النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المشاركات
    207

    افتراضي ,وثائق صرخيه يتضح فيها ضلال ...فسرون لنا


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    826

    افتراضي

    الرابط لا يعمل

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المشاركات
    207

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المشاركات
    207

    افتراضي

    سرقات الصرخي في كتابه (المنطق وأصول الفقه)

    من كتب الصرخي المطبوعة كتاب في ثلاثة أجزاء اسمه (المنطق وأصول الفقه)
    ومن يطلع عليه يجد الحقيقة التالية
    إن الكتاب عبارة عن متن وهامش فيه بعض التعليقات
    أما المتن فهو للشيخ المظفر لم يزد فيه الصرخي ولم ينقص
    وأما التعليقات فكثير منها قد سرقها الصرخي من كتاب ( المقرر في توضيح منطق المظفر) للسيد رائد الحيدري
    وباستطاعة كل شخص الرجوع إلى كتاب السيد رائد الحيدري للتأكد بنفسه
    ولنذكر بعض الأمثلة من التعليقات المسروقة.
    جاء في هامش كتاب( المقرر ) ص 13 التعليقة الآتية:
    اقتباس:
    المنطق:- من نطق ينطق نطقاً والنطق يطلق على النطق الظاهري: وهو التكلم كما في علم اللغة , وعلى النطق الباطني : وهو إدراك الكليات – كما في اصطلاح الفلاسفة- وبالأخير يفترق الإنسان عن باقي الحيوانات لأنها لا تدرك سوى الجزئيات ولذا قالوا: (الإنسان حيوان ناطق) .
    وإنما سُمي علم المنطق بالمنطق لأنه نافع للنطق الظاهري والباطني معاً لأنه يقوي قوة التكلم في الإنسان لان التكلم عبارة عن بيان ما هو مخزون بالذهن وكذلك يعصمه عن الخطأ في فهم وإدراك الكليات فاشتق له اسم من النطق .
    فالمنطق: إما مصدر ميمي بمعنى النطق , أُطلق على هذا العلم مبالغة , من قبيل (زيد عدل) وإما اسم مكان كأن هذا العلم محل النطق ومظهره , يظهره بصورته المطلوبة القويمة لطالب هذا العلم فيكون نطقه صحيحاً .
    وجاء في كتاب المنطق للصرخي ص 13 التعليقة الآتية:
    اقتباس:
    المنطق:- من نطق ينطق نطقاً والنطق يطلق على النطق الظاهري: وهو التكلم كما في علم اللغة , وعلى النطق الباطني : وهو إدراك الكليات – كما في اصطلاح الفلاسفة- وبالأخير يفترق الإنسان عن باقي الحيوانات لأنها تدرك الجزئيات بينما الإنسان يدرك الكليات والجزئيات ولذا قالوا: (الإنسان حيوان ناطق) . وإنما سُمي علم المنطق بالمنطق لأنه نافع للنطق الظاهري والباطني معاً لأنه يقوي قوة التكلم في الإنسان لان التكلم عبارة عن بيان ما هو مخزون بالذهن وكذلك يعصمه بل يعطي إمكانية العصمة أو الاستعداد للعصمة أو القدرة على العصمة عن الخطأ في الفهم وإدراك الكليات فاشتق له اسم من النطق .
    فالمنطق: إما مصدر ميمي بمعنى النطق , أُطلق على هذا العلم مبالغة , من قبيل (زيد عدل) وإما اسم مكان كأن هذا النطق ومظهره , يظهره بصورته المطلوبة القويمة لطالب هذا العلم فيكون نطقه صحيحاً . وكما عبر الفلاسفة عن النفس الإنسانية بالنفس الناطقة أي المدركه للمعقولات وعرفه ايضاً بأسماء علم (الميزان) ومعيار العلم وفن التفكير ورئيس العلوم و(خآدم العلوم) و(العلم الألي) أي الذي يستخدم لحصول غاية ما .
    وجاء في هامش المقرر ص14التعليقة الآتية:
    اقتباس:
    القانون لفظ يوناني أو سرياني وهو: لغة: مسطر الكتابة (المسطرة) .
    واصطلاحاً : القاعدة والضابطة الكلية العامة التي تعرف منها أحكام جزئياتها وأفرادها كقول النحويين (كل فاعل مرفوع) الذي يعرف منه أحكام جزئيات الفاعل من (قام زيد) و(قعد بكر) و( مات خالد) وغير ذلك .
    وجاء في كتاب الصرخي ص13التعليقة الآتية:
    اقتباس:
    القانون لفظ يوناني أو سرياني وهو: لغة: مسطر الكتابة (المسطرة) .
    واصطلاحاً : القاعدة والضابطة الكلية العامة التي تعرف منها أحكام جزئياتها وأفرادها كقول النحويين (كل فاعل مرفوع) الذي يعرف منه أحكام جزئيات الفاعل من (قام زيد) و(قعد بكر) وغير ذلك .
    وجاء في هامش المقرر ص 14 التعليقة الآتية:
    اقتباس:
    المراد من التفكير أو الفكر أو النظر: هو إجراء عمليات عقلية في المعلومات الحاضرة في الذهن لأجل الوصول إلى المجهول والمطلوب
    وجاء في كتاب الصرخي ص14 التعليقة الآتية:
    اقتباس:
    التفكير : هو اجراء عمليات عقلية في المعلومات الحاضرة في الذهن لأجل الوصول إلى المجهول والمطلوب , ومن الدعوة القرآنية إلى التفكير قوله تعالى: (هل يستوي الأعمى والبصير أفلا تتفكرون) .
    وجاء في هامش المقرر ص14التعليقة الآتية:
    اقتباس:
    العجماوات جمع عجماء أي بهيمة وفي الحديث (جرح العجماء جبار) أي أن الدابة المفلتة من صاحبها , ليس لها قائد ولا راكب يدلها على الطريق ما تجرحه يذهب هدراً لا دية فيه ولا غرامة, وسميت عجماء لأنها لا تتكلم , وكل من لا يقدر على الكلام فهو أعجم
    وجاء في تعليقة الصرخي ص14:
    اقتباس:
    العجماوات جمع عجماء أي بهيمة وهي الدابة المفلتة من صاحبها , ليس لها قائد ولا راكب يدلها على الطريق ما تجرحه يذهب هدراً لا دية فيه ولا غرامة, وفي الحديث (جرح العجماء جبار) وسميت عجماء لأنها لا تتكلم , وكل من لا يقدر على الكلام فهو أعجم ومستعجم , ويستعمل الأعجم ايضاً في الذي لا يفصح ولا يبين كلامه وان كان من العرب وايضاً يقال صلاة النهار عجماء , وذلك لأنه لا يجهر فيها بالقراءة

    ويستطيع القارئ تتبع بقية التعليقات المسروقة بالمقارنة بين الكتابين
    وهكذا نجد كثيرا من التعليقات مسروقة
    سرقها الصرخي دون أن يشير إلى أنها من كتاب المقرر
    أقول : إذا كان تأليف الكتب بهذا الأسلوب فما أسهل أن يكون الإنسان مؤلفا وكاتبا قديرا !!!!!
    هنيئا للصرخيين بهكذا مرجع سارق!!!
    منقول

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2011
    المشاركات
    433

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سالم الخفاجي مشاهدة المشاركة
    سرقات الصرخي في كتابه (المنطق وأصول الفقه)

    من كتب الصرخي المطبوعة كتاب في ثلاثة أجزاء اسمه (المنطق وأصول الفقه)
    ومن يطلع عليه يجد الحقيقة التالية
    إن الكتاب عبارة عن متن وهامش فيه بعض التعليقات
    أما المتن فهو للشيخ المظفر لم يزد فيه الصرخي ولم ينقص
    وأما التعليقات فكثير منها قد سرقها الصرخي من كتاب ( المقرر في توضيح منطق المظفر) للسيد رائد الحيدري
    وباستطاعة كل شخص الرجوع إلى كتاب السيد رائد الحيدري للتأكد بنفسه
    ولنذكر بعض الأمثلة من التعليقات المسروقة.
    جاء في هامش كتاب( المقرر ) ص 13 التعليقة الآتية:
    اقتباس:
    المنطق:- من نطق ينطق نطقاً والنطق يطلق على النطق الظاهري: وهو التكلم كما في علم اللغة , وعلى النطق الباطني : وهو إدراك الكليات – كما في اصطلاح الفلاسفة- وبالأخير يفترق الإنسان عن باقي الحيوانات لأنها لا تدرك سوى الجزئيات ولذا قالوا: (الإنسان حيوان ناطق) .
    وإنما سُمي علم المنطق بالمنطق لأنه نافع للنطق الظاهري والباطني معاً لأنه يقوي قوة التكلم في الإنسان لان التكلم عبارة عن بيان ما هو مخزون بالذهن وكذلك يعصمه عن الخطأ في فهم وإدراك الكليات فاشتق له اسم من النطق .
    فالمنطق: إما مصدر ميمي بمعنى النطق , أُطلق على هذا العلم مبالغة , من قبيل (زيد عدل) وإما اسم مكان كأن هذا العلم محل النطق ومظهره , يظهره بصورته المطلوبة القويمة لطالب هذا العلم فيكون نطقه صحيحاً .
    وجاء في كتاب المنطق للصرخي ص 13 التعليقة الآتية:
    اقتباس:
    المنطق:- من نطق ينطق نطقاً والنطق يطلق على النطق الظاهري: وهو التكلم كما في علم اللغة , وعلى النطق الباطني : وهو إدراك الكليات – كما في اصطلاح الفلاسفة- وبالأخير يفترق الإنسان عن باقي الحيوانات لأنها تدرك الجزئيات بينما الإنسان يدرك الكليات والجزئيات ولذا قالوا: (الإنسان حيوان ناطق) . وإنما سُمي علم المنطق بالمنطق لأنه نافع للنطق الظاهري والباطني معاً لأنه يقوي قوة التكلم في الإنسان لان التكلم عبارة عن بيان ما هو مخزون بالذهن وكذلك يعصمه بل يعطي إمكانية العصمة أو الاستعداد للعصمة أو القدرة على العصمة عن الخطأ في الفهم وإدراك الكليات فاشتق له اسم من النطق .
    فالمنطق: إما مصدر ميمي بمعنى النطق , أُطلق على هذا العلم مبالغة , من قبيل (زيد عدل) وإما اسم مكان كأن هذا النطق ومظهره , يظهره بصورته المطلوبة القويمة لطالب هذا العلم فيكون نطقه صحيحاً . وكما عبر الفلاسفة عن النفس الإنسانية بالنفس الناطقة أي المدركه للمعقولات وعرفه ايضاً بأسماء علم (الميزان) ومعيار العلم وفن التفكير ورئيس العلوم و(خآدم العلوم) و(العلم الألي) أي الذي يستخدم لحصول غاية ما .
    وجاء في هامش المقرر ص14التعليقة الآتية:
    اقتباس:
    القانون لفظ يوناني أو سرياني وهو: لغة: مسطر الكتابة (المسطرة) .
    واصطلاحاً : القاعدة والضابطة الكلية العامة التي تعرف منها أحكام جزئياتها وأفرادها كقول النحويين (كل فاعل مرفوع) الذي يعرف منه أحكام جزئيات الفاعل من (قام زيد) و(قعد بكر) و( مات خالد) وغير ذلك .
    وجاء في كتاب الصرخي ص13التعليقة الآتية:
    اقتباس:
    القانون لفظ يوناني أو سرياني وهو: لغة: مسطر الكتابة (المسطرة) .
    واصطلاحاً : القاعدة والضابطة الكلية العامة التي تعرف منها أحكام جزئياتها وأفرادها كقول النحويين (كل فاعل مرفوع) الذي يعرف منه أحكام جزئيات الفاعل من (قام زيد) و(قعد بكر) وغير ذلك .
    وجاء في هامش المقرر ص 14 التعليقة الآتية:
    اقتباس:
    المراد من التفكير أو الفكر أو النظر: هو إجراء عمليات عقلية في المعلومات الحاضرة في الذهن لأجل الوصول إلى المجهول والمطلوب
    وجاء في كتاب الصرخي ص14 التعليقة الآتية:
    اقتباس:
    التفكير : هو اجراء عمليات عقلية في المعلومات الحاضرة في الذهن لأجل الوصول إلى المجهول والمطلوب , ومن الدعوة القرآنية إلى التفكير قوله تعالى: (هل يستوي الأعمى والبصير أفلا تتفكرون) .
    وجاء في هامش المقرر ص14التعليقة الآتية:
    اقتباس:
    العجماوات جمع عجماء أي بهيمة وفي الحديث (جرح العجماء جبار) أي أن الدابة المفلتة من صاحبها , ليس لها قائد ولا راكب يدلها على الطريق ما تجرحه يذهب هدراً لا دية فيه ولا غرامة, وسميت عجماء لأنها لا تتكلم , وكل من لا يقدر على الكلام فهو أعجم
    وجاء في تعليقة الصرخي ص14:
    اقتباس:
    العجماوات جمع عجماء أي بهيمة وهي الدابة المفلتة من صاحبها , ليس لها قائد ولا راكب يدلها على الطريق ما تجرحه يذهب هدراً لا دية فيه ولا غرامة, وفي الحديث (جرح العجماء جبار) وسميت عجماء لأنها لا تتكلم , وكل من لا يقدر على الكلام فهو أعجم ومستعجم , ويستعمل الأعجم ايضاً في الذي لا يفصح ولا يبين كلامه وان كان من العرب وايضاً يقال صلاة النهار عجماء , وذلك لأنه لا يجهر فيها بالقراءة

    ويستطيع القارئ تتبع بقية التعليقات المسروقة بالمقارنة بين الكتابين
    وهكذا نجد كثيرا من التعليقات مسروقة
    سرقها الصرخي دون أن يشير إلى أنها من كتاب المقرر
    أقول : إذا كان تأليف الكتب بهذا الأسلوب فما أسهل أن يكون الإنسان مؤلفا وكاتبا قديرا !!!!!
    هنيئا للصرخيين بهكذا مرجع سارق!!!
    منقول
    كل حزب بما لديهم فرحون
    شنو الفرق

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني