النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    1,740

    Question المالكي يتعرض لضغوط شديده...ماهو السر؟؟؟ وهل سيخضع للضغوط ويستقيل!!!!!


    الدليمي ومحمود عثمان يتوقعان نهاية وزارة المالكي و أنباء عن إحتمال استقالته
    كتب محرر الأخبار المحلية
    05/01/2007
    توقع السياسي الكردي محمود عثمان وزعيم جبهة «التوافق» السنّية انهيار حكومة نوري المالكي قريباً. لكن النائب عن كتلة «الائتلاف» القيادي في حزب «الدعوة» علي الأديب قلل من أهمية هذا التوقع، وأهمية التصريحات التي أدلى بها المالكي قبل يومين قال فيها إنه قد يتنحى عن السلطة بعد تشكيل التحالف السياسي الجديد المزمع اقامته بين عدد من الأحزاب، بينها «المجلس الأعلى للثورة الإسلامية» و «الحزب الاسلامي» و «الكتلة الكردية».


    وقال لـ «الحياة» إن «تصريحات المالكي ناتجة عن الضغوط السياسية التي يتعرض لها من ممثلي الكيانات المشاركة في العملية السياسية». وزاد ان «صعوبة التوليف بين الفرقاء السياسيين كانت سبباً آخر وراء تصريحاته، وربما أطلقها للضغط على القوات الأميركية لتوسيع صلاحياته، لكنها ليست بالضرورة رغبة حقيقية بالتنصل من الحكومة». وأشار الى أن «الانسحاب من الحكومة لا يمكن ان يتخذ بقرار فردي، بل لا بد من اجماع المكونات السياسية عليه، مثلما أجمعت على تنصيب المالكي»، موضحاً أن الأخير «تمنى ان يعفى من مهمته، وهذا لا يعني انه مصر على التخلي عن منصبه، ما أراده هو ايصال معاناته إلى الشعب والى زعماء واعضاء الكتل النيابية والبرلمانية»، لافتاً الى أن «التكتل السياسي الجديد لا يمكن تشكيله او تحقيقه لانعدام أرضيته ولتباين آراء اعضائه وعدم اتفاقهم».
    لكن زعيم جبهة «التوافق» السنّية عدنان الدليمي توقع أن تستقيل حكومة المالكي قريبا. وقال في تصريح الى «الحياة» إن «طريقة تنفيذ حكم الإعدام بالرئيس العراقي السابق صدام حسين وما صاحبها من تكريس للطائفية وانزعاج عربي ودولي يرسم نهاية سريعة لحكومة المالكي التي فشلت في تحقيق أي من التزاماتها.



    ورأى النائب عن الكتلة الصدرية بهاء الأعرجي وهو قيادي في التيار الصدري، ان «المالكي لم يكن مستعداً لتحمل المسؤولية».



    أما النائب عن كتلته «التحالف الكردستاني» محمود عثمان فتوقع «انهيار الحكومة»، وقال لـ «الحياة» إن «الاخفاقات والفشل المتلاحق الذي وقعت فيه حكومة المالكي منذ تشكيلها حتى الآن لا يدعو الى التفاؤل، واستمرارها لأربعة أشهر لاحقة سيكون معجزة سياسية»، مشيراً إلى أن أداء الحكومة «ضعيف وسيئ، الى جانب المشاكل الكثيرة التي يمر بها العراق بسبب هذا الضعف، لا سيما في الجانب الأمني». وزاد: «لعلها رسالة واضحة الى الحكومة الأميركية والميليشيات على وجه الخصوص».



    وعن الخيار البديل الذي يمكن من خلال تجاوز اخفاقات الحكومة، أكد عثمان أن «لا بديل في الوقت الحاضر لانقاذ الوضع، والحل الوحيد يكمن في التشاور السياسي بين الكتل والوصول الى رؤية مشتركة حول الأزمة قبل الوصول الى مرحلة الانهيار».



    واعتبر رضا جواد تقي عضو كتلة «الائتلاف» الناطق باسم «المجلس الأعلى للثورة الإسلامية»، تصريحات المالكي بمثابة «الزوبعة الإعلامية». وقال إن «المجلس يدعم رئيس الوزراء بشكل كبير ولن يسمح باسقاط حكومته»، موضحاً أن تصريحاته «تهدف الى توجيه رسالة الى جهات سياسية بعينها، ولا تعبر بالضرورة عن رغبته بالتنحي».



    هذا في وقت قال سياسي عراقي بارز إن حكومة نوري المالكي تواجه فضيحة تصوير إعدام صدام حسين ومشاكل أخرى قد تؤدي لاستقالته، فيما ذكرت أن مصادر إعلامية عراقية مقربة من دوائر الحكومة أن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي قدم استقالته إلى مكتب رئيس الجمهورية جلال الطالباني مساء يوم الأربعاء 3-1-2007، إلا أن الناطق باسم الحكومة نفى هذه الأنباء إلا أنه اشار إلى غياب التعاون والتنسيق بين أعضاء الحكومة.



    وأضافت المصادر العراقية لـ"العربية.نت" أن تدخلا أمريكيا على أعلى المستويات واتصالات مع قيادات عراقية دفعت المالكي إلى العودة عن استقالته مقابل بعض الضمانات الجديدة له بتوسيع صلاحياته ورفع الضغوط عن حكومته في بعض القضايا وفعلا دخل مكتبه يوم الخميس 4-1-2007 إلا أن احتمال استقالته مجددا لا يزال قائما في الأيام القادمة- حسب المصادر.



    وقالت المصادر إن المالكي كان عازما على الاستقالة منذ لقائه الرئيس الأمريكي جورج بوش في عمان، مشيرة إلى أنه هناك من "اعتبر هذه اللقاء استدعاء له".



    وذكرت أن جملة من العوامل المتراكمة هي التي دفعته للاستقالة يوم الأربعاء، ومنها: محدودية صلاحياته وتدخل الأمريكيين، والضغوط عليه من قبل السفير الأمريكي بعد نشر فيلم تصوير إعدام صدام حسين. وأما الخلاف مع الأمريكيين بدأ عندما قررت الحكومة العراقية أنها لن تسلم جثة صدام حسين لعشيرته وسيدفن في مكان مجهول، مما أدى إلى ضغوط أمريكية هائلة عليها.




    http://www.irakna.com/index.php?opti...=1598&Itemid=2
    ألنجاح ليس نهاية الطريق ***** بل هو الطريق نفسة

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي

    «الحزب الاسلامي» لا يرغب في فتح جبهات سياسية جديدة

    (صوت العراق) - 06-01-2007
    ارسل هذا الموضوع لصديق

    بغداد - سؤدد الصالحي الحياة - 06/01/07//

    دعا «الحزب الاسلامي» العراقي بزعامة طارق الهاشمي القوى السياسية الى «احتواء العناصر المتطرفة بدلاً من الدخول معها في حرب، ومنع الاختراقات القانونية والمحافظة على هيبة الدولة، مقابل قيام الدولة بواجبها تجاه مواطنيها».

    ولفت الى ان الحزب «لا يرغب بفتح جبهات سياسية جديدة على بعضنا بعضاً»، نافياً «إجراء أمينه العام اتصالات مع حكومات الاردن والسعودية وقطر أخيراً لحشد دعم سياسي أكبر للكتل السنية».

    في الوقت ذاته، أكدت كتلة «الائتلاف» الشيعية دعمها الكامل لحكومة المالكي «كونها حكومة منتخبة»، مشيرة الى ان «الاخفاقات التي رافقت مسيرة الحكومة هي نتيجة طبيعية للتفاوت الكبير في وجهات نظر القوى». وشددت على ان «التعويل على تنحي المالكي عن رئاسة الحكومة خطأ كبير».

    واكد اياد السامرائي، الامين العام المساعد لـ «الحزب الاسلامي» لـ «الحياة» ان «الحزب ما زال على موقفه من تشكيل جبهة القوى المعتدلة ويتحرك ضمن الثوابت التي وضعتها»، مشيراً الى انه «لا يرغب في فتح جبهات جديدة». ودعا الى احتواء العناصر المتطرفة بدلاً من الدخول في حرب معها، ووقف الخروقات القانونية والمحافظة على هيبة الدولة، شرط ان تقوم بواجبها تجاه مواطنيها. وشدد السامرائي على ان الاتصالات بين القوى السياسية العراقية جارية في هذا الاتجاه، نافياً ما تردد عن اتصالات أجراها الامين العام للحزب، نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي مع «حكومات الاردن والسعودية وقطر، لحشد دعم سياسي للكتل السنية الممثلة في الحكومة تحسباً لاي تحول يطرأ على حكومة المالكي». وقال السامرائي ان «ما قاله رئيس الوزراء عن رغبته في عدم اكمال ولايته لا يعني تنحيه، ولا يعني شيئاً غير ان الرجل ليس متكالباً على الموقع».

    وزاد ان «هذا مما لا يبنى عليه، والحزب مستمر في اتصالاته لترجمة الافكار التي يدعو اليها الى واقع ملموس». وتابع: «لسنا راغبين في تشكيل حلف جديد على حساب الآخرين وما نرغب فيه هو ايجاد حالة من التوافق تجمع عليها القوى السياسية العراقية».

    الى ذلك، أكد قاسم داوود، عضو كتلة «الائتلاف» لـ «الحياة» ان «الائتلاف يدعم حكومة المالكي ويقف خلفها كونها منتخبة».

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    Question

    اصل الفكرة ان الحكيم في زيارته لواشنطن حمل اقتراحا مؤداه ان ينضم المالكي الى هيئة الرئاسة وتكون هيئة الرئاسة هي الحاكمة
    بوش رفض الاقتراح قائلا للحكيم:هذا معناه ان لايكون هناك رئيس وزراء
    ويبدو ان نفس المضمون يعاد"تحميضه" ولكن بصيغة جديدة
    خاصة وان الاكراد باتوا يشعرون بان تقرير بيكر- هاملتون جردهم من الكثير ولا يمكن استعادة هذه الامتيازات الا باستبدال هذه الحكومة لشفط كركوك-بالتوافق مع المجلس- قبال فيدرالية الجنوب وتنصيب عمار عليها

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    18

    افتراضي

    كلام ليس لح صحة مكرواوالله خير الماكرين

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني