واشنطن أرادت التأثير سراً على الانتخابات في العراق من خلال دعم علاوي

[دستورنا الاسلام]

[align=center]واشنطن ارادت التاثير سرا على الانتخابات في العراق[/align]


واشنطن ا ف ب:


ذكرت صحيفة <<النيويوركر>> امس ان ادارة الرئيس الاميركي جورج بوش ارادت التأثير على الانتخابات التي جرت في كانون الثاني الماضي في العراق باللجوء الى عمليات سرية للحؤول دون فوز الشيعة المؤيدين لايران بشكل كاسح.
واوضحت ان ادارة بوش درست العام الماضي امكانية منح مساعدة مباشرة لاياد علاوي وهو شيعي مدعوم من الاميركيين وكان رئيسا للوزراء بالوكالة، والى مسؤولين عراقيين آخرين يعتبرون مقربين من الولايات المتحدة. واشارت الى ان المنظمات غير الحكومية التي كانت مكلفة الاشراف على تنظيم الانتخابات اعترضت على هذا المشروع الذي ايده مساعد وزير الخارجية انذاك ريتشارد ارميتاج.
واضافت الصحيفة نقلا عن مسؤولين سابقين في الجيش واجهزة الاستخبارات ان البيت الابيض اقر في تلك الفترة وثيقة رئاسية سرية للغاية <<تتيح لوكالة الاستخبارات المركزية الاميركية (سي آي ايه) تقديم المال سرا ووسائل دعم اخرى للمرشحين في بعض الدول الذين تعتبر الحكومة الاميركية انهم يسعون لنشر الديموقراطية>>. وقال مسؤول كبير في ال<<سي آي ايه>> ان الوثيقة <<تتعلق بالدرجة الاولى بالعراق>>.
ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" اليوم عن حوالى عشرة مسؤولين حكوميين القول ان "الفريق الرئاسي لشؤون الامن القومي نصحه بتوقيع اذن رسمي وسري لتحرك مبطن يهدف الى التاثير على الانتخابات". واضافت ان "بوش وقع عليه او كان يستعد للقيام بذلك حين وصلته اعتراضات من الكونغرس. واخيرا الغى قراره".

[أبو باسم]

لم ترد فقط ... بل أثرت وانتهى الأمر
وحصول علاوي على 40 مقعد لم يحصل سوى بالتزوير

ولو شارك ابناء المثلث الغربي في الإنتخابات السابقة لدعموا علاوي للحصول على منصب رئيس الوزراء وحقائب الداخلية والدفاع

ولكن التكفيريين هم الذين منعوهم من المشاركة

ولا نعلم في الإنتخابات المقبلة هل سيمنعهم الزرقاوي وجحوشه من المشاركة أم سينقلب السحر على الساحر

المهم المطلوب منا في المستقبل ان نسعى إلى أن تكون الإنتخابات العراقية بعيدة عن ايدي المحتل ولا يسمح لأي جندي امريكي بالإقتراب من صناديق الإقتراع
وأن تكون هناك مراقبة صارمه وإعلان للنتائج بشكل فوري وعلى الهواء مباشرة كما يحدث في معظم الدول

[فياض]

سؤال ما هي المقومات الذاتية التي يملكها هذا العلاوي حتى يكون في موقع المسؤولية؟

عندما تنظر إلى عينيه لا يختالك شك بانه يكذب وليست له أية مصداقية. يكفي انه يحمل ماض بعثي وهذا الكلام عن الليبرالية والعلمانية كلام بلا أساس ولا مقومات لأن الفكر الليبرالي يقوم على أسس احترام الإنسان وحقوقه وهو فكر انساني وعلاوي بعيد كل البعد عن هذا الفكر وأخر النكت أن حازم الشعلان وصاحبه النقيب أصبحوا ليبراليين وعلمانيين وهم ليست لهم مقومات حتى أن يكونوا رعاة غنم في البادية.

[safaa-tkd]

سؤال ما هي المقومات الذاتية التي يملكها هذا العلاوي حتى يكون في موقع المسؤولية؟.

جواب:

http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=7066

http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=12310