النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2003
    الدولة
    الغنى في الغربة وَطنٌ. والفقر في الوطن غُربةٌ
    المشاركات
    1,266

    افتراضي اغتصبت 8 فتيات من اخواننا اهل السنة

    هنا تجدون فلم اصدرته القاعدة اسمته " فيلق عمر لتصفية قادات كوادر فيلق بدر " ، تعرض فيه مجموعة من المساكين من ابناء الشعب العراقي الذين اعتقلوهم ، و يزعمون فيه ان هؤلاء من اعضاء فيلق بدر وانهم يعترفون بالجرائم التي اقترفوها اثناء انضمامهم لفيلق بدر
    يقول احدهم " اغتصبت 8 نساء من اخواننا السنة "
    ويقول آخر " أهداف فيلق بدر أولا - دخول المخدرات الى العراق - ثانيا - قتل اهل السنة - ثالثا - خطف العلماء والاطباء و الاساتذه "

    واخيرا يهدد شيخ المجاهدين في بلاد الرافدين ابو مصعب الزفتاوي ويصدر احكامه بحق كل من ينتمي للجيش و الشرطة بالقتل و تهديم داره بعد اخراج اهله و ذريته ( هوايه طيب )


    http://www.zshare.net/download/286-rm-41k.html
    http://www.easy-sharing.com/176049/2-86.rm.html

    التعليق :
    من الواضح ان معظم هؤلاء الابرياء تم تلقينهم ما يقولوا بعد ترهيبهم و تهديدهم وان اختطافهم تم في مناطق مثلث الموت التي ترعاه وتحميه امريكا

    ويأتي هذا من ضمن الحرب الدعائية و الاعلامية التي يجيدها اعدائنا باحتراف بينما حكومتنا الرشيدة نائمة على آذانها

    قلناها سابقا بأن وجود مسمى " بدر " غير مناسب في الاوضاع الحالية و ان سياسة المجلس الاعلى و الحكومة الاعلامية و الأمنية فاشلة مع مرتبة الشرف

    لم يعد هنلك مجال للسكوت بعد اليوم
    اليوم خرجت مظاهرات تنديدا بالضغط الامريكي على الحكومة العراقية وهذا شئ جيد ، و لكن يجب التنديد ايضا بسياسة الحكومة وعدم خروجها من الإطار الطائفي والميليشياتي وتبني الشعارات الوطنية لإبطال حجة الأعداء
    وايضا عدم كفاءة اجراءاتها الأمنية والإختراقات الرهيبة في صفوفها
    وعدم جرءتها في الوقوف امام الأمريكان والدفاع عن الأبرياء من العراقيين في مثلث الموت وتكوين سياج عازل عن المناطق التي يتم تصدير الإرهابيين منها


    لذلك فنقول لا لبدر في وزارة الداخلية القادمة ونعم لشخص وطني معادي للبعث والإحتلال وولاؤه للمستضعفين العراقيين لكي يمسك بهذا الملف

  2. #2

    افتراضي

    يمعود اسكت ترى هسة يكولون عليك بعثي هههههههههههههههههه

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    2,848

    افتراضي

    اليوم خرجت مظاهرات تنديدا بالضغط الامريكي على الحكومة العراقية وهذا شئ جيد ، و لكن يجب التنديد ايضا بسياسة الحكومة وعدم خروجها من الإطار الطائفي والميليشياتي وتبني الشعارات الوطنية لإبطال حجة الأعداء
    وايضا عدم كفاءة اجراءاتها الأمنية والإختراقات الرهيبة في صفوفها
    انطينه امثله شلون الحكومه طائفيه نهار وليل وهي تدعو الاخريين علي الانضمام الي الدوله والاشتراك في الحكم ؟ شنو المفروض تعمل ؟
    يعني ال 80 واحد الذين قتلوا في الرمادي ايضا شيعه؟
    اللهم صلي علي محمد وال محمد

    https://www.facebook.com/pages/%D8%A...54588968078029

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    المشاركات
    1,948

    افتراضي

    اظن ان الحكومة كظمت الارهاب
    لكن مازالت فيها ثغرات
    وهذه الادعاءات غالبا مايجيدها السنة ضعيفو النفوس

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2003
    الدولة
    الغنى في الغربة وَطنٌ. والفقر في الوطن غُربةٌ
    المشاركات
    1,266

    افتراضي

    ammar
    انطينه امثله شلون الحكومه طائفيه نهار وليل وهي تدعو الاخريين علي الانضمام الي الدوله والاشتراك في الحكم ؟ شنو المفروض تعمل ؟
    يعني ال 80 واحد الذين قتلوا في الرمادي ايضا شيعه؟
    انا اتحدث من الناحية الأمنية ، وأكثر ما يهمني هو ان يسيطر " المستضعفون " على المؤسسات الأمنية ، وأن لا يضيع الملف الأمني من بين أيدينا ويذهب إلى ايدي غير أمينة كعلاوي او جبهة التوافق وغيرها من واجهات البعث .
    وهذه الواجهات تستغل " التخندق الطائفي " و " التخندق الحزبي " ان صح التعبير ، لإتهامنا بالولاء " لإيران " ، لمحاولة أخذ هذا الملف من بين ايدينا ، ويدعمهم في ذلك امريكا والدول العربية .
    لذلك حتى لا نوصم بهذه التهم " التخندق الطائفي والحزبي والولاء لإيران " من المفروض علينا ان نرفع نحن شعارات الوطنية والولاء للوطن حتى نقطع كل السبل على الأعداء .
    ومن أهم مبررات وحجج الأعداء هو وجود ميليشيا ( بدر ) تشكلت في إيران وهي التي تسيطر على الملف الأمني ، فكلما سعت الحكومة إلى اتخاذ اجراءات لحفظ الأمن في بعض المناطق صاحت اصوات الغربان ونعقت بأن " الصفويون احفاد ابن العلقمي يقتلون ابنائنا اهل السنة ، أضف إلى ذلك ما يحدث فعليا من عمليات تعذيب او قتل مارستها الشرطة واستغلتها الواجهات البعثية لمصالح سياسية او لإستمرار عمليات القتل بحقنا ، واستغلتها امريكا ايضا لمحاولة ابعادنا عن الملف الأمني كما حدث بسجن الجادرية او السجون الأخرى التي اقتحمتها القوات الأمريكية .

    لذلك علينا ان نشخص اخطائنا بشكل سليم ونتلافاها ونشن حرب مضادة على الأعداء ، استطيع ان اعدد بعضها :-
    1- وجود منظمة " بدر " :
    فمن المفروض ان يتم الإعلان عن حل هذه المنظمة ، والإكتفاء بان لا تخرج وزارة الداخلية من يد " قائمة الإئتلاف العراقي "
    2- محاولة إشراك بعض " العلمانيين السنة " في " قائمة الإئتلاف وتغيير اسم القائمة إلى " قائمة الإئتلاف العراقي الوطني " بشرط ان يكون اولئك الأعضاء من المعادين للبعث بشكل مطلق ، فهل خلا السنة من المعادين للبعث لهذه الدرجة ، وطبعا هذا الرأي حتى لا توصف قائمة الإئتلاف بأنها قائمة طائفية صفوية .
    3- الإلتزام بـ " الضوابط الشرعية الإنسانية " في التعامل مع المعتقلين ، فلا نريد اساليب شبيهة بالأساليب الصدامية للحصول على اعترافات المتهمين .
    4- الإستهتار في الإجراءات الدفاعية عن مدن الجنوب ( حادثة كربلاء الأخيرة ) ، فمن المفروض ان يتم تطويق واغلاق كافة المداخل والمخارج ووضع نقاط التفتيش لمنع دخول الإنتحاريين اليها .
    4- يجب اعتماد سياسة ( العزل ) للفصل بين المناطق التي يتخرج منها الإرهابيين والإنتحاريين وبين مدن وقرى " شيعة اهل البيت " ، مثلا في حال تم تشكيل اقليم الوسط والجنوب فانه من المفروض ان يكون هناك قوات امنية كبيرة تحيط بحدود هذا الإقليم للدفاع عنه من الهجمات الإرهابية ، حتى لو اضطررنا لتسويره بالأسلاك الشائكة .
    5- الخجل من اعدام الإرهابيين ، وهذا اكثر ما يثير الحنق والغضب ، يعني بعد كل الجهود المبذولة لإلقاء القبض عليهم ياتي قاضي عينه بريمر ليحكم على احد السفاحين بالسجن بضع سنين ، فأين جهودنا التي يجب بذلها لكي يلتزم القضاء بقوانين الدستور ومكافحة الإرهاب لإعدام المجرمين .
    6- اعتماد مبدأ الحرب الإعلامية لفضح " الواجهات البعثية " ، فمثلا على الحكومة عقد مؤتمر صحفي تدعو فيه " هيئة علماء السنة ، الحزب الإسلامي ، الوفاق ، الخ من واجهات البعث ) إلى اعلان موقفها الصريح من ازلام صدام ، لو قلنا بعثيين فسيقولون هناك بعثيين ابرياء وهناك مضطرين وهناك ايديهم ليست ملطخة بدماء الأبرياء ، نختصر كل ذلك ونقول " ازلام صدام " الذين كانوا يشكلون ذراعه التي يبطش بها الشعب العراقي ، وهؤلاء طبعا كافة جنود الحرس الجمهوري والقوات الخاصة والإستخبارات .
    وطبعا لن تجرا تلك " الواجهات " من اعلان البراءة من اولئك المجرمين ، ونكون بذلك قد كسبنا ورقة ضدهم نستطيع ان نستخدمها في حال اردنا دخول اي مدينة او قرية لتطهيرها منهم ، لأننا قلنا لهم سابقا تعاونوا معنا للقضاء عليهم ولكنهم ابوا ذلك .
    7- بعد ان نكون قد تبنينا الشعارات الوطنية والقينا الحجة على الأعداء بالإلتزام بالقانون في التعامل مع المعتقلين واعتماد مبدأ العدالة في محاكمتهم ، يأتي الدور على اكتساح كافة المدن في جنوب بغداد كمرحلة اولية وتطهيرها من كافة المجرمين ونشر قوة كبيرة ودائمة بها حتى لا يعود لها الصداميون والتكفيريون ، فإن نجحت هذه الخطة ننتقل حينها للمدن والقرى شرق وغرب وشمال بغداد .

    اخيرا لو وقفت امريكا ضدنا للدفاع عن انفسنا فلا سبيل حينها الى اعلان الجهاد ضدها فلا نستطيع ان نتفرج على ذبحنا كل يوم و نقف ساكتين ابد الدهر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني