النتائج 1 إلى 9 من 9
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    562

    Exclamation مثال آخر لزوال الوهابية: حسن المالكي الثائر على الوهابية !!

    • حسن المالكي (الثائر على الوهابية)

    يقول أكثم بن صيفي المنتمي لأصوله الثقيفية القينقاعية الوهابية في الطائف: كل من يقف موقفاً متشدداً من الشيعة يعد وهابياً في عرف الشيعة !!

    الوهابية (إن صح التعبير) فكر أكبر بكثير من الموقف من طائفة معينة .

    أما جزيرة العرب فهي بحمد الله موحدة لربها كافرة بالأوثان .

    نحن العرب وفينا بعث محمد صلى الله عليه وسلم ، وعند إحدى قبائلنا (بني سعد " وهي قبيلة موجودة حتى الآن بالطائف" ) استرضع ونما عوده وفصح لسانه، وبلساننا أنزل القرآن ، فنحن أحق من يتبع هذا الدين ، ونحن أولى من يفهمه ، بعيداً عن تصوف الصفويين ، وخرافات الهنود .

    ما رأيه في حسن المالكي الذي كان وهابيا....



    ولد حسن المالكي في عام 1970م في منطقة جيزان على بعد بضعة كيلومترات من الحدود اليمنية. وفي سنوات مراهقته أصبح باعترافه الشخصي (سلفي محافظ) يقضي وقت فراغه في توزيع أشرطة (ابن باز)، حتى أنه كان يفكر بالذهاب إلى أفغانستان لمحاربة الروس. وفي عام 1987م غادر إلى الرياض للدراسة في قسم الإعلام بجامعة الإمام محمد بن سعود حيث تخرج منها في عام 1992م. وخلال فترة دراسته صُدم بالجو المتشدد المحيط به، وبدأ بالانفتاح الفكري وأصبح مولعاً بالتاريخ. في عام 1993م عمل في وزارة التربية كمشرف على النشر ثم أستاذا فباحثا. وفي نفس الوقت بدأ بالكتابة في الصحف بشكل مستمر، وتم اعتقاله لمدة شهرين في عام 1996م بسبب مقالة اعتبرت استفزازية بشكل كبير.

    ونشر أيضاً عدة كتب منعت جمعيها في المملكة. وأثار كتابه الأخير المليء بالنقد اللاذع للمناهج الدراسية السعودية والذي نشر بعد أحداث 11 أيلول - سبتمبر بقليل (مع أنه يصر على أن التوقيت كان محض مصادفة) أثار فضيحة لدرجة أن مؤلفه طرد من وظيفته ولم تتم إعادته إليها مطلقا.

    يصرّ حسن المالكي باستمرار على أنه ليس رجل سياسة ولا ينوي أن يصبح كذلك، وعلى كل حال إذا لم تكن كتاباته تستهدف النظام السياسي السعودي بشكل مباشر، فإنها تهز بعضا من دعاماته الأساسية: إعادة كتابة التاريخ، ونقد المناهج الدراسية، وكذلك الفكر الوهابي. في كتابه (نحو إنقاذ التاريخ الإسلامي) يكشف حسن المالكي لأول مرة رؤيته حول الطريقة التي يتم بها تدريس التاريخ في المملكة، حيث يتم إظهار السلف الصالح كأنهم معصومون عن الخطأ، وهو حسب المالكي أمر خاطئ تماماً، حيث يقول: (إن أسلافنا ليسوا مختلفون عن بقية البشر، ولقد نجح بعضهم في تحقيق ما أراد تحقيقه وفشل البعض الآخر في ذلك). ولا يتردد المالكي في اتهام بعض الشخصيات التي كان لها حضور رئيسي في كتب التاريخ السعودي كالخليفة (معاوية) الذي يصفه المالكي على أنه طاغية وانتهازي وكـ (ابن تيمية) الذي يشجب المالكي مواقفه المتشددة وخاصة فيما يتعلق بالتكفير.

    وبالنسبة للمالكي فإن إصلاح المجتمع السعودي لن ينجح إلا إذا بُدئَ بعملية إعادة قراءة التاريخ الإسلامي بدون تحيّز، بحيث يصار إلى الإستفادة من دروس الماضي. وبنفس الحماسة يهاجم المالكي بعنف المناهج الدراسية السعودية مركزاً انتقاداته على أحد دعائم التعاليم الدينية الوهابية وهو موضوع: (التوحيد). وفي كتابه: (مناهج التعليم: قراءة نقدية لمقررات التوحيد لمراحل التعليم العام) يُظهر أن الكتب المدرسية التي تُدرَّس للناشئة السعوديين متخمة بالتهجم على المسلمين غير الوهابيين، وتحرض على تكفيرهم وعلى الجهاد ضدهم في حالات معينة، وفي جميع الأحوال الحرص على عدم الاختلاط بهم حتى لو تطلب ذلك الهجرة إلى (أرض الإسلام)؛ وفي حال غير مسلمين فإن الهجوم يصبح اعنف. ولكن المالكي يذهب أبعد من ذلك في نقده ويرى أن الكتب المدرسية السعودية هي فقط إحدى سمات ظاهرة أعم حين يقول أن السبب وراء كل ذلك هو الفكر الوهابي.

    إن نقد الوهابية هو المهمة الرئيسية للمالكي وهو من ناحية يهاجم مصادرها الفكرية الأساسية مثل ابن تيمية وابن عبد الوهاب (اللذان مارسا حقهما في الاجتهاد، وقد وقعا مثلهما مثل أي مجتهد آخر في ارتكاب أخطاء). وعلى سبيل المثال في كتاب جدلي بعنوان (نقض كتاب كشف الشبهات) يهاجم المالكي أحد الكتب الأساسية لابن عبد الوهاب (كشف الشبهات) حيث يدين مرة أخرى التشدد الذي يبديه وخاصة فيما يتعلق بالتكفير، ومن ناحية أخرى ينتقد بشدة القسوة المنهجية الشديدة للوهابية، ويقول أن الوهابية التي كانت ترى نفسها فوق المذاهب الإسلامية تحولت إلى نقيض ما أرادته وهو مدرسة دينية جديدة وأصبحت أكثر تصلباً من كل المدارس الأخرى. وفي هذا السياق يتوافق المالكي مع عبد الله الحامد على ضرورة التخلص من ذلك الكاريكاتور السلفي الذي أصرت عليه الوهابية والعودة إلى مثلها الأصلي: حركة سلفية متجددة واعية قادرة على بناء المجتمع المدني، ونظام قائم على الشورى.

    إن آراء المالكي الثائرة على التقاليد سببت له الكثير من المتاعب حيث أنه تمت - كما ذكرنا - إقالته أولا من عمله في وزارة التربية، وتردد أن الشيخ صالح اللحيدان والشيخ صالح الفوزان التكفيريين، وهما من كبار علماء المملكة، طلبا شخصياً إقالته. وبعد ذلك جعله الشيوخ السلفيون التكفيريون هدفاً لأقلامهم....

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    المشاركات
    707

    افتراضي

    للمعلومية حسن المالكي هو صاحب المقولة : إن كذب الشيعة لو جمع إلى كذب سائر الطوائف لفاقها.

    انظر الرابط
    http://www.hajr.us/forum/showthread.php?t=28609

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    المشاركات
    146

    افتراضي

    يا أكثم حتى لو قال بكذب الشيعة ولكنه يقول بكذب الوهابية أيضا .........
    ولا تنسى الشيخ حسن السقاف الاردني الذي ما فتئ يحارب ويذب عن مذاهبكم الاربعة ضد الوهابية التي تدعي أخي الكريم أنت مع الريان بأنها من المذاهب الأربعة !!!!!!!!!!!!!!!!

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    562

    Question

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أكثم بن صيفي
    للمعلومية حسن المالكي هو صاحب المقولة : إن كذب الشيعة لو جمع إلى كذب سائر الطوائف لفاقها.

    انظر الرابط
    http://www.hajr.us/forum/showthread.php?t=28609
    ياوهابي...يامنتمي لأصولك النجدية ...مثلك مثل: أليي يصقع في الطيفان ما يدري من وين يطلع...
    ياسلفي ومن قال لك أننا ما ندري عن حسن المالكي بأمويته ضد الشيعة فهو تكفيري مثلك ومثل أسيادك...ولكن لا تقول...كل الذي يعترض و ويخالف ويرد على مذهبكم الأموي التكفيري الخاطيء مذهب الزنديق بن تيمية والضال الوهابي...هوشيعي
    نحن نعرف المالكي بأنه كأسلافه ضال...ولكن الم تسأل لماذا ثار على صالح الفوزان واللحيدان التكفيريين وباقي الزنادقة منكم

    يا أكثم لا تستطيع أن تخفي نفسك بأنك معتدل...بل أنت منهم وما يثبت ذلك تصريحاتك الأخيرة بهدم القبة المشرفة لقبر الرسول صلى الله عليه وآله وسلم...بالإضافة لعدائك الصريح لشيعة أهل البيت وإنتماءك الشوفيني السلفي لوحوش الصحراء الزرقاويين الوهابية...فكلهم ينتمون للمكان والصحراء التي تنتمي لها

    ما رأيك أيضا...في زعطوط سلفي أمرد من نفس الأصول التي تنتمي لها...وهو يشن هجومه على مذهبك الوهابي...
    لاحظ هو وهابي وليس شيعي!!!

    منصور النقيدان

    ....(التكفيري الذي يقول أنه تاب عن فكر الزنادقة التكفيريين الوهابية)

    ينتمي منصور النقيدان لنفس جيل المالكي واتبع تقريباً نفس خطواته. ولد منصور في عام 1970م في بريدة، وترك المدرسة وهو ابن ستة عشر عاما، وكرّس نفسه كليّاً لما أصبح هاجسه الأول والأخير وهو الدين. وكان المذهب الذي اعتنقه في ذلك الوقت شكلاً متطرفاً من الإسلام (السلفية الجديدة) كما يطلق عليها. يقول منصور متذكراً تلك الأيام: (لقد حطمت جميع أشرطتي الموسيقية، وحرقت الجزء الأكبر من كتبي الأدبية المعاصرة، وخلعت ساعتي التي أرتديها في معصمي، وقررتُ الاستعانة بالشمس)!!!!!!(هؤلاء هم نفس البدو النجديين الذي ينتمي إليهم أكثم بن صيفي...ويفتخر أنه منهم...ولا غرابة من البدو من وحوش صحراء نجد أن ينبدوا التحضر والحضارة...)

    اعتقل النقيدان عدة مرات في بداية التسعينات بسبب إشعاله النار في متجر للفيديو، وحدث التحول الحقيقي داخله خلال المدة التي أمضاها في سجن جدة بعيداً عن مرافقيه في بريدة. وحالما أطلق سراحه في نهاية 1997م أمضى معظم وقته في قراءة الكتب الدينية وخاصة للمفكرين الإسلاميين المجددين. وفي كانون الأول - ديسمبر 1998م، تم تعيينه إماما لأحد مساجد الرياض الصغيرة. وفي شباط - فبراير 1999م نشر أول مقالاته في جريدة الحياة تحت عنوان: (هل كان ابن أبي داوود مظلوماً). في تلك المقالة حاول النقيدان إظهار أن منزلة (ابن حنبل) باعتباره إماما عظيما يمجده الوهابيون، أتت بالدرجة الأولى نتيجة لحسابات سياسية لدى الخليفة أكثر من كونها نتيجة طبيعية لصفات ابن حنبل الشخصية، حيث يشدد على قيام الأخير بتكفير شيخ المعتزلة (ابن أبي داوود) بينما يتجاهل معتزلية (الخليفة المأمون). لقد كان لتلك المقالة وقع القنبلة في الأوساط الدينية المحافظة حيث نشر الشيخ شديد النفوذ (حمود الشعيبي) تصريحاً أدان فيه آراء النقيدان وحتى أنه تم خصيصاً تأليف كتاب لتفنيد آرائه. ولقد كان الضغط الذي مارسه الشعيبي كبيراً لدرجة أن النقيدان فقد وظيفته كإمام. وعلى خلفية هذه الأحداث بدأت مهنته كصحافي، حيث بدأ ينشر مقالات جديدة، وتم تعيينه في أيلول - سبتمبر 2000م محررا للقسم الديني بصحيفة الوطن اليومية السعودية، ولكن تمت إقالته بعد عامين، ومنذ ذلك الحين وهو يعمل ككاتب صحفي مستقل.

    كتب النقيدان ذات مرة: (ما نحتاجه بشدة هو فهم متنور للشريعة والنصوص القرآنية ومقاصدها، آخذين بعين الاعتبار التطور الكبير ورياح التغيير التي تهب على الأمم والحضارت). وهو يذهب أبعد من ذلك حين يضيف أنه (يجب أن تكون هناك ثورة مفاهيم حقيقية، إن المصالح والمقاصد هي التي يجب أن تحدد طريقة فهمنا للقرآن وليس العكس. إن القرآن كتاب مفتوح و حمال أوجه). يعتقد النقيدان أن الاجتهاد المتنور سيكون الوصفة السحرية القادرة على إيقاظ الأمة من سباتها العميق ومن هنا سيأتي الإصلاح الاجتماعي والسياسي الذي تنتظره السعودية والعالم الإسلامي برمته. وليست المسألة أن النقيدان أكثر ليبرالية في آرائه من معظم أقرانه، ولكن من أجل إسماع صوته فإنه يستخدم عبارات لا بد أن تصدم قراءه، فعلى سبيل المثال فإنه يكتب أن الإسلام يحتاج إلى إصلاح لوثري، وأننا نحتاج إلى إسلام جديد. وهو يصف نفسه بأنه داعية إنساني بدون الاهتمام بصدى تلك التسمية في أوساط المتشددين، وينزع إلى معالجة مواضيع حساسة في مقالاته ودائماً يدافع عن المواقف المناقضة لتلك التي يتبناها الوهابيون. وعلى سبيل المثال نشر في كانون الأول- ديسمبر 2001م مقالا بعنوان (حكم بطاقة المرأة) دافع فيها بشدة عن مشروع إعطاء المرأة بطاقة شخصية. وفي مقالتين منفردتين انتقد (هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) مشككاً بدورها وواصفاً وجودها بأنه بدعة.

    ومؤخراً، ربط النقيدان بشكل واضح بين الوهابية ونزعتها التكفيرية وبين العمليات الإرهابية العنيفة التي هزت المملكة منذ أيار - مايو 2003م.. تلك المقالة الأخيرة تسببت في إبعاده عن الساحة لمدة شهرين! إن عناده وولعه بالاستفزاز جعله الهدف الرئيسي للجهاديين الذين اتسم موقفهم منه بالقسوة الشديدة بما انه كان في ذات يوم واحداً منهم. وبالنسبة لهم يمثل النقيدان تجسيداً للخيانة نفسها وهذا يفسر القسوة والتصميم الذي أظهروه ضده.

    وفي نهاية المطاف وبعد العديد والعديد من الكراريس والبيانات والكتب التي تدين أفكاره وتحذر من خطورتها، قام أربعة شيوخ جهاديين في 24 كانون الثاني - يناير 2003 بينهم علي الخضير وأحمد الخالدي باتهامه (بالردة) بسبب ما صرح به خلال مقابلة أجراها أثناء مشاركته في منتدى الوسطية في كانون الأول - ديسمبر 2002م وطالبوا بأن تطاله (عقوبة الردة وهي الموت إذا كانت الشريعة حقاً هي القانون في هذا البلد).

    رفض النقيدان الخضوع للتهديد، وبادر بعد بضعة أيام إلى الرد على أولئك الذين أعطوا لأنفسهم الحق بأن يكونوا قضاة على كلامه، وذلك من خلال مقالة عنوانها (رأيي في صكوك التكفير)، مظهراً بأن لا نية له على الإطلاق لوضع حد لانتقاداته. ودعا بشكل صريح إلى (التبرؤ) من الوهابية وأي شكل آخر من أشكال السلفية وإحياء (الإرجاء) وهي مدرسة إسلامية فكرية قديمة ميزتها رفض الحكم على العقائد و إرجاء ذلك الحكم إلى مشيئة الله.
    (إن الحكمة اليوم تقتضي ان نبذل كل جهودنا ليتعلم الناس الإرجاء في الدين لأن الفكر السلفي ـ في معناه المعاصر- يحتوي في جوهره على نزعة تكفيرية واقصائية). ولهذا أصبحت السلفية بالنسبة للنقيدان مصطلحاً ينظر إليه بريبة كبيرة.....

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    المشاركات
    707

    افتراضي

    حسن المالكي اجتمعت به شخصياً عدة مرات ، فوجدته شاباً متحمساً له أخطاء نقدية كبيرة جداً ، كما أن له نقود جيدة ، اقتبس بعضاً من نقوداته من العالم الشيعي مرتضى العسكري .

    وهو في الأصل ينتمي لبلاد بني مالك المحاذية لحدود اليمن ، والتي يغلب على أهلها المذهب الزيدي .
    فحسن المالكي زيدي الهوى والمنبت ، وإن ادعى أنه سلفي !

    ولا تضره زيديته ، ففي الزيدية ظهر العلماء العظام كابن الوزير والمقبلي والأمير الصنعاني والشوكاني ، ولكن حسن المالكي ابتلي بالتعصب والإندفاع .
    وقد قرأت كتابه الذي يطعن فيه بعقائد الحنابلة فوجدته متحامل غير موضوعي ، وهي شهادة أسأل عنها أمام الله عز وجل .

    أما النقيدان فهو تكفيري متعصب تحول إلى ليبرالي متعصب .

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    المشاركات
    146

    افتراضي

    أكثم بن صيفي : كل من يرد على الوهابية ويفضحهم تقولون بأنه زيدي أو شيعي أو باطني !!!!!!!!!!!!!!!!
    حتى الحاكم النيسابوري صاحب كتاب المستدرك على الصحيحين يقول الوهابية بأنه هواه كان شيعيا لأنه أخرج روايات في فضل أهل البيت !!!!!!!!!!!!وهذه هي النتيجة كل من هو ضد الوهابية يصبح شيعيا أو زيديا أو مجوسيا أو صفويا !!!!!!!!!!!!!!ههههههههههههههههههه

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    المشاركات
    1,660

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصدري البحراني
    أكثم بن صيفي : كل من يرد على الوهابية ويفضحهم تقولون بأنه زيدي أو شيعي أو باطني !!!!!!!!!!!!!!!!
    حتى الحاكم النيسابوري صاحب كتاب المستدرك على الصحيحين يقول الوهابية بأنه هواه كان شيعيا لأنه أخرج روايات في فضل أهل البيت !!!!!!!!!!!!وهذه هي النتيجة كل من هو ضد الوهابية يصبح شيعيا أو زيديا أو مجوسيا أو صفويا !!!!!!!!!!!!!!ههههههههههههههههههه
    أخي البحراني...

    هؤلاء الوهابية رسموا خطاً بينهم و بين الأمة...

    فهم يقيسون الاسلام من منظورهم الضيق لفهمه و هكذا...

    فما اسهل ان يصبح عندهم تابعي "كالسدي" رافضياً خبيثاً بقدرة قادر ....

    أو سنياً معتزلياً كابن أبي الحديد يصبح رافضياً غالياً...

    فتصنيف و أرشفة البشر و المسلمين الى ملل و نحل عندهم برخص التراب و لا مشاحة!

    هؤلاء يقيسون حركة الكون ...من منظار ضيق جداً...

    هؤلاء عبيد نصوصهم هم فقط ... و نبيهم الحراني الهالك كذلك!

    و حالهم يقول ....نحن نملك الحقيقة المطلقة ....نحن الطائفة المنصورة رضي الله عنا...وغيرنا مبتدعة و كاذبون!...

    أنا لا اعرف مالكي هذا....

    و الذي عرفته الآن ..بأنه يكفينا فقط بأنه لم "يتحنبل" مذهبياً ...

    لأن يسارع أكثم و يتهمه "بالزيدية" دون دليل ملموس!...

    اعتماداً على الواقع الجغرافي فقط ....و العاطفة الوهابية المذهبية العتيدة لأكثم كذلك!!!...

    و كأن هضبة نجد لا تجاور "تشيع" الاحساء!!!؟؟!!

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    المشاركات
    1,948

    افتراضي

    الواضح ان الوهابية ومنذ انطلاقتها حملت راية محاربة عباد القبور والاضرحة في اشارة الى الشيعة وشنت حرب واسعة ضد التعددية وضد كل من لا يؤمن بالمذهب الجديد الذي الغى المذاهب الاخرى ودورها التقليدي بحجة انها باطلة وكافرة وقد دفع هذا الموقف الوهابي المتطرف والمتشدد الكثير من الناس وخاصة الاقليات الدينية والمذهبية الى اللجوء لمبدأ الكتمان عن معتقداتها خشية ان تقطع رؤوسهم او يقتلوا وقام العدد منهم قسرا اعتناق المذهب الوهابي للنجاة بجلودهم وليكونوا بمنأى عن العقاب الفردي والجماعي ..

    وبعد احداث 11 سبتمر التي جرت في امريكا والتي قام بها اشخاص سعوديون يحملون الفكر الوهابي السلفي تصاعدت الاصوات المنادية بمحاسبة السعودية لمواقفها الداعمة للارهابيين واحتضانها للافكار الوهابية المحرضة على الارهاب والقتل والكراهية ..

    هذا الفكر يتحمل المسئولية عن الالاف بل عشرات الالاف من الضحايا الذين اريقت دماءهم بدافع التكفير والكراهية والفكر الوهابي .. هذه الفكر يقف خلف الكوارث الانسانية التي حلت باالانسانية في افغانستان وباكستنان واندونيسيا .. هذا الفكر واتباعه ورعاته ومن ساهموا في صناعته وتكريسه ونشره واحتضانه هم جميعا يتحملون تبعات احداث الجريمة التي حدثت في امريكا واسبانيا واخيرا العراق من قتلى وضحايا بالآلاف وجرحى ويتامى وثكالى وخراب ودمار في اقتصاد بلدانها ولها استحقاقات ليس اقلها التعويض ماليا لعوائل الضحايا من قبل النظام السعودي والغاء الفكر الوهابي واعتباره فكرا ارهابيا اخطر من الفكر النازي ..
    ويبقى للكويت نصيب مر من جارة انطلقت ولادتها العسيرة من أراضيها.. فقد شهدت الكويت مؤخراً سلسلة حوادث عنف ثبت تورط عناصر سلفية سعودية فيها، ولم يكن الكويتيون بحاجة الى مزيد من الاسباب للاعراب عن إنزعاجهم ومقتهم الشديد لمنتجات الثقافة الدينية السعودية، فهم لديهم ما يكفيهم من تأثيراتها في الداخل، ولكن بدخول عنصر العنف فإنهم باتوا أشد مقتاً ليس للثقافة السلفية بل ولكل ما هو سعودي.. نتذكر قبل أشهر قليلة أن الكويت رفضت استقبال مجموعة من رجال الدين السلفيين على أراضيها، وكأنها تحسب لأيام وشيكة قادمة يدخل فيه فكر أولئك حيز التنفيذ في ساحة الكويت.

    يبقى هناك فارق جوهري في الموقف من العنف بين السعودية والكويت.. إن أجواء الحرية والاصطفاف الشعبي خلف الحكومة في الكويت ساعد كثيراً في تضييق الخناق على النشاط الارهابي، فكثير من المعلومات التي كانت الاجهزة الامنية تحصل عليها مستقاة من المواطنين الذين جنّدوا أنفسهم لملاحقة العناصر الارهابية وابلاغ الاجهزة الامنية بكافة المعلومات التي تتوفر لديهم. الصحافة الكويتية، المؤسسات الدستورية، مجلس الأمة، كلها شاركت في الحملة واضطلعت بدور رئيسي في محاصرة النشاط الارهابي.. لا ريب أن حرية الصحافة والاجواء الديمقراطية والروح الوطنية السائدة في الكويت تساهم بدرجة فاعلة في إحتواء المشكلات التي تنال من سلامة المواطنين وكرامة الوطن وأمنه، ولذلك فإن رد الفعل التلقائي لدى الشارع الكويتي يكشف بصدق عن الموقف من الارهاب..

    على العكس من ذلك الى حد كبير، فإن الموقف من العنف في السعودية يختلف، فبالرغم من وقوف الصحافة ووسائل الاعلام ضد ظاهرة العنف الا أن هذا الموقف يلبي في الغالب إرادة السلطة أكثر من تلبيته لإرادة الشارع، فالعناصر المسلحة تستثمر السخط العام ضد الاوضاع السياسية والعائلة المالكة لاحتضان او السكوت عن خلايا العنف. بل هناك من يتمنى ويدعو بصمت لتنامي العنف واستمراره من أجل كسر جبروت العائلة المالكة، أضف الى ذلك انعدام الاحساس بالروح الوطنية الذي يعزل الشارع عن السلطة، ويجعل قضية العنف ظاهرة تهدد استقرار السلطة ولا ينظر اليها على أنها ظاهرة مهددة لأمن الوطن والمواطنين.
    إن البصمة السعودية على العنف في دول الجوار ومناطق عديدة من العالم باتت شديدة الوضوح ولا يمكن لجملة التصريحات الرسمية المتواصلة أن تزيلها أو حتى تخفف من وطأتها.. فقد بات العنف الخارجي منتجاً سعودياً خالصاً.

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    562

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أكثم بن صيفي
    حسن المالكي اجتمعت به شخصياً عدة مرات ، فوجدته شاباً متحمساً له أخطاء نقدية كبيرة جداً ، كما أن له نقود جيدة ، اقتبس بعضاً من نقوداته من العالم الشيعي مرتضى العسكري .

    وهو في الأصل ينتمي لبلاد بني مالك المحاذية لحدود اليمن ، والتي يغلب على أهلها المذهب الزيدي .
    فحسن المالكي زيدي الهوى والمنبت ، وإن ادعى أنه سلفي !

    ولا تضره زيديته ، ففي الزيدية ظهر العلماء العظام كابن الوزير والمقبلي والأمير الصنعاني والشوكاني ، ولكن حسن المالكي ابتلي بالتعصب والإندفاع .
    وقد قرأت كتابه الذي يطعن فيه بعقائد الحنابلة فوجدته متحامل غير موضوعي ، وهي شهادة أسأل عنها أمام الله عز وجل .

    أما النقيدان فهو تكفيري متعصب تحول إلى ليبرالي متعصب .
    هذا الجواب الذي نتوقعه منك يا بن صيفي...فهو دليل آخر على نجديتك السلفية
    وكفاك هروبا لتفتري على السيد مرتضى العسكري....

    عندما تقول لا تضره زيديته....لماذا لا تعترف بوهابيته الضالة...بعد ان ثار عليها...فتهاجمه بالإندفاع والتعصب...وفي نفس الإتهام تنسبه إلى الزيدية

    اما عن النقيدان الذي هاجم مذهبك التكفيري...وتاب عنه..أخذ يكفر أسيادك...ولذلك تصفه أنت تكفيري بينما صالح الفوزان مؤلف كتاب التوحيد للصف الثالث ثانوي في السعودية...وقد رد علييه الشيخ الكتور عبد الهادي الفضلي...حتى أنه أعتقل لهذا الرد ليصل الإعتقال إلى منصة الإعدام...وبعد تدخل الحوزتين العلميتين في النجف وقم...تم الإفراج عنه

    هل تصف طالح الفوزان وهو ممن يكفر الشيعة في كتبه...بالتكفيري...كما وصفت الشيخ النقيدان؟

    وماذا تقول في د. عايض القرني التكفيري الذي يظهر من خلا قناة إقرأ السلفية ...بتسطير الإفتراءات...على بقية المذاهب الإسلامية...وزعم مذهبه التكفيري بأنه مذهب الحق....
    كما أن له شطحات كثيرة كان هذا المصدر منها:

    أوردت صحيفة" فور ورد"اليهوديةالأميركيةالمعتدلية:"إن نص حديث مترجم للشيخ القرني قدمته مؤسسة معهد أبحاث إعلام الشرق الأوسط(غيرربحية تقوم على التبرعات)المواليةلإسرائيل
    ( أحد مؤسسي"ميمري"، العقيد السابق في الإستخبارات الإسرائيلية"يغيل كارمون"، ثم المستشار لشؤون مكافحةالإرهاب لدى كل من رئيسي حكومة إسرائيل الأسبقين" إسحاق شامير" ثم
    "إسحاق رابين"، وهو أيضا عضو بارز في وفد إسرائيل في مفاوضات مدريد وواشنطن للتسوية مع البعث في دمشق). هذه الصحيفة هي التي قدمت مشروع محاسبة" المملكة السعودية"الى
    الكونجرس الأميركي عام فرارالبعث من بغداد 2003م ومطلع عام2004م، بالتزامن مع محاسبة سورية.

    فأرسل ممثل ولاية " نيوجيرسي" في الكونجرس الأميركي" فرانك لوتنبيرغ"، خطابا الى الرئيس الأميركي" بوش الإبن"، جاء فيه: " بعد إطلاعي على نص حديث القرني، ليس بإمكاني تفهم
    إرسال الرئيس بوش وفدا رفيع المستوى الى السعودية. ينبغي أن يعتذرالرئيس ويعترف بأنه كان على خطأ خطير. وهو إجراء مقلق" ! . وعليه؛ فسرت واشنطن ذلك، بمعاداة السامية، فدفعت
    شخصيات يهودية متزمتة،الإدارةالأميركية، بالإحجام عن المشاركة في مؤتمر مكافحةالإرهاب العالمي،الذي نظمته السعودية برعاية ولي عهدها "عبدالله"، وأختار جيبوتي مقرا له. عدد من
    أعضاءالكونجرس الديمقراطيين اليهود أيضا طالبوا الرئيس بوش بالتنديد والإحجام عن المشاركة بالمؤتمرالمذكور، وقد دعت بعض المنظمات اليهودية الى ذلك وإنتقدت تلك المشاركة.

    الشيخ القرني، عبد للأجنبي وعلى أبناء جلدته أسد!، يواجه مواطنيه الشيعة الرافضةالآن، فهوبحكم المضطرشرعا،لاالبطل، بعد أن(إتهم) اليهود بأنهم أول من مارس العنف في العالم، سرعان
    ما إستدرك( مفسرا كمن يعرف الماء، أو من في فيه ماء ! ) لصحيفة "الشرق الأوسط" السعودية اللندنية؛ بأنه يؤمن بأن اليهود والنصارى لهم حق التعامل في بلاد المسلمين ولهم الحق في معايشتهم، وشدد على أنه؛ علينا أن نحميهم في ديارنا بما نحمي به أنفسنا، وليس اليهود أول أمة إستخدمت العنف بل سبقتهم أمم من قبلهم، وأن وراء هذه الإدعاءات حملة صهيونية تستهدف
    تشويه صورة الإسلام. ثم لجأ الى القرآن الكريم" لاينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم، إن الله يحب المقسطين". فمم يتخوف الشيخ
    القرني وبقية جوقة وعاظ السلاطين السلفيين والوهابيين؟!. إنهم يتخوفون على(حقوقهم)المكتسبة التي يحرصون عليها وتستعبد ذممهم، والتي يجريها لهم أسيادهم عبيد الغرب،آل سعود.

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني