اقتراح فكرة لبحث مشترك حول "المراهقين ذوي الاحتياجات الخاصة"

[العراقيه]

aيسعدني طرح هذه الفكرة .
و كبداية اطرح هذه الموضوعات البحثية للتعرف علي المراهقين من ذوي الفئات الخاصة:
1------ ما هي اكثر المشكلات النفسية والنفسية الاجتماعية التي يعاني منها المراهقين ذوي الفئات الخاصة.؟
2------ هل تختلف نوعية المشكلات عن تلك التي يعاني منها المراهقين العاديين؟.
3------ وهل تختلف باختلاف نوع الاعاقة؟
بمعني , هل تختلف المشاكل النفسية للمراهق التوحدي عن المراهق العادي؟
4----- وما مدي قيمة مشاعر مثل الحب لدي هذه الفئة؟
5----- ومدي شيوع المشكلات و الاضطرابات النفسية الجنسة لديهم؟
6----- وما مدي العلاقة بين هؤلاء المراهقين وابائهم. ومدي احساسهم بالصراع مع الوالدين في هذة المرحلة وما هي طبيعته . ومدي اختلاف هذا الصراع -------- ان وجد -------- عن المراهقين العاديين؟
7----- وما هي وجهة نظر الاهل للمراهق من ذوي الفئات الخاصة؟
احتاج لأ ستيضاح وجهة نظر زملائي فيما كتبت
وشكرا.

[العراقيه]

من خلال تعاملي مع ذوي الاحتياجات الخاصة من فئة المراهقين, وجدت ما يلي:
-عدم وعي الاسرة بإحتياجات المراهق الترويحية ( شغل وقت فراغة)
حاجة المراهق للإشبتع العاطفي, فإن لم يوجه ذلك بطريقه سليمه فإن هذا الميول قد ينحرف للخطأ.
وأنا شخصيا وجدت تعلق من قبل طالبتين أحداهما كانت ترسل لي ورد وبطاقات حب تطلب من امها او أخيها ان تكتب لي.. وكان ذلك حافز قوي في تعديل سلوكياتها.

طالبه أخرى رفضت الاستمرار في المركز حين علمت اني تركت العمل الى آخر.

وهذا التعلق العاطفي أمر طبيعي بحكم السن وهذه المرحلة.

-عدم توفر نشاطات صيفيه (في حال افترضنا ان هذا المراهق يدرس طول العام)
فكثير ا نهتم بمهرجانات اطفال, ونادي صيفي للأطفال, لكن تكاد تنعدم نوادي المراهقين من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة, وان الحقناهم بنوادي الاطفال فذلك استصغار لشأنهم, وهم يدركون ذلك, وهذا يشعرهم بالإحباط, فهم يرهقون كالعاديين من هذه المرحلة وتبدأ ميولهم كأناث بينما نحن نبقى نتعامل معهم أقل مما يجب, لسبب ان لديهم تأخر وذلك أكبر خطأ

[عابرة سبيل2005]

المفروض يهتم المجتمع بهذه الفئة لانها مظلومة