجشعاً.

    (261). الفراسة: قوة الظن وإدراك الباطن من النظر في الظاهر. الاستقامة: الاطمئنان إلى حسن الرأي. أي: لا يكن اختيارك للكتاب متأثراً بميلك الخاص وفراستك التي قد تخطئ.

    (262). أي يخدمون الولاة بما يطيب لهم توسلاً إلى حسن ظنّ هؤلاء بهم.

    (263). إذا تغابيت عن عيب في كتابك كان ذلك العيب لاصقاً بك.

    (264). المتردد بأمواله بين البلدان.

    (265). المبتاع: المشتري.

    (266). قارف: خالط. الحكرة: الاحتكار. نكل به: أوقع به العذاب عقوبة له. يقول: من احتكر بعد النهي عن الاحتكار عاقبه لكن من غير إسراف في العقوبة يتجاوز عن حد العدل فيها.

    (267). البطر: طغيان النعمة.

    (268). يقول: لا عذر لك بإهمالك القليل إذا أحكمتَ الكثير.

    (269). لا تشخص همك عنهم: لا تصرف همك عنهم.

    (270). صعّر خده: أماله عن النظر إلى الناس تهاوناً وكبراً.

    (271). تقتحمه العيون: تكره أن تنظر إليه احتقاراً.

    (272). ذوو الرقة في السن: المتقدمون فيه.

    (273). أي: تأمر بأن يقعد عنهم جندك وأعوانك وبألا يتعرضوا لهم.

    (274). التعتعة في الكلام: التردد فيه من عجز وعيّ، أو من خوف.

    (275). في مواطن كثيرة.

    (276). الخرق: العنف. العي: العجز عن النطق. أي: لا تضجر من هذا ولا تغضب من ذاك.

    (277). الأنَف: الاستنكاف والاستكبار.

    (278). تحرج: تضيق، يقول: إن الأعوان تضيق صدورهم بتعجيل الحاجات، ويحبون المماطلة في قضائها، استجلاباً للمنفعة أو إظهاراً للجبروت.

    (279). سمات: علامات.

    (280). لأي سبب تحتجب عن الناس في أداء حقهم، أو في عمل تمنحهم إياه؟

    (281). يقول: وإنْ قنط الناس من قضاء مطالبهم منك أسرعوا إلى البعد عنك، فلا حاجة للاحتجاب.

    (282). احسم: اقطع. يقول: اقطع مادة شرورهم عن الناس بقطع أسباب تعديهم، وإنما يكون ذلك بالأخذ على أيديهم ومنعهم من التصرف في شؤون العامة.

    (283). الإقطاع: المنحة من الأرض. القطيعة: الممنوح منها. الحامة، كالطامة: الخاصة والقرابة. الاعتقاد: الامتلاك. العقدة: الضيعة.

    (284). المهنأ: المنفعة الهنيئة.

    (285). المغبة: العاقبة، يقول: إن إلزام الحق لمن لزمهم، وإنْ ثقل على الوالي وعليهم، محمود العاقبة يحفظ الدولة.

    (286). الحيف: الظلم. أصحر بهم: أبرز لهم.

    (287). رياضة منك لنفسك: تعويداً لنفسك على العدل.

    (288). الإعذار: تقديم العذر أو إبداؤه.

    (289). أصل معنى الذمة: وجدان مودع في جبلة الإنسان ينبهه لرعاية حق ذوي الحقوق ويدفعه لأداء ما يجب عليه منها، ثم أطلقت على معنى العهد. الجنة: الوقاية. يقول: حافظ بروحك على ما أعطيت من العهد.

    (290). خاس بعهده: خانه ونقضه. الختل: الخداع.

    (291). العلل: جمع علة وهي النقد والكلام بمعنى ما يصرفه عن وجهه ويحوّله إلى غير المراد، وذلك يطرأ على الكلام عند إبهامه وعدم صراحته.

    (292). لحن القول: ما يقبل التوجيه كالتورية والتعريض. يقول: إذا رأيت ثقلاً من التزام العهد فلا تركن إلى لحن القول لتتملص منه، بل خذ بأصرح الوجوه لك وعليك.

    (293). التزيّد: إظهار الزيادة في الأعمال والمبالغة في وصف الواقع منها في معرض الافتخار.

    (294). التسقط: يريد به هنا: التهاون.

    (295). احذر أن تخصّ نفسك بشيء تزيد به عن الناس، وهو مما تجب فيه المساواة من الحقوق العامة.

    (296). أي: أملك نفسك عند الغضب.

    (297). السورة: الحدة. والحد:البأس. والغرب: الحد، تشبيهاً للسان بحدّ السيف ونحوه.

    (298). البادرة: ما يبدر من اللسان عند الغضب، وإطلاق اللسان يزيد الغضب اتقاداً، والسكون يطفئ من لهبه.

    (299). يريد من العذر الواضح: العدل، فإنه عذر لك عند من قضيت عليه، وعذر عند الله في من أجريت عليه عقوبة أو حرمته من منفعة.

    (300). أخدجت السحابة: قلّ مطرها.

    (301). أنعم لك منعم، أي: قال لك: نعم.

    (302). تعسفه: تأخذه بشدة. ترهقه: تكلفه ما يصعب عليه.

    (303). أي: اقسمه قسمين.

    (304). أي: فإن ظنّ في نفسه سوء الاختيار وأنّ ما أخذتَ منه من الزكاة اكرم مما في يده، وطلب الإعفاء من هذه القسمة، فاعفه منها، واخلط، وأعد القسمة.

    (305). الطلاع: ملء الشيء. يقول: لو كنت واحداً وهم يملأون الأرض للقيتهم غير مبال بهم. والضمير يعود هنا على خصومه ومحاربيه من وجهاء ذلك الزمان.

    (306). آسى: أحزن.

    (307). دولا، جمع دولة بالضم: أي شيئاً يتداولونه بينهم ويتصرفون به في غير حق الله. الخول: العبيد.

    (308). أظأركم: أعطفكم.

    (309). سرار، في الأصل: آخر ليلة من الشهر، والمراد هنا: الظلمة. أي: أن اطلع بكم شارفاً يكشف عما عرض على العدل من الظلمة.

    (310). الحائف: الجائر الظالم. والدول: المال. وقد سمي المال "دولة" لأنه يُتداوَل، أي ينتقل من يد ليد.

    (311). الخزامة: حلقة من شعر تُجعل في وترة أنف البعير ليُشدَّ فيها الزمام ويسهل قياده.

    (312). أي: جناة أيدي العامة.

    (313). عملك: ما وليت لتعمله في شؤون الأمة. طعمة: المأكلة والمكسب.

    (314). تفتات: تستبد.

    (315). يرجو أن لا يكون شر المتسلطين عليه. ولا يحقّ الرجاء إلا إذا استقام.

    (316). الأزلّ: السريع الجري. الكسيرة: المكسورة.

    (317). التأثم: التحرّز من الإثم، وهو الذنب.

    (318). أي: لأعاقبنّك عقاباً يكون لي عذراً عند الله من فعلتك هذه.

    (319). الهوادة: الصلح، أو الاختصاص بالميل.

    (320). تستطاب: يُطلب لك طيّبها. الألوان: أصناف الطعام. الجفان، جمع جفنة، وهي: القصعة.

    (321). عائلهم: فقيرهم ومحتاجهم. مجفو: مطرود من الجفاء.

    (322). الطمر: الثوب الخلق.

    (323). القرص: الرغيف.

    (324). غرثى: جائعة. حرّى: عطشى.

    (325). الصنو: الأخ الشقيق.

    (326). اختلف الهوى: جرى مع أغراض النفس حيث تذهب. ووحدة الهوى: توجُهه إلى أمر واحد، وهو إجراء العدالة.

    (327). أي: ما لا تستحسن مثله لو صدر من غيرك.

    (328). الاحتساب على الرعية: مراقبة أعمالها وتقويم ما اعوجّ منها وإصلاح ما فسد.

    (329). آس بينهم: شارك وسوِّ بينهم.

    (330). الحيف: الظلم.

    (331). ذيدت: دُفعت ومُنعت. الورد: الورود. يقول: إذا منعت الحاجة أول ورودها لا تُحمد على قضائها فيما بعد، لأن حسنة القضاء لا تُذكر في جانب سيئة المنع.

    (332). قبلك: عندك.

    (333). الجمل يضرب به المثل في الذل والجهل. الشسع: سير بين الإصبع الوسطي والتي تليها في النعل، كأنه زمام.

    (334). أي: على دفع الخيانة.

    (335). أي عندما تكون لك السلطة.

    (336). الحثالة: الرديء من كل شيء. والمراد هنا أدنياء الناس وصغار النفوس منهم.

    (337). الماء الآجن: الفاسد المتغير الطعم واللون. شبّه الإمام مجهولات القاضي التي يظنها معلومات، بالماء الآجن. اكتنز: جمع ما عده كنزاً. غير طائل: دون وخسيس.

    (338). التخليص: التبيين. التبس على غيره: اشتبه عليه.

    (339). المبهمات: المشكلات. الحشو: الزائد الذي لا فائدة فيه. الرث: الخلق البالي.

    (340). الجاهل بالشيء: من ليس على بيّنة منه، فإذا أثبته عرضت له الشبهة في نفيه، وإذا نفاه عرضت له الشبهة في إثباته. فهو في ضعف حكمه في مثل نسج العنكبوت ضعفاً، ولا بصيرة له في وجوه الخطإ والإصابة. وقد جاء الإمام في تمثيل حاله بأبلغ ما يكون من التعبير عنه، كما يقول ابن أبي الحديد.

    (341). خبّاط: صيغة مبالغة من خبط الليل، إذا سار فيه على غير هدى. وقد شبه الإمام الجهالات بالظلمات التي يخبط فيها السائر.

    (342). الهشيم: ما يبس من النبت وتفتّت. تذرو الريح الهشيم: تطيره فتفرقه وتمزقه.

    (343). اكتتم به: كتمه وستره.

    (344). تعجّ: تصرخ. وصراخ الدماء وعج المواريث تمثيل لحدة الظلم وشدة الجور.

    (345). إذا تُلي حق تلاوته: إذا أُخذ على وجهه وفُهم على حقيقته. والكتاب هو القرآن الكريم.

    (346). استقضاهم: ولاهم القضاء. يصوّب آراءهم جميعاً: يفتي بأن آراءهم جميعاً صائبة.

    (347). شرسٌ سيئ الخلق.

    (348). أي: يستحسنون ما بدا لهم استحسانه، ويستقبحون ما خطر لهم قبحه دون الرجوع إلى دليل بيّن أو شريعة واضحة.

    (349). يثق كل منهم بخواطر نفسه كأنه أخذ منها بالعروة الوثقى، على ما بها من جهل ونقص.

    (350). أي: انقادوا إلى ما يطلب منكم بالحثّ الرفيق قبل أن تساقوا إليه بالعنف الشديد.

    (351). أحوج: حال من الكاف في "عنك".

    (352). التافه: القليل.

    (353). يقصد الدنيا.

    (354). تهزيع الشيء: تكسيره. والصادق إذا كذب فقد انكسر صدقه، والكريم إذا لؤم فقد انثلم كرمه. وتصريف الأخلاق: تقليبها بين حال وحال.

    (355). أي أن لسان المؤمن تابع لاعتقاده لا يقول إلا ما يعتقد. والمنافق يقول ما ينال به غايته الخبيثة، فإذا قال شيئاً اليوم ينقضه غداً، فيكون قلبه تابعاً للسانه.

    (356). واراه: أخفاه.

    (357). أي: من يحافظ على نظام الألفة والاجتماع، وإن ثقل عليه أداء بعض حقوق الجماعة وشقّ عليه ما تكلفه به من الحق، فذلك هو الجدير بالسعادة، دون من يسعى للشقاق وهدم نظام الجماعة، وإن نال بذلك حقاً باطلاً وشهوة وقتية، فقد يكون في حظه الوقتي شقاؤه الأبدي، ذلك لأنه متى كانت الفرقة أصبح كل واحد عرضة لشرور سواه، فولّت الراحة وفسدت حال المعيشة.

    (358). الحيطة: الرعاية. والشعث: التفرق والانتشار.

    (359). الخزية: البلية تصيب الإنسان فتذله وتفضحه.

    (360). غرَّر: أوقع بنفسه في الغرر، أي: الخطر.

    (361). أي: قائم للصلاة.

    (362). العنود: الجائر. الكنود: الكفور.

    (363). القارعة: الخطب.

    (364). أي: لا يقعد بهم عن طلب الإمارة والسلطان إلا حقارة نفوسهم وضعف سلاحهم وقلة مالهم.

    (365). أصلت السيف: امتشقه. أشرط نفسه: هيأها وأعدها للشر والفساد في الأرض. أوبق دينه: أهلكه. الحطام، هنا: المال. ينتهزه: يغتنمه أو يختلسه. المقنب: طائفة من الخيل، وإنما يطلب قود المقنب تعزّزاً على الناس وكبراً. فرَع المنبر: علاه.

    (366). نادّ: هارب من الجماعة إلى الوحدة. المقموع: المقهور. المكعوم: مِن كَعَم البعير، أي: شدّ فاه لئلا يأكل أو يعض. الثكلان: الحزين.

    (367). أخمله: أسقط ذكره حتى لم يبقَ له بين الناس نباهة. التقية: اتّقاء الظلم بإخفاء الحال.

    (368). الجبّان: المقبرة.

    (369). أصحر: بلغ الصحراء.

    (370). عالم رباني: متألهٌ عارف بالله.

    (371). أي: سهَّلوا ما استصعبوه.

    (372). أراد بـ"الرامق" منتبه العينين، في مقابلة الراقد بمعنى النائم.

    (373). العشار: من يتولى أخذ أعشار الأموال، وهو المكاس. والعريف: من يتجسس على أحوال الناس وأسرارهم فيكشفها لأميرهم، مثلاً. الشرطة: أعوان الحاكم.

    (374). أمّها: قصدها.

    (375). المظنّة: موضع ظن لوجود الخير.

    (376). أي أنهم إذا كانوا في بلاء كانوا بالأمل في الله كأنهم في رخاء لا يجزعون ولا يهنون، وإذا كانوا في رخاء كانوا من خوف الله وحذر النقمة كأنهم في بلاء, لا يبطرون ولا يتجبرون.

    (377). أي: خائفون من التقصير فيها.

    (378). زكي: مدحه أحد.

    (379). قصدا: اقتصادا.

    (380). التحرج، هنا: التباعد.

    (381). أي: لا يدعو غيره باللقب الذي يكرهه ويشمئز منه.

    (382). يفتنّون: يأخذون في فنون من القول لا يذهبون مذهباً واحدا.

    (383). الصريع: المطروح على الأرض، أي: إنهم كثيراً ما خدعوا أشخاصاً أوقعوهم في الهلكة.

    (384). الشجو: الحزين، أي: يبكون تصنعاً متى أرادوا.

    (385). يتقارضون: كل واحد منهم يسلف الآخر ديناً ليؤديه إليه، وكل يعمل للآخر عملاً يرتقب جزاءه منه.

    (386). كشفوا: فضحوا.

    (387). ينفقوا: يروّجوا. الأعلاق: جمع عِلق، وهو الشيء النفيس. والمراد: ما يزينونه من خدائعهم.

    (388). صمّت: خرست عن الكلام. وخرس الديار: عدم صعود الصوت من سكانها.

    (389). الجديدان: الليل والنهار، فإن ذهبوا في نهار فلا يعرفون له ليلاً، أو في ليل فلا يعرفون له نهاراً.

    (390). بائن: مبتعد، منفصل.

    (391). أي: منهم من هلك عند تكسر السفينة ومنهم من بقيت فيه الحياة فخلص محمولاً على بطون الأمواج، كأن الأمواج في انتفاخها كالحيوان المنقلب على ظهره وبطنه إلى أعلى. أما هذا الناجي الذي تدفعه الرياح، فمصيره أيضاً إلى الهلاك، بعد طول العناء.

    (392). الحبرة: المسرة والنعمة.

    (393). كنى بـ"البطن" عن الإقبال، وبـ"الظهر" عن الإدبار.

    (394). أوبى: صار كثير الوباء.

    (395). الغضارة: النعمة والسعة. الرغب –بفتح الباء- الرغبة.

    (396). القوادم: أربع ريشات في مقدَّم جناح الطائر.

    (397). الأبهة: العظمة.

    (398). محروب: مسلوب المال.

    (399). سكك، جمع سكة: الطريق المستوي.

    (400). انصاحت: جفت أعالي بُقولها ويبست من الجدب.
    "أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام"
    كونفوشيوس (ع)

  3. #18
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي

    (401). مداخلها في المرابض.

    (402). مخايل، جمع مخيلة، كمصيبة، وهي: السحابة تظهر كأنها ماطرة ثم لا تمطر. والجود: المطر.

    (403). البلاغ: الكفاية.

    (404). السوام: جمع سائمة وهي: البهيمة الراعية من الإبل ونحوها.

    (405). سحّاً: صبّاً. الوابل: الشديد من المطر الضخم القطر.

    (406). زاكياً: نامياً. ثامراً: آتياً بالثمر.

    (407). النجاد: جمع نجد، وهو: ما ارتفع من الأرض.

    (408). الجناب: الناحية.

    (409). القاصية: الناحية أيضاً، وهي بمعنى البعيدة عنّا من أطراف بلادنا، في مقابلة "جنابنا".

    (410). الرصد، جمع راصد، ويريد به رقيب الذمة وواعظ السر الوجداني الذي لا يغفل عن التنبيه ولا يخطئ في الإنذار والتحذير.

    (411). الرتاج: الباب العظيم إذا كان محكم الغَلَق.

    (412). السليم: الملدوغ.

    (413). تعرض به: تصدّى له وطلبه. لا حان حينك: لا جاء وقت وصولك إلى قلبي وتمكُّن حبك منه.

    (414). المورد: موقف الورود على الله في الحساب.

    (415). يخلق: يبلى.

    (416). سكائك، جمع سكاكة، وهي: الهواء الملاقي عنان السماء.

    (417). تصفيق الماء: تحريكه وتقليبه.

    (418). مخضته: حركته بشدة كما يمخض السقاء بما فيه من اللبن ليستخرج زبَده. والسقاء: وعاء من جلد للبن والماء.

    (419). الساجي: الساكن. والمائر: الذي يذهب ويجئ، أو المتحرك مطلقاً.

    (420). الثواقب: المنيرة المشرقة.

    (421). مستطيراً: منتشر الضياء، ويقصد به الشمس.

    (422). النينان، جمع نون وهو: الحوت.

    (423). سبحات النور: درجاته وأطواره.

    (424). البلج: الضوء ووضوحه. الائتلاق: اللمعان الشديد.

    (425). أسدف الليل: أظلم.

    (426). الدجنة: الظلمة.

    (427). الضباب، جمع ضب وهو الحيوان المعروف.

    (428). تبلغت: اكتفت أو اقتاتت.

    (429). شظايا، جمع شظية، وهي: الفلقة من الشيء، أي: كأنها مؤلفة من شقق الآذان.

    (430). رسوماً ظاهرةً.

    (431). أشرج قصبه: داخَلَ بين آحاده ونظمها على اختلافها في الطول والقصر.

    (432). القِلْع: شراع السفينة. عَنَجه: جَذَبه فرفعه. النوتي: الملاّح.

    (433). الزيفان: التبختر، ويريد به حركة ذَنَب الطاووس يميناً وشمالاً.

    (434). القصب: الريش. المداري، جمع مدرى، والمدرى والمدراة: أداة ذات أسنان كأسنان المشط.

    (435). الدارات جمع دارة، وهي بالنسبة للشمس كالهالة بالنسبة للقمر.

    (436). العقيان: الذهب الخالص.

    (437). اللجين: الفضة. المكلل: المزين بالجواهر.

    (438). زقا يزقو: صاح.

    (439). حمش، جمع أحمش، أي: دقيق. والديك الخلاسي: الديك المتولد بين دجاجة وديك من لونين مختلفين.

    (440). مغرزها: الموضع الذي غرز فيه العنق منتهياً إلى مكان البطن. الوسمة: نبات يخضَّب به.

    (441). الصقال: الجلاء.

    (442). علاه: فاقه. البصيص: اللمعان.

    (443). ينحسر من ريشه: يتكشف منه ويعرى. تترى: شيئاً بعد شيء. ينحتّ: يسقط وينقشر. انحتات الأوراق: تناثر الأوراق.

    (444). ذهبية.

    (445). عمائق، جمع عميقة. القرائح جمع قريحة، وهي: الخاطر والذهن.

    (446). الصَدَر: الرجوع بعد الورود. بوفقها: بما يوافقها من الرزق ويلائم طبعها، أو بما هو قدر كفايتها منه.

    (447). الجامس: الجامد.

    (448). الشراسيف: مقاطع الأضلاع.

    (449). أي: إن دقة التفصيل في النملة على صغرها وفي النخلة على طولها، تدلّك على أن الصانع واحد.

    (450). أي: مضيئين كأن كلاًّ منهما ليلة أضاءها القمر.

    (451). أراد بالمنجلين هنا: رجليها، لاعوجاجهما وخشونتهما.

    (452). دفعها.

    (453). وثباتها.

    (454). رمزات الألحاظ: الإشارة بها.

    (455). السحرة: السحر الأعلى من آخر الليل.

    (456). ملكتني عيني: غلبني النوم.

    (457). الأود: الاعوجاج. اللدد: الخصام.

    (458). أجمة: مفرد آجام وهي: الأدغال.

    (459). المائق: الأحمق.

    (460). يحدوه: يسوقه. الأوبة: الرجوع.

    (461). الخلة: الخصلة.

    (462). التذمّم: الفرار من الذم.

    (463). الأغمار، جمع غمر، وهو: الجاهل الذي لم يجرب الأمور.

    (464). جلد الغلام: صبره على القتال.

    (465). الماحل: الساعي في الناس بالوشاية عند السلطان.

    (466). لا يظرّف: لا يُعدّ ظريفاً.

    (467). لا يُضعَّف: لا يُعدُّ ضعيفاً.

    (468). الغلبة: القهر. يظاهر: يعاون.

    (469). يحرز: يحفظ.

    (470). استأثر: استبد وخصّ نفسه بكل مغنم.

    (471). يقول: كل البلاد تصلح سكناً لكل إنسان، إنما أفضلها ما حملك، أي أعزّك وأطعمك وآواك.

    (472). يلغو: يأتي باللغو، وهو ما لا فائدة منه.
    "أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام"
    كونفوشيوس (ع)

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني