النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي كيف يعرف المصاب بالكآبة

    يمكنك التعرف على الشخص الكئيب إذا ظهرت عليه الصفات التالية :

    1 . ـ أنه يشعر بالحزن ولا يستطيع تحمل ذلك الحزن و يسيطر عليه طول الوقت

    2 . يسيطر عليه التشاؤم ويشعر أن المستقبل لا يبشر بأي أمل أو بخير أو تحسن الأمور

    3 . عزيمته ضعيفة جدا وتؤدي المواقف التي يتعرض لها على تثبيط تلك العزيمة

    4 . يشعر بأنه فاشل جداً في اتخاذ الأدوار الحياتية وإدارة الأعمال كمدير أو رئيس عائلة أو أم تدير أحوال العائلة

    5 . لا يجد الكئيب في حياته الماضية أو الحاضرة ما يشير إلى النجاح وإنما ينظر إلى أن الفشل يرافقه أينما ذهب .كما يجد نفسه بأنه اكثر الناس فشلا في حياته

    6 . يشعر بخيبة الأمل تلازمه

    7 . لا يشعر بالقناعة حتى لو امتلك كل شيء ، ولا يتمتع بما عنده

    8 . يشعر بالذنب لسلوك قام به وإن كان لم يستحق ذلك الشعور

    9 . يشعر بأنه لا قيمة له في المجتمع الذي يتعامل معه

    10 . يتميز بجمود العواطف الإيجابية وتسيطر عليه الكراهية والاشمئزاز من الآخرين ومن نفسه أيضا ولهذا يقدم على الانتحار ويخطط له وكلما واجه مشكلة حتى لو كانت بسيطة يهولها وعندها يفكر بالانتحار .

    عن الدكتورة أمل المخزومي


    فقط تعليق صغير ألا ترون عندما نتابع أحاديث الناس في العراق وتعليقاتهم التلقائية فإننا نلاحظ أن أحاديثهم تعكس هذه الكآبة التي أصابت أهلنا هناك. نسأل الله أن يفرج عنهم كربتهم وعن كل مسلم ومسلمة.
    "أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام"
    كونفوشيوس (ع)

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي

    أعراض القلق.. وكيفية التغلب عليها!!

    يعد القلق من سمات العصر الحديث، حيث أن إيقاع الحياة آخذ بالتسارع بحيث لا يبقى وقت للإنسان للاستمتاع بالحياة أو الاسترخاء حتى يتمكن من استعادة توازنه بعد ضغط العمل المستمر طوال الأسبوع.

    يصيب القلق عينة كبيرة من الناس بحيث تظهر علاماته على الشكل التالي:

    · الشعور بالاكتئاب والضيق بالإضافة إلى الشعور بالذنب و التعب.

    · المعاناة من الصداع و آلام المعدة و مشاكل في النوم.

    · البكاء أو الضحك من أي سبب معروف.

    · القيام بلوم الناس عما يحدث لك.

    · عدم القدرة على التفاؤل و رؤية الجانب السيئ فقط من أي موضوع.

    · تسلل الملل إلى الحياة .

    · الشعور بالكراهية من الأشخاص المقابلين أو من الالتزامات.

    إذا كنت تشعرين بهذه أو العوارض أو بعضها ننصحك بعمل التالي:

    · انتبهي لهذه الأعراض و لا تحاولي التصرف كأن الوضع عادي. لاحظي ما هي النشاطات التي تمارسينها في حياتك تبعث فيك الشعور بالقلق و حاولي تجنبها.

    · فكري كيف يمكن أن تقللي من الأمور التي تصيبك بالقلق و ماذا باستطاعتك أن تفعلي تجاه ذلك.حاولي أن تخففي من تعرضك للمواقف المقلقة و اعط لنفسك الفرصة للتعود على مستويات القلق المختلفة.

    · حاولي ممارسة بعض النشاطات التي تبعث على الاسترخاء ، كلما شعرت بأن شعورك بالقلق يتزايد حاولي الاسترخاء و التنفس العميق.

    · تناولي وجبات الطعام بانتظام.

    · مارسي التمارين الرياضية حيث أنها تساهم في التخفيف من القلق.

    · تجنبي الكحول و النيكوتين ، بالإضافة إلى الكميات الزائدة من الكافيين.

    · احصلي على نوم كافي كل يوم.

    · لا تتوقعي الكثير من نفسك، كوني واقعية عندما تحددين أهدافا لنفسك. لا تبالغي في تقدير قدرتك على الإنجاز.



    هذا ومن جانب آخر، القلق قد يؤدي إلى شعورك بالأرق في الليل مما يشكل صعوبة في النوم، وقد يمتد أثره ليشعرك بعدم القدرة على التركيز. كذلك يمكن أن يؤدي إلى أمرين إما زيادة استهلاكك للأكل أو قد يؤدي إلى انعدام الشهية نهائيا.

    كذلك عملية التيقظ والترقب المستمرة تؤدي إلى زيادة إفراز الأدرينالين مما يؤدي إلى تسارع نبضات القلب والتعرق كل ذلك يمكن أن يفضي إلى ارتفاع ضغط الدم وأنواع مختلفة من أمراض القلب.

    قد يكون التأمل من افضل الطرق لعلاج القلق حيث أنة يفضي إلى الراحة النفسية و يزيد قدرتك على مقاومة القلق.

    وللأشخاص الذين لا يملكون أي فكرة عن كيفية التأمل نقول أن العملية بسيطة جدا، اجلسي في وضعية مريحة وابدئي بأخذ أنفاس عميقة بحيث تريحين عضلاتك.

    ثم فكري بكلمة أو جملة قصيرة لها مدلول ديني تؤدي بك إلى الشعور بالراحة، قومي بتكرار هذه الكلمة أو الجملة لمدة عشرين دقيقة لتجدي نفسك بعدها تشعرين بالراحة وبتركيز افضل.

    ومن جانب آخر وحول أهمية التأمل والاسترخاء في تخفيف حدة التوتر الذي قد يسيطر على شخص ما عندئذ لا يستطيع المرء أن يفكر بشكل سليم وحينئذ تصبح ردود أفعاله مبالغا بها أو غير طبيعية. ولهذا يمكن أن تنعكس بشكل سلبي على صحة الجسم الجسدية والنفسية.

    وللأسف إن وتيرة الحياة اليومية السريعة جدا وحياة المكاتب والزحام والضجيج وغير ذلك من العوامل التي تجعل من الضغوط النفسية تزداد اطرادا سواء في المنزل أو في الشارع أو في العمل، ولهذا تزداد إصاباته بالأمراض المختلفة التي باتت تعرف بأمراض العصر كأمراض القلب والأوعية الدموية والأورام وغير ذلك من الأمراض التي تهدد حياة الشخص وتؤدي لوفاته المبكرة قبل الأوان.

    وتشير الدراسات الحديثة إلى أن الضغوط النفسية، خصوصا الناجمة عن العمل تعتبر من أهم الأسباب التي تؤدي للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، إذ أن تلك الضغوط اليومية يرافقها أيضا اضطراب النوم وعدم أخذ قسط كاف من الراحة اليومية.

    ونقص التغذية وقلة الحركة، وزيادة التدخين وتناول المنبهات وجميع هذه العوامل تساهم في الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والبدانة ولهذا ينصح خبراء الصحة العامة بضرورة التغلب على التوتر والعوامل المؤهبة لحدوثه.

    إذ كما هو معروف بالرغم من أننا لا نستطيع أن نتجنب الأحداث التي تحدد اتجاه حياتنا، ولكننا نستطيع إزالة التوتر والقلق والتغلب عليه بالاسترخاء الذي يسمح بتعديل ردود الفعل إزاء العوامل الغذائية الخارجية وبالتخلص بشكل تدريجي من العوامل المؤهبة لحدوث التوتر.

    لهذا يجب علينا أن نتقن فن التأمل والاسترخاء الذي يعيد للجسم توازنه الجسدي النفسي المفقود، والاسترخاء يمكن ممارسته في العمل في فترات الاستراحة القصيرة، فحين يشعر الموظف بالتوتر عليه أن يتوجه نحو الشرفة أو النافذة أو إلى مكان الاستراحة وأن يجلس بوضعية مريحة محاولا أن يتنفس بشكل جيد وعميق وألا يفكر بأي شيء على الإطلاق، وبعد دقائق عدة يمكنه المعاودة إلى عمله بروح إيجابية.

    وفي البيت يمكن ممارسة رياضة اليوجا أو التأمل وممارسة التمارين الرياضية وأهمها رياضة المشي بشكل منتظم، إضافة إلى الابتعاد عن كافة مصادر الضجيج والتوتر والاستماع إلى الموسيقى الهادئة واستخدام الزيوت العطرية أثناء الاستحمام التي تحقق الاسترخاء المطلوب للجسم والصفاء للنفس والذهن.

    وإذا ما تعلمنا فن الاسترخاء استطعنا أن نحافظ على صحتنا بعيدا عن المرض مع ضرورة الاهتمام أيضا بنمط التغذية وتناول الأطعمة المتنوعة والتقليل من تناول المنبهات والامتناع عن التدخين وتنظيم ساعات العمل والنوم والراحة، من أجل تحقيق الصحة والسعادة._


    (البوابة)

    ..................
    لا أدري لماذا الكلام بصيغة المؤنث مع أن الجميع معرضون للإكتآب و القلق.
    و من الجدير بالذكر أن دراسات أجريت أثبتت أن القل و الإكتآب قد يؤدي الى أنواع من السرطانات و العياذ بالله.

    تمارين اليوغا و التأمل هي أهم علاج لمعالجة الإكتآب و القلق و الكثير من الأمراض الآخرى.

    تفاصيل أكثر عن اليوغا

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي

    تأثير الاكتئاب على الضعف الجنسي



    قام الباحثون بإجراء دراسة للتحقق من تأثير الاكتئاب على الضعف الجنسي. وكشفت الدراسة، أن معدل انتشار المرض قد يصل إلى حوالي الضعف في الرجال الذين لديهم أعراض اكتئابية مقارنة بأولئك الذين ليس لديهم هذه الأعراض.

    وتكمن الصعوبة في تحديد السبب الحقيقي لمرض الضعف الجنسي، حيث من الممكن أن يكون نتيجة لأحد أعراض حالة اكتئاب مزمنة أو مشكلات شخصية مصاحبة للمرض يمكن أن تعجل بظهور أعراض الاكتئاب.


    ومن المهم أن يعالج المريض تماماً من خلال علاج السبب الرئيسي للمرض وليس الوقوف عند العارض بحد ذاته فقط.


    هذا وتجدر الإشارة إلى أن الكثير من الأشخاص يتعرضون لشكل من أشكال الاكتئاب النفسي، حيث يفقد الواحد منهم الرغبة بالاستيقاظ مبكرا والعمل وحتى مشاهدة التلفزيون أو القيام بأي عمل مهما كان بسيطا.


    ومثل هذه الأعراض قد يصاب البعض بها لفترة محددة وقد تلازم البعض الآخر لفترة طويلة، حيث تتخذ الطابع المرضي الذي يستدعي التدخل الطبي من اجل العلاج ومنع تطور الإصابة وحدوث المضاعفات الجسدية والنفسية.


    أسباب عديدة للاكتئاب ، ولكن من أهم الأسباب التي تؤدي للاكتئاب:
    ـ فقدان شخص عزيز كأحد أفراد الأسرة أو الأصدقاء.
    ـ فشل في علاقة عاطفية، المشاكل العائلية المتكررة والانفصال بين الزوجين والأطفال.
    ـ خسارة مادية كبيرة.
    ـ فشل في العمل وفقدان الوظيفة.
    ـ الإصابة بمرض من الأمراض التي تهدد حياة الإنسان.
    ـ تعاطي المخدرات والإدمان على الكحول.
    الأعراض المميزة للاكتئاب متعددة ومن أهمها:
    ـ الحزن الشديد.
    ـ الميل إلى الوحدة وعدم الاختلاط بالآخرين.
    ـ فقدان الرغبة بالعمل والتمتع بمباهج الحياة.
    ـ عدم الاهتمام بالغذاء والنظافة الشخصية.
    ـ فقدان الرغبة بالقيام بأي نشاط إن مشاهدة التلفزيون أو مطالعة الصحف وغيرها.
    ـ فقدان الشهية للطعام ـ نقص الوزن ـ الشعور بآلام مختلفة المنشأ كالصداع وآلام البطن والظهر والصدر.
    ـ اضطراب النوم كالأرق أو النوم لساعات طويلة.
    ـ الشعور بالذنب.
    ـ صعوبة التركيز وشرود الذهن.
    ـ الميل إلى السوداوية والتشاؤم.
    ـ الضعف الجنسي وفقدان الرغبة الجنسية.


    يعتبر الاكتئاب النفسي من الأمراض النفسية الشائعة بسبب ما أفرزه العصر الحديث من مشكلات عديدة وبشكل خاص طغيان الحياة المادية على كافة القيم الأخلاقية والاجتماعية النبيلة. بحيث باتت المادة هي الهدف الأسمى الذي يسعى لتحقيقه الكثير من الأشخاص ولو على حساب أسمى القيم.


    ومن جراء ذلك تزايدت الاضطرابات النفسية هذه الأيام بما في ذلك الاكتئاب النفسي، وللحد من التأثيرات الجسدية والنفسية الناجمة عن هذا المرض ينصح الخبراء بالالتزام بما يلي من إرشادات:


    ـ توطيد أواصر العلاقات العائلية والاجتماعية، إذ تشير الدراسات إلى أن تفكك هذه العلاقات يؤدي لتزايد الأصالة بالاضطرابات النفسية.
    ـ تنظيم ساعات العمل.
    ـ النوم لساعات كافية ليلا.
    ـ التمتع بأوقات الراحة بعيدا عن الهموم والمشاغل.
    ـ ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم.
    ـ تجنب التدخين والمنبهات والكحول.
    ـ الاهتمام بتناول الأطعمة المتنوعة.
    ـ قضاء أوقات طويلة بين أحضان الطبيعة.
    ـ تجنب الضجيج والاستماع للموسيقى الهادئة.
    ـ مراجعة الطبيب المختص بالاضطرابات النفسية من اجل وصف العلاج المناسب إن لم يستفد المرء من الإرشادات السابقة.
    والتقيد بإرشادات الطبيب من أجل إعادة التوازن للجسم والتمتع بالصحة والعافية._


    (البوابة)

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي

    كيف تتخلصي من القلق ؟؟


    إذا كنت تشعرين بالقلق أو الإرهاق أو المزاجية أو حتى الغضب عليك قبل أن تتعاملي مع المصدر الذي يسبب لك هذا الإحساس أن تصلي بنفسك إلى حالة عقلية من التوازن والصفاء الداخلي.

    بعد ذلك يصبح بإمكانك ان تتعاملي مع الموقف بصورة أكثر ايجابية وإيجاد حلول دائمة لمشاكلك. نقدم لك الآن بعض الطرق للتركيز:


    · خذي إجازة، مهما بدا ذلك صعبا أو مهما كان الموقف يبدو معقدا فان اخذ وقت لتغيير إيقاع الحياة من شأنه أن يغير من وجهه نظرك حول ما يقلقك أو انه قد يغير من طريقة نظرتك للمشكلة التي تجعلك قلقة. لذلك خذي وقتا لنفسك وركزي في عمل أمور أخرى مختلفة عن المشكلة التي تمرين بها.


    · حاولي التدرب على التنفس بعمق، قد يكون الأمر بسيطا إلا انه من أكثر الأمور الفعالة في حل المشاكل التي تواجهك وهي من أفضل الأمور التي قد تمارسيهن لتخفيف أعراض القلق. عندما تكونين قلقة فانك تميلين إلى التنفس بطريقة سطحية وسريعة حتى أن بعض الأشخاص يقومون بحبس أنفاسهم هذا الأمر يخفف من الأكسجين الداخل إلى الجسم مما يعيق جسمك عن الاسترخاء.


    · تخلصي من القلق بدنيا، إن ممارسة نشاط بدني مثل المشي أو اليوغا يساعد الجسم والعقل كثيرا في الاسترخاء حتى لو كانت مدة التمرين لا تتجاوز الدقائق المعدودة.

    · ركزي على الجانب الايجابي، كلما فكرت أكثر بالمشكلة كلما شعرت بالقلق أكثر حاولي الانتباه إلى ما أنجزت بدل التفكير فيما أنت عاجزة عن انجازه بهذه الطريقة ستكتشفين انك ناجحة وان بإمكانك أن تجدي الحل للمشكلة التي تواجهك حاليا.

    هذا ومن جانب آخر، يجمع الجميع على أن الحياة التي نعيشها هذه الأيام تتمتع بالتعقيد والصعوبة، متى تعلمنا أن نتقبل ذلك عندها تبدأ الخطوة الثانية في التعامل مع ضغوط الحياة.

    الضغوطات التي يعاني منها الإنسان متعددة المصادر تبدأ من ضغوط العمل والعائلة والزواج بالإضافة إلى المناسبات الاجتماعية مما يجعل المرأة تشعر بالضغط والإرهاق.

    لمحاولة تخفيف هذه المشاعر بالإرهاق والضغط نسدي إليك النصائح التالية لتتمتعي بحياة اقل إرهاقا:

    اقتربي من الطبيعة اكثر: إن لم تكوني قد انتبهت مسبقا فعليك أن تدركي الآن أن· هذا العالم الذي نعيش به مكان رائع الجمال، لذا عليك التوقف قليلا وتأمله والاستمتاع به.

    ابطئي من وتيرة حياتك وحاولي أن تتناغمي مع الطبيعة ، قد يبدو الأمر سخيفا إلا انه يعطي نتائج جيدة جدا للاسترخاء وتحسين النفسية.

    مارسي الرياضة: عليك ممارسة حد أدنى من النشاط البدني اليومي ولو حتى ربع ساعة· من المشي، هذا الأمر له اثر كبير في تخفيف الإرهاق والضغوط التي تشعرين بها. فالتمارين الرياضية الخفيفة يوميا تساعد الدماغ على إفراز كميات إضافية من endorphins وهو من العوامل المقاومة للإرهاق والمساعدة على الاسترخاء.

    استمتعي بالعطل: إن اخذ إجازة لقضائها بعيدا عن جو العمل والتخلص من الروتين· اليومي للعمل لها اثر علاجي كبير. فهناك عامل مهدئ في قضاء الإجازات في التعرف على أماكن جديدة وأناس جدد.

    تنفسي بعمق: حاولي إيجاد مكان هادئ لا يزعجك فيه أحد، اجلسي في وضع مريح· واعلقي عينيك وركزي فقط على تنفسك وحاولي إفراغ جسمك من كل الأفكار. عمل ذلك لمدة ربع ساعة في اليوم يساعدك في حفظ توازنك وفي القدرة على الاستمرار في الحياة ومقاومة الإرهاق.

    عاملي نفسك بلطف: لا تكوني قاسية مع نفسك وتحاولي دائما أن تسعدي الجميع على· حساب سعادتك الشخصية. أنت أيضا بحاجة إلى الاهتمام والى الحنان والى الراحة.

    قومي بتدليل نفسك بين الحين والآخر بالذهاب لعمل مساج لجسمك بعد أسبوع طويل من العمل أو اذهبي إلى أحد مراكز التجميل للعناية بمظهرك والحفاظ على جمالك.

    تعلمي إدارة وقتك: القلق حول تحقيق الهدف في الموعد المحدد قد يتراكم مع الوقت· ويؤدي إلى وضع ضغوط إضافية على نفسيتك لذلك قومي بعمل المهمات الصعبة أولا ومن ثم استمتعي بعمل الأمور السهلة في ما تبقى من وقت العمل اليومي. لكن ضعي نصب عينيك دائما أن العمل لا يمكن أن ينتهي وان هناك دائما ما يمكن عمله لذلك لا تضغطي على نفسك حتى تستطيعي أن تكملي عطائك._(البوابة)

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    الدولة
    KuWaiT
    المشاركات
    19

    افتراضي

    [align=center]مشكورين و ما قصرتوا .. !!

    و الله يبعد عنا و عنكم الكآبه [/align]

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني