د/هاني السباعي/يستنكر إعدام الجحش. ويحذر السعوديه من مخطط إيراني شيعي.
نعق الناعق المأجور هاني السباعي ..وأكد أن تصريحات رفسنجاني تعبر عن ميراث الحقد لدى الفرس تجاه العرب والمسلمين..وقال الخنزيرالسباعي :الخليج سيصبح غنيمة للفرس والسعوديـة ستقسم عـبر«الحوثيين وشيعة الشرقية »الأربعاء , 3 يناير 2007 وهذا مفاد خبر الخنزير........ اكد المفكر الوهابي المصري المأجور الدكتور/هاني السباعي-رئيس مركز «المقريزي» للدراسات التاريخية بلندن -ان الجريمة التي ارتكبتها أيادِ الغدر والخيانة والعمالة بحق الرئيس الشهيد صدام حسين( على حسب قوله) كشفت عن الحقد الدفين الذي اوغل في صدور الفرس ضد المسلمين والعرب في العالم كما كشفت عن مطامع الايرانيين في مقدرات دول المنطقة بغية منهم في تحقيق حلم اعادة امجاد الفرس وامجاد «كسرى».وقال الدكتور السباعي في حوار مطول تنشره «أخباراليوم» في عددها القادم: لقد اثبتت هذه الجريمة ان ثمة مخطط وان ثمة عصابة من الفرس تريد العبث في مقدرات ورموز هذه الامة من خلال شيطنة بعض الرموز، واثبتت ايضاً ان هناك ميراثاً من الحقد لهؤلاء الفرس الذين اختطفوا الاسلام تجاه العرب والمسلمين، معتبراً تصريحات «رفسنجاني» تعبيراً عن الحقد الفارسي القديم.
واضاف الخنزير هاني: ولذلك نجدهم الآن ينشطون من خلال الالوان التي يوزعونها على بعض المتعاطفين معهم والسذج الذين يميلون اليهم ومن يعتنق مذهبهم ولذلك هم يمزقون البلاد الاسلامية ويزرعون في كل بلد طائفية.. منوهاً إلى ان طائفة الحوثي في اليمن والشيعية الاثنى عشرية في المنطقة الشرقية بالسعودية وشيعة البحرين والكويت والاسماعيلية في «نجران» موجودة واكد انه اذا لم تنتبه وتتيقظ المملكة العربية السعودية ودول الخليج وظلوا ينظرون إلى تحت اقدامهم فقط فانهم سيجدون انفسهم بين عشية وضحاها قد صاروا غنيمة للفرس وغنيمة للمشروع الفارسي الصفوي التخريبي الهدام، كاشفاً عن وجود مخطط صهيوني اميركي صفوي فارسي يهدف إلى تقسيم المملكة العربية السعودية، مستفيضاً: ومع الاسف السعوديون والحكومة السعودية منشغلة بنفسها وتائهة وحائرة مع المشروع الاميركي وبعض التيارات الداخلية وتحارب ابناءها، وهي مشغولة عن المنطقة الشرقية التي ستستقطع منها اذا ما سكتت كون هذه المنطقة لها ولاء مع الفرس ويقولون نريد خيرات بترول المنطقة الشرقية والحكومة تنتهك ثرواتنا بتنسيق مع الحوثيين في اليمن ومع الاسماعيليين في نجران بدعم من الدولة الفارسية «ايران».
إنتهى.. وأنا يام بن همدان أقول إقترب إنهيار القوى الوهابيه وأصبحوا يتخبطون ولايدرون ماذا يدور حولهم وأعتقد والله أعلم أن مقبرة هذا المعتقد الناصبي إقترب من قبره ليدفن إلى الأبد ..والقافله تمشي والكلاب تنبح يالخنزير هاني السباعي ..تحياتي وأشواقي لشيعة ال البيت الأحرار فقط..
ناديت همدان والأبواب مغلقةن...ومثل همدان سنا فتحة البابي...كالهندواني لم تفلل مضاربه... وجهه جميل وقلب غير وجابي...من أقوال سيدنا علي بن أبي طالب في قبيلة همدان بعد معركة صفين ....علي بن أبي طالب فتى بني غالب ...علي بن أبي طالب فتى بني غالب...علي بن أبي طالب فتى بني غالب...