النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2004
    المشاركات
    1,139

    Unhappy تقرير: تنامي تجارة جنس الأطفال في العراق

    تقرير: تنامي تجارة جنس الأطفال في العراق
    2256 (GMT+04:00) - 08/08/05



    التقرير يحذّر من تنامي تجارة جنس الأطفال في العراق

    دبي، الإمارات العربية (CNN)-- لم تر العراقية أم زكريا، التي أقعد المرض زوجها عن العمل، عيبا في أن تسلّم ابنيها البالغين من العمر 13 و14 عاما، إلى عصابة تتاجر في ميدان جنس الأطفال داخل العراق، معتبرة أنّها قدّمت لها خدمة وأنّها فخورة بولديها.

    ووفقا لتقرير حديث أصدرته الشبكة الموحدة للإعلام الإقليمي حول الشؤون الإنسانية، التي تعمل بالتعاون مع الأمم المتحدة، فإنّ عائلة أم زكريا هي مثال حيّ ربّما لمئات العائلات التي وجدت في تجارة جنس الشذوذ لدى الأطفال مورد معيشة، لها في ظلّ انسداد الآفاق وتردي الوضع الأمني بالعراق.

    وتقول أم زكريا: "نحن عائلة فقيرة، ولم يعد بإمكان زوجي العمل. وقبل ثلاثة أشهر جاء أبو الأولاد (زعيم عصابة تعمل في هذا الميدان) إلى منزلي، وعرض علينا أموالا إذا سمحنا لولدينا بالعمل معه.. وشكرا له.. فاليوم اصبح لدينا دخل جيّد."

    وأضافت: " لربّما يجد الناس في هذا أمرا مفاجئا.. ولكن على الأقلّ يمكننا أن نأكل الآن.. وأنا فخورة بهما."

    غير أنّ حسن فيراز، البالغ من العمر 16 سنة، ناشد الجميع التدخل لإنقاذه من "رفقة آخرين" من هذه العصابة التي "تهددنا."

    وبدأ الصبي "حسن فيراز" فصلا جديدا يرى أنّه "مؤلم" في حياته منذ تمّ إجباره على الدخول في تجارة الجنس ببغداد، منضما بذلك إلى عدد متزايد من المراهقين المدفوعين إلى هذا الميدان، إمّا بسبب تهديدهم من قبل عصابات أو بفعل الحاجة.

    وأضاف حسن: "إنّني أبكي كلّ ليلة. أنا شاذ مثليّ وأجبرت على أن أكون بائع هوى بسبب أحد الأشخاص الذين مارست معهم الجنس بعد أن قام بأخذ صور لي أثناء ذلك، وهدّدني بكشفها لعائلتي إذا رفضت هذا العمل."

    وتابع حديثه بخجل وخوف قائلا: " إن حياتي اليوم هي عبارة عن كارثة.. ويمكن أن أقتل من قبل عائلتي لاستعادة شرفها."

    ووفقا للشريعة الإسلامية، تعتبر المثلية جريمة دينية عقوبتها الموت، فيما لا يتضمن الدستور المؤقت العراقي أي إشارة للشذوذ، علما انه تجري المفاوضات حاليا بشأن وضع دستور جديد.

    الشيخ حسين صالح، وهو أحد رموز الطائفة الشيعية في العراق، علق على الأمر الذي اصبح يتفشى، قائلا إنّه "يتعيّن على عائلات هؤلاء الأطفال أن يقتلوهم، بصرف النظر عمّا إذا كانوا مجبرين على ذلك أو قاموا به عن طيب خاطر."

    وأضاف "خلال حكم نظام صدام، كانت عقوبة مثل هذه الأفعال الموت، ونحن نأمل أن يحذو الدستور الجديد حذو ذلك."

    ومن جهته، قال ربّ عائلة يكفل ثلاثة أطفال "إذا اكتشفت أنّ أحد أولادي يقوم بذلك، فسأقتله دون أدنى تردّد.. لأنّ ذلك اعتداء على الله وجريمة شرف، والشذوذ ليس سوى حيوانية."

    ولم تجد عدة عائلات عراقية بدّا من وقف أولادهم عن الدراسة بسبب مخاوف من أن يسقطوا في حبال هذه العصابات.

    ويعتبر من يسمى بـ "أبو الأولاد" واحدا من أبرز زعماء هذه العصابات، ولا يجد أي غضاضة في عمله هذا.

    ويقول "أبو الأولاد" إنّ ما تقدمه عصابته للأطفال "عمل مثل البقية" ، نافيا أن تكون هناك ضغوط أو تهديدات تستهدفهم في حال قرروا الانقطاع عن "هذا العمل في أي وقت."

    وأضاف "العراقيون يعشقون الأطفال، وعملنا هو توفير المتعة لهم. كلّ هؤلاء الأطفال شواذ، وفي العراق الشذوذ أمر رخيص وسيئ، ولكنّنا نجعلهم يشعرون بأنّ لهم خصوصية وقيمة عندما يعملون معنا."

    في هذه الأثناء، وفي ظلّ وجود ضوء ولو ضئيل في هذا النفق المظلم، مازال العديد من أطفال بغداد يعيشون في كابوس الخوف، داعين أن يأتيهم حلّ من أي مكان ومن أي شخص في العالم.

    وقال يوسف حطاب، البالغ من العمر 15 عاما، بأمل يشوبه الألم "أتمنى يوما أعيش فيه من دون الخوف من أن أرى والدي قادما صوبي بمسدّس أو سكين لقتلي لأنّه اكتشف ما أقوم به من أجل أن أعيش."

    ووفقا للتقرير، يتقاضى كلّ صبي مبلغ 10 دولارات عن كلّ شخص يمارس معه الجنس، في الوقت الذي تذهب فيه خمسة أضعاف هذا المبلغ إلى العصابات التي "تشغّله."

    وقال سعيد محمد، الموظف المسؤول في وزارة الداخلية، إنّ عدد الأطفال الموجودين داخل هذه الشبكات، وفقا لمعلومات غير موثقة، يربو عن 4000، فيما يرجح مسؤولون حكوميون أن يكون العدد بالمئات.

    ومن شأن هذه الأرقام أن تعطي فكرة عن حجم هذه التجارة الممنوعة، التي بدأ العراقي يلحظها، وهي بصدد التنامي يوما بعد يوم، منذ غزو بلاده.

    ووفقا لمسؤولين محليين، فإنّ هذه التجارة شهدت تزايدا منذ بدء النزاع في 2003 ، ولاسيما في صفوف المراهقين.

    ومن ضمن الأسباب التي أدّت إلى ذلك تنامي البطالة، حيث تقدّر وزارة التخطيط والتنمية عدد العاطلين عن العمل في العراق بنحو 48 بالمائة من بين شريحة الشباب.

    وبدأت وزارة الداخلية العراقية، بناء على طلب من وزارة العمل، في تعقّب العصابات العاملة في هذا الميدان.

    كما أنشأت الوزارة خلية متابعة تبحث عن هذه العصابات وتضغط على العائلات من أجل منعها من إرسال أطفالها إلى هذه الشبكات.

    وقال مسؤول في وزارة الداخلية، رفض الكشف عن هويته لدواع أمنية، إنّه تمّ اعتقال زعيمين من زعماء هذه العصابات حتى الآن.

    وأضاف، إنّه تمّ استجواب أكثر من 15 طفلا ، ولم يتمّ إعلام عائلاتهم بالسبب الحقيقي لاعتقالهم.

    واعترف المسؤول قائلا "عندما تسمع بما آل إليه هؤلاء اليافعون، فإنّك تخشى حقا على أولادك، حيث يمكنهم أن يسقطوا أي لحظة في براثن هذه العصابات."

    وأطلقت وزارة العمل برنامجا لإعادة تأهيل من يرغب من هؤلاء الأطفال في العودة إلى حياتهم العادية، يضمن عدم التمييز الاجتماعي وعدم مقاضاتهم.

    كما تساعد منظمتان غير حكوميتين، بناء على طلب من وزارة العمل، في هذه الجهود التي تستهدف إنقاذ هؤلاء الأطفال من أحد أشكال العبودية.

    وجمعت إحدى هاتين المنظمتين، وهي منظمة "السلام والمستقبل الأفضل العراقي" أسماء أكثر من 50 طفلا قالت إنّهم لا يمكنهم ترك تجارة الجنس بسبب تهديدات، غير أنّه تمّ إيجاد حلول لبعضهم.
    http://arabic.cnn.com/2005/middle_ea...ion/index.html

  2. #2
    الحسيني غير متواجد حالياً مشرف واحة المضيف والتراث الشعبي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2003
    الدولة
    خير البلآد ما حملك
    المشاركات
    1,868

    Angry

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali_aliraqi



    بي، الإمارات العربية (CNN)-- لم تر العراقية أم زكريا، التي أقعد المرض زوجها عن العمل، عيبا في أن تسلّم ابنيها البالغين من العمر 13 و14 عاما، إلى عصابة تتاجر في ميدان جنس الأطفال داخل العراق، معتبرة أنّها قدّمت لها خدمة وأنّها فخورة بولديها.

    ووفقا لتقرير حديث أصدرته الشبكة الموحدة للإعلام الإقليمي حول الشؤون الإنسانية، التي تعمل بالتعاون مع الأمم المتحدة، فإنّ عائلة أم زكريا هي مثال حيّ ربّما لمئات العائلات التي وجدت في تجارة جنس الشذوذ لدى الأطفال مورد معيشة، لها في ظلّ انسداد الآفاق وتردي الوضع الأمني بالعراق.

    وتقول أم زكريا: "نحن عائلة فقيرة، ولم يعد بإمكان زوجي العمل. وقبل ثلاثة أشهر جاء أبو الأولاد (زعيم عصابة تعمل في هذا الميدان) إلى منزلي، وعرض علينا أموالا إذا سمحنا لولدينا بالعمل معه.. وشكرا له.. فاليوم اصبح لدينا دخل جيّد."

    وأضافت: " لربّما يجد الناس في هذا أمرا مفاجئا.. ولكن على الأقلّ يمكننا أن نأكل الآن.. وأنا فخورة بهما."

    ووفقا للشريعة الإسلامية، تعتبر المثلية جريمة دينية عقوبتها الموت، فيما لا يتضمن الدستور المؤقت العراقي أي إشارة للشذوذ، علما انه تجري المفاوضات حاليا بشأن وضع دستور جديد.

    الشيخ حسين صالح، وهو أحد رموز الطائفة الشيعية في العراق، علق على الأمر الذي اصبح يتفشى، قائلا إنّه "يتعيّن على عائلات هؤلاء الأطفال أن يقتلوهم، بصرف النظر عمّا إذا كانوا مجبرين على ذلك أو قاموا به عن طيب خاطر."

    وأضاف "خلال حكم نظام صدام، كانت عقوبة مثل هذه الأفعال الموت، ونحن نأمل أن يحذو الدستور الجديد حذو ذلك."


    ويعتبر من يسمى بـ "أبو الأولاد" واحدا من أبرز زعماء هذه العصابات، ولا يجد أي غضاضة في عمله هذا.

    ويقول "أبو الأولاد" إنّ ما تقدمه عصابته للأطفال "عمل مثل البقية" ، نافيا أن تكون هناك ضغوط أو تهديدات تستهدفهم في حال قرروا الانقطاع عن "هذا العمل في أي وقت."

    وأضاف "العراقيون يعشقون الأطفال، وعملنا هو توفير المتعة لهم. كلّ هؤلاء الأطفال شواذ، وفي العراق الشذوذ أمر رخيص وسيئ، ولكنّنا نجعلهم يشعرون بأنّ لهم خصوصية وقيمة عندما يعملون معنا."


    وقال يوسف حطاب، البالغ من العمر 15 عاما، بأمل يشوبه الألم "أتمنى يوما أعيش فيه من دون الخوف من أن أرى والدي قادما صوبي بمسدّس أو سكين لقتلي لأنّه اكتشف ما أقوم به من أجل أن أعيش."

    ووفقا للتقرير، يتقاضى كلّ صبي مبلغ 10 دولارات عن كلّ شخص يمارس معه الجنس، في الوقت الذي تذهب فيه خمسة أضعاف هذا المبلغ إلى العصابات التي "تشغّله."

    وقال سعيد محمد، الموظف المسؤول في وزارة الداخلية، إنّ عدد الأطفال الموجودين داخل هذه الشبكات، وفقا لمعلومات غير موثقة، يربو عن 4000، فيما يرجح مسؤولون حكوميون أن يكون العدد بالمئات.


    وبدأت وزارة الداخلية العراقية، بناء على طلب من وزارة العمل، في تعقّب العصابات العاملة في هذا الميدان.

    كما أنشأت الوزارة خلية متابعة تبحث عن هذه العصابات وتضغط على العائلات من أجل منعها من إرسال أطفالها إلى هذه الشبكات.

    وقال مسؤول في وزارة الداخلية، رفض الكشف عن هويته لدواع أمنية، إنّه تمّ اعتقال زعيمين من زعماء هذه العصابات حتى الآن.

    وأضاف، إنّه تمّ استجواب أكثر من 15 طفلا ، ولم يتمّ إعلام عائلاتهم بالسبب الحقيقي لاعتقالهم.

    واعترف المسؤول قائلا "عندما تسمع بما آل إليه هؤلاء اليافعون، فإنّك تخشى حقا على أولادك، حيث يمكنهم أن يسقطوا أي لحظة في براثن هذه العصابات."

    وأطلقت وزارة العمل برنامجا لإعادة تأهيل من يرغب من هؤلاء الأطفال في العودة إلى حياتهم العادية، يضمن عدم التمييز الاجتماعي وعدم مقاضاتهم.

    كما تساعد منظمتان غير حكوميتين، بناء على طلب من وزارة العمل، في هذه الجهود التي تستهدف إنقاذ هؤلاء الأطفال من أحد أشكال العبودية.

    وجمعت إحدى هاتين المنظمتين، وهي منظمة "السلام والمستقبل الأفضل العراقي" أسماء أكثر من 50 طفلا قالت إنّهم لا يمكنهم ترك تجارة الجنس بسبب تهديدات، غير أنّه تمّ إيجاد حلول لبعضهم.
    http://arabic.cnn.com/2005/middle_ea...ion/index.html
    الله أكبر .. إنا لله وإنا اليه راجعون ..
    هل وصل الحال بالعراقيين الى هذا الحد الى هذا الحضيض من ألأنحطاط .. المهم أن يشبع بطنه ألأب عاطل عن العمل ولكنه يشجع أطفال على البغاء ليسد رمقه ..إلا توجد فرص أخرى غير هذه الجريمة بحق ألأولاد وبحق الوالدين كذلك .. لا أكاد أصدق والله لعل التقرير كاذب .. لأنه لايمكن أن يكون الوالدين بهذا البرود أخلاقي تجاه فلذت أكبادهم ..والله صدق الي قال عيش وشوف .. أي طيب أرسلهم يشتغلو أي شئ ولو بثمن بخس ولكن لا تجبرهم على بيع أنفسهم .. ولكن السؤال لماذا لايبيع نفسه هذا ألأب المنحرف أخلاقيا ً الله له بالمرصاد .. وألأم فخرة بولديها لأنها تأكل من عرق جبين أولادها ..وكذلك أنها تشكر من ساعدهم على الحصول على لقمة العيش الشريفة والعفيفة .. !! .. إلا لعنة الله عليكم يامنحرفين .. والله لا ينفع مع هؤلاء غير ألأعدام ولا اقصد ألأولاد لأنهم مرغمين على عمل هذا الفعل الشنيع ولكن من يجبرهم ويروج لهذه التجارة وعصاباتها اللعينة ..
    هل هذه كذلك من أرث أبن العوجة ؟؟ .
    وألأحتلال أم ماذا ؟؟ .
    أين المراجع ؟؟ . وهم أكثر من خمسة على ماأتصور في العراق وحده .. !
    أين ألأحزاب ؟؟ . وخصوصا ً ألأسلامية وما أكثرها ويهمها غير التطاحن والتحارب فيما بينها ..
    أين العشائر ؟؟ . وهم بالمئات ولا يهمهم غير أعطاء الفصل وأخذه حين القتل وغسل العار ..
    أين المحسنين ؟؟ . الذين يملكون الملايين في العراق ؟؟ .وما أكثرهم هذه ألأيام ..
    أين المصلحين الذين ينادون بالفضيلة في المجتمع .. ؟؟ .
    أين المنظمات العالمية التي ترعى الطفولة ؟؟ . أم فقط مجرد شعارات ..
    القتل للأولاد كما طرحه الشيخ حسين صالح ، حل غير صحيح .. ولكن يجب أن يكون لمن يجبرهم على ذلك ويروج لهم .. وقبلها يجب معالجة هذه المشكلة من جذورها .. وذلك من تقليص البطالة وقليا ً من العدالة ألأجتماعية .. ومحاربة الفساد ..
    هل من أُذن ٌ صاغية ؟؟ .
    والله أُكاد أبكي دما ً ..
    الله أكبر . !!


    [blink]أللهمَ أحيينا حياةَ محمدٍ وألِ محمدٍ وأمتنا مماتهم[/blink]

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    المشاركات
    33

    افتراضي

    لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم ،،، مصائب كثيرة نسمع عنها اليوم في العراق ،،،
    ماذا نقول وماذا بيدينا نفعل ،،،، وين الحكومة ،،، وين المسئولين،،، وماخفي اعضم
    عاش عاش السيد مقتدى

    ارواحنا كلها للسيد فدى

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    1,740

    افتراضي

    هذا تقرير مغرض وفيه مبالغه كثيره لكنه محاك بشكل يوحي بالصدق.
    ان الغايه منه هو مهاجمه الشعب العراقي وتشويه سمعته وكذلك تشويه سمعه الاسلام. علما ان المصادر لم يشر اليها بوضوح .
    نحن نعيش في بغداد ولم نسمع بهذه الافعال الشنيعه ولايمكن للانسان العراقي ان يصل لهذا المستوى........انه تجني كبير .

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    15

    افتراضي

    لعنة الله على هذه الأم الحقيرة التي تأكل من xxxx أبنائها



    الاخ صقر السعدون
    يرجى الانتباه الى الالفاظ التي تستخدمونها رجاءا ..

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    3,085

    افتراضي

    اعتقد ان الموضوع مبالغ فيه جدا ... لا اعتقد ان الامر وصل لهذا الحد ... في جميع المجتمعات الغربية والعربية الشذوذ موجود والعياذ بالله ...واي مجتمع تنتشر فيه البطالة يكثر فيه الفساد بكل انواعه ... نحن موجودين في بغداد ولم نسمع عن هكذا شيء ... عصابات خطف تسليب قتل موجودة ..لكن لم اسمع بعصابات تجارة شذوذ اطفال ... نسال المولى القدير العفو والعافية والسلام .

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    المشاركات
    207

    افتراضي

    اؤيد الأخ الحسيني
    لا أصدق أن أحد يفتخر بالبغاء ، وإن الإنسان لو سلك هذا المسلك الخطير لايتمناه لفلذات كبده ، لما فيه من ضياع الدنيا والآخرة . نسأل الله الفرج لشعبنا .

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني